
07-19-2013, 07:18 AM
|
|
|
|
رقـم العضويــة: 113574
تاريخ التسجيل: Feb 2012
الجنس:

المشـــاركـات: 15,791
نقـــاط الخبـرة: 6387
Skype : 
Deviantart : 
|
|
حديقة غناء , وورود تنثر عبق الطيب بين جوانبها || تقرير عن د. خالد المنيف [ Rulers ]

دائماً ما يوقظنَا بكلامَهه في خيباتنا ، يربتُ علَى أكتافنَا بأن لا يزالَ الخيرُ موجوداً وإن لم يَكن كذلك فنحنُ من يصنعه ..
يجعلنَا نأخذُ نفساً عميقاً ، ثمَ ننظر للحيَاة بعينِ مولودٍ جديد ، نمزقُ الماضي ، ونبدأ بصفحَة بيضَاء ..
يدفعنا للنجاح بحَديثه ، يشجعنا لفعل المستحيل ، ويغرينَا بمذاقهه
أقنعنَا بأن الفَشل جزء لا يتجزأ من النجاح ، وَ إن نجحنا دون فشَل فذاك نجاح لا طعمَ له ..
عرَّفنا على الأمل وَ أصحابه ، وَ علمنَا كيف نحاربُ أعدائه ..

دكتورآه ومآجستيرَ فيَ علمَ النفسَ الإداريَ
حاصلَ علىَ شهادةَ البكآلوريوسَ فيَ العلومَ الإدارية – تخصصَ محاسبةَ
مدربَ معتمدَ في تطويرَ الذات وتمنية الشخصية منَ المرك العالميَ الكنديَ
مدربَ معتمد فيَ تطويرَ الذاتَ وتنمية الشخصية منَ الأكاديمة البريطانية
مدرب معتمد في إعادة الاتزانَ البشريَ منَ الأكاديمية العالمية في لندنَ متخصصَ وبآحث في الذكاءَ العاطفيَ
مشرفَ على صفحةَ ( جدد حياتك ) في جريدة الجزيرة المعنية بتطويرَ الشخصية وتمنية الذاتَ
كتابة أكثر منَ 500 مقالَ فيَ جوانبَ التطويرَ والعلاقات الأسرية والتربوية
المؤلف الحاصلَ علىَ الكتبَ الأكثرَ مبيعاً
للتواصلَ مع الكاتبَ ..
Twitter : @khalids225





























الوزيرُ الكناسّ
قام وزير في اليابان بعمل مشكلة سياسية فتمت معاقبته بأن جعلوه كناساً ، ورأه الناس
وهو يكنس وقد كان سعيداً ويغني بمرح ظاهر ، فقالوا له : كيف حالك وأنتَ تكنس ؟!
فقال : أنا لست كناساً أنا أحافظ على صحة المواطنين .
لقد غير هذا الوزير إدراكه بأن جعل نفسه متميزاً مفيداً لمجتمعه ، مما جعله يشعر بكل تلك الراحة النفسية .
,,
سُقوط وسَقطة عُظمى
إرتطمَ شابٌ يقودُ دَراجتهُ بِعجُوز .. وبدلاً مِنْ أنْ يتَعذر إليها , ويساعدها على النهوضْ أخذ يضحك عليها !!
وما إن هم بالمغادرة نادته العجوز قائلة : لقد سقط منك شيء .. فعاد الشاب مسرعا ً وأخذ يبحث فلم يجد شيئاً ..
فقالت له العجوز : لاتبحث كثيراً , لقد سقطت مروءتك ولن تجدها أبداً
,,
السَجيةة انتصآر
أجرتَ شركة شهيرة في زراعة وتصديرَ الموز مسابقة كبرىَ لتقشير وأكلَ الموز ففاز بها أبناءَ
الدول الفقيره من أفريقيآ وأمريكآ الجنوبية , وفشل فيها الأمريكيون والأوربيون . فقد تعودتَ
الشعوبَ المتقدمة على تقشيرَ الموز بالآلاتَ الحادة من الناحية العكسية كمآ نفعل جميعاً أيَ
من عنق الموزة القوي الذيَ يشدهآ إلىَ الشجرة ؛ بينمآ يقشر أبناء الدول الفقيرة أصابع الموزَ
بالضغط على نهاياتهآ الضعيفة , فتتفتقَ الموزة وتتسلخ قشرتهآ تقائياً.
,,
زآوية جَديدة .. لصُورة أجمَل
طلب ملك كان يشكو عرجاً وعوراً من رسامين أن يرسموا له صورة شخصية شرط الا تظهر عيوبه
في الصورة , فرفض كل الرسامين رسم هذه الصورة ! فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو
لايملك سوى عين واحدة ؟ وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟ ولكن وفي خضم هذا
الرفض الجماعي قبل أحد الرسامين رسم الصوره ! وبالفعل رسم صوره جميلة بل في غاية
الروعة كيف ؟؟ لقد تخيل هذا الرسام الملك واقفاً وممسكاً ببندقية الصيد وهو يصوي أحد الطيور
( بالطبع كان يغمض إحدى عينيه ) ويحني قدمه العرجاء وكذا رسم صوره الملك بلا عيوب بكل بساطة.
تذكر أنه يمكن رسم صورة جيدة عن الآخرين مهما كانت عيوبهم واضحة فلنأخذ الجانب الايجابي
داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين
سآرقوا الأحلامْ
طلبَ المعلم من تلاميذه كتابةة مآ يتمنونهَ فيَ المستقبل كموضوعَ بإختبارَ مادة التعبير
فشرع الطلاب يكتبون وكانت الأمنيات صغيرة في الجملةَ مآ عدا طالباً واحداً ،
فقد طرّز الورقة بأمنيات عظيمة ، فقد تمنى ان يمتلك أكبر قصر وأجمل مزرعة
وأفخم سيارة وأجمل زوجة! وعند تصحيحَ الأوراق أعطى المعلم هذا الطالب درجة متدنية ،
مبرراً ذلك بعدم واقعةة الأمنيات واستحالتهآ فكيف بكل هذه الأمانيَ لصغير لا يكاد يجد قوت يومه!
ثم قرّر رأفة بالصغير أن يعيد له الورقة شرطَ أن يكتب أمنياتَ تناسبه ختى يعطيه درجة أكبرَ ،
فـَرد الصغير وبكل ثقةة وقوةة على عرضَ المعلم قائلاً : احتفظ بالدرجة وسأحتفظ بأحلاميَ!
ولم يمضَ وقتَ طويل حتى امتلكَ الصغيرَ مآ تمنآه وأكثر !

