انا 000000000000000 اغاررررررر

تتعد الغيرة ..ومجاريها ..

ثبت عن رسول الله صلي الله عليه وسلم أنه قال
:" إن من الغيرة ما يحب الله و منها ما يبغض الله و إن من الخيلاء ما يحب الله و منها ما
يبغض الله فأما الغيرة التي يحبها الله فالغيرة في الريبة و أما الغيرة التي يبغض الله
فالغيرة في غير الريبة و أما الخيلاء التي يحبها الله فاختيال الرجل في القتال و اختياله
عند الصدقة و أما الخيلاء التي يبغض الله فاختيال الرجل في البغي و الفخر"

ففي حديثي أتطرق إلى الغيرة على العرض ..

استعجب كثيرا عندما أرى ..فتيات ..متبرجات ...,,,!!!

وهن بصحبة ..اولياء امورهن ...سواء كان ..الاب أم الاخ ....والخ ..

...!!!!!!!!!!...ألا يوجد بهم حس الغيره ....!!!!؟

..ألا يستطيعوا ..قول ....

!!.. …stop!!!... إني أغار .......؟!!!

..أم إن هذا دلالة على حب الوالدين لأبناءهم ...!!!؟؟

أم يعتبر ..وزنا ..لقول " كما تدين تدان "

يتمتع الغير ..بالنظر ..كما يتمتع به ولي الأمر لغيره ....!!؟؟
عجبًا لهم لهذا العدل .....!!!..

ألا تعتبر ..,,,, الغيرة ,,, خلق الكرام ....؟؟!!!

إن لم يصان العرض لم العيش ذليلاً ...؟؟؟!

فقد شبهت الغيرة .بحرارة الجسد .....,,,

فكيف يستطيع المرء العيش بلا حرارة ...,,؟؟!؟؟

....
..

..فجميل أن يمتلك المرء حرارة جسده ..لتتلاءم مع حرارة الحياة ...

..وأنهي قولي ...بوصف ..هذا الفرد ..بالديوث ..كما
..أقل به الرسول ..صلى الله عليه وسلم ..
" ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ،ومدمن الخمر قالوا : يا رسول
الله !أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ فقال : الذي لا يبالي من دخل على أهله
قلنا : فما الرجلة من النساء . قال :التي تشبه بالرجال"...

..
عرف العرب ..بغيرتهم ..على أهلهم ..

..فخزياااه ,,,على ماانشهده ..من تهاون ...؟؟!!

وآمل أن يعتبر ..أولياء الأمور ...والتنبه ..لتلك الثغرات .,,.

وإتخاذ أفضل السبل النقاشية ..والفعلية ..

..لمجاراة المراهقين ..وغيرهم ..

..بتحصينهم بالدين ...والقيم الفضيلة ...لكلا الطرفين
دمتم بنقاء