القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم) |
#1
|
||||
|
||||
فـاذكــرونــي أذكــركمـ ~
الحمد للـہ الذي أعد للذاگـرين والذگـراٺ أجرا عظيما والصلاۃ والسلام على من أرسلـہ اللـہ للعالمين بشيرا ونذيرا ڤـگـان لنا هـاديا وسراجا منيرا وبعد : أيـہا الأحبۃ هـا أنا آٺـيگـم بموضوع جديد والذي أٺـمنى من اللـہ أن يصل إلى قلوبگـم و أن ينڤـعگـم بـہ . أحبـٺـي موضوعنا سيـٺـحدث عن الذگـر الذي هو المنزلۃ الگـبرى الـٺـي منـہا يـٺـزود العارڤـون وڤـيـہا يـٺـجرون وإليـہا دائمـًا يـٺـرددون،و وهو قوٺ قلوب العارڤـين الـٺـي مـٺـى ڤـارقـٺـہا صارٺ الأجساد لـہا قبورًا،وعمارۃ ديارهم الـٺـي إذا ٺعطلـٺ عنـہ صارٺ بورًا ودواء أسقامـہم الذي مـٺـى ڤـارقـہم انـٺگـسـٺ منـہم القلوب، والسبب الواصل والعلاقۃ الـٺـي گـانـٺ بينـہم وبين علام الغيوب المراد بالذگـر الإٺـيان بالألڤـاظ الـٺـي ورد الـٺـرغيب ڤـي قولـہا والإگـثار منـہا، مثل الـٺـسبيح والـٺـحميد والحوقلۃ والبسملۃ والحسبلۃ والاسـٺـغڤـار، والدعاء بخيري الدنيا والآخرۃ، گـما أن الذگـر يطلق على المواظبۃ على العمل بما أمر اللـہ ٺـعالى بـہ، گــٺـلاوۃ القرآن وقراءۃ الحديث ومدارسۃ العلم والصلاۃ الناڤـلۃ. النوع الاول: ذگـر أسماء الرب ٺـبارگـ وٺـعالى وصڤـاٺــہ، والثناء عليـہ بـہما، وٺـنزيـہـہ وٺـقديسـہ عما لا يليق بـہ ٺـبارگـ وٺـعالى ولـہ نوعان: 1. الخبر عن الرب تــعالى بأحگـام أسمائـہ وصڤـاٺــہ، نحو قولگـ: اللـہ عز وجل يسمع أصواٺ عبادـہ. 2. إنشاء الثناء عليـہ بـہا من الذاگـر، ڤـأڤـضل هـذا النوع أجمعـہ للثناء وأعمـہ، نحو ( سبحان اللـہ عدد خلقـہ ). وأڤـضل هـذا النوع الثناء عليـہ بما أثنى بـہ على نڤـسـہ، وبما أثنى بـہ عليـہ رسول اللـہ من غير ٺـحريڤ ولا ٺـعطيل، ومن غيرٺـشبيـہ ولا ٺـمثيل. وللثناء ثلاثۃ أنواع الحمد والثناء والمجد. ڤـالحمد للـہ الإخبار عنـہ بصڤـاٺ گـمالـہ سبحانـہ وٺـعالى مع محبـٺــہ والرضا بـہ، ڤـإن گـرر المحامد شيئاً بعد شيء گـانـٺ ثناء، ڤـإن گـان المدح بصڤـاٺ الجلال والعظمۃ والگـبرياء والملگـ گـان مجداً. وقد جمع اللـہ ٺـعالى لعبدـہ الأنواع الثلاثۃ ڤـي أول الڤـاتــحۃ، ڤـإذاقال العبد: الْحَمْدُ للّـہِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال اللـہ: { حمدني عبدي }، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: { أثنى عليّ عبدي }، وإذا قال: مَالِگـِ يَوْمِ الدِّينِ قال: { مجّدني عبدي } . النوع الثاني : ذگـر أمرـہ ونـہيـہ وأحگـامـہ: 1. ذگـرـہ بذلگـ إخباراً عنـہ بأنـہ أمر بگـذا، ونـہى عن گـذا. 2. ذگـرـہ عند أمرـہ ڤـيبادر إليـہ، وعند نـہيـہ ڤـيـہرب منـہ، ڤـإذا اجـٺمعـٺ هـذـہ الأنواع للذاگـر ڤـذگـرـہ أڤـضل الذگـر وأجلـہ وأعظمـہ ڤـائدۃ. وهـذا الذگـر من الڤـقـہ الأگـبر، وما دونـہ أڤـضل الذگـر إذا صحـٺ ڤـيـہ النيۃ. النوع الثالث: ذگـر آلائـہ وإنعامـہ وإحسانـہ،ومواقع ڤـضلـہ على عبيدـہ، وهـذا أيضاً من أجل أنواع الذگـر. وهـو يگـون بالقلب واللسان ٺـارۃ، وذلگـ أڤـضل الذگـر. وبالقلب وحدـہ ٺـارۃ، وهـي الدرجۃ الثانيۃ، وباللسان وحدـہ ٺـارۃ، وهـي الدرجۃ الثالثۃ. ما ٺـواطأ عليـہ القلب واللسان، وإنما گـان ذگـر القلب وحدـہ أڤـضل من ذگـر اللسان وحدـہ، لأن ذگـر القلب يثمر المعرڤـۃ باللـہ، ويـہيج المحبۃ، ويثير الحياء، ويبعث على المخاڤـۃ، ويدعو إلى المراقبۃ، ويمنع عن الـٺـقصير ڤـي الطاعاٺ والـٺــہاون ڤـي المعاصي والسيئاٺ ، وذگـر اللسان وحدـہ لا يوجب شيئاً من هـذـہ الآثار، وإن أثمر شيئاً منـہا ڤـثمرۃ ضعيڤـۃ. لا شگـ أن لذگـر اللـہ ٺـعالى آداباً ينبغي للذاگـر أن يـٺـحلى بـہا، وڤـوائد يحسن بـہ أن يعلمـہا ليزداد نشاطاً ڤـي الذگـر، ڤـمن آداب الذگـر: أولاً: الإخلاص للـہ ٺـعالى إذ هـو الشرط الأول لقبول الأعمال. ثانياً: اسـٺـحضار القلب . ثالثاً: أن يذگـر اللـہ على طـہارۃ -وهذا مسـٺـحب- وقد قال النبي صلى اللـہ عليـہ وسلم: إني گـرهــٺ أن أذگـر اللـہ عز وجل إلا على طـہر أو قال على طـہارۃ. رواـہ أبو داود وصححـہ الألباني. رابعاً: ما جاء الشرع بـٺـقييد أو ٺـحديد عدد معين ڤـيـہ گـمعقباٺ الصلاۃ وغير ذلگـ، ڤـينبغي الـٺـقيد ڤـيـہ بما جاء بـہ الشرع،. خامساً: خڤـض الصوٺ بالذگـر وعدم الجـہر بـہ جـہراً بليغاً، قال اللـہ ٺـعالى: وَاذْگـُر رَّبَّگـَ ڤـِي نَڤـْسِگـَ ٺـضَرُّعاً وَخِيڤـَۃً وَدُونَ الْجَـہْرِ مِنَ الْقَوْلِ.. {الأعراڤـ:205}، قال ابن گـثير رحمـہ اللـہ:وهـگـذا يسـٺـحب أن يگـون الذگـر لا يگـون نداءً وجـہراً بليغاً. 1-الذگـرأڤـضل من الدعاء، لأن الذگـر ثناء على اللـہ عز وجل بجميل أوصاڤــہ وآلائـہ وأسمائـہ، والدعاء سؤال العبد حاجـٺــہ، ڤـأين هـذا من هـذا؟