Otaku cafe ( النسخة الرابعة )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة korama-9

اذا انتهت هذي الانميات بشوف الانطباعات عنها ويمكن اتابعها
حالياً مو متحمس لها ابد ..

لا ما اتوقع انه ابو شينرا .. بس متحمس له
كل الشخصيات الجديدة متحمس لها

---

تقييمك مره طايح
يب ذكريات البطلة كانت جميلة ومعاملة اهلها لها كانت تحزن

اوك

بس هو وجهه محروق
مو هو هذا السبب اللي يخلي ابو شينرا يخطي وجهه؟
+ مدري ليه حسيته يشبهه
يب

--

تقييم عادل
الفلم كان ممل و حسيت بشوية تمطيط في الحوارت فيه
و مستواه كان أدنى من مستويات الأفلام أو الأنميات الريفية اللي فيها نفس الأجواء حقته
ذيك الأعمال أجواءها كانت ساحرة و من جد تخلي الواحد يبي يعيش فيها

انطباعي عن أسطورة جيبلي :




الاسم الياباني: Hotaru no Haka) 火垂るの墓)
الاسم العربي: قبر اليراعات.
التصنيف: تاريخي، درامي.
الأستوديو المنتج: جيبلي
التأليف: أكايوكي نوساكا.
الإخراج: إساو تاكاهاتا.
سنة الانتاج: 1988
مدة الفلم: ساعة و28 دقيقة.

بداية يجدر بي التنويه أن القصة مقتبسة من أحداث واقعية عايشها الكاتب أكانوكي نوساكا
خلال فترة الحرب العالمية الثانية وقدمها إلى العالم كاعتذار لأخته التي أحس بأنه السبب
الرئيسي لموتها نظرا لسوء التغذية الذي عانت منه

تبدأ القصة مع فتى على شفير الموت في أحد محطات القطارات باليابان

حيث لا أحد يكترث به ولا أحد يهتم به
مثله مثل الكثير من المشردين الحائمين من حوله

يموت هذا الفتى، ومن ردة فعل العامل الباردة يمكن لمرئ أن يدرك أن هذا الشيء كثير التكرار
نعم فحتى الشخص الموجود خلفه قد مات

يبدأ الحارس بتفتيش الصبي عله يحصل على شيء مميز منه
لكن كل ما يجده هو علبة صدئة مجهولة
فيقوم بالتخلص منها ورميها بعيدا



وهنا تبدأ اليراعات بالتراقص وتستيقظ فتاة تحاول الاقتراب من ذلك الشخص الميت



لكنها تجد أن هذا الأخير واقف خلفها
فيتجهان إلى مكان ما حيث تبدأ استعادتهما للذكريات وتنطلق عملية سرد القصة
===============================================

تبدأ القصة بغارة جوية تشنها الطائرات الحربية للولايات المتحدة الأمريكية على مدن اليابان


وهنا تعود أول شخصيتين للظهور ويتضح أنهما أخوان سيتا وسيتسكو



يحاول الأخوان الهروب من الغارة إلا أن الوقت كان متأخرا والغارة قد بدأت بالفعل



الكثيرون يموتون والكثير من المنازل تشتعل
والناس مرتعبة خائفة كل واحد يحاول النجاة بنفسه
ولا وقت للوصول إلى الملجأ ولا مكان للاختباء من النيران
لكن ولحسن الحظ تنتهي الغارة وينجو الطفلان بأعجوبة
لكن هنا يحصل ما لم يكن في حسبانهما



المدينة مسواة بالأرض، الجثث في كل مكان
مشهد لا يوجد من يستطيع احتماله
لكن كان أولويتهما حينذاك إيجاد والدتهما
فينطلقان إلى المدرسة لرؤية أمهما المصابة
وحين يصلان يتجه سيتا وحده لرؤيتها
تاركا أخته في رعاية أحد معارفهما
وهنا يرى آخر شيء فكر في رؤيته



أم احترق جسدها بالكامل بالنيران
هذا المشهد الذي يبكي الحجر
فما بالك بتأثيره على طفل في 11 من عمره

يخفي سيتا هذا الأمر عن أخته ويتم نقل أمه إلى أقرب مستشفى لتلقي العلاج
في حين ينتقلان هما إلى منزل عمتهما في نيشونوميا

=========================================

يعود سيتا إلى أنقاض منزله حيث يستخرج بعض المؤن التي تم تخبئتها قبل الغارة
ونرى أن أحد الأشياء التي خبأها كانت علبة حلويات الفاكهة



والتي يخفيها من أجل أخته
ويعود إلى منزل عمته التي تبدأ بالتبجح والشكوى والغيرة من حياة أمه وحياتهم السابقة
وهنا يخبرها بالأمر الصادم



لقد ماتت أمه
وليس هذا وحسب بل إنها ماتت في المدرسة
وكل ماكان يقوم به هو إخفاء الأمر عن أخته الغالية
لكن لا تظهر تلك العمة إلا تأثرا مصطنعا سخيفا حول الخبر

=============================================

يأخذ سيتا سيتسكو في جولة حيث يعطيها بعض الحلوى
وتبدأ هذه الطفلة البريئة باللعب وسط اليراعات المتراقصة



لكن بمجرد عودتهما إلى المنزل يبدآن بملاحظة تصرفات العمة السيئة
فبداية لا تكترث لطعامهما ولا تعطيهما إلا من المرق
في حين تأكل هي مالذ وطاب مع عائلتها



وهذه التصرفات تجعلك تكره العمة بشكل طبيعي

المهم: أثناء تناولهم الطعام تنطلق صفارة الإنذار
نعم إنها غارة جديدة لكن ولحسن الحظ الملجأ قريب من المنزل
هنا تبدأ سيتسكو بالشعور بحكة غريبة
مقدمة لما هو أسوأ بالتأكيد

============================================

يذهب الشقيقان إلى الشاطئ
حيث يمضيان اليوم كاملا
في اللعب والمرح بعيدا
عن قساوة الحياة
وقساوة العمة



وهنا يتذكر سوتا ذكرياته مع أمه وأخته
على البحر في صغره



لكن يقاطعه دوي عال
نعم إنها غارة أخرى
أصبح الأمر أشبه بالروتين الاعتيادي



================================================

يعود الطفلان إلى ذلك الجحيم المسمى منزل عمتهما
وهنا تحث العمة سيتا على مقايضة ملابس والدته
( نقول عندنا تبلعطوا xDD )



يوافق سيتا على مضض
في المقابل تحاول البريئة سيتسكو منعها لكن دون جدوى

==========================================

يتم مبادلة الملابس بكمية كبيرة من الأرز لفخامة الملابس
وعلى الرغم من أن حق الأرز يعود للطفلين
إلا أن العمة تستمر في غشهما



وليس هذا فقط
بل إنها وأخيرا أفصحت عن مكنوناتها



متناسية أن الأرز الذي تأكله من ملابس والدتهما
وليس هذا فحسب بل أنها تحاول طردهما من المنزل



==============================================


تستمر حياة الصبيين ويستمر معها العذاب النفسي من العمة
كما يستمر القصف والغارات
فيسأم الصبيان ويتخذا قرارا
أراه السبب الرئيسي في تلك النهاية



وبعد سحب المال من حساب والدتهما المتوفاة
قاما بشراء كل المستلزمات التي اعبراها ضرورية للعيش



البداية كانت سهلة لهما لكن لم يكن الأمر ليتم بتلك البساطة

================================================== ===

في أول ليلة لهما قام الولدان بإطلاق اليراعات داخل الشباك الحامي من البعوض



وبدأ سوتا بقص القصص واستعادة الذكريات القديمة مع والده

================================================== ====

في الصباح وجد سوتا أخته تقوم بحفر الأرض
ولما سألها جاءت الصدمة



كانت المسكينة تقوم بدفن اليراعات
لكن كيف علمت؟
هنا جاءت صدمة أخرى



في هذه اللحظة لا يمكنك أن لا تكره تلك العمة
================================================

تمضي الأيام وتزداد الحرب قسوة
ومن نتائج الحرب الحتمية
نقص شديد في الغذاء
إذ لم يجد الولدان من أين يحصلان على طعامهما



تستمر الحرب وتستمر الغارات
والجوع يفتك بالولدين
ولكن وبالصدفة
يقع سيتا على حقل للطماطم
وهنا يبدأ بعادة سيئة، السرقة
وهذا لقساوة الحياة وليتمكن من العيش مع أخته
وبعد سرقات متعدد يتم القبض عليه من طرف أحد المزارعين الذي يشبعه ضربا
ويقوده إلى مركز الشرطة



