ஐ رِحْلۂ قَصيرة فِيے |بُسستاآن العاآشِقْ|

السلـاآم عليڪم ۈرحمۂ الله ۈبرڪاآٺه

آسعد الله أۈقاآٺڪم رۈاآد القسسم العاآم =)

إن شاآء الله ٺڪۈنۈن في اٺم الصحۂ ۈالعافيۂ
.
.
أمـاآ بعد :
فَ الحمد لله ..بعد مۈجۂ ۈهاآلۂ من الڪسسل الڪاآرثي

الٺي مررٺُ بهاآ في الـأۈنۂ الاخيرۂ قررٺ ۈضع هذاآ المۈضۈع

ڪبداآيۂ جديدۂ .. ۈأرجۈ من الله اآن يناآل عَ رضاڪم ۈاسٺحساآنڪم

|● عــااآد أدري اانه غرريب ششۈي بس القسسم العام

بين فٺرۂ ۈفٺرۂ يحٺاآج شئ مغاآير للعاآدۂ ڪنۈع من الٺجديد ●|

+ مــاآ أطۈل عليڪم ۈأخليڪم للمۈضۈع :

● الۈصف النباٺي :

أۈراق الياسمين مخٺلفۂ باخٺلاف النۈع حيث أن بعض نباٺاٺ الياسمين دائمۂ الخضرۂ في حين

أن بعضها الآخر مۈسمي يفقد أۈراقه في الشٺاء. ڪما أنها مٺدرجۂ الأشڪال. ۈٺڪۈن أزهارها

بيضاء أۈ صفراء أۈ قرنفليۂ اللۈن، ۈقد ٺڪۈن لها رائحۂ محبۈبۂ لڪثير من الناس. ٺعٺبر الياسمن

الزهرۂ الۈطنيۂ لإندۈنيسيا. ڪما أن الياسمين زهرۂ مشهۈرۂ في الۈطن العربي ۈالفلبين ۈالهند

ۈباڪسٺان ۈسريلانڪا. الأزهار بيضاء عطريۂ محمۈلۂ علےٰ نۈراٺ محدۈدۂ ذاٺ شعبٺين يأخذ

في الٺدۈيح أڪثر مما يأخذ في الارٺفاع، ۈهۈ بسٺاني ۈبري، فالبسٺاني علےٰ ثلاثۂ أنۈاع: أبيض

ۈأصفر ۈأسۈد. ۈأڪثره الأبيض ذۈ أربع شرفاٺ أۈ خمس، ۈيڪثر في بلاد المغرب العربي، ۈفي

فاس خاصۂ عطر الرائحۂ، ۈأعطره ما هۈ في فصل الصيف، يٺخذ في البساٺين ۈالدۈر معرۈف

مشهۈر عند المؤرخين، ۈعند العامۂ. ٺعرف أزهار الياسمين " Jasmine grandiflorum " أيضاً

بلقب"ملڪۂ الزهۈر" ۈلسبب معقۈل جداً. فالياسمين من أقدم الزهۈر المسٺعملۂ علےٰ نحۈ

ۈاسع في صناعۂ العطۈر. عرفه الفراعنۂ باسم " أسمن " ۈمنه جاء الاسم القبطي " أسمين "

ثم حُرفٺ إلےٰ " ياسمين " ۈقد ۈجدٺ أڪاليل من زهۈر الياسمين علےٰ رؤۈس ۈحۈل أعناق

ملۈڪ ۈملڪاٺ الفراعنۂ في بعض المعابد ۈهۈ يزرع بڪثرۂ في جنۈب فرنسا ۈدۈل أخرےٰ في

حۈض البحر الأبيض المٺۈسط. ۈيٺميز الياسمين الأبيض بأزهاره الڪبيرۂ المسٺعملۂ في صناعۂ

العطۈر، ۈٺعٺبر منطقۂ غراس GRASS في فرنسا، أڪبر مرڪز أۈربي لإنٺاج رۈح الياسمين الذي

يعد من أطيب أنۈاع العطۈر النباٺيۂ.

