تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

  #1  
قديم 10-10-2014, 09:27 PM
الصورة الرمزية αвɒєʟнαĸ
رئيس القسم الإسلامي
مسؤول فريق العاشق للرفع
عضو فريق تلبية الأنمي والمانجا
 
رقـم العضويــة: 183400
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 20,924
نقـــاط الخبـرة: 5832
Google Plus : Google Plus
Icons23 |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 02| تابع للحملة









بسم اللـﮧ الرحـمن الرحـيم

ۋالصلاة ۋالسلام علےٰ ح‘ـبيبنا محـمد ۋعلےٰ آلـﮧ ۋصح‘ـبـﮧ وبـعد

السلام عليگم ۋ رح‘ـمـۃ اللـﮧ ۋ برگاٺـﮧ

گيف حـالگم اعضاء ۋ زۋار منٺدياٺ العاشق ؟

ان شاء اللـﮧ ٺگونۋا في ٺمام الصح‘ــۃ ۋ العافيـۃ

اليۋم لدينا موضوع آخر من هذه السلسلـۃ ان شاء اللـﮧ ٺفيدگم

اٺمنےٰ ان ينال المۋضۋع اعج‘ـابگم





في هذا الموضوع سنٺحدث عن بعض اعمال القلۋب

فلنبدأ علےٰ برگـۃ اللـہ:








وهي بمعنى الإرادة والقصد، ولا يصح العمل ولا يقبل إلا بها، قال ﷺ:« إِنَّمَا الأعْمَالُ بالنِّياتِ وإنَّمَا

لِكُلِّ امْريءٍ مَا نَوَى »متفق عليه، وقال ابن المبارك رحمه الله: رب عمل صغير تكثِّره النية ورب

عمل كبير تصغِّره النية، وقال الفضيل رحمه الله: إنما يريد الله عزّ وجلّ منك نيتك وإرادتك، فإن كان

العمل لله؛ سُمِّيَ إخلاصاً؛ وهو أن يكون العمل لله لا نصيب لغيره فيه، وإن كان العمل لغير الله؛

سُمِّيَ رياءً أو نفاقاً أو غير ذلك.


فائدة:الناس كلهم هلكى إلاالعالمون، والعالمون كلهم هلكى إلاالعاملون، والعاملون كلهم

هلكى إلا المخلصون، فالوظيفة الأولى على كل عبد أراد طاعة الله تعلم النية، ثم يصححها

بالعمل بعد فهم حقيقة الصدق والإخلاص، فالعمل بغير نية عناء، والنية بغير إخلاص رياء،

والإخلاص من غير تحقيق إيمانٍهباء.


والأعمال ثلاثة أنواع:


١) معاصي : فالنية الحسنة في المعصية لا تقلبها طاعة بالقصد الحسن بل إذا أُضيف إليها قصد

خبيث تَضاعف وزرها.

٢) مباحات فما من شيء من المباحات إلا وفيه نية أو نيات، ويمكن لو أراد أن يكون قربات.


٣) طاعات : وهى مرتبطة بالنيات في أصل صحتها ومضاعفة أجرها (١)، فإن نوى الرياء صارت

معصية وشركاً أصغراً وقد يصل إلى الأكبر؛ وهو على ثلاثة أوجه:

١) أن يكون الباعث على العبادة مراءاة الناس من الأصل فهذا شرك والعبادة باطلة.

٢) أن يكون العمل لله ثم دخلت عليه نية الرياء فإن كانت العبادة لا ينبني آخرها على أولها

كالصدقة؛ فأولها صحيح، وآخرها باطل. وإن كان ينبني آخرها على أولها كالصلاة فهي على

حالين:
أ) أن يدافع الرياء: فإنه لا يؤثر على العمل. ب) أن يطمئن إلى الرياء: فإن العبادة تبطل
جميعها.

٣) أن يكون الرياء بعد العمل: فهذه وساوس لا أثر لها على العمل ولا على العامل، وهناك أبواب

للرياء خفية فيجب معرفتها والحذر منها.