ولكن من حسن حظه أن الشرطي كان طيبا ومتفاهما وسمح له بالمغادرة

لكن سيتا لا يتعلم
بل يستمر في السرقة
ولكن هذه المرة أثناء الغارات
ومن منزل عمته كانتقام منها على أفعالها

لكن أفعاله هذه جعلته يهمل صحة أخته تماما



والتي ازداد حالها سوءً شيئا فشيئا
وطوال هذا الوقت لم يكن سيتا مدركا للأمر تماما

إلى أن بلغت مرحلة جد حرجة



اضطر معها إلى أخدها إلى الطبيب
لكن كان الأمر متأخرا جدا
فحالها ازدادت سوء بكثير
ولم تلبث إلا سويعات
سويعات خلالها أدرك سيتا موت أبيه وإنتهاء الحرب

عاد سيتا إلى أخته التي تركها
لكنها كانت على شفير الموت
رغم هذا لم تنس أخاها أبدا



في مشهد يقطع القلب
لم تصمد بعده إلا لحظات ثم ماتت
في اللحظة التي غادر عنها أخوها



وهو الأمر الذي خلف لدى أخيها صدمة كبرى
ونامت سيتسكو إلى الأبد

سيتسكو

فتاة في الرابعة من العمر، وأكثر فتاة بريئة في عالم الأنيمي
محبة تماما لأخيها سيتا.




فتى في الرابعة عشر من عمره، المسؤول الرئيسي عن عائلته منذ ذهاب أبيه إلى الحرب
يجيد الكثير من التقنيات التي تهيؤه للنجاة وحده في الظروف الصعبة.
وفي رأيي السبب الرئيسي في موت أخته.


هذا هو أول عمل أتابعه من جيبلي وصراحة يمكنني القول " سوباراشي"
عمل الأستوديو مثالي من كل النواحي
الرسم جدا رائع وخال مع العيوب تماما
التحريك سلس وممتاز والمؤثرات ممتازة ومناسبة
الأوستات في قمة الإبداع والروعة
ومتناسبة تماما مع اللقطات والأجوء
لم ألاحظ أي خطأ من أي شكل

فعليا هذا هو زعيم الأستوديوهات



بما أنه التصنيف الأساسي للفلم فأحببت أن أطقطق عليه

صراحة الأستوديو أبدع من هذه الناحية أيما إبداع
تصوير المشاهد المؤلمة كاحتراق جسد الأم كان رائعا
تصوير المعاناة وألم الولدين كان مذهلا
تصويرهم لعذاب الفتى بموت أخته كان فعلا جميلا
إطفاء الصبغة الواقعية المطلقة ودمجها مع التأثيرات

صراحة كانت دراما في القمة وأحد أحسن نماذج الدراما التي رأيتها في حياتي


التقييم النهائي:

11/10

لا يمكنك أن تقيمه بالشكل العادي لأنه ليس فلما عاديا

صراحة لقد جعلني أحس أكثر بالعذاب الذي يعانيه الشعب الفلسطيني منذ نصف قرن اللهم فك أسرهم
والعذاب الذي نلناه زمن الاستعمار
والعذاب الذي يعانيه أي شعب محتل ومضطهد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيلوا-ساما

انطباعي عن أسطورة جيبلي :

الاسم الياباني: hotaru no haka) 火垂るの墓)
الاسم العربي: قبر اليراعات.
التصنيف: تاريخي، درامي.
الأستوديو المنتج: جيبلي
التأليف: أكايوكي نوساكا.
الإخراج: إساو تاكاهاتا.
سنة الانتاج: 1988
مدة الفلم: ساعة و28 دقيقة.

بداية يجدر بي التنويه أن القصة مقتبسة من أحداث واقعية عايشها الكاتب أكانوكي نوساكا
خلال فترة الحرب العالمية الثانية وقدمها إلى العالم كاعتذار لأخته التي أحس بأنه السبب
الرئيسي لموتها نظرا لسوء التغذية الذي عانت منه

تبدأ القصة مع فتى على شفير الموت في أحد محطات القطارات باليابان

حيث لا أحد يكترث به ولا أحد يهتم به
مثله مثل الكثير من المشردين الحائمين من حوله

يموت هذا الفتى، ومن ردة فعل العامل الباردة يمكن لمرئ أن يدرك أن هذا الشيء كثير التكرار
نعم فحتى الشخص الموجود خلفه قد مات