ஐஐஐ

● زيٺ الياسمين :

ٺملڪ أزهار الياسمين رائحۂ غريبۂ ۈقۈيۂ، لا ٺشبه رائحۂ بقيۂ الۈرۈد. ۈبالرغم من أن أنۈاع أخرےٰ

من الياسمينِ ٺسٺعمل أيضاً في العطارۂ إلا أن نۈع " grandiflorum" الۈحيد المسٺخدم في

عطۈر الياسمين "الحقيقيۂ". ٺملڪ أزهار الياسمين لۈن عنبري غامق، ۈرائحۂ غريبۂ ثقيلۂ

ٺجذب ڪلا من الرجال ۈالنساء. ۈٺملأ رائحۂ الياسمينِ الأنف مع الشعۈر بالدفء، ۈإحساس

مرهف بالڪامل. يعٺبر زيٺ الياسمين مناسبا جداً للمزج مع الزيۈٺ الأساسيۂ الأخرےٰ، ۈقدرٺه

علےٰ ٺثبيٺ أي مزيج ٺقريباً يجعله زيٺ أساسيا لا يمڪن اسٺبداله في العلاج بالعطۈر. يمٺزج

زيٺ الياسمين بشڪل جيد مع قشۈر البرٺقال الحلۈ، ۈخشب الصندل ۈالفٺفير.يسٺخدم في

صناعۂ أفخر أنۈاع العطۈر ۈالرۈائح ۈالڪۈلۈنياٺ ۈاللۈسيۈناٺ. ۈيدخل في معظم مسٺحضراٺ

الٺجميل مثل مساحيق الۈجه ۈصابۈن الۈجه ۈغيرها. ۈيسٺخدم في ٺغطيۂ رۈائح المبيداٺ

الحشريۂ الٺي ٺسٺخدم في صۈرۂ رذاذ خاصۂ الحشراٺ المنزليۂ ڪالذباب ۈالبعۈض.

ஐஐஐ

● نڪٺۂ طريفۂ عن الياسمين :

قد بينٺ بعض الدراساٺ أن الأشخاص الذين ينامۈن في غرف معطرۂ برائحۂ الياسمين المهدئۂ

ينعمۈن بنۈم هادئ ۈأفضل ۈيبدۈن أڪثر راحۂ ۈنشاطا من غيرهم . ڪشف باحثۈن في جامعۂ "

ۈيلينغ جيسۈيٺ " في ۈلايۂ فيرجينيا الغربيۂ الأمريڪيۂ أن رائحۂ الياسمين ٺريح الأعصاب،

ۈٺشجع علےٰ نۈم هادئ ۈمريح، مما يساعد في المحافظۂ علےٰ النشاط ۈالحيۈيۂ عند

الاسٺيقاظ، ۈخاصۂ في فٺراٺ ما بعد الظهيرۂ ۈالمساء. ۈلاحظ العلماء أن الأشخاص الذين

اسٺنشقۈا رائحۂ الياسمين نامۈا اسرع من الآخرين الذين نامۈا في غرف معطرۂ بزهرۂ

الخزامےٰ " اللافندر " أۈ غرف غير معطرۂ، حيث ظلۈا يٺقلبۈن في فراشهم لفٺراٺ أطۈل،

مؤڪدين أن رائحۂ الياسمين ڪانٺ أڪثر فاعليۂ من العطۈر الأخرےٰ في ٺحقيق نۈم أفضل .

ஐஐஐ

● ما يرمز اليه الياسمين في لغۂ الزهۈر :

زهۈر الياسمين لها مدلۈلاٺها المٺنۈعۂ ڪباقي الزهۈر ۈالۈرد ۈٺرمز إلےٰ اشياء مٺنۈعۂ ۈمخٺلفۂ

في المجال العاطفي ۈاهدائها ما بين شخصين ۈذالڪ يٺۈقف علےٰ لۈنالياسمين بلۈنيه الأبيض

ۈالأصفر، فالياسمين بشڪل عام يرمز إلےٰ اللطف، اما اهأداء الياسمينۂ البيضاء إلےٰ امرأۂ ما

فلغٺها "لماذا لا ٺحبين أبدا" ۈهي ٺخاطب المرأۂ المٺمردۂ غالباً ۈهذا أڪثر شيۈعا بين الشباب.

أما الياسمينۂ الصفراء فهي ٺخاطب المرأۂ الرقيقۂ الناعمۂ ۈلغٺها "اريد أن اڪۈن لڪ ڪل شيء" .








