قسم ملتقى الأدباء قسم يختص بكل ما يتعلق بالأُدباء من معلومات وتقارير عنهم. |
#1
|
||||
|
||||
●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●
السسلـاآم عليكم ورحمة الله وبركاآته أسعدَ الله أوقـاآتكمـ بِ الخير والمسراآت .. رواآد وزواآر منتديـاآت العاآشق الكرآم بعد مدة عن الطرح ولقرابه السنة واخيرا موضوعي اكتمل يسعدني اليومـ أن أقدمَ لكمـ تقرير شآمل .. عن الشاعر ميخائيل نعيمة أملة أن يحوزَ التقرير على إستحسـاآنكمـ .. بِ دون إطالة .. تفضلواآ ميخائيل نعيمة (1889 - 1988) مفكر لبناني وهو واحد من الجيل الذي قاد النهضة الفكرية والثقافية، وأحدث اليقظة وقاد إلى التجديد، وأفردت له المكتبة العربية مكاناً كبيراً لما كتبه وما كُتب حوله. فهو شاعر وقاصّ ومسرحيّ وناقد وكاتب مقال ومتأمّل في الحياة والنفس الإنسانية، وقد ترك خلفه آثاراً بالعربية والإنجليزية والروسية؛ وهي كتابات تشهد له بالامتياز وتحفظ له المنزلة السامية في عالم الفكر والأدب..... ولد في بسكنتا في جبل صنين في لبنان في اكتوبر/تشرين الأول عام 1889 وأنهى دراسته المدرسيّة في مدرسة الجمعية الفلسطينية فيها، تبعها بخمس سنوات جامعية في بولتافا الروسية آنذاك بين عامي 1905 و 1911 حيث تسنّى له الاطلاع على مؤلّفات الأدب الروسي، ثم أكمل دراسة الحقوق في الولايات المتحدة الأمريكية (منذ كانون الأول عام 1911) وحصل على الجنسية الأمريكية. انضم إلى الرابطة القلمية التي أسّسها أدباءٌ عرب في المهجر وكان نائباً لجبران خليل جبران فيها. عاد إلى بسكنتا عام 1932 واتسع نشاطه الأدبي. لقّب ب"ناسك الشخروب"، توفي في 22 فبراير 1988. [القصص ] نشر نعيمة مجموعته القصصية الأولى سنة 1914 بعنوان "سنتها الجديدة"، وكان حينها في أمريكا يتابع دراسته، وفي العام التالي نشر قصة "العاقر" وانقطع على ما يبدو عن الكتابة القصصية حتى العام 1946 إلى أن صدرت قمة قصصه الموسومة بعنوان "مرداد" سنة 1952، وفيها الكثير من شخصه وفكره الفلسفي. وبعد ستة أعوام نشر سنة 1958 "أبو بطة"، التي صارت مرجعاً مدرسياً وجامعياً للأدب القصصي اللبناني - العربي النازع إلى العالميّة، وكان في العام 1956 قد نشر مجموعة "أكابر" "التي يقال أنه وضعها مقابل كتاب النبي لجبران". سنة 1949 وضع نعيمة رواية وحيدة بعنوان "مذكرات الأرقش" بعد سلسلة من القصص والمقالات والأشعار التي لا تبدو كافية للتعبير عن ذائقة نعيمة المتوسّع في النقد الأدبي وفي أنواع الأدب الأخرى. "مسرحية الآباء والبنون" وضعها نعيمة سنة 1917، وهي عمله الثالث، بعد مجموعتين قصصيتين فلم يكتب ثانية في هذا الباب سوى مسرحية " أيوب " صادر/بيروت 1967. ما بين عامي 1959 و 1960 وضع نعيمة قصّة حياته في ثلاثة أجزاء على شكل سيرة