الَعَطٌرٌ وِاالَجَنٌ

الُسٌلُامً عًلُيَكُمً ورَحُمًة الُلُھ وبُرَكُاتُھ

اھلُا ومًرَحُبُا بُكُلُ اعًضِاء الُمًنِتُدَى الُعًاشًقُ



ھذٌھ اولُ مًشًارَكُة لُيَ فَيَ الُمًنِتُدَى وارَجُو تُعًجُبُكُمً


الَعَطٌــرٌ وِاالَجَـنٌ


مُنً مُنًا وًقّبّلِ مُايَتَعِطَرٌ يَسِمُيَ وًيَذٌكرٌ الِلِهَ ..؟



اكُيَدَ فَيَھ واكُيَدَ الُاغَلُبُ يَنِسٌوا ھذٌيَ الُنِقُطّھ

قُرَأَتُ عًنِ الُاوقُاتُ الُتُيَ يَسٌتُغَلُھا الُجُنِ

لُلُتُلُبُسٌ بُالُأَنِسٌ خّاصًة الُمًؤمًنِ ومًنِھا :

حُالُھ الُفَزِعً الُشًدَيَدَ*

والُحُزِنِ الُشًدَيَدَ*

وضِعًفَ الُايَمًانِ والُتُغَمًسٌ فَيَ الُمًنِكُرَاتُ*

وعًنِدَ رَشً الُعًطّرَ*

ھكُذٌا مًكُتُوبُ

خّاصًھ انِ الُجُنِ قُدَ يَفَتُتُنِ بُالُمًرَأَھ وھيَ فَيَ حُالُھ الُزِيَنِھ

ويَسٌتُغَلُ ايَ فَرَصًھ لُلُتُلُبُسٌ بُھا

وقُدَ يَدَخّلُ فَيَ الُعًطّرَ

وعًنِدَ الُرَشً مًنِھ يَحُدَثَ مًالُا يَحُمًدَ

عًقُبُاھ فَأَحُبُبُتُ انِ اذٌكُرَكُمً والُذٌكُرَى تُنِفَعً الُمًؤمًنِيَنِ

لُا تُنِسٌى قُولُ بُسٌمً الُلُھ الُرَحُمًنِ الُرَحُيَمً قُبُلُ مًا تُتُعًطّرَ

و قُولُ لُأَھلُكُ واصًدَقُائكُ ونِبُھھھمً

مًمًكُنِ وضِعً اسٌتُكُرَ لُاصًقُ صًغَيَرَ واكُتُبُ عًلُيَھ (الُبُسٌمًلُھ) والُصًقُھ عًلُى الُعًطّرَ

وانِ شًاء الُلُھ تُتُذٌكُرَ وتُحُفَظً نِفَسٌكُ مًنِ كُلُ شًرَ

لُا تُبُخّلُ عًلُى غَيَرَكُ بُھالُمًعًلُومًھ فَالُكُلُ يَتُعًطّرَ