● الۈصف النباٺي :

الۈردۂ الدمشقيۂ أۈ ڪما ٺعرف باسمها الشائع الۈرد الجۈري الاسم العلمي (Rosa damascena)،

الفصيلۂ النباٺيۂ الۈرديۂ. ٺم نقل الۈردۂ من سۈريا إلےٰ أۈرۈبا خلال حملاٺ الصليبيين في القرن

الثالث عشر ميلادي. يعٺبر نباٺ الۈرد من أقدم مجمۈعاٺ نباٺاٺ الزينۂ ۈهۈ يسٺخرج منه زيٺ

عطري شهير ۈهۈ زيٺ الۈرد يدخل في صناعۂ العطۈر ۈأيضا أزهاره صالحۂ للقطف ۈٺعيش مدۂ

طۈيلۂ بعده. أهم مۈاسم إزهاره هي الربيع ۈالخريف ۈيجب زراعۂ الۈرد الجۈري في مڪان خاص

بحديقۂ الزينۂ.

ஐஐஐ

● اسٺخداماٺ الۈردۂ :

الۈردۂ الجۈريۂ هي الزهرۂ ۈالۈردۂ الۈطنيۂ في دمشق، سۈريا.. الۈردۂ الدمشقيۂ هي ۈردۂ

عطريۂ ٺمٺاز برائحٺها النفاذۂ القۈيۂ ۈٺعٺبر من أهم ۈرۈد الشرق ۈٺدخل في ٺرڪيب العطۈر

الشهيرۂ ۈالنفيسۂ ۈالثمينۂ، ٺمٺاز رائحٺها بالنعۈمۂ ۈالعذۈبۂ الٺي ٺمثل الرمز لرائحۂ الۈرد

الحقيقي ۈالٺأثير ۈالجذب ۈالعطۈر الٺي ٺسٺخلص من الۈرد الجۈري أۈ الۈردۂ الدمشقيۂ من

أفضل الأنۈاع في العالم.ٺٺميز منطقۂ النيرب شرق مدينۂ حلب في سۈريا بزراعٺه حيث يٺم

ٺصديره إلےٰ دۈل عديدۂ من أهمها فرنسا حيث يسٺخدم ڪَ مڪۈن أساسي في صناعۂ العطۈر الشهيرۂ.

ஐஐஐ

● ما يرمز اليه ۈرد الجۈري في لغۂ الزهۈر :


يۈحي مظهرها الٺعبيري بالأمل ۈالثقۂ بالنفس ۈالانسجام ۈالسڪينۂ ۈعمق الٺأمل،

ۈٺرمز الۈردۂ إلےٰ مفاهيم الحب ۈالعۈاطف الصادقۂ، ۈٺدل علےٰ مشاعر النبل ۈالخلۈد .









● الۈصف النباٺي :

(الاسم العلمي: Camellia) ۈهي زهرۂ لنباٺ شجيري ينبٺ في الشٺاء ۈالربيع. ۈأزهار الڪامليا

ۈرديۂ أۈ حمراء أۈ بيضاء ۈهۈ نباٺ جميل يعيش في الظل لا يحٺاج إلا إلےٰ ڪميۂ قليلۂ من ضۈء

الشمس، ۈلڪن يحٺاج إلےٰ النۈر ڪثيراً ۈيمڪن زراعه الڪاميليا بالبذۈر أۈ الغرس ۈڪذلڪ

يمڪن قطع عقله بها براعم من ساق أحد النباٺاٺ ۈزراعٺها من سبٺمبر ۈحٺي فبراير من ڪل

عام. ٺحٺاج الڪاميليا لٺربۂ غنيۂ بالمغذياٺ جيدۂ الصرف للماء.

ஐஐஐ

● زيٺ الڪاميليا :


اشٺهر هذا الزيٺ في اليابان ڪزيٺ يسٺخدم في الطهۈ منذ آلاف السنين، ۈمع الۈقٺ اسٺخدم

في العنايۂ الجماليۂ لدےٰ النساء اليابانياٺ فيما يخص الشعر ۈالبشرۂ. عرف ڪمرطّب فعال في

اليابان منذ ۈقٺ طۈيل، ۈيڪٺسب اليۈم شهرۂ عالميۂ فضلاً لفۈائده المٺعدّدۂ.يٺغلغل زيٺ

الڪاميليا داخل المساماٺ ۈيغذّي البشرۂ بالأۈميغا 9 ۈالفيٺامين e ۈڪۈلاجين النباٺ ۈالبرۈٺين.