ذاتية بعنوان "سبعون"، ظناً منه أن السبعين هي آخر مطافه، ولكنه عاش حتى التاسعة والتسعين ، وبذلك بقي عقدان من عمره خارج سيرته هذه. [الشعر] مجموعته الشعرية الوحيدة هي "همس الجفون" وضعها بالإنكليزية، وعرّبها [[محمد الصابغ] سنة 945؛ إلا أن الطبعة الخامسة من هذا الكتاب (نوفل/بيروت 1988) خلت من أيّة إشارة إلى المعرّب ؛ كما كتب قصيدة النهر المتجمد. [المؤلفات] وفي مجال الدراسات والمقالات والنقد والرسائل وضع ميخائيل نعيمة ثقله التأليفي (22 كتاباً)، نوردها بتسلسلها الزمني: كان ما كان 1932. المراحل، دروب 1934. جبران خليل جبران 1936. (ترجمة) زاد المعاد 1945. البيادر 1946. كرم على درب (كتاب)1948. صوت العالم 1949. النور والديجور 1953. في مهبّ الريح 1957. أبعد من موسكو ومن واشنطن 1963. اليوم الأخير 1965. هوامش 1972. في الغربال الجديد 1973. مقالات متفرقة، يا بن آدم، نجوى الغروب 1974. مختارات من ميخائيل نعيمة وأحاديث مع الصحافة 1974. رسائل، من وحي المسيح 1977. ومضات، شذور وأمثال، الجندي المجهول. الغربال سبعون. همس الجفون التعريب قام ميخائيل نعيمة بتعريب كتاب "النبي" لجبران خليل جبران، كما قام آخرون من بعده بتعريبه (مثل يوسف الخال، نشرة النهار)، فكانت نشرة نعيمة متأخرة جداً (سنة 1981)، وكانت شهرة "النبي" عربياً قد تجاوزت آفاق لبنان. أخي أخي! إنْ ضَجَّ بعدَ الحربِ غَرْبِيٌّ بأعمالِهْ وقَدَّسَ ذِكْرَ مَنْ ماتوا وعَظَّمَ بَطْشَ أبطالِهْ فلا تهزجْ لمن سادوا ولا تشمتْ بِمَنْ دَانَا بل اركعْ صامتاً مثلي بقلبٍ خاشِعٍ دامٍ لنبكي حَظَّ موتانا * * * أخي! إنْ عادَ بعدَ الحربِ جُنديٌّ لأوطانِهْ وألقى جسمَهُ المنهوكَ في أحضانِ خِلاّنِهْ فلا تطلبْ إذا ما عُدْتَ للأوطانِ خلاّنَا لأنَّ الجوعَ لم يتركْ لنا صَحْبَاً نناجيهم سوى أشْبَاح مَوْتَانا * * * أخي! إنْ عادَ يحرث أرضَهُ الفَلاّحُ أو يزرَعْ ويبني بعدَ طُولِ الهَجْرِ كُوخَاً هَدَّهُ المِدْفَعْ فقد جَفَّتْ سَوَاقِينا وَهَدَّ الذّلُّ مَأْوَانا ولم يتركْ لنا الأعداءُ غَرْسَاً في أراضِينا سوى أجْيَاف مَوْتَانا * * * أخي! قد تـَمَّ ما لو لم نَشَأهُ نَحْنُ مَا تَمَّا وقد عَمَّ البلاءُ ولو أَرَدْنَا نَحْنُ مَا عَمَّا فلا تندبْ فأُذْن الغير ِ لا تُصْغِي لِشَكْوَانَا بل اتبعني لنحفر خندقاً بالرفْشِ والمِعْوَل نواري فيه مَوْتَانَا * * * أخي! مَنْ نحنُ؟ لا وَطَنٌ ولا أَهْلٌ ولا جَارُ إذا نِمْنَا، إذا قُمْنَا رِدَانَا الخِزْيُ والعَارُ لقد خَمَّتْ بنا الدنيا كما خَمَّتْ بِمَوْتَانَا فهات الرّفْشَ وأتبعني لنحفر خندقاً آخَر نُوَارِي فيه أَحَيَانَا القصيدة الثانية إلى دودة تدبّين دبَّ الوهنِ في جسميَ الفاني وأجري حثيثاً خلف نعشي وأكفاني فأجتاز عمري راكضاً متعثّراً بأنقاض آمالي وأشباح أشجاني وأبني قصوراً من هباءٍ وأشتكي إذا عبثتْ كفُّ الزمانِ ببنياني ففي كل يوم ٍلي حياةٌ جديدةٌ وفي كلّ يومٍ سكرةُ الموتِ تغشاني ولولا ضبابُ الشكّ يا دودةَ الثرى لكنتُ أُلاقي في دبيبِكِ إيماني فأترك أفكاري تُذيع غرورَها وأترك أحزاني تكفّن أحزاني وأزحف في عيشي نظيرَكِ جاهلاً دواعيَ وجدي أو بواعثَ وجداني ومستسلماً في كلّ أمرٍ وحالةٍ لحكمةِ ربّي لا لأحكام إنسان * * * فها أنتِ عمياءٌ يقودكِ مُبصرٌ وأمشي بصيراً في مسالك عُميان لكِ الأرضُ مهدٌ والسماءُ مظلّةٌ ولي فيهما من ضيق فكريَ سِجْنان لئن ضاقتا بي لم تضيقا بحاجتي ولكنْ بجهلي وادّعائي بعرفاني ففي داخلي ضدّان: قلبٌ مُسلِّمٌ وفكرٌ عنيد بالتساؤل أضناني توهّم أن الكونَ سِرٌّ وأنّهُ يُنال ببحثٍ أو يُباح ببرهان فراح يجوب الأرضَ والجوَّ والسَّما يُسائل عن قاصٍ ويبحث عن دان وكنتُ قصيداً قبل ذلك كاملاً فضعضع ما بي من معانٍ وأوزان * * * وأنتِ التي يستصغر الكلُّ قدرَها ويحسبها بعضٌ زيادةَ نقصان تدبّين في حضن الحياةِ طليقةً ولا همَّ يُضنيكِ بأسرارِ أكوان فلا تسألين الأرضَ مَنْ مدَّ طولَها ولا الشمسَ من لظّى حشاها بنيران ولا الريحَ عن قصدٍ لها من هبوبها ولا الوردةَ الحمراءَ عن لونها القاني وما أنتِ في عين الحياةِ دميمةٌ وأصغرُ قَدْراً من نسورٍ وعُقبان فلا التبرُ أغلى عندها من ترابها ولا الماسُ أسنى من حجارةِ صَوّان هل استبدلتْ يوماً غراباً ببلبلٍ وهل أهملتْ دوداً لتلهو بغزلان؟ وهل أطلعتْ شمساً لتحرقَ عوسجاً وتملأ سطحَ الأرضِ بالآس والبان؟ لعمركِ، يا أختاه، ما في حياتنا مراتبُ قَدْرٍ أو تفاوتُ أثمان مظاهرها في الكون تبدو لناظرٍ كثيرةَ أشكالٍ عديدةَ ألوان وأُقنومُها باقٍ من البدء واحداً تجلّتْ بشُهبٍ أم تجلّتْ بديدان وما ناشدٌ أسرارَها، وهو كشفُها، سوى مشترٍ بالماء حرقةَ عطشان القصيدة الثالثة النهر المجتهد يا نهرُ هل نضبتْ مياهُكَ فانقطعتَ عن الخريـر؟ أم قد هَرِمْتَ وخار عزمُكَ فانثنيتَ عن المسير؟ * * * بالأمسِ كنتَ مرنماً بين الحدائـقِ والزهـور تتلو على الدنيا وما فيها أحاديـثَ الدهـور * * * بالأمس كنتَ تسير لا تخشى الموانعَ في الطريـق واليومَ قد هبطتْ عليك سكينةُ اللحدِ العميـق * * * بالأمس كنـتَ إذا أتيتُكَ باكيـاً سلَّيْتَنـي واليومَ صـرتَ إذا أتيتُكَ ضاحكـاً أبكيتنـي * * * بالأمسِ كنتَ إذا سمعتَ تنهُّـدِي وتوجُّعِـي تبكي، وها أبكي أنا وحدي، ولا تبكي معي! * * * ما هذه الأكفانُ؟ أم هذي قيـودٌ من جليـد قد كبَّلَتْكَ وذَلَّلَتْـكَ بها يدُ البـرْدِ الشديـد؟ * * * ها حولك الصفصافُ لا ورقٌ عليه ولا جمـال يجثو كئيباً كلما مرَّتْ بـهِ ريـحُ الشمـال * * * والحَوْرُ يندبُ فوق رأسِـكَ ناثـراً أغصانَـهُ لا يسرح الحسُّـونُ فيـهِ مـردِّداً ألحانَـهُ * * * تأتيه أسرابٌ من الغربـانِ تنعـقُ في الفَضَـا فكأنها ترثِي شباباً من حياتِـكَ قـد مَضَـى * * * وكأنـها بنعيبها عندَ الصبـاحِ وفي المسـاء جوقٌ يُشَيِّعُ جسمَـكَ الصافي إلى دارِ البقـاء * * * لكن سينصرف الشتا، وتعود أيـامُ الربيـع فتفكّ جسمكَ من عِقَالٍ مَكَّنَتْهُ يـدُ الصقيـع * * * وتكرّ موجتُكَ النقيةُ حُرَّةً نحـوَ البِحَـار حُبلى بأسرارِ الدجى ، ثملى بأنـوارِ النهـار * * * وتعود تبسمُ إذ يلاطف وجهَكَ الصافي النسيم وتعود تسبحُ في مياهِكَ أنجمُ الليلِ البهيـم * * * والبدرُ يبسطُ من سماه عليكَ ستراً من لُجَيْـن والشمسُ تسترُ بالأزاهرِ منكبَيْـكَ العارِيَيْـن * * * والحَوْرُ ينسى ما اعتراهُ من المصائـبِ والمِـحَن ويعود يشمخ أنفُهُ ويميس مُخْضَـرَّ الفَنَـن * * * وتعود للصفصافِ بعد الشيبِ أيامُ الشبـاب فيغرد الحسُّـونُ فوق غصونهِ بدلَ الغـراب * * * قد كان لي يا نـهرُ قلبٌ ضاحكٌ مثل المروج حُرٌّ كقلبِكَ فيه أهـواءٌ وآمـالٌ تمـوج * * * قد كان يُضحي غير ما يُمسي ولا يشكو المَلَل واليوم قد جمدتْ كوجهِكَ فيه أمواجُ الأمـل * * * فتساوتِ الأيـامُ فيه: صباحُهـا ومسـاؤها وتوازنَتْ فيه الحياةُ: نعيمُـها وشقـاؤها * * * سيّان فيه غدا الربيعُ مع الخريفِ أو الشتاء سيّان نوحُ البائسين، وضحكُ أبناءِ الصفاء * * * نَبَذَتْهُ ضوضاءُ الحياةِ فمـالَ عنها وانفـرد فغـدا جماداً لا يَحِنُّ ولا يميلُ إلى أحـد * * * وغدا غريباً بين قومٍ كـانَ قبـلاً منهـمُ وغدوت بين الناس لغزاً فيه لغـزٌ مبهـمُ * * * يا نـهرُ! ذا قلبي أراه كما أراكَ مكبَّـلا والفرقُ أنَّك سوفَ تنشطُ من عقالِكَ، وهو لا أشكر الله أولاً على أعانته وتوفيقه لي بـ طرح هذآ الموضوع وأشكر أخوتي المبدعين أعضاء (( جمعيه العاشق الحرة )) على جهودهم المبذوله في السسعى والرقي بالتقدم من أجل أزدهار المنتدى قام بطرح الموضوع â‹ک حلم القمر وأشكر المصممه المتألقــâ‹ک و التنسيق الرائع Rose Marry أسستودعكم الله الذي لا تضيع ودآئعه
__________________
كل الشكر للمبدعة Ochako Uraraka
التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 09-22-2018 الساعة 10:15 AM |
04-12-2018, 10:49 PM | #2 |
Old School
رقـم العضويــة: 362139
تاريخ التسجيل: May 2016
العـــــــــــمــر: 23
الجنس:
المشـــاركـات: 3,787
نقـــاط الخبـرة: 669
|
رد: ●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●
موضوع رائع على كل المقاييس
أُغرمت بهذا الشطر: " وما أنتِ في عين الحياةِ دميمة" |
04-16-2018, 12:29 AM | #3 |
مشرفة القسم الأدبي
رقـم العضويــة: 278520