ولـہذا جاء ڤـي الحديث: { من شغلـہ ذگـري عن مسألـٺـي أعطيـٺــہ أڤـضل ما أعطي السائلين }. 2- ذگـر اللـہ للذاگـرين: قال اللـہ ٺـعالى : (ڤـَاذْگـُرُونِي أَذْگـُرْگـُمْ وَاشْگـُرُوا لِي وَلا ٺـگـْڤـُرُونِ ) و قال صلى اللـہ عليـہ و سلم : ( يقول اللـہ ٺـعالى : أنا عند ظن عبدي بي , و أنا معـہ إذا ذگـرني , ڤـإن ذگـرني ڤـي نڤـسـہ ذگـرٺــہ ڤـي نڤـسي و إن ذگـرني ڤـي ملأ ذگـرـٺــہ ڤـي ملأ خير منـہم , و ان ٺـقرب إلي شبرا ٺـڤـربـٺ إليـہ ذراعا و إن ٺـقرب إلي ذراعا ٺـقربــت إليـہ باعا و إن أٺـاني يمشي أٺـيـٺــہ هـرولۃ) . 3-ذگـر اللـہ حياۃ: أن رسول اللـہ صلى اللـہ عليـہ وسلم، قال مثل الذي يذگـر ربـہ والذي لا يذگـر ربـہ، مثل الحيِّ والميـٺ ) مـٺـڤـق عليـہ. يقول شيخ الإسلام ابن ٺـيميۃ: "الذگـر للقلب مثل الماء للسمگـ, ڤـگـيڤـ يگـون حال السمگـ إذا ڤـارق الماء؟". وقد قيل ڤـي موٺ قلوب الغاڤـلين عن الذگـر: ڤـنسيان ذگــــر اللـہ مـــوٺ قـــلوبـہم ــ وأجســـامـہم قبل القبور قبور وأرواحـہم ڤـي وحشۃ من جسومـہم ــ وليس لـہم حـٺـى النشورنشور 4-مدح اللـہ للذاگـرين براجحۃ العقل: ڤـقال: (إن ڤـي خلق السمواٺ والأرض واخـٺـلاڤ الليل والنـہار لأياٺ لأولي الألباب * الذين يذگـرون اللـہ قيامًا وقعودًا وعلى جنوبـہم ويـٺـڤـگـرون ڤـي خلق السمواٺ والأرض ربنا ما خلقـٺ هـذا باطلاً سبحانگـ ڤـقنا عذاب النار) {آل عمران: 190-191}. 5- أن اللـہ أعد لـہم أجراً عظيما: قال اللـہ تعالى: (والذاگـرين اللـہ گـثيرا والذاگـراٺ أعد اللـہ لـہم مغڤـرۃ وأجرا عظيما){الأحزاب:35} وهم من سمّاهـم الرسول صلى اللـہ عليـہ وسلم بالمڤـرِّدين، ڤـقال: (سبق المڤـردون)، قالوا: وما المڤـردون يا رسول اللـہ؟! قال: (الذاگـرون اللـہ گـثيراً، والذاگـراٺ ) رواـہ مسلم. و عن أبي هـريرۃرضي اللـہ عنـہ, أن رسول اللـہ صلى اللـہ عليـہ وسلم، قال: (سبعۃ يظلـہم اللـہ ڤـي ظلـہ يوم لا ظل إلا ظلـہ) وذگـر منـہم : (ورجل ذگـر اللـہ خاليًا ڤـڤـاضـٺ عيناـہ)، مـٺـڤـق عليـہ. 6- ذگـر اللـہ طمأنينۃ للقلوب: قال اللـہ سبحانـہ وٺـعالى: {ألا بذگـر اللـہ ٺـطمئن القلوب} (الرعد: 28) -قال النبي صلى اللـہ عليـہ وسلم : "أڤـضل الذگـر لا إلـہ إلا اللـہ وأڤـضل الدعاء الحمد للـہ ". -قال رسول اللـہ صلى اللـہ عليـہ وسلم:"من قال سبحان اللـہ وبحمدـہ ڤـي يوم مائۃ مرۃ حطـٺ خطاياـہ وإن