زيٺ مٺنۈع : يٺۈجّه زيٺ الڪاميليا إلےٰ الشعر أيضاً إذ يحٺۈي علےٰ ٺرڪيبۂ مشابهۂ لٺلڪ الٺي

يٺعرّف عليها شعرڪ , يۈضع هذا الزيٺ من منٺصف خصلاٺ الشعر نحۈ الأطراف , ۈ يسٺخرج

الزيٺ من قلب زهرۂ الڪاميليا من قبل النساء اليابانياٺ .

ஐஐஐ

● ما ٺرمز اليه زهرۂ الڪاميليا في لغۂ الزهۈر : ٺرمز إلےٰ الٺجدّد ۈٺعني اسٺمرار دۈرۂ الحياۂ،

ڪما أنّ لۈنها الذي يٺراۈح بين الأبيض ۈالزهري ۈالأحمر الخاآفٺ يدلّ علےٰ صفاء الحب ۈقۈٺه .







● الۈصف النباٺي :

الاسم العلمي (Gardenia)هي جنس من النباٺاٺ يٺبع الفصيلۂ الفۈيۂ من رٺبۂ الجنطيانياٺ.

سمي هذا الجنس من قبل عالم النباٺ السۈيدي ڪارل لينيۈس ۈ عالم الطبيعۂ ۈالٺاجر

البريطاني جۈن إيليس ٺڪريماً لعالم الطبيعۂ الإسڪۈٺلندي المۈلد ۈالأمريڪي الدڪٺۈر

ألڪسندر غاردين (1730-1791). أهم أنۈاع الغاردينيا أصلها من الصين ۈاليابان ۈهےٰ من النباٺاٺ

دائمۂ الخضرۂ ۈيصل طۈلها في الحدائق إلےٰ المٺر ۈالنصف، ٺنمۈ الغاردينيا جيدا إذا ٺۈفر لها الجۈ

المعٺدل ۈالرطۈبۂ العاليۂ ۈالإضاءۂ القۈيۂ غير المباشرۂ. أۈراقها خضراء لامعۂ بيضۈيۂ الشڪل قد

ٺڪۈن صغيرۂ أۈ ڪبيرۂ حسب النۈع ۈالصنف. ۈالأزهار بيضاء ناصعۂ إلےٰ أبيض عاجي حسب

الصنف ۈقد ٺڪۈن أزهارها مفردۂ (طبقۂ ۈاحدۂ من الأۈراق الزهريۂ أۈ مڪۈنۂ من العديد من

الطبقاٺ الزهريۂ) ۈالجذر حساس لمرض الديدان الثعبانيۂ (النيماٺۈدا) أۈ ما يعرف باسم مرض

ٺعقد الجذۈر. الغاردينيا مشهۈرۂ بصعۈبۂ ٺربيٺها، ٺصعب حٺےٰ علےٰ مربي النباٺاٺ المحٺرفين.

ٺحٺاج الغاردينيا إلےٰ ضۈء ڪثيف غير مباشر، ۈجۈ ذۈ رطۈبۂ عاليۂ، ۈٺربۂ مبللۂ بإعٺدال ۈأسمدۂ

مٺۈازنۂ. أۈل مرۂ ٺرےٰ فيها الغاردينيا في المشٺل أۈ بائع النباٺاٺ، ٺسحرڪ في الحال برائحٺها

الزڪيۂ ۈأۈراقها الخضراء الداڪنۂ ۈاللامعۂ الغنيۂ. ۈلا ٺملڪ إلا أن ٺشٺريها في الحال لٺربيها

بنفسڪ أۈ ڪهديۂ إلےٰ أحبائڪ. زهرۂ الغاردينيا ٺقريباً لـاآ فائدۂ لها غير انهاآ من الازهار المفضلۂ

في الزراعۂ لجمال شڪل الأزهار ۈالرائحۂ الجميلۂ. ۈازهارها قابلۂ للقطف (ٺۈضع في المزهرياٺ).

ஐஐஐ

● ما ٺرمز اليه الغاردينيا في لغۂ الزهۈر : ٺرمز للنقاءۈالجمال، ۈٺشير الےٰ الحب ۈٺبث

البهجۂ ۈڪأنها رسالۂ غير مڪٺۈبۂ لمن ٺريد ارسالها فٺقۈل له : (ڪم أنٺ رائع!!)







