تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم)

  #1  
قديم 06-06-2015, 11:27 PM
الصورة الرمزية HIKARI CHAN  
رقـم العضويــة: 155821
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 24,647
نقـــاط الخبـرة: 7350
Icons12 سلسلة عالم الفضاء ▌ القمـــــر ▌ ..






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

كيفكم زوار واعضاء المنتدى اتمنى تكونو بخير ..

اليوم عدت لكم بموضوع من هاذي السلسله ..

وهوا ماأجمل في الكون القمر ,,

آمل ان تستمتعو معنا








يمثل القمر القمر الطبيعي الوَحيد للكرة الأرضية بالإضافة إلى أنه خامس أكبر قمرٍ طبيعيٍ في المجموعة الشمسية.

فهو يُعَدُ أكبر قمرٍ طبيعيٍ في المجموعة الشمسية من ناحية نسبة حجمه إلى كوكبه التابع له، حيث أن قطره يصل

إلى ربع قطر الأرض، كما أن كتلته تصل إلى 1 على 81 من كتلة الأرض، هذا بالإضافة إلى أنه يُعَدُ ثاني أعلى قمرٍ


من ناحية الكثافة بعد قمر

إيو. هذا ويتسم القمر الأرضي حركته التزامنية مع كوكبه (الأرض)، عارضاً دائماً الوجه نفسه؛ حيث يتميز الجانب

القريب بمنطقة بركانيةٍ منخفضةٍ مظلمةٍ، والتي تقع فيما بين مرتفعات القشرة الأرضية القديمة البراقة والفوهات

الصدمية الشاهقة. كما يُلاحظ أن القمر الأرضي هو أكثر جسمٍ لامعٍ في السماء ليلاً، وعموماً هو الجسم الأكثر

لمعاناً بعد الشمس، وهذا على الرغم

من أن سطحه معتم جداً، حيث أن له انعكاساً مماثلاً للفحم. كان بروز القمر الشاهق في السماء المظلمة ليلاً

ودورته المنتظمة الأطوار (المراحل) قد جعل له على مر العصور القديمة تأثيراً ثقافياً هاماً على كلٍ من اللغة،

التقويم القمري، الفنون (en)‏، والأساطير القديمة المتمثلة في آلهة القمر والتي منها عبر الحضارات: "خونسو"

في الديانة المصرية القديمة، "تشانغ" في

الحضارة الصينية وكذلك "ماما قيلا" في حضارة الإنكا. ومن السمات الكامنة للقمر كذلك، تأثير جاذبيته التي تسفر

عن وقوع عمليتي مد وجزر المحيطات وإطالة الدقيقة (نتيجة تسارع المد والجزر) لليوم. مع ملاحظة أن المسافة

المدارية الحالية للقمر، والتي تُقَدَرُ بثلاثين مرةٍ قدر قطر الكرة الأرضية، تتسبب في أن يبدو القمر أغلب الوقت بنفس

حجمه دون تغيير في السماء كما هو الحال مع الشمس، مما يسمح له (القمر) بأن يغطي الشمس بصورةٍ شبه

تامةٍ في ظاهرة الكسوف الكلي للشمس.






اقترحت عدة تظريات لتفسير تشكل القمر قبل 4.527 ± 0.010 مليار سنة، إحدى الفرضيات تفرض بأن القمر انشطر

من القشرة الأرضية بسبب القوة الطاردة المركزيةخلال فترة
امتدت بين 30 و50 مليون سنة من تشكل المجموعة

الشمسية والذي يتطلب دوران ذاتيكبير للأرض وقد نجحت الجاذبية في وضع القمر المتشكل في مسار حولها والذي

سيتطلب بدوره توسع كبير

للغلاف الجوي الأرضي لتبديد الطاقة الناتجة عن ابتعاد القمر ومرروه ليعاد تشكيل القمر والأرض ضمن القرص المزود

الأساسي. وهذا لا يستطيع تفسير استنزاف الحديد من القمر. كما لا تستطيع هذه الفرضية تفسير الزخم الزاوي

الكبير لنظام الأرض-قمر. إحدى أكثر الفرضيات قبولاً في الوسط العلمي حالياً لتفسير تشكل مجموعة الأرض-قمر

هي فرضية الاصطدام العملاق

بحيث تفرض أن جرم بحجم المريخ اصطدم بالأرض المتشكلة حديثاً
. أما المواد المتصاعدة نتيجة هذا الانفجار قد

