الفصل 1: الإلتقاء من Kore Wa Ore no Darkness

مقدمة:
السلام عليكم يا إخوان و يا رواد القسم الأدبي
اليوم حبيت إني أقدم هذا العمل المبتدأ في أول مشاركة لي بالنسبة
إلي في هذا القسم
و أرجوا أن تعطوني رأيكم في العمل و هل أواصل فيه أم لا.

تقديم للقـصة:
في عالم يتقاتل فيه النور و الظلام الخير و الشر يظهر الفتى الغريب المدعو
كيميمارو غير معروف الهوي هو شخص ولد من الظلام كما يقول ولكنه لم يغرق
فيه بل إستطاع السيطرة عليه. فكيف ستكون حياته؟ و ما هم الأشخاص الذين سيقابلهم؟

الفصل 1 : الإلتقاء
في ذلك الجو المشمس قرب مدينة زيكا المتواجدة على سطح كوكب ساتروس
كان يطير إثنان متوجهين إليها إلى تلك المدينة .
فتقول شيلدا : أنت, يا بارو هل إقتربنا ؟
يجيبها بارو: نعم, و لكن لماذا نحن متوجهان إليها
شيلدا: لقد سمعت بأنها يوجد فيها مقاتل مظلم متحكم بظلامه
بارو: آه, و ه... و هل هذا صحيح؟
شيلدا: أجل, فلهذا علينا أن نسرع هيا
و بعد مدة وجيزة وصلا إليها و لقوها شبه مدمرة
و حينا رأى الناس هاذين لإثنين صرخوا قائلين: هذه هي الفارسة شيلدا و أيضا
و أيضا القاتل القوي و من أفضل مستخدمي النور بارو.
هل أتتم لإنقاذنا؟
شيلدا: آ...آ... نعم
شيلدا: و لكن قبل هذا هل تعرفون شخصا يدعى كيميمارو؟
و هكاذا بدأت أصوات الناس تتخافة شيئا فشيئا و هم يقولون
ذ...ذلك...ذلك الظّلاميْ
و فجأة حدث إنفجار و بدأت الصرخات تتعالى
و هنا ظهر أفراد عصابة الرِّيوغو
فأتى أحد هؤلاء الأفراد فبدأت يقول : نحن أفراد عصابة الرِّيوغو نسيطر على هذه
المدينة من الآن فصاعدا.
و في لحظات معدودة قامت شيلدا بضرب ذلك المجرم ضربة حطمت معه جدار السور
المقابل وقالت: أنا سوف أمنعكم من ذلك.
فبدأت الفرحة تعم المكان و لكن تلك الفرحت تحولت إماساة فقد قام
أفراد العصابة بالإمساك برهائن خلسة في الوقت الذي كان فيه
الناس يهلهلون فرحا.
و بدأت علمات التخوف بادية على شيلدا و من ثم قال قال لها الخطف سلمي
نفسك أنت و صديقك هذا.
و لم يكن على شيلدا و بارو أن سلما أنفسهما و قيدا بسلاسل من من الطاقة
يصعب إختراقها.
و في تلك الحيرة التي هي بارزة على شيلدا صعق و إحترق معضم أفراد تلك
العصابة برعد و نار سوداوين.
فتعجب الكل و قال زعيم العصابة: أخرج أيها الحقير من من مكان
و هكذا خرج ذلك الشخص من مكانه و إذ به كيميمارو
دخل المعركة.
....
يتبع

خاتمة
إنشاء الله عجبتكم هذه البداية البسيطة. و أقولها مرة ثانية أرجوا التصويت
هل أواصلها أم لا
في أمان الله