قصة رعب حقيقيه..

((ق ــصة آالفتــآآة))

)(aanaeliese michel)(

......

السلااام كيفكم ..؟؟
جبت لكم قصه حقيقيه اتمنى انها تعجبكم..
واللي اعمارهم اقل من 15 انصحهم مايدخلو
حتى لايخافو ...

اوك نبدأ

اسم الفتاة (annaelises michel) مثل ماشفتو...

او كما يسمونها أصدقائها أو المخرجين بـ(آن)

طبعا بتقولون وتتسائلون انا عن ماذا اتكلم

قصه حقيقيه واقعيه حصلت لفتاة في السبعينات

قصة أبكت العالم..واحتارت الديانات في تفسير ماحصل لها

عملوا لها أفلام رعب لغـرابة ماحدث لها

هي فتاة ألمانيه من الديانه الكاثوليكيه كانت تعيش مع اهلها المتدينين

بعد نهياتها من دراستها اصبح لابد من من دخولها الجامعه ولكن رفض اهلها

ذلك بسبب تدينهم.....

نست (آن) فكرة الذهاب الى الجامعه بعد اليأس من أهلها
..
ولكن ذات يوم

اتت رساله الى (آن) وفتحتها ووجدت انها منحه دراسيه من إحدى الجامعات
...
ليس هذا فـ حسب

بل منحه ممتازة مع إتاحه الفرصه للسكن في الجامعه نفسها.. والإستقرار في الجامعه

فرحت (آن) كثيرا بهذا الخبر ولكن !! باق عليها ان تقنع أهلها..امها
وابوها .. اللذان كانا رافضين للفكره
ذهبت (آن) لتكلم والدتها .. وما ان نطقت باسم الجامعه حتى رفضت والدتها
ولم تدعها تكمل الحديث
ذهبت الى(آن) الى والدها محاولة معه كفرصه ثانيه بعد رفض امها .. ولكن رفض هو الآخر
جلست (آن) حزينه تبكي ضياع هذه الفرصه .. تبكي بـحرقه رفض أهلها لأكمال دراستها بـِحُجة الدين

رأت والدة (آن) ابنتها تبكي فـ رقَّ قلبها .. فذهبت الى زوجها(والد آن)
وتحدثت معه بشأن إكمال (آن) لدراستها
أخذ و رد .. زقيل وقال .. اتفق الوالدان على ذهاب (آن ) الى الجامعه والسكن في مساكنها

تكاد الفرحه تشق وجه (آن) من الفرحه !! أخيييراً (استطيع ان اكمل دراستي) محدثة نفسها
جـآء اليوم !! اللذي ودعت فيه (أن) أهلها واخبرتهم ألا يقلقوا
بدأت الأُم قلقه لان (آن) ستذهب الى المدينه.. نظراً لِأنهم يعيشون في الريف
وبعيدا عن الحضاره
فقالت (آن) لأُمها ان لاتقلق .. وانها تستطيع ان تراسلهم يوميا .. فاطمأن اهلها
وودعوها وتمنوا لها التوفيق..
((بــدآية المـعاناة )) ..!
سكنت (آن) في أحد مساكن الجامعه واستقرت فيها.. ومرت شهور وهي
تدرس .. وتراسل اهلها وتطمئنهم عليها

وفي ليلة من الليالي البارده الممطره .. ليلة .. ذات رياح شديده
كانت (آن) نائمة في غرفتها .. وفجأة
نهضت مفزوعه !! سمعت صوتا شديد !! فنهضت خائفه ترى ماهذا الصوت
؟
وجدت (آن) الشبابيك والأبواب تهتز وتصطدم بشده من قوة الرياح
والعاصفه
فقامت بإغلاق الشبابيك والابواب وذهبت الى غرفتها وهي مازالت مذعورة
أغلقت باب غرفتها ... واستلقت على سريرها
وقبل ان تغمض عينيها
رأت (آن) شيئا غريبا ..

رأت (آن) المقلمه تتحرك فوق الطاولة
فرفعت رأسها لتتأكد .. هل هذا الجماد يتحرك ؟ أم انه خيالها ؟؟
ولكن عندما رفعت رأسها.. تأكدت انها لم تكن تتحرك .. بل كان من خيالها
لانها كانت مذعورة من صفق الشبابيك
هدأت قليلا وعادت للإستلقاء .. واغمضت عينيها
ولكن

هذه المرة سمعت شيئا يسقط !! ؟

رفعت (آن) رأسها ثانيةً لترى ما هذا الصوت ؟
رأت ان (المقلمه) قد سقطت ارضا ! ؟؟
اعتلى الخوف على (آن) وهي تشاهد الشباك مغلق ؟؟ كيف سقطت المقلمه
مع ان الشبابيك مغلقه ؟ ولايمكن للرياح الدخول الى هنا ؟
فجأه
حست (آن) بـ (شيء) يتسلق جسدها الهزيل ..
ويطرحها ارضا على السرير