● الۈصف النباٺي لـِ السۈسن أۈ الــاآيريس :

النباٺ بصلي مزهر، أعضاؤه الٺخزينيۂ قد ٺڪۈن بصلۂ حقيقيۂ أۈ جذمۈر، ۈالسۈسن المنٺشر

في سۈريۂ هۈ النۈع الجذمۈري باللاٺينيۂ (Iris germanica) ۈهۈ نۈع معمر شٺۈي، أزهاره بشڪل

قۈس قزح بنفسجيۂ أۈ بيضاء اللۈن ذاٺ رائحۂ خفيفۂ ٺبقےٰ مٺفٺحۂ لفٺرۂ مٺۈسطۂ علےٰ النباٺ

الأم، ۈيمڪن أن ٺشڪل زهرۂ جيدۂ القطف الٺجاري حيث ٺدۈم فٺرۂ طۈيلۂ بعد القطف عند

اسٺخدامها في ٺنسيق الباقاٺ الزهريۂ. يزهر السۈسن الجذمۈري في الربيع ۈأۈائل الصيف،

أۈراقه خضراء عريضۂ منبسطۂ قائمۂ، يزرع السۈسن في الحدائق في أماڪن نصف ظليلۂ أۈ

مشمسۂ ۈنادراً ما يزرع في أصص.

ஐஐஐ

● اسٺخداماٺ السۈسن :

ڪانٺ جذامير السۈسن ٺسٺعمل في العطرۈالطب، ۈخصۈصاً في الأزمنۂ القديمۂ. يسٺعمل

اليۈم زيٺ السۈسن ڪدۈاء مسڪن. ٺعطےٰ الجذامير الجذريۂ المُجَفَّفۂ إلےٰ الأطفال الرُضَّع

للمُسَاعَدَۂ في الٺسْنين. ٺسٺخدم جذامير السۈسن ۈهي ساق أرضيۂ ممٺدۂ ٺحٺ الأرض

اسٺخداماً طبياً لمعالجۂ السعال ۈللربۈ حيث ٺخلط مع العرقسۈس أۈ اليانسۈن بشڪل مغلي

ڪما ۈيسٺعمل الريزۈم لٺعطير مساحيق الٺجميل ڪما ۈأنه يدخل في صناعۂ معاجين الأسنان.

ஐஐஐ

● ما ٺرمز اليه زهرۂ الايريس في لغۂ الزهۈر : الــاآيريس زهرۂ راآقيۂ بطبعهاآ ۈيخٺلف ماآ ٺنٺمي

اليه بإخٺلـاآف لۈنهاآ .. بشڪل عاآم هي ٺرمز الےٰ الحڪمۂ ۈ الصداقۂ القيمۂ ۈ الأيمان ۈالأمل

ۈالعاطفۂ .. ۈالبيضاآء منهاآ ٺخٺص بنقاآء القلب ۈصفاءه .







● الۈصف النباٺي :

اللۈٺس (بالإنجليزيۂ: Lotus) هۈ نباٺ مائي مزهر. ٺٺميز أزهار نباٺ اللۈٺس ببٺلاٺها الدائريۂ

الڪاملۂ ۈقرنٺها ذاٺ الشڪل الإسطۈاني، ۈالٺي ٺبرز في العادۂ إلےٰ الأعلےٰ . يعٺبر اللۈٺس من

الرمۈز الۈطنيۂ في ڪل من : مصر ۈالهند ۈفييٺنام...اسم زهرۂ اللۈٺس مشٺق من ڪلمۂ

"لۈٺاز" الاسم الذي أطلقه اليۈنانيۈن علےٰ هذه النبٺۂ، اسٺخدم هذا الاسم لۈصف بعض الأزهار،

ۈٺعٺبر أزهار النيل المصريۂ الزرقاء ۈأزهار اللۈٺس الهنديۂ أعضاءً في هذه العائلۂ [عائلۂ زنبق الماء].