أما إن كان قصده من العمل الصالح دنيا يصيبها؛ فإن أجره أو إثمه على قدر نيته وهو
على ثلاثة أحوال:

١) أن يكون الدافع للعمل الصالح الدنيا فقط؛ كمن يَؤُم الناس في الصلاة لأخذ المال فهو مأزور

آثم، قال ﷺ:
« مَنْ تَعَلَّمَ عِلْمًا ممَّا يُبْتَغَى بِهِ وَجْهُ اللهِ عزّ وجلّ لا يَتَعَلَّمُهُ إِلا لِيُصِيبَ بِهِ عَرَضًا مِنْ

الدُّنْيَا لمْ يجِدْ عَرْفَ الجَنَّةِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ » أبو داود. أي: ريحها.

١) أن يعمل لوجه الله ولأجل الدنيا؛ فإنه ناقص الإيمان والإخلاص كمن يحج للتجارة والحج فأجره

على قدر إخلاصه.


٢) أن يعمل لله وحده ولكنه يأخذ جُعلاً يستعين به على العمل فأجره كامل لا ينقص بما يأخذ قال

ﷺ:
« إِنَّ أَحَقَّ مَا أَخَذْتُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا كِتَابُ اللهِ » البخاري.



واعلم بأن العاملين المخلصين على درجات:

١) دُنيا: وهي أن يعمل الطاعة رجاءً للثواب أو خوفاً من العقاب.

٢) ووسطى: أن يعمل الطاعة شكراً لله واستجابة لأمره.

٣) وعُليا: أن يعمل الطاعة محبة وتعظيما وإجلالاً ومهابةً لله ـ، وهي مرتبة الصديقين (٢) .






واجبة على الدوام، والوقوع في الذنب من طبع الإنسان، قال ﷺ: « كُلُّ ابْنِ آدَمَ خَطَّاءٌ وَخَيْرُ

الْخَطَّائِينَ التَّوَّابُونَ » الترمذي، وقال ﷺ: « لَوْ لَمْ تُذْنِبُوا لَذَهَبَ اللهُ بِكُمْ وَلَجَاءَ بِقَوْمٍ يُذْنِبُونَ

فَيَسْتَغْفِرُونَ اللهَ فَيَغْفِرُ لَهُمْ » مسلم، وتأخير التوبة والإصرار على الذنب خطأ، والشيطان يريد أن

يظفر من الإنسان بعقبة من سبع عقبات، إذا عجز عن واحدة انتقل لما بعدها، وهي:


١) عقبة الشرك والكفر.

٢) فإن لم يستطع فبالبدعة في الاعتقاد وترك الاقتداء بالنبي ﷺ وأصحابه.

٣) فإن لم يستطع فبعمل الكبائر.

٤) فإن لم يستطع فبارتكاب الصغائر.

٥) فإن لم يستطع فبالإكثار من المباحات.

٦) فإن لم يستطع فبالطاعات التي غيرها أفضل منها وأعظم أجرًا.

٧) فإن لم يستطع فبتسليط شياطين الجن والإنس.


والمعاصي أقسام:

١) كبائر: وهي ما وَرَدَ فيه حدٌّ في الدنيا، أو وعيد في الآخرة، أو غضب، أو لعنة أو نفي إيمان.


٢) صغائر: وهي ما دونَ ذلك. وهناك أسباب تحول الصغائر إلى كبائر أهمها: الإصرار على

الصغائر، أو تكرارها، أو احتقارها، أو الافتخار بالظفر بها، أو المجاهرة بفعلها.

والتوبة تصح من كل الذنوب، وهي باقية حتى تطلع الشمس من مغربها، أو تغرغر الروح في

سَكَرَاتِ الموت، وجزاء التائب إن صَدَقَ في توبته أن تُبَدَّل سيئاته حسنات وإن بلغت عَنان

السماء كَثرةً.



ولقبول التوبة شروط هي:

١) الإقلاع عن الذنب.

٢) الندم على ما مضَى منه.

٣) العزم المؤكد على ألاّ يعَودَ للذنب في المستقبل، وإذا كان الذنب متعلقًا بحقوق الخلق فلا بدّ

من رد المظالم لأهلها.(٣)



والناس في التوبة أربع طبقات:

١) تائب يستقيم على التوبة إلى آخر عمره، ولا يحدِّث نفسه بالعودة إلى ذنبه، إلا الزلاَّت التي

لا ينفك عنها البشر، فهذه هي الاستقامة في التوبة، وصاحبها هو السابق بالخيرات. وتسمى

هذه التوبة: النصوح، وهذه هي
النفس المطمئنة.


