![]() |
#11 |
A Bit of Hope
رقـم العضويــة: 87107
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الجنس:
![]() المشـــاركـات: 7,482
نقـــاط الخبـرة: 1089
|
![]() ثورة حُريّة ! بدأت بحثاً عن الإصلاح وللوصولِ لواقعٍ أفضل (رُغم أنَّ ما وصلنا إليه لم تصل له الكثير من الدول العربيّة...) تطورت جُرأتها لتبحث عن الحُرية ليبدأ الصراعُ المُسلح بعدها. تصلح لحكاية أطفال بحبكة جيدة وجميلة، إلا أنَّ القصة لم تنتهي بعد. عُرفت بثورة الحُرية، لماذا تبنَّت اسم الحُرية كإسم رئيسي؟ لماذا لم تكن ثورة الكرامة، أو الشعب؟ من المُفترض الآن أنني حُرٌ بحكم غُربتي. ما معنى كلمة حُرية بالضبط؟ هُنا كل شيءٍ متوفر... كُل شيء... أفعل ما تريد ولن تُسأل بلماذا. هل هذه هي الحُرية؟ كثيرٌ من الخدمات التي أعتدت غيابها (منذ نعومة أظافري) أصبحت متوفرة... (كانت ممنوعة لسبب يسُتخدم كعُذر شامل لكلٍ شيء: أسباب أمنية ![]() أولها كان الـ GPS... أستخدمته كثيراً بأيامي الأولى بحكم عدم معرفتي للمناطق وجهلي بالطرق. ألا يتم تحديد موقعي لطرفٍ آخر غير نفسي؟ بطاقة المواصلات İstanbul Kart أستخدمها لدفع كافة تكاليف التنقل، وهي برقمٍ مُحدد وللأستخدام الدائم، من السهل جداً معرفة وجهتي اليومية عبر ضغطة زر بالحاسب والأمثلة كثيرة... الأنترنت مُفلتر بتقنية أحدث بكثير من التي في بلدي. ومع كُل ذلك حُرية الرأي متواجدة. حُرية الرأي متواجدة مع فلترة !! العجيب هو هُجرة مُناصري الحُرية الأوائل لأوربا لأول فترة. وأمثلة خصوصية الفرد بحالتي بسيطة بتلك البلاد بحكم تطورهم. أكانو بحق يبحثون عن الحُرية وهل وجودها في الغرب؟؟؟ تشبيه بسيط جميل بين نوعين من الآباء. الأول قاسي للغاية يمنع الكل بالحديث عنه وكل ماهو متطور، الآخر متساهل يمنح أحدث الموجود ولهم الأحقية. يستطيع الثاني معرفة القلوب أما الآخر فلا بحكم خوفهم من التكلم حتى. لا يُزعجني أمر خصوصية الفرد (تعودنا عليها) إنما أولئك الباحثين عن الحرية في الغرب (خلينا نشوف حرية الإسلام وأختيار الدين بالغرب!) مقولتي الدائمة (مابدي وجع راسي ![]() ع ذكر الحرية... أنضميت لفريق الحُريّة لترجمة المانجا، بمنصب: مُترجم. حتى لم أفيدهم بشيء ![]() الله يستر من التقليع ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|