موعد معَ الحياة ..
كتاب استَفدت منه كثيراً ،
احتوائه علَى المعاني العَميقة ، و تجارب الآخريين وإن كانت بسيطَة جعلتني أحصل علَى خبرَة في الحياة ..
جددتُ تفكيري ، طردتُ السلبيَة من عقلي ..، فهمتْ معنَى الأمل ، النجَاح ، و الأحلام ..
فهمت معنَى الحيَاة ، وماذا من المفترض أن نكون ..، هوَ أيضاً كان نقطَة تحول بالنسبَة لي ..،
أحببته كثيراً ..*
افتَح النافذة ثمة ضَوءْ ..
علمني هذَا الكتاب طرق في حل بعض المشكلَات التي نواجهها في حياتنَا ..
جدد فينَا الأمل ..، وضَّح لنا حقوقنَا في أننا لَا نقبل إهانتنَا ، ولا حتَى سرقة أحلامنا ..
وضّح لنا كيف نقول لَا حينَ نريد قولها بدلاً من " نعم " ، وكيف نقلل من شأننا ببعض الردود التي
اعتدنا قولها دونَ أن نعلم ..
أمدنَا بالثقَة ..، حينَ قال لنا " ولدتَ لتفوز " وَ علمنا كيف نصنع السعادَة دون أن ننتظرَ شخصاً أو شيئاً ..!
أحببته كثيراً ..*
لون حياتك ..
حيثُ ترسم الحروفْ المَعاني ، وتنثر الكلِمات أفكاراً ..
كتاب جمييل جداً .. ، مليء بالحِكم ، وَ خبرات الآخريين ..
بعضهَا يظلُ صداها يتردد في آذاننا كأنها تخاطبنَا .. ، وبعضهَا تُهندس ذواتنا..
ترسمُ لنَا الحاضرَ والمستقبل بأجمل الصورَة .. ، وتمنَحنا العزيمَةة وَ الثقَة لتحقيق أحلامنا ..
أقرأه كلمَا احتجتُ إلى نصيحَة قصيرة ..،
أحببته كثيراً ..*

السلامَ عليكمَ ورحمةَ الله وبركاتهَ
بداية انطلاقيَ للحياه منَ جديدَ لمآ اطلعتَ على كتبَ الدكتورَ خالدَ المنيفَ
الكُتب كانتَ بمثابة مدرسة علمتنيَ الكثييرَ مِن الأشيآء كنتَ أجهلهآ ولمَ أكن
أعلمَ كيفية التعامل معهآ ، الكتبَ كانتَ بمثابة الدرعَ الواقي لكلْ المواقفَ اللي صارت
وللمستقبلَ القادمَ .. الكُتب راحَ تعيد لكَ الابتسآمه , الأملَ , راحَ تقدمَ لكَ خطوات النجاحَ ,
تخطيطك للمستقبلَ , راح تغير شخصيتكمَ للافضلَ وتزيدَ ثقتكم بأنفسكمَ . .
أنا كنتَ سابقاً منَ الناسَ اللي ماتحبَ تقرأ , وتتكسلَ في قرآئة الكُتب ، لكنَ كنت على خطأ
كبيرَ واكتشفت أنّ الكتآب هوَ الصديقَ ، ولا أقدرَ أفرط فيه أو أتركَ متعه قرأته ..
أتمنىَ أنكمَ استمتعتم فيَ موضوعنآ
أماكن الشرآء .. مكتبة العبيكانَ - مكتبة جريرَ
هذآ والسلامُ عليكمَ ورحمَة الله وبركآته .،*
االعاملون ع الموضوع :
تصَميم الطقمَ : S н α я к
تصميمَ الإقتباسات : ŚǿƒЯέẍ»°• + D e s c a r T e S
كتآبة الخاتمةَ : ŚǿƒЯέẍ»°•
تنسيقَ الموضوعَ : ŚǿƒЯέẍ»°•
طرحَ الموضُوع : ŚǿƒЯέẍ»°•

|