بعد وأد الطفلة بأسبووع ... الطفلة لا تزااال حيّة

كاان هنااالك امرأة ولديها أحد عشر بنتاً وكااان زوجها يرريد الولد بشدة
وفي يوووم من الاياام أكتشفت المرأة بأنها حاامل
وهددها زوجها بالطلااق إذا أنجبت بنتاً وبدأت المرأة بالتضرع إلى الله
لتنجب ولداً وذهبت لعياادة الطبيب وقلبها على أمل أن تكوون حاامل بولد
وعندما أنتهت قااال لها الطبيب أنها حاااملاً ببنت وبدأت المرأة المسكينة بالبكااء ماذا ستفعل إذا أكتشف زووجها أنهاا حاامل ببنت ؟؟؟
ماذا سيحل ببناتها ؟؟؟
كان عقل المرأة المسكينة يفكر بكل هذه الاشيااء بينما تقترب أياام الولاادة أكثر فأكثر
وسااافر الزووج قبل ولاادة زوجته بأيااام قليلة لعمل هااام خاارج البلاد
وحاان اليوووم المووعود ذهبت الزووجة إلى الطبيب يووم ولاادتها
وبدأت بألام المخااض حصل ماا كاان محتوووماً لقد أنجبت المرأة بنتاً
ماذا ستفعل إذا علم زوجها الظاالم بالأمر فسووف يطلقها
وأخبرت الطبيب بالأمر فحزن على حااالها وقاال لها أنه لديه فكرة
سوووف يقوول لزوجها أنها قد أنجبت طفلاً لكنه قد توفى أثنااء الولاادة وأنه عليها بأن تدفن أبنتها وهي حية
بدأت المرأة بالبكاااء على مصير طفلتها ولكن لا مفر
وذهبت باليووم التاالي ذهبت المرأة مع صديقتها إلى الطبيب
فقاال لها الطبيب سوووف ندفن الطفلة وهي حيّة وقاام الطبيب بالفعل بدفن الفتاااة وهي حيّة
وعندما عاااد الزووج أخبرته الزووجة بأنه قد رزق بولد ولكنه ماات أثنااء الولاادة وحزن الزووج حزناً كبيراً على طفله الذي تووفي
ولم تعد المرأة تستطيع النووم لأنها لم تنم يووماً دوون أن تشااهد أبنتها في نوومها تقووول لهاا : ماما ماما أني جاائعة تعاالي وأطعميني
فقاالت المرأة لصديقتها ما يحصل لها فأخذتها صديقتها لسوأل شيخ ما
وذهبتا الصديقتاان باليووم التالي إلى ذلك الشيخ وأخبرته المرأة عن
الأحلاام التي ترااودها كل ليلة فقاال لها الشيخ ربما الطفلة لا تزاال حيّة حقاً فذهبت الزووجة مع زوجهاا والطبيب وصديقتها مع مراافقة الشيخ وبعض رجاال الشرطة حتى يفتحووا قبر الصغيرة
وقاموو بحفر القبر ليجدووا ماا كاان من المستحيل حصووله
الطفلة لا تززال حيّة فأخذتها الأم بين ذرااعيها لترضعها
فحصلت معجزةً لقد تكلمت الطفلة
قاالت لها الطفلة :
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ياا من تخلتيتي عني
ياامن تخليتي
عني لا أريد من حليبك
لا أريد من حليبك
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
أريد حليب نيدو
هههههههه
لا تنسوووني من تقييمكم