گـانـٺ مثل زبد البحر". -قال النبي صلى اللـہ عليـہ وسلم : من قال لا إلـہ إلا اللـہ وحدـہ لا شريگـ لـہ لـہ الملگـ ولـہ الحمد وهـو على گـل شيء قدير ڤـي يوم مائۃ مرۃ گـانـٺ لـہ عدل عشر رقاب، وگــٺـبـٺ لـہ مائۃ حسنۃ، ومحيـٺ عنـہ مائۃ سيئۃ، وگـانـٺ لـہ حرزاً من الشيطان يومـہ ذلگـ حـٺـى يمسي، ولم يأٺ أحد بأڤـضل مما جاء بـہ إلا أحد عمل أگـثر من ذلگـ. -قال النبي صلى اللـہ عليـہ وسلم : " من قال حين يسمع المؤذن : وأَنا أَشـہد أن لا إِلـہ إِلا اللـہ ، وحدـہ لا شريگـ لـہ ، وأن محمدا عبدـہ ورسولـہ ، رضينا باللـہ ربا ، وبمحمد رسولا ، وبِالإِسلامِ دِينا ، غُڤـر لـہ ذنبـہ " -قال رسول اللـہ صلى اللـہ عليـہ وسلم :أحبُّ الگـلام إلى اللـہ ٺـعالى أربع،لايضرگـ بأيـہن بدأٺ:سبحان اللـہ ، والحمدللـہ ، ولا إلـہ إلا اللـہ ، واللـہ أگـبر . ـ عن أبي ذر قال: قال لي رسول اللـہ صلى اللـہ عليـہ وسلم ألا أدلگـ على گـنز من گـنوز الجنۃ، قلـٺ بلى يا رسول اللـہ، قال لا حول ولا قوۃ إلا باللـہ. رواـہ أحمد وابن ماجـہ. للذگـر ڤـوئد گـثيرۃ جداً يصعب حصرـہا ولگـن نذگـر شيئا يسيرا منـہا، وقد ذگـر ابن القيم ڤـي گــٺـابـہ "الوابل الصيّب من الگـلم الطيب" "أن للذگـر أگـثر من مائۃ ڤـائدۃ، وذگـر منـہا: أولاً: أنـہ يطرد الشيطان ويقمعـہ ويگـسرـہ. ثانياً: أنـہ يرضي الرحمن عز وجل. ثالثاً: أنـہ يزيل الـہم والغم عن القلب. رابعاً: أنـہ يجلب للقلب الڤـرح والسرور. خامساً: أنـہ يقوي القلب والبدن. سادساً:أنـہ ينور الوجـہ. سابعاً: أنـہ يجلب الرزق. ثامناً: إنـہ يگـسو الذاگـر المـہابۃ والحلاوۃ والنضرۃ. ٺـاسعا:أن ڤـي دوام الذگـر ڤـي الطريق، والبيـٺ ، والبقاع، ٺـگـثيراً لشـہود العبد يوم القيامۃ، ڤـإن الأرض ٺـشـہد للذاگـر يوم القيامۃ. عاشراً: أنـہ يورثـہ المراقبۃ حـٺـى يدخلـہ ڤـي باب الإحسان. الحادي عشر: أنـہ سبب إشـٺـغال اللسان عن الغيبۃ، والنميمۃ، والگـذب، والڤـحش، والباطل. قراءۃ القرآن أڤـضل من الذگـر، والذگـر أڤـضل من الدعاء، هـذا من حيث النظر إلى گـل منـہما مجرداً. وقد يعرض للمڤـضول ما يجعلـہ أولى من الڤـاضل، بل يعينـہ، ڤـلا يجوز أن يعدل عنـہ إلى الڤـاضل، وهـذا گـالـٺـسبيح ڤـي الرگـوع والسجود، ڤـإنـہ أڤـضل من قراءۃ القرآن ڤـيـہما، بل القراءۃ ڤـيـہما منـہي عنـہا نـہي ٺـحريم أو گـراهـۃ، وگـذلگـ الذگـر عقب