ذگرياٺ ٺائهـۃ علےٰ قارعـۃ الطريق !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحية عطرة للجميع

عندي لكم طلب ولاتردوني

أريد أن تعطوني إقتراحات حول المدونة

وأيضاً إذا كان أي شيء يزعجكم في المدونة أو فيّ أنا شخصياً فلتصارحوني

فجزى الله خيراً من أهدانا عيوبنا

لا أريد المجاملات فقد سئمتها

يمكنكم أن تقولوا ما تريدون عبر التقييم أو الخاص أو الزوار

ولن أذكر إسم أحد البتة سيكون الوضع سري للغاية ولن تتغير طريقة معاملتي لأحدكم بتاتاً

كل مافي الأمر أريد أن أتطور وأن أغيّر من نفسي ومن يساعدني لابد أن أكون شاكراً له

لا أن أضمر في قلبي عليه أي شيء

لاتخذلوني أرجوكم أريد انتقادات لاذعة جداً + مثبطة للعزيمة + قاصمة للظهر

خصوص النقد بشخصيتك لم أعرف جيدًا إلى الآن لكن مع الوقت بسكك بوجهك إذا شفت شيء ما عجبنن فيك ... لكن الشخص ادرى بنفسه لذا أنت تملك الإجابة عن هذه التساؤلات .

أهلاً بالغالي حياكـ الله

في إنتظاركـ عزيزي في أي وقت

صحيح أنني أدرى بنفسي لكن الناس يلاحظون أخطاءكـ اكثر منكـ

ربما في بعض الأحيان تفعل شيئاً خاطئاً بدون إدراكـ منكـ على أنه خطأ

لذا فالناس إذا قالوا لكـ أن هذا الشيء خطأ ستبدأ تراجع حساباتكـ وتعدل من نفسكـ

بالطبع أنا لا أنتظر أن يأتيني أحدهم ويخبرني ماهو الصواب والخطأ

أكتفي بأن يشير لي عن الخطأ وأنا سأتكفل بإصلاح الباقي

لا يوجد أيّ مانع من أعلمك الخطأ والصح إذا رأيتك واقع بالخطأ فهذا شيء لا يُستغنى عنه فنحن لم نولد علماء .

الله يسلمكـ

صدقت في كلماتكـ

لكن من منظور شخصي أرى أن أكتشف الصواب خير من أن يخبرني به أحدهم

باركـ الله فيكـ

شخصيتك ( قوية ، قيادية ، تحب الأعتماد على نفسك ، عنيد نوعاً ما ، لايحب المزاح الكثير ، تمتزن ، حساس ، حازم لا تجيد فن التعامل بلطف ، تعتب و تغضب بسرعة ) هذا ما رأيته في شخصيتك و أرجو أن لا تحقد علي ^^ أنت من طلب هذا ...

مثل ما قلت أنا الذي طلبت هذا فلماذا أغضب منكـ

بالعكس أنا شاكر لكـ صنيعكـ

جزاكـ الله خير ..

أنت تقول إذا أخطأت والتوجيه هوَ من باب التعلم،أليس كذلك ؟

نعم هو كذلكـ

فعليكـ أن تطرح وجهة نظركـ لا أن تفرضها علي فرضاً

وأنا من جهتي أتقبل جميع وجهات النظر مهما كانت

أنرت لوحة التحكم ياغالي ولاعدمناكـ ..

تبي تكسب من وراي تقييمات اليوم،أنا ما أفرض عليك أي شيء حينما تخطأ نعطيك العلم الصح،بعدها الأمر يعود إليك . ولسنا بمحل اجبارك بشيء لإنك رجل وتعرف كيف تتصرف .

هههههههههههههههه

هذا الذي كنت أرمي إليه من البداية

لكن ما أدري وش الشطحة اللي شطحناها

المهم يابعدهم إذا شفتني غلطت قول لي وكشها في وجهي ولايردكـ شيء

أنا كل ما أردته أن تقول لي عن سلبياتي فأنا من النوع الذي يتكلم بعفوية زائدة من غير تكلف

وإذا تكلفت في عباراتي فهذا تكلف مصطنع أستخدمه في بعض الأوقات

ربما اكتشفت الآن بفضل الله ثم بفضلكـ أحد نقاطي التي تحتاج إلى إعادة نظر

جزاكـ الله خير ياغالي يعلم الله إنكـ من أكثر الناس الذين احترمهم جداً

بالنسبة للمشاركة السابقة عبارة " هذا ما كنت أرمي إليه " ليس بأنني أريد التقييم

بل للشق الآخر من كلام الأخ بأن يقول لي الصواب والأمر يعود إلي

رداً على تقييم أتاني والظاهر أنه فهمني بشكل خاطئ فأحببت أن أوضح له الأمر

يمكنكم إنتقادي عبر الخاص والزوار فأنا لا أجبر أحد على التقييم

دمتم بود ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سأطرح تساؤل بسيط ؟

لماذا أريد من الناس أن ينتقدوني وما هو هدفي بالتحديد وراء هذا الأمر ؟

الإجابة : كما قلت سابقاً أريد أن أطور نفسي للأفضل فالشخص الذي لايتحمل الضربات لن يتطور أبداً

وبالطبع لدي هدف آخر وهو أن أعطي الفرصة للجميع أن يتكلم ويقول كل مالديه

أي شيء يزعجكـ في (عماد) وتريد أن تقوله فلتخبرهـ لـ (عماد) لا أن تتحدث به من وراء ظهرهـ

هذا تدريب أقدمه لكم على المواجهة وأن تقول مالديكـ وبدون تردد

ولن أغضب أو أحمل في قلبي على أحد

أتمنى أن أرى تفاعلكم

دمتم كما تحبون

( قصّة مثل )

كيف أعاودك ؟ وهذا أثر فأسك ؟

أصل هذا المثل على ما حكته العرب على لسان الحية ..

أن أخوين كانا في إبل لهما فأجدبت بلادهما ، وكان بالقرب منهما وادٍ خصيبٌ وفيه حية تحميه من كل أحد ..

فقال أحدهما للآخر : يا فلان ، لو أني أتيتُ هذا الوادي المُكلئ فرعيتُ فيه إبلي وأصلحتها ..

فقال له أخوه : إني أخاف عليكَ الحية ألا ترى أن أحدًا لا يهبط ذلك الوادي إلا أهلكته ؟!

قال : فوالله لأفعلن ، فهبط الوادي ورعى به زماناً ..

ثم إن الحية نهشته فقتلته ..

فقال أخوه : والله ما في الحياة بعد أخي خير ، فلأطلُبنّ الحية ولأقتلنها أو لأتبعنّ أخي !

فهبط ذلك الوادي وطلب الحية ليقتلها ..

فقالت له الحية : ألستَ ترى أني قتلتُ أخاك ؟

فهل لكَ في الصلح فأدَعَكَ بهذا الوادي تكون فيه وأعطيكَ كل يوم مابقيتُ ؟

قال : أوَ فاعلةٌ أنت ؟

قالت : نعم .

قال : إني أفعل .. فحلف لها وأعطاها المواثيق لا يضرها ..

وجعلت تعطيه كل يوم ديناراً ، فكثر ماله حتى صار من أحسن الناس حالاً ..

ثم إنه تذكر أخاه فقال : كيف ينفعني العيشُ وأنا أنظر إلى قاتل أخي ؟!

فعمد إلى فأس فأخذها ، ثم قعد لها ، فمرت به فتبعها ، فضربها ، فأخطأها ، ودخلت الجحر ..

ووقعت الفأس بالجبل فوقَ جحرها فأثرت فيه ..

فلما رأت ما فعل ، قطعت عنه الدينار ..

فخاف الرجل من شرها وندم ..

فقال لها : هل لكِ في أن نتواثق ونعودَ إلى ما كنا عليه ؟

فقالت : كيف أعاودُكَ وهذا أثرُ فأسِكَ ؟

مثل يُضرَب لمَن لا يفي بالعهد ، وهو من مشاهير أمثال العرب ..

قال نابغة بني ذبيان

وإني لألقى من ذَوِي الغَيِّ منهُمُ ... وما أصبَحَت تشكو مِن الشــَّجوِ ساهِره

كَمَا لقِيَت ذاتُ الصــَّفا مِن حليفِها ... وكانت تُريهِ المالَ غِبــًا وظاهِرَه

فلمــَّا رأى أن ثـَمَّرَ اللهُ مالَهُ ... وأثـَّـلَ موجودًا وسدَّ مفاقِرَه

أكبَّ على فأسٍ يُحِدُّ غُرابَها ... مُذَكـَّرَةٍ مِنَ المَعاوِلِ باتِرَه

فقامَ لها من فوقِ جُحرٍ مُشَيــَّدٍ ... لِيَقتُلَها أو يُخطِىءُ الكَفُّ بادِرَه

فلمــَّا وقاها اللهُ ضربَةَ فأسِهِ ... وللشــَـرِّ عينٌ لا تُغَمـِّضُ ناظِرَه

فقال : تعالَيْ نجعَلِ اللهَ بيننا ... على ما لَنا أو تُنجِزي لِيَ آخره

فقالت : يمينُ الله أفعَلُ إنـَّـني ... رأيتُكَ مشؤومًا ، يمينُكَ فاجـِرَه

أبَى لِيَ قبرٌ لا يَزالُ مُقابِلي ... وضربَةُ فأسٍ فوقَ رأسِيَ فاقِره