يبدأ الحارس بتفتيش الصبي عله يحصل على شيء مميز منه
لكن كل ما يجده هو علبة صدئة مجهولة
فيقوم بالتخلص منها ورميها بعيدا



وهنا تبدأ اليراعات بالتراقص وتستيقظ فتاة تحاول الاقتراب من ذلك الشخص الميت



لكنها تجد أن هذا الأخير واقف خلفها
فيتجهان إلى مكان ما حيث تبدأ استعادتهما للذكريات وتنطلق عملية سرد القصة
===============================================

تبدأ القصة بغارة جوية تشنها الطائرات الحربية للولايات المتحدة الأمريكية على مدن اليابان


وهنا تعود أول شخصيتين للظهور ويتضح أنهما أخوان سيتا وسيتسكو



يحاول الأخوان الهروب من الغارة إلا أن الوقت كان متأخرا والغارة قد بدأت بالفعل



الكثيرون يموتون والكثير من المنازل تشتعل
والناس مرتعبة خائفة كل واحد يحاول النجاة بنفسه
ولا وقت للوصول إلى الملجأ ولا مكان للاختباء من النيران
لكن ولحسن الحظ تنتهي الغارة وينجو الطفلان بأعجوبة
لكن هنا يحصل ما لم يكن في حسبانهما



المدينة مسواة بالأرض، الجثث في كل مكان
مشهد لا يوجد من يستطيع احتماله
لكن كان أولويتهما حينذاك إيجاد والدتهما
فينطلقان إلى المدرسة لرؤية أمهما المصابة
وحين يصلان يتجه سيتا وحده لرؤيتها
تاركا أخته في رعاية أحد معارفهما
وهنا يرى آخر شيء فكر في رؤيته



أم احترق جسدها بالكامل بالنيران
هذا المشهد الذي يبكي الحجر
فما بالك بتأثيره على طفل في 11 من عمره

يخفي سيتا هذا الأمر عن أخته ويتم نقل أمه إلى أقرب مستشفى لتلقي العلاج
في حين ينتقلان هما إلى منزل عمتهما في نيشونوميا

=========================================

يعود سيتا إلى أنقاض منزله حيث يستخرج بعض المؤن التي تم تخبئتها قبل الغارة
ونرى أن أحد الأشياء التي خبأها كانت علبة حلويات الفاكهة



والتي يخفيها من أجل أخته
ويعود إلى منزل عمته التي تبدأ بالتبجح والشكوى والغيرة من حياة أمه وحياتهم السابقة
وهنا يخبرها بالأمر الصادم



لقد ماتت أمه
وليس هذا وحسب بل إنها ماتت في المدرسة
وكل ماكان يقوم به هو إخفاء الأمر عن أخته الغالية
لكن لا تظهر تلك العمة إلا تأثرا مصطنعا سخيفا حول الخبر

=============================================

يأخذ سيتا سيتسكو في جولة حيث يعطيها بعض الحلوى
وتبدأ هذه الطفلة البريئة باللعب وسط اليراعات المتراقصة



لكن بمجرد عودتهما إلى المنزل يبدآن بملاحظة تصرفات العمة السيئة
فبداية لا تكترث لطعامهما ولا تعطيهما إلا من المرق
في حين تأكل هي مالذ وطاب مع عائلتها



وهذه التصرفات تجعلك تكره العمة بشكل طبيعي

المهم: أثناء تناولهم الطعام تنطلق صفارة الإنذار
نعم إنها غارة جديدة لكن ولحسن الحظ الملجأ قريب من المنزل
هنا تبدأ سيتسكو بالشعور بحكة غريبة
مقدمة لما هو أسوأ بالتأكيد

============================================

يذهب الشقيقان إلى الشاطئ
حيث يمضيان اليوم كاملا
في اللعب والمرح بعيدا
عن قساوة الحياة
وقساوة العمة



وهنا يتذكر سوتا ذكرياته مع أمه وأخته
على البحر في صغره



لكن يقاطعه دوي عال
نعم إنها غارة أخرى
أصبح الأمر أشبه بالروتين الاعتيادي



================================================

يعود الطفلان إلى ذلك الجحيم المسمى منزل عمتهما
وهنا تحث العمة سيتا على مقايضة ملابس والدته
( نقول عندنا تبلعطوا xdd )



