العشق .. الأبدي ..( الى حد الجنون )

السلام عليكم .. أحبتي وصحبتي , وعشاق عاشقٍ قد عاش العشق بذوق ..

مساكم ربي وصبحكم كيف ما كان وقتكم بتحيا مني لكم وبحرٍ بشوق ..

اليوم أتيتكم بـ قصيدة قد شرحتها كــ قصه للتسهل لكم فهم تعابيرها المبهم ..

لكم ودي ...




باأبحر في سفينة شجونــــــــــــــي

وأدري إن الشقاء ورايا بمجاديفــــه

صاحي والي يقودني جنونـــــــــي

مدري خيالي صور لي طيفــــــــــه

حبيبي الي يسوى عيونـــــــــــــي

كبير عقل المحبه ماعرف كيفــــــه

حبيبي مابظهر له ضحكت سنوني

والكذب بعيد(ن)عني يحد سيفــه

ليتهم عن الكون يأخذونـــــــــــــي

ولا اعيش العمر وياه بكيفـــــــــــه



شرح الأبيات :

الرحله بدات بسفينه تبحر في شجون خاطري تبحث عن شخصٍ أكنت له الشوق والحب لا بل هو العشق وأعمق معانيه ...
ولاكن ما إن بداءت رحلتي على تلك السفينه حتى لحق بي الشقاء في قاربٍ يحمل مجاديفه ...
كنت قائداً لتلك السفينه ولاكن لم أستخدم الخرائط ولا البوصله للتحديد إتجاهي حيث كنت على إحساس أني >
سأجده في هذا الإتجاه ..

لأعلم هل هي هلوسه أم حقيقه أو خيالاً ولاكنني كنت أراه بين الوهلة والأخرى ..
أسباب يخفيها خاطري وخيالي وشوقي عني لأعلم حقيقتها ولاكني

متيقن أن حبيبي هو كعيوني التي اراى العالم بها ...

ولاكن وصلت للنقطة صغيره حيرتني كثيراً , للدرجة انها إستهلكت قدرات العقل والعشق كامله ...
ولم يظهر بنتيجة للمعرفة ...
مزاج حبيبتي

طبعاً في كثير من الأحيان ..
تكون الضحكه التي تظهر بها انياب البشر وأسنانهم
(ضحكت مجامله )

وهذي بعيده كل البعد عن حبنا ...

كثيراً مايكون بين العاشقين ..
سبب دمار الأمم ..
هلاك البشر ياله من شخصٍ لعـ،،ـين ...
طبعاً إأنه انت أيها الكذب .

ولاكن حبنا كان اكبر من أن يقع بشركه

الأن وأنا على متن سفينتي والأمواج تلاعبها تارةً لليمين وتارةً للشمال ...

كلي أمل أن يبتلعني المحيط الذي أعبره إن لم يكتب لي ربي معاه حبل عشقٍ ووصال حبٍ متينه لا تنقطع , صلبه لا تنكسر ...


طبعاُ إخوتي ...
أدام الله لكم من يحبكم وتحبونه ..
ودام لكم كل شخصٍ غالي ..
قصتي اليوم لا جديد فكره لم تكن عابره عبور الكرام والسبب مايسمى بالعشق الأبدي

( الى حد الجنون )


كلمتي لكم اليوم لاتنسوا :
أن الشعر خيال واسع بإمكانك الإبحار فيه للتصف صفاً قد عجزت

عنه المشاعر فوصفته الكلمات بقافيةٍ قد لمت جميع شتى جوانبه لتضفي طعماً موسيقياً يوصف بقمة الشوق والخيال .