يحمل نباٺ اللۈٺس أزهارًا ڪبيرۂ ۈمجۈفۂ ۈبألۈان مٺنۈعۂ ٺٺراۈح بين الأبيض النقي

ۈالأحمر الۈردي. هناڪ شٺۈل أڪثر غرابۂ قد ٺنٺج أزهارًا ثنائيۂ اللۈن لها أۈراق مضاعفۂ، ۈٺظهر

ذلڪ اللۈن المٺغير أثناء نضجها، ٺنمۈ الأزهار العطريۂ فۈق ساق طۈيلۂ ۈنحيلۂ، ٺظهر فۈق أۈراق

ناعمۂ ٺشبه مظلۂ مقلۈبۂ، هذه الأقراص المسطحۂ ذاٺ اللۈن الأخضر المزرق يمڪن أن يصل

قطرها إلےٰ قدمين، ۈهي إلےٰ حد ما فاٺنۂ ٺشبه الأزهار الٺي ٺحمله. ڪل أزهار اللۈٺس ٺزهر

في النهر حيث ٺٺفٺح أزهارها عند الفجر ۈٺقفل عند الغسق طۈال خمسۂ أيام، عندما يۈلي

اليۈم الخمس ٺسقط بٺلاٺ الزهرۂ ليظهر مڪانها قرنۂ خضراء لبيۂ ٺنحني نحۈ الماء ۈٺلقي

بذۈرها، لٺبدأ دۈرۂ حياۂ جديدۂ.

ஐஐஐ

● اسٺخداماٺ اللۈٺس :

لزهرۂ اللۈٺس شڪل جميل ۈجذاب فَ ڪان المسلمۈن من الأۈائل الذين ابرزۈا ملامحها هذه

في فنهم الـــعظيم ففي فن العماره ڪـان المسلمۈن اۈل من اسٺخدم ازهـار اللۈٺس ۈمن ذالڪ

عمارۂ المسـاجد حيث نجد اغـلب ماْذن المساجد الفاطميه مصممه في نهايٺها علےٰ شڪل

ڪاْس زهرۂ اللۈٺس , من الدۈاعي الصحيه حيـث يسٺخدم شـاي جذۈر اللۈٺس في حـالاٺ

السعال ۈالرشح ۈٺسٺخدم خارجيا ڪڪمـاداٺ لحالاٺ الحرۈق الجلديۂ ۈ داخليا ڪمضاد

للٺشنج ۈمسڪن , ۈبشڪل عام ۈڪغيرها من الازهار ٺدخل في مجال صناعۂ المڪياج ۈالعطۈر .

ஐஐஐ

● ما ٺرمــز اليه زهرۂ اللۈٺس حسب الثقافاٺ : ۈفقاً للثقافۂ الهنديۂ ٺدل زهرۂ اللۈٺس علےٰ ازدهار

المعرفۂ ۈالٺعلم المثمر، ۈالإضاءۂ. ۈ ۈفقا للثقافۂ المصريۂ ڪانٺ ٺعرف زهرۂ اللۈٺس أنها ٺرمز

للشمس ، ۈينظر إليها أنها ٺمثل الرۈحانيۂ ۈفقا للثقافاٺ الشرقيۂ

ஐஐஐ

● أمــاآ في لغۂ الزهۈر : فهي ٺرمز الےٰ الجمال الداخلي ۈالصفاء فےٰ النفس ۈ القلب ۈالعقل

ڪما ٺرمز الےٰ القۈۂ، ۈحسن الحظ، ۈ طۈل العمر، فضلا عن الشرف ۈالاحٺرام .

ۈصلناآ لخٺاآم المۈضۈع

أأهدي باآقۂ من الۈرد الدمشقييۂ مزينۂ براآئحۂ البحر الـاآزرق

الےٰ أمي ۈنۈر دربي ..الٺي جلسسٺ ٺسٺمع لي

بينماآ قرأٺ لهاآ شريحۂ قصيرۂ من مــاآ اخٺرٺ لڪم

.
.

إعذرۈني عن أي ٺقصير يبذر مني سهۈاً لـاآ قصداً

+ لـاآ ٺعٺبۈاآ عَ الطقم .. اادري انه يحۈۈل بس ماآلي نفسس أغيره

.
.
خٺاماً أٺمنےٰ يڪۈن المۈضۈع عجبڪم ۈلۈ بنسسبۂ قليلۂ ^^"

فَ الزهۈۈر ليسسٺ من اهٺماآم الڪثيرين ڪماآ ٺعلمۈن ×.×

اممممممم اايش بقےٰ .. !!

[ أٺمنےٰ لڪم أيام سعيدۂ مزهرۂ بالفرح ] من صميم قلبي.
.
.
● البنر إن اسٺحق المۈضۈع !!

.
.
.

__________________

. . . !? Do I look like a PERSON who cares

.THE ONLY THING IN LIFE ACHIEVED WITHOUT [ EFFORT ] IS FAILURE

team | w (vip) | Free.Gaza