يوافق سيتا على مضض
في المقابل تحاول البريئة سيتسكو منعها لكن دون جدوى

==========================================

يتم مبادلة الملابس بكمية كبيرة من الأرز لفخامة الملابس
وعلى الرغم من أن حق الأرز يعود للطفلين
إلا أن العمة تستمر في غشهما



وليس هذا فقط
بل إنها وأخيرا أفصحت عن مكنوناتها



متناسية أن الأرز الذي تأكله من ملابس والدتهما
وليس هذا فحسب بل أنها تحاول طردهما من المنزل



==============================================


تستمر حياة الصبيين ويستمر معها العذاب النفسي من العمة
كما يستمر القصف والغارات
فيسأم الصبيان ويتخذا قرارا
أراه السبب الرئيسي في تلك النهاية



وبعد سحب المال من حساب والدتهما المتوفاة
قاما بشراء كل المستلزمات التي اعبراها ضرورية للعيش



البداية كانت سهلة لهما لكن لم يكن الأمر ليتم بتلك البساطة

================================================== ===

في أول ليلة لهما قام الولدان بإطلاق اليراعات داخل الشباك الحامي من البعوض



وبدأ سوتا بقص القصص واستعادة الذكريات القديمة مع والده

================================================== ====

في الصباح وجد سوتا أخته تقوم بحفر الأرض
ولما سألها جاءت الصدمة



كانت المسكينة تقوم بدفن اليراعات
لكن كيف علمت؟
هنا جاءت صدمة أخرى



في هذه اللحظة لا يمكنك أن لا تكره تلك العمة
================================================

تمضي الأيام وتزداد الحرب قسوة
ومن نتائج الحرب الحتمية
نقص شديد في الغذاء
إذ لم يجد الولدان من أين يحصلان على طعامهما



تستمر الحرب وتستمر الغارات
والجوع يفتك بالولدين
ولكن وبالصدفة
يقع سيتا على حقل للطماطم
وهنا يبدأ بعادة سيئة، السرقة
وهذا لقساوة الحياة وليتمكن من العيش مع أخته
وبعد سرقات متعدد يتم القبض عليه من طرف أحد المزارعين الذي يشبعه ضربا
ويقوده إلى مركز الشرطة



ولكن من حسن حظه أن الشرطي كان طيبا ومتفاهما وسمح له بالمغادرة

لكن سيتا لا يتعلم
بل يستمر في السرقة
ولكن هذه المرة أثناء الغارات
ومن منزل عمته كانتقام منها على أفعالها

لكن أفعاله هذه جعلته يهمل صحة أخته تماما



والتي ازداد حالها سوءً شيئا فشيئا
وطوال هذا الوقت لم يكن سيتا مدركا للأمر تماما

إلى أن بلغت مرحلة جد حرجة



اضطر معها إلى أخدها إلى الطبيب
لكن كان الأمر متأخرا جدا
فحالها ازدادت سوء بكثير
ولم تلبث إلا سويعات
سويعات خلالها أدرك سيتا موت أبيه وإنتهاء الحرب

عاد سيتا إلى أخته التي تركها
لكنها كانت على شفير الموت
رغم هذا لم تنس أخاها أبدا



في مشهد يقطع القلب
لم تصمد بعده إلا لحظات ثم ماتت
في اللحظة التي غادر عنها أخوها



وهو الأمر الذي خلف لدى أخيها صدمة كبرى
ونامت سيتسكو إلى الأبد

سيتسكو

فتاة في الرابعة من العمر، وأكثر فتاة بريئة في عالم الأنيمي
محبة تماما لأخيها سيتا.




فتى في الرابعة عشر من عمره، المسؤول الرئيسي عن عائلته منذ ذهاب أبيه إلى الحرب
يجيد الكثير من التقنيات التي تهيؤه للنجاة وحده في الظروف الصعبة.
وفي رأيي السبب الرئيسي في موت أخته.