تراكمت مشكلة القمر. ويعتقد أن الاصطدامات العملاقة كانت أمر شائع في بدايات النظام الشمسي. وقد أظهرت

نماذج المحاكاة الحاسوبية بأن هذه الفرضية تتفق مع قياسات الزخم الزاوي بين الأرض والقمر وتفسر صغر نواة

القمر. كما تظهر أن معظم مكونات القمر

قد جاءت من الاصطدام ولم تتشكل من الأرض البدائية تظهر الأحجار النيزكية
بأن الأجرام الأخرى في النظام

الشمسي القريب كالمريخ وفيستا لها تركيب مختلف من نظائر الأكسجين والتنغستين مما هو على الأرض.

بينما يظهر مشابه ما بين النظائر على القمر والأرض. مما يدل
على أنه بعدالاصطدام قد امتزجت الأبخرة
المعدنية المتصاعدة ما بين القمر والأرض البدائيتين أدتا
إلى تجانس هذه النظائر فيما بينهما. وقد أدى تحرر الطاقة الهائلة ما بعد الاصطدام ضمن مجال المدار الأرضي

إلى انصهار القشرة
الخارجية من الأرض مشكلة محيط الصهارة. وكذلك حدث أمر مماثل للقمر بتشكل محيط

صهارة قمري ..





يعتبر القمر جرم متباين، إذ يتألف التركيب الجيوكيميائي من نواة ودثار وقشرة
متمايزة. ويعتقد أن هذا

التركيب قد تطور
من جراء التبلور التجزيئي لمحيط صهارة القمر، بعد وقت قصير من تشكل القمر قبل 4.5

مليارات سنة. أدت عملية التبلور إلى تشكل معدن قاتم
نتيجة ترسيب مركبات معدنية مثل الأوليفين

والبيروكسين بعد أن تبلور ثلاث أرباع
محيط الصهارة القمري. كما يمكن أن تتشكل وتطفو طبقة ذات كثافة منخفضة من البلاغيوكلاس في

أعلى القشرة القمرية أما آخر السوائل المتبلورة فسوف تنحصر ما
بين القشرة والدثار، مشكلةً مركبات

غير متجانسة وعناصر
مُنتجة عند درجات حرارة عالية. وهذا يتناسق مع التخطيط الرإداري لقشرة المركبة

التي تمت من خلال المركبات المدارية،

والتي أظهرت أن معظم تركيب
القشرة هو الآنورثوسايت كما أظهرت العينات المأخوذة من الصخور القمرية

ذات المنشأ البركاني الناشئة نتيجة تجمد الصهارة المتدفقة، من
أن هذه الصخور غنية بالحديد. وهذا يدل

على غنى القمر بالحديد
ومن خلال الدراسة يتوقع أنه ذو تركيب حديد أغنى مما هو عليه في الأرض. يقترح

الجيولوجيون من أن متوسط سمك
القشرة القمرية حوالي 50 كم.





القمر هو جسم متزامن الدوران، فهو يَدور حول محوره مرة واحدة خلال نفس المدة التي يُكمل فيها دورة واحدة

حول الأرض. ويَتسبب هذا بأن القمر يُعطي دائماً للأرض نفس الوجه تقريباً.
وقد كان القمر يَدور حول نفسه

بمعدل أسرع في البداية عند
تكونه، لكن دورانه تباطئ وأصبح مقيداً جذبياً كنتيجة لتأثيرات الاحتكاك المترافقة

مع تأثير قوة المد والجزر من

الأرض. يُسمى
وجه القمر الذي يُواجه الأرض دائماً بالجانب القريب، بينما يُسمى وجهه الآخر الجانب البعيد.

وكثيراً أيضاً أما يُطلق على الجانب البعيد اسم "الجانب المظلم"،
لكن أشعة الشمس تضيؤه في الحقيقة

بقدر ما تضيء الجانب القريب
فهو يُصبح بدراً مرة كل يوم قمري عندما يَكون الراصد على الأرض يَرى الجانب

القريب محاقا تم قياس طوبوغرافية القمر

باستخدام الليدار والتصوير ثلاثي الأبعاد وأهم التضاريس الطوبوغرافية الموجودة عليه هي حوض أيتكين

العملاق الواقع في القطب الجنوبي من جانب القمر البعيد، والذي يَبلغ
قطره ما يُقارب 2.240 كيلومتر،

وهو بهذا أكبر
فوهة على القمر وأكبر فوهة معروفة في النظام الشمسي كله. أما قاعها فهو أخفض أرض

على القمر بعمق يَبلغ 13 كيلومتراً وتوجد أعلى

أراضي القمر فقط في ا
لشمال الشرقي، وقد كان يُعتقد أن هذه المنطقة أصبحت أكثر ارتفاعاً بسبب

الشكل المنحرف لفوهة اصطدام القطب الجنوبي (أتكين). تملك
أحواض اصطدامية أخرى أيضاً مثل

بحر الأمطار والصفاء والشدائد
وسميث والبحر الشرقي ارتفاعات عالية بالنسبة لمناطقها وحوافاً

عالية أيضاً.إن متوسط ارتفاع الجانب القمري البعيد
أعلى بحوالي 1.9 كم من الجانب القريب. ..




لا يمكن أن يتواجد الماء في الحالة السائلة على سطح القمر، كما أن بخار الماء سرعان ما يتعرض لعملية

الانحلال الضوئي بسبب أشعة الشمس وسرعان ما يضيع في الفضاء. يعتقد العلماء منذ سنة 1960 أن الماء

موجود بشكل جليد ضمن الفوهات الصدمية النيزكية، أو يمكن أن ينتج بتفاعل الأكسجين الموجود في الصخور

القمرية الغنية به مع الهيدروجين بواسطة الرياح الشمسية

وهذا الماء المتكون أو القادم مع النيازك يمكن أن يحافظ على بقاءه بشكل جليدي في الفوهات المعتمة في

القطب فهذه الفوهات ما زالت في العتمة منذ أكثر من ملياريّ سنة. أظهرت المحاكاة بواسطة الحاسوب أنه

يمكن أن يتواجد ما يزيد عن 14000كم 2 من الجليد في هذه المناطق المظلمة.وجدت العديد من المناطق التي

يعتقد وجود الجليد فيها. فمن خلال استخدام

تجربة تقنية الرادار المزدوج للمسبار كليمنتين، وجد سنة 1994 بقعة صغيرة من الجليد قرب السطح (فيما

بعد حددت هذه البقعة بواسطة مقراب أرسيبو الكاشوفي على أنها مقذوفات صخرية ناتجة عن فوهة صدمية

حديثة). كما نجح المسبار لونار بروسبكتر سنة 1998 في تحديد وجود كميات عالية من الهيدروجين في الأمتار

الأولى من الحطام الصخري قرب المنطقة القطبية

وفي تحليل جديد سنة 2008 لعينات من الصخور البركانية والتي أحضرت إلى الأرض بواسطة المركبة أبولو 15

وجود كميات قليلة من الماء ضمنها. ووجدت في الصور الطيفية للمسبار شاندرايان 1 كميات من الماء و

الهيدروكسيل منعكسة
في ضوء الشمس، وهي دلالة على وجود كميات كبيرة من الماء، حيث كانت كميات

المياه في الأشعة تصل إلى جزئ في 1000 مليون . وبعد بضع أسابيع، أصطدم إلكروس في فوهة مظلمة

بشكل دائم ونجح في اكتشاف كميات من الجليد يصل تقديرها إلى 100 كغ.






يَملك القمر غلافاً جوياً رقيقاً للغاية إلى حد أنه معدوم تقريباً، حيث أن إجمالي كتلته تبلغ أقل من 10 أطنان.

والضغط السطحي الذي تولد هذه الكتلة الصغيرة لكنها تختلف حسب اليوم القمري. تتضمن مصادر غازات

الغلاف الجوي ظاهرتي التغزية والفرقعة عندما تتصاعد إلى الجو غازات كانت محتبسة على السطح (التغزية)

أو تتحرر ذرات من
مادة ما من التربة القمرية نتيجة

لاصطدام جسميات الرياح الشمسية المشحونة بها (الفرقعة) ومن ضمن العناصر التي عُثر عليها في جو

القمر الصوديوم والبوتاسيوم وهي ناتجة عن عملية الفرقعة، وهي موجودة أيضاً في جوّي عطارد وآيو:

الهيليوم-4 من الرياح الشمسية، والأرغون-40 والرادون -222 والبولونيوم-210 من التغزية بعد تكونهم بواسطة