٢) تائب استقام في أمهات الطاعات، إلا أنه لا ينفك عن ذنوب تعتريه، لا عن عمد، ولكنه يبتلى

بها من غير أن يقدم عزماً على الإقدام عليها، وكلما أتى شيئاً منها لام نفسه، وندم وعزم على

الاحتراز من أسبابها، فهذه هي
النفس اللوامة.


٣) أن يتوب ويستقيم مدة، ثم تغلبه شهوته في بعض الذنوب فيقدم عليها، إلا أنه مع ذلك

مواظب على الطاعات، وتَرَكَ جُملة من الذنوب مع القدرة عليها والشهوة لها، وإنما قهرته شهوة

أو شهوتان، فإذا انتهت ندم، لكنه يَعِدُ نفسه بالتوبة عن ذلك الذنب، فهذه هي
النفس المسؤولة،

وعاقبته خطرة من حيث تأخيره وتسويفه، فربما يموت قبل التوبة، فإن الأعمال بالخواتيم.


٤) أن يتوب ويستقيم مدة، ثم يعود إلى الذنوب منهمكاً من غير أن يحدث نفسه بالتوبة، ومن

غير أن يتأسف على فعله، وهذه هي النفس الأمارة بالسوء، ويخاف على هذا سوء الخاتمة.






هو أصل أعمال القلوب كلها ولفظ الصدق يستعمل في ستة معان:

١) صدق في القول.

٢) صدق في الإرادة والقصد (الإخلاص).

٣) صدق في العزم.

٤) صدق في الوفاء بالعزم.

٥) صدق في العمل بأن يوافق ظاهره باطنه؛ كالخشوع في الصلاة.

٦) صدق في تحقيق مقامات الدين كلها، وهو أعلى الدرجات وأعزها؛ كالصدق في الخوف

والرجاء والتعظيم والزهد والرضا والتوكل والحب وسائر أعمال القلوب. فمن اتصف بالصدق في

جميع ما ذكر فهو صدِّيق لأنه مبالغٌ في الصدق قال ﷺ:
« عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِى إِلَى

الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِى إِلَى الجَنَّةِ وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ صِدِّيقًا »

متفق عليه.

ومن التبس عليه الحق فَصَدَقَ الله في طلبه دون هوى في نفسه؛ وُفِّقَ إليه غالباً، فإن لم يُصبه

عَذَره الله.


وضد الصدق الكذب وأول ما يسري الكذب من النفس إلى اللسان فيفسده، ثم يسري إلى


الجوارح فيفسد أعمالها؛ كما أفسد على اللسان أقواله فيعم الكذب أقواله وأعماله وأحواله

فيستحكم عليه الفساد.





——————————————————–
(١) قال ﷺ: « فَمَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً ، فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا

فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ لَهُ عِنْدَهُ عَشْرَ حَسَنَاتٍ إِلَى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ إِلَى أَضْعَافٍ كَثِيرَةٍ ، وَمَنْ هَمَّ

بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كَتَبَهَا اللهُ لَهُ عِنْدَهُ حَسَنَةً كَامِلَةً، فَإِنْ هُوَ هَمَّ بِهَا فَعَمِلَهَا كَتَبَهَا اللهُ لَهُ سَيِّئَةً

وَاحِدَةً » متفق عليه. وقال ﷺ: « مَثَلُ هَذِهِ الأُمَّةِ كَمَثَلِ أَرْبَعَةِ نَفَرٍ: رَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً وَعِلْمًا فَهُوَ

يَعْمَلُ بعِلْمِهِ فِي مَالِهِ يُنْفِقُهُ فِي حَقِّهِ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ عِلْمًا وَلَمْ يُؤْتِهِ مَالاً فَهُوَ يَقُولُ لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ

هَذَا عَمِلْتُ فِيهِ مِثْلَ الَّذِي يَعْمَلُ، قَالَ رَسُولُ اللهُ ﷺ: فَهُمَا فِي الأَجْرِ سَوَاءٌ، وَرَجُلٌ آتَاهُ اللهُ مَالاً

وَلَمْ يُؤْتِهِ عِلْمًا فَهُوَ يَخْبِطُ فِي مَالِهِ يُنْفِقُهُ فِي غَيْرِ حَقِّهِ، وَرَجُلٌ لَمْ يُؤْتِهِ اللهُ عِلْمًا وَلا مَالاً فَهُوَ يَقُولُ:

لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ هَذَا عَمِلْتُ فِيهِ مِثْلَ الَّذِي يَعْمَلُ قَالَ رَسُولُ اللهُ ﷺ: فَهُمَا فِي الْوِزْرِ سَوَاءٌ »

الترمذي. فقول الثاني والرابع في الحديث أُوتي به بالمستطاع وهو النية مع التمني وظهر ذلك

بقولهما:
« لَوْ كَانَ لِي مِثْلُ هَذَا عَمِلْتُ فِيهِ مِثْلَ الَّذِي يَعْمَلُ » فأُلحق كلُ واحدٍ بصاحبه في الأجر

أو الوزر. قال ابن رجب: قوله في الحديث:
« فَهُمَا فِي الأَجْرِ سَوَاءٌ » يدل على استوائهما في أصل

أجر العمل دون مضاعفته فالمضاعفة يختص بها من عمل العمل دون من نواه ولم يعمله فإنهما لو

استويا من كل وجه لكتب لمن هم بحسنة ولم يعملها عشر حسنات وهو خلاف النصوص كلها.


(٢) قال سبحانه وتعالى :﴿وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَىٰ فموسى حرص على المبادرة في لقاء الله

ليَرْضَى الله عنه وليس فقط استجابة لأمره، ومثله بر الوالدين
المرتبة الدنيا أن تبرهما خوفاً من

عقوبة العقوق وطلباً لأجر البر،
والوسطى أن تبرهما طاعة لله وردا لجميلهما عليك بأن ربياك

صغيراً، وكانا سبب وجودك في الدنيا،
وعُليا أن تبرهما تعظيماً لأمر الله لك بالبر وحبا وإجلالاً له

سبحانه وتعالى.


(٣) روي أنه ﷺ قال:« الدَّوَاوِينُ عِنْدَ اللهِ عزّ وجلّ ثَلاَثَةٌ: دِيوَانٌ لاَ يَعْبَأُ اللهُ بِهِ شَيْئًا، وَدِيوَانٌ لاَ يَتْرُكُ

اللهُ مِنْهُ شَيْئًا، وَدِيوَانٌ لاَ يَغْفِرُهُ اللهُ. فَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لاَ يَغْفِرُهُ اللهُ، فَالشِّرْكُ بِاللهِ، قال اللهُ عزّ وجلّ


:﴿ مَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ ، وَأَمَّا الدِّيوَانُ الَّذِي لاَ يَعْبَأُ اللهُ بِهِ شَيْئًا،

فَظُلْمُ الْعَبْدِ نَفْسَهُ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَبِّهِ… فَإِنَّ الله عزّ وجلّ يَغْفِرُ ذَلِكَ وَيَتَجَاوَزُ إِنْ شَاءَ، وَأَمَّا الدِّيوَانُ

الَّذِي لاَ يَتْرُكُ اللهُ مِنْهُ شَيْئًا، فَظُلْمُ الْعِبَادِ بَعْضِهِمْ بَعْضا، الْقِصَاصُ لاَ مَحَالَةَ ». أحمد وفيه ضعف .







خٺاما أح‘ـب ان أشگر الأخ‘ [MidoHeRo] على ٺصميمـہ الطقم ۋ الفۋاصل

وأرجۋ ان ينال المۋضۋع اعج‘ـابگم kawaii-003

أخوكم ẲḂĐ ỆŁĤẴĶ

ٺح‘ـياٺي



__________________


ــــــــ سبحـان اللـﮧ وبحـمده, سبح‘ـان اللـﮧ العظيم ـــــــــ



التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєєʟнαĸ ; 12-13-2016 الساعة 02:33 AM سبب آخر: تجديد الموضوع :)
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
أعمال القلوب, سلسلة أحكام تهم المسلم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 02| تابع للحملة:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
|سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب| تابع للحملة αвɒєєʟнαĸ القسم الإسلامي العام 22 10-14-2014 10:48 PM
|سلسلة أحكام تهم المسلم: فضائل القرآن| تابع للحملة αвɒєєʟнαĸ القسم الإسلامي العام 26 09-24-2014 11:19 AM

الساعة الآن 07:30 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity