مُميّز : ■ ■ ■ [ الإعتذار ~

♥♥♥. . . وعـلـيكـم السسلـآم ورحـمـة الله وبـركـآتـه . . .♥♥♥

اهلين اخـتي الغـآـآليـة ، الحـمدالله الله يـسلمـك ويـخليـكِ ،

وآنـتي اخـبآـآرك ..؟ ، آن شآء الله تـمآـآم وبخ‘ـير وصحـة ،

:: احـب اشكر لك جهـدك الرآئـع فـي المـوضوع وإبـداع الاخ ريـآن فـشكًـرآً جيزيلاً لـكمآ ،

:: الإعـتذآر آمـر يكـره اغلـب المخطئـيـن وذلـك لـآن فـيـه كـسـراً لتـكبـر هذا الـإنسـان

و الإعتـراف بآلـذنـب هو بـحد ذآتـه امـراً مهدماً للتكبر فكيـف بلإعتذار لـذلك نـج‘ـد الكـثيـيريـن

لـآ يـستسـيغـون الـإعـتذآر ،

فأذا اردنا تكـوين مجتمع تـسوده الاخلاق وتهيمن عليـه ثقآـآفـة الإعتذار علينا ان نسـعى جاهدين

لتقليل حـب الذآت في نـفوسنا ،

وأن نمـحق كـل عـلـآمـات التكبر فـي شخصيآتنـا ،

:: فآلـمـشكلة الح‘ـقيقيـة التـي نع‘ـاني مـنها لـيست تـرك الـإعـترآف بآلذنب والـإعتـذآر ،

بـل هي التـكبر في نفوسنـا ، الذي نهـى عنه الله في كتآـآبـه المجـيد ،

فأذا عآلجـنا الـتكبر وسآـآد التواضـع بيننآ استطعنا قـول كلمـة " آسـف " .

التـي نعتيهآـآ بأصعـب ثلآثـة حروف ،

اتـمنى ان تـكون فكـرتي قـد وضحت ،

خآـآلـص ودي + احـلى تقييم شخـصي ،

◄ فـي آمـأنِ الله ►