الانحلال الإشعاعي داخل
القشرة والدثار. لكن غياب بعض الذرات

والمركبات الطبيعية في الجو بينما هي موجودة في طبقة الريغولث (أي حطام صخري) مثل الأوكسجين

والنيتروجين والكربون والهيدروجين والمغنيسيوم هو أمر غير مفهوم. كشفت مركبة شاندرايان-1 وُجود

بخار الماء أيضاً في الجوّ القمري، والذي وَجدت أن مقداره يَختلف حسب دائرة العرض، مع مقدار أقصى

يَبلغ ما يَتراوح من
60 إلى 70 درجة تقريباً، ومن المُحتمل أنه

تكون من تسامي جليد الماء في الريغولث ويُمكن إما أن يَعود هذا الغاز إلى الريغولث مُجدداً نتيجة

لجاذبية القمر أو أن يُفلت منها ويَنقذف إلى الفضاء الخارجي، وذلك يُمكن أن يَكون نتيجة لضغط الأشعة

الشمسية أو لتأين جسيمات بخار الماء




يقوم القمر بدورة واحدة حول الأرض كل 27.3 يوم مقاسةً بالنسبة إلى النجوم الثابتة في السماء.وفي نفس

الوقت تدور الأرض حول الشمس مما يجعل عودة القمر إلى طوره الذي يظهر منه من الأرض يستغرق وقت

أطول وهو 29.5 يوم وبشكل مخالف لباقي

أقمار بقية الكواكب، يقع مدار القمر بشكل أقرب لمسار الشمس من خط استواء الكوكب الرئيسي. كما

يتشوش مدار القمر بتأثير كل من الأرض والشمس بعدة طرق وبشكل معقد. فعلى سبيل المثال: الحركة

المدارية للقمر هي حركة بدارية مما تؤثر على الجوانب الأخرى لحركة القمر. ويعبر عن هذا التتابع

التأثيري الحركي
رياضياً بقوانين كاسيني.






يحدث الكسوف/الخسوف عندما يكون كل من الأرض والقمر والشمس على نفس الخط. يحدث كسوف

الشمس بالقرب من القمر الجديد أي عندما يقع القمر بين الأرض والشمس. بينما يحدث خسوف القمر

عندما يكون القمر بدر، أي عندما تكون الأرض بين الشمس والقمر

تتداخل الرؤوية من الأرض مع أنواع الخسوف/كسوف حسب القطر الزاوي، لذلك يمكن أن يحدث خسوف

و كسوف كلي أو حلقي. يغطي القمر قرص الشمس بالكامل في الكسوف الكلي وتصبح هالة الشمس

مرئية بالعين المجردة. قبل مئات ملايين السنين كان الكسوف الحلقي

مستحيل، لأن المسافة بين الأرض والقمر تزداد قليلاً بمرور الوقت، وبالتالي فإن القطر الزاوي يتناقص مع

الوقت، وبالتالي فإن القمر سيغطي قرص الشمس بالكامل وكذلك الأمر بعد 600 مليون سنة من الآن فإن

القمر لن يغطي الشمس طويلاً، فلن يحدث إلا كسوف

حلقي.وبما أن القمر يميل 5 درجات على مدار الأرض حول الشمس فإن الكسوف/خسوف لا يحدث كل قمر

جديد أو بدر، ولكي يحدث الكسوف/خسوف يجب أن يكون القمر قرب تقاطع مستويي المدارين وتصف دورية

وتكرار الخسوف/كسوف بدورة الكسوف/خسوف بفترة تصل تقريباً إلى 18 سنة.








الغالبية العظمة من تأثيرات المد والجزر هي بفعل تدرج شدة جاذبية القمر من أحد جانبي الأرض نحو الجانب

الآخر، تدعى قوة المد والجزر. يشكل هذا نتوئين مدّيين على الأرض، وغالبا ما يمكن ملاحظتهما بوضوح في

ارتفاع مستوى البحار كما في المحيطات

لما كانت الأرض تدور حول محورها بمعدل 27 مرة أسرع من دوران القمر حولها، فإن هذه النتوءات تنجر مع

سطح الكرة الأرضية بشكل أسرع من حركة القمر حولها، دائرة حول الأرض مرة كل يوم تغزل فيه الأرض حول