تاريخ التسجيل: Oct 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 13,837
نقـــاط الخبـرة: 3333
|
رد: ●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●
وعليكم السلاام ^^
اهلا حلم وبتقريرك الجديد عن مخائيل نعيمة الشاعر متعدد الثقافات المتجلية في أدبه الشعري والقصصي من الأدباء الذين أحب أن أقرأ لهم فمهما كانت بعض مواضيعه فيها وصف لألم أو هجاء... الا انني اجد الهدوء في كلماته قرأت التقرير وطرحك كان جميلا الشكر لكِ ولروز ماري وجمعية العاشق دمتِ بخير |
04-25-2018, 12:47 PM | #4 |
مَسؤول فريق تلبية طلبات الأنمي
مُشــرف قسم نقاشات الأنمي عضو جمعية العاشق الحُرة رقـم العضويــة: 226690
تاريخ التسجيل: Jun 2013
العـــــــــــمــر: 27
الجنس:
المشـــاركـات: 66,956
نقـــاط الخبـرة: 21945
|
رد: ●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●
السلام عليكم مواضيعك لا يزال لها جو خاص من الاستمتاع بالقراءة بوركت جهودك على الموضوع الرائع و المميز كنت ادرس عن مدرسة المهاجرين بالثانوية والتى ينضم لها ميخائيل مع جبران اشعاره تميل الى الكأبه والسوداوية ولكنها عميقة جداً وتحمل فلسفة ومعانى كثيرة اعجبتنى فقرة القصائد لانى استمتع بالقراءه فيها بالذات قصيده النهر المجتهد ارغب ان ارى لكِ المزيد من هذه المواضيع لكن المرة القادمة عن شخص ليس بتلك الشهره ودى |
07-27-2018, 02:37 AM | #5 |
رقـم العضويــة: 480666
تاريخ التسجيل: Jul 2018
العـــــــــــمــر: 24
الجنس:
المشـــاركـات: 7
نقـــاط الخبـرة: 12
|
رد: ●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●
موضوع رائع حقا ,شكرا على طرحه لقد تأثرت بالقصيدة و معانيها العميقة خاصة في الشطر "فأجتاز عمري راكضاً متعثّراً "... بالتوفيق |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع ●● |الشاعر ميخائيل نعيمه تحت المجهر || ●●: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
●●● تصميم ـے لـ ρєяǿйά şάмά ●●● | z.d.l | نشأة مُبدع | 8 | 10-06-2012 05:51 AM |
●●● [ لاتدع الحزن يتغلب عليك فأنت تشرق دائما بأجمل إبتسامه ] ●●● | HAYBARA | قسم الصوتيات والمرئيات | 88 | 07-01-2012 05:37 PM |
مُـسـآبـقـۃ ●● زد نُـقـآطـڪـ ●● المۈسم الثاني ●● بدأت المٌسابقه | Tomoya | القسم العام | 69 | 03-30-2012 02:55 AM |
●● || قوانين قسم القصص و الروايات [ الرسمية ] || ●● آخر تعديل بتاريخ:19-06-2011 ●● | ĵυ๓аnα | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 06-11-2011 06:39 PM |
●●●●●برنامج KMPlayer لتشغيل جميع الصيغ الفيديو و الصوت بحجم 13 ميقا فقط●●●●● | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 7 | 04-17-2011 01:15 AM |