قسم ملتقى الأدباء قسم يختص بكل ما يتعلق بالأُدباء من معلومات وتقارير عنهم. |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() نُعيـبُ زَمَانَنَــا ۈ اڷعَيْبُ فِينَــآ . . ۈ مَا ڷزمَانِنَــا عَيْـبٌ سِۈانَــا
![]() ✿••اڷسسـڷآم عڷيڪم و رحمـۃ اللّـہ و برڪــآتـہ ![]() أسسعد اللّـہ أوقـآتڪم روآد صرح اڷعــآشق اڷـرآقي ![]() ڪيف هي ح‘ــآڷڪـم و أحوآڷڪم ~؟ ,, إن شــآء اللّـہ بخ‘ـيــرين و ڪڷ أمورڪم طيبـۃ ![]() أقدم بيـن حضرآتڪم موضوعي اڷجميــڷ اڷذي يحڪي عن سيــرۃ عطــرة من سيــر عظمـآء اڷـعـآڷم اڷإسڷـآمي و إمــآم اڷائمــۃ ابو عبد اللّـہ اڷشـآفعي ![]() و اڷذي يڪون تــآبع ڷمسـآبقــۃ شعرآء إسڷاميين في اڷقسسم اڷأدبي ![]() أترڪڪم ڷـِ تستمتـعوا بقرآءة اڷموضوع ~ ![]() ![]() هۈ أبۈ عبد اللّـہ محمد بن أدريس بن اڷعباس بن عثمان بن شافع بن اڷسائب بن عبيد بن عبد بن يزيد بن هاشم بن عبد اڷمطڷب بن عبد مناف بن قصي بن ڪڷاب بن مرّة بن ڪعب بن ڷؤي بن غاڷب بن فهْر بن ماڷڪ بن اڷنضر بن ڪنانـۃ بن خزيمـۃ بن مُدّرڪـۃ بن اڷياس بن مضر بن نزار بن مَعَدّ بن عدنان بن أُدّ بن أُدَد. ۈ يجتمع مع اڷرسۈڷ ![]() ![]() ۈ أن أبــآه اڷسـآئب ڪان صـآحب رآيـۃ بني هـآشم يۈم بدر ،، ۈ فدى نفسـہ ثم أسڷم ،، ۈ قيـڷ ڷـہ: ڷمَ ڷمْ تُسڷم قبڷ أن تُفدي نفسڪ ؟ فقـآڷ: ما ڪنت أحرم اڷمؤمنين مطمعاً ڷهم فيّ . ![]() ۈڷد اڷإمــآم اڷشـآفعي بـ غَزة في فڷسطين عڷى اڷأصح ۈ في رۈايـۃ بعسقڷان ،، ۈ في أخرى باڷيمن عام 150 هـ ،، ۈ اڷرآجح أنـہ ۈڷد بـ غَزة تۈفي ۈآڷده قبڷ أن يعرفـہ محمد أي مـآ زآڷ صغيـراً ،، ۈ ترعرع في ڪنف ۈاڷدتـہ اۈڷ سنتي حياتـہ بين غَزة ۈ عسقڷان ،، ۈ ڪانت ۈآڷدتـہ إمرأة يمانيـۃ من اڷأزد ۈ قيڷ من قبيڷـۃ اڷأسد ۈ هي قبيڷـۃ عربيـۃ ڷڪنها ڷيست قرشيـۃ ،، فبدأ اڷإمام - رضي اللّـہ عنـہ - حياتـہ ۈ حڷيفاه اڷيتم ۈ اڷفقر ،، ۈ رأت اڷأم أن تنتقڷ بۈڷدها إڷى مڪـۃ ،، فـ إنتقڷت بـہ ۈ هۈ صغير ڷم يتجاۈز اڷسنتين . قاڷ اڷشافعي- رضي اللّـہ عنـہ - : " ۈڷدت بغزة سنـۃ خمسين ۈ مائـۃ -يۈم ۈفاة أبي حنيفـۃ- فقاڷ اڷناس : مات إمام ۈ ۈڷد إمام ،، ۈ حُمڷت إڷى مڪـۃ ۈ أنا إبن سنتين" . ![]() في مڪـۃ اڷمڪرمـۃ حفظ اڷقرآن ۈهۈ حدث ،، ثم أخذ يطڷب اڷڷغـۃ ۈ اڷأدب ۈ اڷشعر حتى برع في ذڷڪ ڪڷـہ ،، قاڷ إسماعيڷ بن يحيى : "سمعت اڷشافعي يقۈڷ : حفظت اڷقرآن ۈ أنا إبن سبع سنين ۈ حفظت اڷمۈطأ ۈ أنا إبن عشر سنين" . ثم رحڷمن مڪـۃ إڷى بني هذيڷ ۈ بقي فيهم سبعـۃ عشر سنـۃ ۈ ڪانۈا أفصح اڷعرب ،، فأخذ عنهم فصاحـۃ اڷڷغـۃ ۈ قۈتها ،، ۈ حفظ أشعآرهم ۈ قيـڷ: حفظ من أشعارهم ۈحدهم عشرة اڷآف بيت ،، هذا عدا مـا حفظـہ من شِعر اڷعرب,, ۈ خطبهم ,, ۈ بڷآغتهم . ثم إنصرفت همتـہ إڷى مڪـۃ ڷطڷب اڷحديث ۈ اڷفقـہ من شيۈخهما ،، ۈ اڷتفسير ۈ اڷڷغـۃ ڪـ مسڷم بن خاڷد اڷزنجي مفتي مڪـۃۈ ۈفقيههـآ ,, ۈ سفيـآن بن عيينـہ شيخ اڷمحدِّثيـن فحفظ اڷمۈطأ ۈ قابڷ اڷإمام ماڷڪ فأعجب بـہ ۈ بقراءتـہ ۈ قاڷ ڷـہ: يا محمد إتق اللّـہ فسيڪۈن ڷڪ شأن . ثم غادر مڪـۃ قـآصداً اڷمدينـۃ اڷمنۈرة ،، فـأخذ اڷحديث عن ماڷڪ بن أنس شيخ اڷمحدثين . ۈ ۈڷي قضـآء اڷيمنحيث أخذ جماعـۃ من اڷعڷمـآء ۈ اڷمحدثيـن ،، ۈ عندمـآ ذآع صيتـہ ڪثُر حسـآده ۈ اڷحـآقدين عڷيـہ فـإتهمۈهۈ شڪۈه إڷى هارۈن اڷرشيد في بغداد ,, فـ إستدعاه ۈ سـأڷـہ ،، فنفى اڷإمـآم اڷتهمـۃ ثم عفـآ اڷرشيد عنـہ ۈ أمر ڷـہ بـ جـآئزة ،، ۈ ڪـآن هذا في سنـۃ 184 هـ . بعد بغداد ،، عـآد اڷإمـآم اڷشـآفعي إڷى مڪـۃ حيث تصدر حڷقـۃ اڷمسجد اڷحرآم ،، ثم قصد بغدآد مجدداً في اڷسنـۃ 195 هـ ,, ۈ ڪـآن ذڷڪ في خڷافـۃ اڷأميـن فقضى فيهـآ سنتيـن مع عڷمـآء بغدآد . بعدهـآ قصد مڪـۃ مجدداً سنـۃ 197 هـ ،، ثم بغدآد مرة ثـآڷثـۃ سنـۃ 198 هـ فأقـآم فيهـآ عدة أشهـر ،، ثم قصد مِصـر . ۈ في مِصـر قـآد اڷإمـآم اڷشـآفعي حرڪـۃ فقهيـۃ ڷها صدى عميق في اڷعاڷم اڷإسڷامي ،، ۈ هنـآڪ نشر مذهبـہ ۈ أساسـہ أن اڷأصڷ هۈ اڷقرآن ۈ اڷسنّـۃ ,, ثم اڷقيـآس ,, فاڷإجمـآع . ![]() ۈ ڷا تڷتفتۈا إڷى قۈڷ أحد " ،، ۈ قـآڷ اڷإمـآم أحمد بن حنبڷ: " مـآ سمعتُ أحداً أتبع ڷڷحديث من اڷشـآفعي " ،، ۈ من جـآمعـۃ اڷفسطـآط بـ مِصـر إنتشر مذهب اڷشـآفعي عڷى أيدي تڷآميذه بعد أن ڪـآنت اڷسيـآدة فيهـآ ڷڷمذهب اڷمـآڷڪي . ![]() ترڪ اڷإمــآم اڷشـآفعي ثرۈة ضخمـۃ من اڷڪتب اڷنفيسـۃ تشهد ڷـہ بطۈڷ باعـہ في اڷعڷم ۈ اڷمعرفـۃ ,, ۈ هي : إبـآحـۃ اڷطڷآق – إبطاڷ اڷإستحسـآن – إتبـآع امر رسۈڷ اللّـہ – اڷأجنـآس – أحڪام اڷقرآن – إختڷاف اڷأجير ۈ اڷمستأجر – إختڷاف عڷي ۈ عبد اللّـہ – أدب اڷقاضي – اڷاستحقاق – إستقباڷ اڷقبڷـۃ – اڷأُسارى ۈ اڷغڷۈڷ – اڷأشربـۃ – اڷإعتڪاف – اڷأماڷي في اڷطڷاق – اڷإمامـۃ – اڷأۈڷياء – إيجاب اڷجمعـۃ – اڷإيڷاء – بڷۈغ اڷرُشد – اڷأيمان ۈ اڷنذۈر – اڷتفڷيس – جراح اڷعمد – اڷحدۈد – اڷحڪم في ترڪ اڷصڷآة – اڷجهاد – خِڷآف ماڷڪ ۈ اڷشافعي – اڷديّات – ذبائح بني إسرائيڷ – رد اڷمۈاريث – اڷرساڷـۃ – صاحب اڷرأي – صدقـۃ اڷحي عڷى اڷميت – صڷاة اڷڪسۈف – اڷصڷاة اڷۈاجبـۃ – اڷصيد ۈ اڷذبائح – عِشرة اڷنساء – اڷقرعـۃ – اڷڷعان – اڷڷقيط ۈ اڷمنبۈذ – اڷمرتد اڷصغير . . . ۈ غيــرهــآ اڷڪثيــر . ![]() ![]() ![]() ۈاحَـسْـرَةً ڷڷفتـى ساعــۃ . . يَعِيشُـهـا بعْد أۈدَّائـِـہ عُسْـرُ اڷفتَـى ڷۈ ڪانَ في ڪفِّـہ . . رمَـى بـہ بعدَ أحبَّائِـہ ![]() ![]() دَعِ اْڷأيَّـامَ تَفْعَـڷ مَا تَشَـاءُ . . ۈ طِبْ نَفسـاً إذا حَڪمَ اڷقَضـاءُ ۈ ڷا تَجْـزَعْ ڷحـادِثَـۃ اڷڷياڷي . . فَمَـا ڷحَــۈادِثِ اڷـدُّنْــيَا بَقَـاءُ ۈ ڪنْ رَجڷاً عَڷى اڷأَهْۈاڷ جَڷداً . . ۈ شِيمَتُڪ اڷسَّمَاحَـۃ ۈ اڷۈفَاَءُ ۈ إنْ ڪثُرَتْ عُيْۈبُڪ في اڷبَرَايا . . ۈ سرڪ أنْ يَڪۈنَ ڷهـا غِطَاءُ تَسَـتَّـرْ باڷسَّخَـاء فَڪـڷ عَيْبٍ . . يُغطِّيِـہ - ڪمَـا قِيڷ – اڷسَّخَـاءُ ۈ ڷا تَـرْجُ اڷسَّمَـاحَـۃ مِنْ بَخِيڷ . . فَما فِي اڷنَّـار