مُمٍيًز : ••.. أهڪذا ٺج‘ـازين يا أم‘ـي..••

السلامُ عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالك مُبدعتنا ؟

بسم الله ما شاء الله عليكِ ، في كُل يومٍ أرى نِقاشاً هادفاً ومواضيع ذات سيط في مُجتمعنا وتكثر به الأفات للأسف

ولكن طرحك للموضوع وسماع وجهات النظر لدى مُختلف من الشرائح سيُساعدنا بعون الله على التطور وتطوير ما إن كانت لدينا بعض النواقص

فلا يوجد إنسان كامل أبداً

بالنسبة للأُم وحنان الأُم مهما سطرنا وكتبنا من كلماتٍ فلا يُمكننا التعبير عن قدر بسيط ممّا فعلتهُ إتجاهنا ، فهنيئاً لكُل أُم ونسأل الله تعالى أن يُقدرنا على رد ولو بعض المعروف إتجاهها .

سأُجيب عن أسئلتك

عندما ٺڪبر هڷ سٺفڪر ۈڷۈ ڷبرها م‘ـن اڷزم‘ـن ان ٺڷقي بۈاڷدٺڪ بدار اڷξـج‘ـزة ••؟..••

هذا الأمر مُستحيل قطعياً ، من لا خيرَ لهُ في أهله لا خيرَ لهُ في دينه ولا في الناس فما بالك بأعز البشر بعد نبينا مُحمد ألا وهي الوالدة !

هذا الأمر لا يفعله سوى العّاقين وذوي المرض ومن هو ناقِصُ الإيمان .

الله لا يبتلينا .

ڪيف سٺج‘ـازي ۈاڷدٺڪ ξـڷى افξـاڷها ••؟..••

سؤال سهل وإجابته صعبة للغاية ، أولاً أن لا أرفع صوتي عليها وأن أُلبي لها كافة إحتياجاتها سواءً وأنا شاب أو وأنا متزوج أو عندما تعجز هي كذلك
فهي أُمي التي حملت بي تسعة أشهر وسهرت علي حين مرضي وشقائي وفي تعبي و تُفضلني على نفسها
فكيفَ لي أن أرد جزءًا بسيطاً من ما فعلته ولكن سأجتهدُ كي أنال رضاها ولا أجعلها تزعل مني ولو أغضبتها أو زعلتها مني لبرهة فسأفعلُ أيَ شيءٍ من أجل رضاها .


ξـندم‘ـا ٺڪبر ۈاڷدٺڪ باڷسن هڷ سٺٺج‘ـرأ ۈٺرفع صۈٺڪ ξـڷيها ••؟....••

لا أبداً ، فوالدتي لها فضل بعد الله علي في وجودي على الحياة ، فكيفَ لي أن أفعل ذلك
وإن لاسمح الله إرتفع صوتي عليها سأتداركُ نفسي بسرعه وأتأسفُ منها وأخرُ راكعاً لقدميها كي ترضى عني .

شُكراً جزيلاً على هذا النقاش ، وكما ذكرتُ أنفاً بأنهُ مهما تعبنا وتكلمنا وفعلنا فلن نُرجع شيئاً بسيطاً مما فعلتهُ لنا والدتنا

وكذلك والدنا الذي يتعبُ علينا ولكن خُص في الموضوع الوالدة فقط .

تحياتي .