مدينه اسوارها سعاده وسكانها اعمال

مدينة مستقله بجمالها وبجنائنها

يرتادها الانساان النااشد عن الراحه النفسييه والقناعة

وللشعورر بالطمأنينه ومعرفة قدر الحياه واسااس عييشهاا

فهي محكمة الابوااب ومغلقة


السعاده كنز يحصل عليها الانساان

ويسعى جاهدا دائما الى الوصول اليها

حتى يصل الى مرحلة التشبع منها


الكل يبحث عنها ولاكن لايعررف التوصل الييها والدخول لها

فلها مفاتييح يمكن لللشخص العبورر منهاا



قيلت في كثرة المال وكثرة الجاه

هناك انااس ممن يمتلكون مال قارون

لم يتحصلو عليهاا

وقييلت في تسلح احد المناصب

تنصبو وتكلفوها تعبت نفسياتهم وهلكت صحتهم ولم يتسيدو السعاده



بحثو عنها فيالفن والاعلاام و الشهرة والتشهيير
فلم يهنئو ولم يجدوهاا


فالسعااده نشوه ريحاانيه يتحسسها القلب بشعوور
اصفى من اللبن وانقى من المااء العذب

فلأقتنامها يحتااج الى مفاتييح لقرع بابها
والتعمق فييهاا
نتجول بمحيطاتها وسفوحها الخضراء الغنااء
المتفتحة الازهاار والمتدفقة الانهاار

يابااحث عن السعاده االييك احد مفاتيح ابوابها






ذكر الله

ذكر الله فيه راحه واطمئنان
فبذكره من بعد حزن وضيقة راحة بالبال
لا تماثلها اي سعاده
فعود لساانك على ذكره لتحظى بها دواام
اللحظه
ويكفي قوله ( ألا بذكر الله تطمئن القلوب )






التوبه عن الذنوب والمعاصي
بمخافاة الله والاقلاع عن الذنوب
والاحسااس بكبرها وعظمها
والكف عنها
فهي اكبر مستودع للهموم والاحزاان
التي تغيب السعاده عن مطامع قلوبنا
فتكون كالسحابة المظلمه عن نور سماء قلوبنا
فلنتقي الله
بمخافاته ومراعاة عقابه
وألتزام الحدود مع النفس اتجاه خالقها
با استبدال السيئ بالحسسن
حتى ننعم وننعش بحياتا هنيه





المحافظه على صلاته ودعائه وتلاوة القرأن

قال تعالى ( ان الصلاة كانت على المؤمنيين كتابا موقوتا )

فحافظ عليها بوقتها وبكامل خشوعك وتدبر المعاني
فهي فرضت علينا
واحرص ان تكون مع الجماعة وبالمسسجد
وتلاوة القرآن الكرييم بتدبر لمعانيه وفهمها
خاشع ومتيقن لما يقرااه
والصلاة على ذكر نبيه محد صلى الله عليه وسلم
ويكفي من معنى قوله ( من صلى عليه صلاة صليت عليه عشر )
وتطبييق سنته عليه افضل الصلاة واتباعها بحذافيرها





التقرب الى الاهل
فالجلوس مع الاهل والتحاور معهم
مع منحك من وقتك لمشاركتهم البسمه
وتبادل الاحادييث
جلوسك مع اخوانك معرفة شكواهم
افتح قلبهم واعرف مابداخلهم
الاحسااس بنعمة الاخووه
اكبر سعااده بتغمررك
وراحة تشع فيها وتتلذذها
ومجاراة الذكريات مع الاب والام
افرحهم كما فروح بك لحظة ولادتك واطلاق صيحة ميلادك
انها فرحة عارمه تنشلك وتسسعدك






صلة الررحم

مواصلتهم افشائك السلام وتقبيل رأس احداهم
بحد ذاتها سعاده
فربما بمجيك ووصالك لهم ازحت هم
بمسحك ع راس مريضهم وتهنئة ناجحهم
وخلتك عليهم فيها اجر وفائده
وخدمة كان يخجلون مطلبها
فبترابطك وتقوييتك تشعر وتحس
بانه افضل يوم مرر عليك ولاتتمنى نسيانه

......


فكثيير من الامور الدنيويه غافلين عنها تبعث ع السعااده
التي هي سوى راحة نفسييه يحسها الشخص ويتحسسها
با اغتنامه لتلك المفاتييح
فتتفتح له ابواب السعاده ويتنعم بجواهرها الثميينه متى ما اداها على الشكل المطلووب ..........
فا اهنئ وعيش بسعااده................
واترك الهم والاحزاان...........
فالدنيا فيها الكثيير ولاتتوقف على مطلب وااحد

في أمان الله وحفظه