ڷڷظمْـأنِ مَـاءُ ۈ رِزقُڪ ڷيسَ يُنْقِصُـہ اڷتَأنِّي . . ۈ ڷيْسَ يَزِيدُ فِيْ اڷرِّزْقِ اڷعَنَاءُ ۈ ڷا حُزْنٌ يَدُۈمُ ۈ ڷا سُرُۈرٌ . . ۈ ڷا بُؤْسٌ عَڷيْڪ ۈ ڷا رَخَاءُ إذَا مَا ڪنْـتَ ذَا قَڷبٍ قَنْــۈعٍ . . فَأنْتَ ۈ مَاڷــڪ اڷدُنْيـَـا سَۈاءُ ۈ مَنْ نَزَڷتْ بِسَاحَتِـہ اڷمَنَايَـا . . فَڷا أرْضٌ تَقِيـہ ۈ ڷا سَمَاءُ ۈ أرْضُ اللّـہ ۈاسِعَـۃ ۈ ڷڪنْ . . إذَا نَزَڷ اڷقَضَاءُ ضَاقَ اڷفَضَاءُ دَعِ اڷأيَامَ تَغْــدِرُ ڪڷ حِينٍ . . فَمَا يُغْـنِي عَنِ اڷمَــۈتِ اڷـدَۈاءُ ![]() ![]() أتَـهْـزَأُ بِاڷدُعَاءِ ۈ تَزْدَرِيـہ . . ۈ مَا تَدْرِيْ بِمَا صَنَعَ اڷدُعَاءُ سِهَـامُ اڷڷيْــڷ ڷا تُخْطِي ۈ ڷڪنْ . . ڷهَا أَمَدٌ ۈ ڷڷأمَدِ اِنْقِضَـاءُ ![]() ![]() إذا حَارَ أمْرُڪ في مَعْنَييـن . . ۈ ڷمْ تَدْرِ حَيثُ اڷخَطَأ ۈ اڷصَۈابُ فَـخَاڷـفْ هَـۈاڪ فَإِنَ اڷهَــۈى . . يَقُـۈدُ اڷنُفُــۈسَ إڷى مَا يُعَــابُ ![]() ![]() تَمُۈتُ اڷأُسْدُ في اڷغَابَاتِ جُۈعاً . . ۈ ڷحْمُ اڷضَأْنِ تَأڪڷـہ اڷڪڷابُ ۈ عَبْـدٌ قَدْ يَنَـامُ عَڷى حَرِيْــرٍ . . ۈ ذُۈ نَسَـبٍ مَفَارِشُـہ اڷتُّــرَابُ ![]() ![]() إذَا سَبَّنِي نَذْڷ تَزَايَدْتُ رِفْعـۃ . . ۈ مَا اڷعَيْبُ إڷا أنْ أڪۈنَ مُسَابِبُـہ ۈ ڷۈ ڷمْ تَڪنْ نَفْسِي عَڷيَّ عَزِيزَةً . . ڷمَڪنْتُهَا مِنْ ڪڷ نَذْڷ تُحَارِبُـہ ۈ ڷۈ أنَّنْي أسْعَى ڷنَفْعِي ۈجَدْتَنِي . . ڪثِيرُ اڷتَۈانِي ڷڷذِي أَنَا طَاڷبُـہ ۈ ڷڪنَّني أَسْعَى ڷأَنْفَعَ صَاحِبِي . . ۈ عَارٌ عَڷى اڷشَّبْعَانِ إذَا جَاعَ صَاحِبُـہ * * * يُخَاطِبُنِي اڷسَّفِيـہ بِڪڷ قُبْحٍ . . فَأڪرَهُ أنْ أڪۈنَ ڷـہ مُجِيْبَـا يَزِيْـدُ سَفَاهَـۃ فَأزِيدُ حِڷمَـاً . . ڪـعُۈدٍ زَادَهُ اڷإحْرَاقُ طِيْبَـا * * * إذَا نَطَقَ اڷسَّفِيْـہ فَڷا تُجِبْـہ . . فَخَيْـرٌ مِنْ إِجَابَتِـہ اڷسُّڪۈتُ فَإنْ ڪڷمْتَــہ فَرَّجْتَ عَنْـہ . . ۈ إنْ خَڷيْــتَـہ ڪمَـداً يَمُۈتُ ![]() ![]() آڷ اڷنَـبِــيِّ ذَرِيـعَتي . . ۈ هُمُـۈ إڷيْـــہ ۈسِيــڷتِي أرْجُۈ بِهمْ أُعْطَى غَداً . . بيدِي اڷيَمِينِ صَحِيفَتِي ![]() ![]() قُضاةُ اڷدَهرِ قَدْ ضَڷۈا . . فَقَد بَانَتْ خَسَارَتُهمْ فَبَاعُۈا اڷدِين باڷدُّنْيـا . . فما رَبِحَت تِجَارتُهمْ ![]() ![]() ۈ ڷرُبَّ نَازِڷــۃ يَضِيقُ ڷهَــا اڷفَتَى . . ذَرْعَاً ۈ عِنْـدَ اللّـہ مِنْهَا اڷمَخْرَجُ ضَاقَتْ فَڷمَّا اسْتَحْڪمَتْ حَڷقاتُهَا . . فُرِجَتْ ,, ۈ ڪنْتُ أظُنُّهَا ڷا تُفْرَجُ ![]() ![]() شَڪۈتُ إڷى ۈڪيعٍ سُۈءَ حِفظيِ . . فَأرشَدني إڷى تَرڪ اڷمَعَاصِي ۈ أخْبَرنِي بِأنَّ عِڷمَ اللّـہ نُۈرٌ . . ۈ نَــۈرُ اللّـہ ڷا يُهْـدَى ڷـعَــاصِي ![]() ![]() تَغَرَّبْ عنِ اڷأۈطَانِ في طَڷب اڷعُڷى . . ۈ سَافِرْ فَفِي اڷأسْفَـارِ خَمْسُ فَۈائِدِ تَفَرُّجُ هَمٍّ ,, ۈ اِڪتِسَابُ مَعِيشَـۃ . . ۈ عِڷمٌ ,, ۈ آدَابٌ ,, ۈ صُحْبَـۃ مَاجِدِ ![]() ![]() بقدر اڷڪد تڪتسب اڷمعاڷي . . ۈ من طڷب اڷعڷى سهر اڷڷياڷي ۈ من رام اڷعڷا من غير ڪدٍ . . أضاع اڷعمر في طڷب اڷمحاڷ ترۈم اڷعــز ثم تنــام ڷيــڷاً . . يغۈص اڷبحــر من طڷب اڷڷآڷـي ![]() ![]() ڷقد زان اڷبڷاد ۈ من عڷيها . . إمـام اڷمسڷمين أبۈ حنيفـۃ بأحڪامٍ ۈ آثــارٍ ۈ فقـہ . . ڪـآياتِ اڷزبۈر عڷى صحيفـۃ فما باڷمشرقيـن ڷـہ نظيرٌ . . ۈ ڷا باڷمغربين ۈ ڷا بڪۈفـۃ فرحمـۃُ ربنـا أبداً عڷيـہ . . مدى اڷأيـآم مت قرئت صحيفـۃ . . رحمـۃ اللّـہ . . عڷى ائمـۃ اڷمسڷمين ![]() ۈ هۈ يحـۈي معڷۈمــآت غزيــرة ۈ أشعــآره ڪــآمڷــۃ ![]() ![]() أصيب اڷإمـآم اڷشـآفعي بمرض مزمن عذبـہ طۈيڷاً ,, ۈهۈ دآء اڷبۈآسيـر ،، ۈ ڷڪنـہ مع مرضـہ تابع رساڷتـہ اڷعڷميـۃ ۈ اڷفقهيـۃ ,, حتى ۈآفتـہ اڷمنيّـۃ يۈم اڷجمعـۃ اڷۈآقع في اڷتاسع ۈ اڷعشرين من رجب عام 204 هـ ،، فـ دفن في مِصـر تـآرڪـاً ۈڷدين همـآ.. أبۈ عثمـآن ۈ أبۈ اڷحسن ,, ۈ بنتيـن همـآ.. زينب ۈ فـآطمـۃ ,, ۈ عشرآت اڷمصنـآت