السلام من الصلاۃ - ذگـر الـٺــہليل، والـٺـسبيح، والـٺـگـبير، والـٺـحميد - أڤـضل من الاشـٺـغال عنـہ بالقراءۃ، وگـذلگـ إجابۃ المؤذن. وهـگـذا الأذگـار المقيدۃ بمحال مخصوصۃ أڤـضل من القراءۃ المطلقۃ، والقراءۃ المطلقۃ أڤـضل من الأذگـار المطلقۃ، اللـہم إلا أن يعرض للعبد ما يجعل الذگـر أو الدعاء أنڤـع لـہ من قراءۃ القران، مثالـہ: أن يـٺـڤـگـر ڤـي ذنوبـہ، ڤـيحدث ذلگـ لـہ ٺـوبۃً واسـٺـغڤـاراً، أو يعرض لـہ ما يخاڤ أذاہ من شياطين الإنس والجن، ڤـيعدل إلى الأذگـار والدعواٺ الـٺـي ٺـحصنـہ وٺـحوطـہ ڤــہگـذا قد يگـون اشـٺـغالـہ بالدعاء والحالۃ هـذـہ أنڤـع، وإن گـان گـل من القراءۃ والذگـر أڤـضل وأعظم أجراً. وهـذا باب ناڤـع يحـٺـاج إلى ڤـقـہ نڤـس، ڤـيعطي گـل ذى حق حقـہ، ويوضع گـل شيء موضعـہ. ولما گـانـٺ الصلاۃ مشـٺـملۃ على القراءۃ والذگـر والدعاء، وهـي جامعۃ لأجزاء العبوديۃ على أٺـم الوجوـہ، گـانـٺ أڤـضل من گـل من القراءۃ والذگـر والدعاء بمڤـردـہ، لجمعـہا ذلگـ گـلـہ مع عبوديۃ سائر الأعضاء. أمرنا الله- عز وجل- في محكم كتابه أن نذكره كثيرا ونسبحه بكرة وأصيلا فقال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا). {الأحزاب:54، 55}. وأخبرنا أنه أعد مغفرة وأجرا عظيما للذاكرين الله كثيرا والذاكرات وقد كان نبينا- صلى الله عليه وسلم- يذكر الله تعالى على كل أحواله، ولذلك فإن الذي يريد أن يكونمن الذاكرين كثيرا عليه أن يقتدي بالنبي- صلى الله عليه وسلم- فيذكر الله على كل حال وليس لذلك حد ينتهى إليه ولا توقيت يخصه، وبذلك يكون من الذاكرين الله كثيرا. فقد روى الطبري في التفسير عن ابن عباس، في قوله تعالى: اذكروا الله ذكرا كثيرا يقول:لا يفرض على عباده فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال عذر غير الذكر ، فإن الله لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على عقله. المــصـادر: -كتاب "الوابل الصيب من الكلم الطيب". -مواقع اسلاميه. أحب أن أشگـر الغاليۃ z є я σ - ѕ є ν є n على ٺـصميمـہا الجميل ڤـأسأل اللـہ أن يرضى عنـہا ڤـلا يسخط عليـہا أبدا . وإلى هنا أعزائي الكرام نصل وإياكم لنهاية موضوعنا حفظكم الله ورعاكم وفي موضوع آخربإذن الله ألقاكم التعديل الأخير تم بواسطة ρ ! и к ; 04-15-2013 الساعة 06:46 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|