محورها يتعاظم المد والجزر في المحيطات

بسبب تأثيرات أخرى: الاحتكاك الناجم عن ارتباط الماء مع دوران الأرض عبر أرضية المحيطات، عزم القصور

الذاتي لحركة المياه أحواض المحيطات التي تضمحل بالقرب من اليابسة، والتذبذبات بين أحواض المحيطات

المختلفة. جاذبية الشمس للأرض لها

تأيرها أيضا وتمثل حوالى نصف تأثير جاذبية القمر (بالرغم من أن جاذبية الشمس أعلى من جاذبية القمر

عند الأرض)، وبالتالي فإن تفاعلهما الثقالي هو المسؤول عن التغيرات الموسمية المعروفة بالمد والجزر

المحاقي والربيعي.يعمل الترابط الثقالي

بين القمر والنتوء الأقرب للقمر كعزم يؤثر على دوران الأرض، مستنزفاً الزخم الزاوي طاقة الحركة الدورانية

من دورة الأرض المغزلية هذا ويعمل على إضافة الزخم الزاوي إلى إلى مدار القمر، بحيث يزيد من سرعته،

الأمر الذي يرفع القمر إلى مدار

أعلى وبزمن دوري أطول. نتيجة لذلك، تزداد المسافة الفاصلة بين القمر والأرض، في حين تتباطأ سرعة

دوران الأرض حول محورها تشير القياسات المأخوذة من تجارب المدى القمري أن هذه المسافة الفاصلة

بين الأرض والقمر تتزايد بما يقارب 38 مليمتر كل سنة ..






إن مراحل القمر المنتظمة تخلق منه ميقاتاً مناسباً بدرجة كبيرة، كما أن أوقات شحوبه تجعله من أقدم أنواع

التقويم. عصا الحساب، العظام المثلّمة التي تعود في قدمها إلى ما بين 20 و 30,000 سنة مضت، يعتقد

بأنها كانت علامات لأطوار القمر

يعد الشهر ذي ~30- يوم تقريباً لدورة القمر. الاسم الإنكليزي month أو شهر بالعربية، وأسماءه الشقيقة

بلغات جرمانية أخرى تعود جذورها من الجرمانية الأوليّة والتي لها علاقة باللفظ الجرماني الأولي السابق

ذكره دلالة على تقويم قمري بين

الشعوب الجرمانية - (التقويم الجرماني) قبل تبني التقويم الشمسي كشفت بعثات ألمانية، فرنسية

وبريطانية أثناء تنقيبها في اليمن عن معابد خاصة بآلهة القمر والشمس بمدينة مأرب، تعود للقرن الثامن،

كان منها إله المقة

أو إله القمر وطبقاته، إلى جانب الكشف عن بعض المقابر الكهفية المجاورة للمعبد. أكدّت هذه البعثات

أن معبد برآن شُيد أكثر من مرة ليصبح مجمعاً فخماً يتسع لإقامة الاحتفالات للمعبود السبأي (المقه)

إله القمر عند اليمنيين القدماء وظل على مدى عدة قرون قبل الميلاد متنسكاً يحج إليه الناس من

كل مكان يرتبط مفهوم القمر بالع




















وفي الختام أحب اشكر الجمعيه العاشق الحره على المساعده

في طرح الموضوع في أبهى حله ..

اشكر المصمم المتميز ::
MidoHeRo

والمدقق الراائع :: emoz love

طرح وتنسيق :: HIKARI CHAN


بنر الموضوع ..





رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع سلسلة عالم الفضاء ▌ القمـــــر ▌ ..:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلسلة عالم الفضاء ▌ النجــوم ▌ .. HIKARI CHAN القسم العام 13 06-15-2015 12:17 PM
سلسلة عالم الفضاء ▌ الشهب & النيازك ▌ .. HIKARI CHAN القسم العام 4 06-07-2015 02:14 PM
سلسلة عالم الفضاء ▌ المجموعة الشمسيه ▌ .. HIKARI CHAN القسم العام 12 04-26-2015 03:51 PM
سلسلة عالم الفضاء ..▌ الكواكب ▌ .. HIKARI CHAN القسم العام 9 04-05-2015 06:40 AM
سلسلة عالم الفضاء ..▌ نشأة الكون ~ الأنفجار العظيم ▌ .. HIKARI CHAN القسم العام 21 03-23-2015 02:51 AM

الساعة الآن 05:21 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity