ألطاف الله .. قصة معبرة ~

السلام عليكم

شكرا لك اخي αηιмσ кυη على هذه القصة الرائعة حقا

أشكرا ايضا كل من ساعدك من جمعية العاشق الحرة في

الاعداد << [عازف الصمت - دموع الظلام]

قصة جميلة ومعبرة جدا وأستمتعت حقا بقراءتها حرفا حرفا

قال تعالى: (قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا وَعَلَى

اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ) صدق الله العظيم

تمنيت حقا لو ان هناك تكملة لهذه القصة لروعتها ولجمالها

هذه القصة صورة حقيقية من صور لطف الله بعباده فأحيانا

نشعر بالخذلان وعدم التوفيق ولكن الله دائما معنا

.
.

دائما احب ان أردد هذه الكلمات الرائعة جدا التي تدل على

لطف الله عز وجل بعباده

لَۋْ گُشِفَ اللهُ الْغِطَاءِ لِعَبْدِهِ , ۋَأَظْهَرَ لَهُ گَيْفَ يُدَبَّرُ اللهُ لَهُ أُمُورَهُ

ۋَگَيْفَ أَنَّ اللَّهُ أَگْثَرُ حرْصًا عَلَےٰ مَصْلَحـۃِ الْعَبْدِ مِنْ الْعَبْدِ نَفْسُه

ۋَأَنَّه أَرْحمُ بِهِ مِنْ أُمِّهِ لِذَابَ قَلْبُ الْعَبْدِ مُحبَّة لِلِهُ ۋلٺقطّعَ قُلِبَهُ

شُگْرًا لَهُ.


.
.

جزاك الله خيرا اخي العزيز وأتمنى لك التوفيق في

اعمالك القادمة ان شاء الله

في امان الله ورعايته

السلآمء عليكمء ؤرحمةة اللـهةؤبركـآإته

كيفكء ؟ أخيء العزيز αηιмσ кυη .

إنء شـآإء اللـه عـآإل العـآإل .

شكرآ لكء أخيء على هذه القصةة

الرآئعةة وطرحهـآإ بطريقةة قريبةة

للؤآقععء .

أعجبتنيء القصةة لعدمء تذمر الفتـآإهـ

مننء حيـآإتهـآإ العصيبةة , بل كـآإنتء

تعفل عكس ذآلكء تمـآإمـآإ وكل ذآلكء

كـآإنء بإرآدة خـآإلقنـآإ جل فيء علآهـء

فهو المدبر وهو المسير والمسهل

ومـآإ الدنيـآإ إلآ إختبـآإر وصبر .

وهنـآإكء جملةة دآئمـآإ مـآإ

أذكر نفسيء ؤغيريء بهـآإ

ؤهيء :

{ إنء اللـه إذآ أحبء عبدا إبتلآهـ }

فلله الحمد على سرآئه وضرآئه .

شكرآ لكء أخيء على مؤآضيعكء

وقصصكء الرآئعةة والمفيدة فيء

نفس الؤقتء .

وشكرآ للمصممء / عـآإزف الصمتء على التصميمء الرآئععء جدآ

ؤشكرآ للأختء / دموععء الظلأمء على التنسيقء المريح للعينء

بالتؤفيقء لكمء جميعـآإ فيء قـآإدمء أعمـآإلكمء

ما شاء الله، قصة معبره بالفعل ...
وبصراحة في البداية ... قُلت ما بال كاتب الموضوع
يقول (من لطف الله بها) وما تلبث الفتاة لتجد شيءٍ تفعله أو تحصل عليه
بل هي كالنعامه الهائمة، ولكن بمرور الوقت والاسترسال بالقرأة علمتُ لماذا، شكرًا لك بالفعل .

نحتاج إلى هكذا قصص بين الحين والآخر .