اڷفقهيـۃ ۈ غيرهـآ ,, ۈ عشرآت اڷمريدين ۈ اڷأتبـآع ۈ اڷمناصرين ،، ۈ قد رثى اڷإمـآم اڷشافعي عند ۈفاتـہ محمد بن دريد فقـآڷ: اڷم ترَ آثــار ابن إدريس بعده . . دڷائڷهـآ في اڷمشڪڷات ڷۈامعُ معاڷمُ يفنَى اڷدهر ۈ هيَ خۈاڷدٌ . . ۈ تنخفض اڷأعڷام ۈ هيَ فۈارعُ ڷرأْى ابن إدريسَ ابن عمِّ محمدٍ . . ضيـآءٌ إذا ما أظڷم اڷخطبُ ساطعُ . . ۈ قـآڷ قُتيبـۃ بن سعد: " مـات اڷشـآفعي ۈ مـآتت اڷسُنّـۃ " . ![]() ڷقد ڪان اڷإمـآم اڷشافعي -رضي اللّـہ عنـہ- فصيح اڷڷسان ,, بڷيغاً حجـۃ في ڷغـۃ اڷعرب ۈ نحۈهم ،، إشتغڷ باڷعربيـۃ عشرين سنـۃ مع بڷاغتـہ ۈ فصاحتـہ ،، ۈ مع أنـہ عربي اڷڷسان ۈ اڷدار ۈ اڷعصر ۈ عاش فترۃ من اڷزمن في بني هذيڷ فڪان ڷذڷڪ أثره اڷۈاضح عڷى فصاحتـہ ۈ تضڷعـہ في اڷڷغـۃ ۈ اڷأدب ۈ اڷنحۈ ،، إضافـۃ إڷى دراستـہ اڷمتۈاصڷـۃ ۈ إطڷاعـہ اڷۈاسع حتى أضحى يرجع إڷيـہ في اڷڷغـۃ ۈ اڷنحۈ . . . ![]() " اڷشـآفعي ممن تؤخذ منـہ اڷڷغـۃ " ،، ۈ قـآڷ أيضـاً: " ڪان اڷشافعي عربي اڷنفس عربي اڷڷسـآن " . ![]() ۈ قـآڷ أيضـاً: " ما مس أحد محبرةَ ۈ ڷا قڷماً إڷا اڷشافعي في عنقـہ منـہ " . ![]() ![]() ![]() ڪان ڪڷامـہ دراً إڷى در " . ![]() ڷـ إزداد منـہ " . ![]() إڷى هنــآ تختتم رحڷتنــآ اڷممتعـۃ ![]() ![]() آمڷـۃ من اللّـہ تعـآڷى أن تڪۈنۈا إستفدتم ۈ إستمتعتم بقرآءة هذه اڷسيـرة اڷعطـرة ![]() ۈ إن ڪنتُ قد ۈفِقْتُ في طرح هذا اڷعمـڷ فهۈ من اللّـہ ثم منّـۃً ۈ فضـڷ عڷي ![]() ۈ أي تقصـير فهۈ منّي ۈ من اڷشيطـآن اڷرجيـم ![]() . . ![]() ![]() ![]()
![]() التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 09-13-2014 الساعة 12:23 PM |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
Don't ever look Back | تـابع للمسابقـۃ ♥ | ماري. | قسم صور الأنمي | 22 | 12-30-2013 06:06 PM |
تـابع للحملة..// الم الـفراق .. | ﺞ ـروﺢ الروﺢ | القسم العام | 18 | 06-12-2011 10:32 PM |