هذا هو أول عمل أتابعه من جيبلي وصراحة يمكنني القول " سوباراشي"
عمل الأستوديو مثالي من كل النواحي
الرسم جدا رائع وخال مع العيوب تماما
التحريك سلس وممتاز والمؤثرات ممتازة ومناسبة
الأوستات في قمة الإبداع والروعة
ومتناسبة تماما مع اللقطات والأجوء
لم ألاحظ أي خطأ من أي شكل

فعليا هذا هو زعيم الأستوديوهات



بما أنه التصنيف الأساسي للفلم فأحببت أن أطقطق عليه

صراحة الأستوديو أبدع من هذه الناحية أيما إبداع
تصوير المشاهد المؤلمة كاحتراق جسد الأم كان رائعا
تصوير المعاناة وألم الولدين كان مذهلا
تصويرهم لعذاب الفتى بموت أخته كان فعلا جميلا
إطفاء الصبغة الواقعية المطلقة ودمجها مع التأثيرات

صراحة كانت دراما في القمة وأحد أحسن نماذج الدراما التي رأيتها في حياتي


التقييم النهائي:

11/10

لا يمكنك أن تقيمه بالشكل العادي لأنه ليس فلما عاديا

صراحة لقد جعلني أحس أكثر بالعذاب الذي يعانيه الشعب الفلسطيني منذ نصف قرن اللهم فك أسرهم
والعذاب الذي نلناه زمن الاستعمار
والعذاب الذي يعانيه أي شعب محتل ومضطهد

انطباع جداً جداً رائع
رجع لي ذكريات الفلم الجميلة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafaa sama

اشواا انه فيه صور عطني الرابط خل نشوف
+


لايكون تقصد ذا الأنمي الفتيات ذوو الروؤوس العملاقه
و العيون الكبيرة أكره ذا الرسم

يب أقصد هذا الإنمي
لا تحكمي على الرسم لو تابعتي الإنمي راح تعرفي إن رسم مناسب للقصه
مو شرط يكون الرسم جدي في قصة جديه
الإنمي غموضه وقصته رهيبه والشخصيات تقلباتها ممتازه والأجواء مربكه ومعقده جداُ
يعيبه الإنتاج فقط

Omoide Poroporo
مزج ذكريات الماضي والحاضر رهيب
الفلم يتكلم عن ذكريات تاكيو ويتكلم عن حاضرها طريقة ربط هذه الأشياء ممتازه
تقديم الشخصيات واقعي أبدع فيه تاكاهاتا
الفلم طابعه سلايس أوف لايف
من سلبيات الفلم رتم الأحداث بطيء جداً ومنفر بالنسبة لي -_-
حوارات أغلبها كلام فاضي -_-
لم إستمتع فقط إلا بالجزئيه تاكيو في طفولتها
7 جيد جداً

_



space pirate captain
فلم إنيميشن ياباني ثريدي من إنتاج توي إنميشين
يتكلم عن قرضان الفضاء هارلوك وطاقمه على سفينه فضائيه أركادياً يثورون ضد نظام الفضائي اللذي يسطير على الأرض ويجولون المجرات سعياً وراء الأسلحه
القصه تتمحور حول ياما يصعد على متن أركادياً لينضم لطاقم السفينه مخفياً نواياه الحقيقه
فلم جيد رغم كمية الخراط فيه -_- ياما شخصيه ترفع الضغط مسوي فيها بنقذ أمل البشريه وهو ماقدر ينقذ حبيبته حتى والفلم نهايته تقال بدايته الحرب مستمره وجنس البشريه ماتغير فيه شيء + الأوستات حلوه ومناسبه للفلم والإنتاج جيد
6 جيد

مين شاف سلسلة افلام Towa-no-Quon؟؟~

يعطيني رئيه فيها ~

9/10

لو ماتت أكامي هي الأخرى لكان أخد العلآمه الكامله ~

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ɢ ί η

مين شاف سلسلة افلام Towa-no-Quon؟؟~

يعطيني رئيه فيها ~

أنا شفت السلسه وهي جيده ^^

http://3asq.com/showpost.php?p=4590348&postcount=11719

http://3asq.com/showpost.php?p=4591537&postcount=11787

http://3asq.com/showpost.php?p=4593683&postcount=11844

الفلم الرابع مستواه جيد جداً والفلم الخامس مستواه مثله الفلم الثالث والرابع والفلم الأخير جيد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجم يوسف

9/10

لو ماتت أكامي هي الأخرى لكان أخد العلآمه الكامله ~

موت الشخصيات هو نقطة قوة ونقطة ضعف أكامي غا كيل

الكثيرون أحبوه لهذه النقطة والكثيرون كرهوه لأجلها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كيلوا-ساما

موت الشخصيات هو نقطة قوة ونقطة ضعف أكامي غا كيل

الكثيرون أحبوه لهذه النقطة والكثيرون كرهوه لأجلها

هي نقطة رائعه لكن ردة الفعل هي الي تقهر