حاولت (آن) المقاومه .. ولكن هذا الشيء قوي جداً !!
(( مثل الشعور بالجاثوم))
كانت (آن) لاتستطيع الحراك ولا الصراخ !! و كانت تقاوم شيئا خفيا !!
لا اساس له ؟ ولا شكل؟ بل قوة .. قوة فقط
احست (آن) بشيء يرفع ملابسها .. ويدخل جسدها .. وكأنه يطعنها
بعد هذه المعاناة اللتي استمرت طويلا وأخيرا.. زالت القوة الغريبه من (آن)
فتحررت واستطاعت الصراخ

فخرجت من غرفتها تصرخ .. بجنون .. وركضت في الشارع لاتدري الى اين
ولكنها تهرب .. لاتعرف من من تهرب ولا الى اين تهرب
في صباح اليوم التالي .. وصل الخبر الى اهلها .. فجائوا مسرعين ليأخذوا ابنتهم المذعوره..

بعد ذلك اليوم .. انقلبت حال (آن) .. فأصبحت تصرخ بدون سبب..
وتنظر الى زملائها في قاعة الدراسه وتصرخ وكأنها ترى وحوشا وليس بشراً
احتار اهلها ... ماذا يصنعون لها.. ؟ فقاموا باحضار القسيس .. لعله ان يستطيع تفسير ما فيها
استمر القسيس بمعالجه (آن) بالانجيل .. والقرائه بالكتاب المقدس عليها
لعلها تشفى ..
ولكن حالة (آن) تزداد سوءاً
قالت أخت (آن) للقسيس وهي تبكي .. انها شاهدت(آن) تأكل الحشرات..
ومرة رأتها تأكل من الاقذار

فقام القسيس بقرآئة الانجيل .. وو يضع (مسجل) يسجل اصوات الاحداث في تلك الفترة
وعندما شرع في القرائه .. بدأت (آن) بالاهتزاز بعنف وقوة ..
ووالدها وصديقها ينظران وهما قلقين مذعورين

بعد ذلك صدر صوت غريب من (آن) يتحدث بلغات غريبه ؟؟
وكان القسيس يسأل (آن) من انت ؟ تكلم ايها الملعون ؟
ووالد (آن) ينظر الى القسيس مستغربا ؟؟ لماذا يحدث ابنته بهذه الطريقه؟
وكان القسيس يصر على السؤال فيكرره .. من انت ؟ تكلم ايها الملعون؟
ولكن (آن) كانت تهتز وتصدر اصوات غريبه .. بلغه غريبه وتردد
(تكلم .. تكلم .. ملعون .. ملعون ..)
واستمر القسيس بقرائة الانجيل .. فجن جنون (آن) واشتد اهتزاز جسدها
فكرر القسيس الطلب وقال .. من انت ؟ تكلم الان والا جعلتك تتعذب

فردت (آن) بصوت غريب بشع .. ( أنا لست أنا .. أنا "نحن")
(نحن .. 1 2 3 4 5 6 ..)
وقف والد (آن) مذهولا من هذا الصوت من ابنته !
فكرر القسيس السؤال : اذا من انتم ؟؟ تكلموا ايها الملعونين ؟
فردت (آن) : (نحن 1..2..3..4..5..6)
(اتحداك .. لاتقدر.. نتحداك )
وبعدها اغمي على
(آن)
وحتى ذلك اليوم .. زادت حالتها سوءاً
وفسر القسيس انها ملبوسه بست
أرواح شريرة ملعونه
وفي عام 1976 ... توفيت (آن) في عمر 23 سنه .. ووزنها اقل من 38
كيلو
ماتت وهي اشبه بالهيكل العضمي لشدة هزالتها .. لانها لم تكن تأكل ولاتتذوق الطعام
هذه هي قصة
(Anneliese Michel
اللتي حيرت العالم !
وهذي بعض صورها واهلها ... وهي ملبوسه بالجن
شباب وبناااااات قبل لاتشووووفون الصور ..
((ضعاف القلوب مايشوفون الصور ))

7

وبعد ماسمعوا بالقصه ..........

احد المخرجين انتج فلم رعب عنها ..
وذلك دليل على ان القصه قويه ومرعبه ..
ولكن..
نحن كـ مسلمين نعرف ان ما كانت تعاني منه (آن) ماهو الا لبس الجان لها
ولو كاانت موجوده هناااااا
كان تعالجت بالقرآآآن
لكن تفكييييرهم وحياااتهم وديااانتهم
ودت بنتهم في خبر كااااان .......
فنحن نؤمن بوجودهم ..
وهم لايعرفون ولايؤمنون..
وفي النهايه ارجو انكم استمتعتوا بالقصه
تحياتي لكم
...
فيفي