الموضوع الرسمي لأحدث الاخبار عن التكنولوجيا والبرمجيات

موقع لإجراء المكالمات وإرسال الرسائل مجاناً



يعتمد المستخدمون على تطبيقات مثل "فايبر" أو "واتس آب" من أجل إرسال الرسائل أو إجراء المكالمات مجاناً عبر الإنترنت. لكن المستخدمين بإمكانهم تجربة بعض الخدمات الجديدة التي تُقدم ميزات أكثر من التي تُقدمها تلك التطبيقات.

ويُمكن تجربة موقع foxycall.com الذي يوفر إمكانية إجراء مكالمات مجانية عند الحصول على رمز ترويجي Promotion Code بالإضافة إلى إرسال الرسائل القصيرة، وما يميز الموقع هو إمكانية إخفاء أو تغيير الهوية عند الاتصال أو تغيير الصوت والاسم من خلال بعض الأدوات المتوفرة.

يُمكن للمستخدم تجربة الخدمة من خلال كتابة رقم هاتفه ومن ثم الضغط على زر Call. ويُمكن إنشاء حساب من خلال زر Enter الموجود في الأعلى، حيث يُمكن تسجيل حساب باستخدام رقم الهاتف أو من خلال فيسبوك.

"فيسبوك" تطلق تطبيقا يتيح الوصول إلى الإنترنت مجانا



أعلنت شركة "فيسبوك" عن إطلاق تطبيق جديد يتيح للمستخدمين الوصول إلى العديد من الخدمات الأساسية مجاناً، وذلك في إطار مبادرة Internet.org التي أطلقتها الشركة العام الماضي، والتي تهدف إلى توفير الإنترنت للمستخدمين القاطنين في المناطق النائية من العالم.

وقالت الشركة إن تطبيق Internet.org يوفر للمستخدمين تصفح مجموعة "مفيدة" من الخدمات الصحية والتوظيف والمعلومات المحلية من دون الحاجة إلى الاشتراك بالإنترنت.

ومن التطبيقات التي يمكن لمستخدمي التطبيق الوصول إليها عبره، تطبيق "فيسبوك"، وتطبيق التراسل الفوري التابع للشبكة الاجتماعية "فيسبوك ماسنجر"، وتطبيق الطقس AccuWeather، وتطبيق البحث "غوغل سيرتش" Google Search، وتطبيق الموسوعة الحرة "ويكيبيديا".

وتأمل "فيسبوك"، مع تزويد المستخدمين بخدمات أساسية مجاناً عبر التطبيق، في أن تجلب المزيد من الناس إلى الإنترنت ومساعدتهم على اكتشاف خدمات ذات قيمة، وفق تعبيرها.

ولفتت الشركة إلى أن ما يزيد عن 85 بالمئة من سكان العالم يعيشون في مناطق تصلها تغطية الهواتف المحمولة، ولكن هناك 35 بالمئة منهم لا يملكون وصولاً إلى الإنترنت.

وذكرت "فيسبوك" أن تطبيق Internet.org سيكون متاحاً أولًا في دولة زامبيا لمشتركي شركة الاتصالات "أيرتل" Airtel، وأكدت أنها ستواصل العمل على تحسين تجربة التطبيق وإطلاقه في أجزاء أخرى من العالم.

google يًطلق موقع "باسولين" الجديد لصحة أفضل



لم يكتف مدير محرك البحث الشهير google لاري باج، اختراقه الانترنت، ولكنه كثف جهوده في المشاريع الخاصة بجسم الإنسان حتى أطلق في العام الماضي موقعة "كاليكو" الخاص بالساعات المرتبطة بالانترنيت والعدسات اللاصقة الذكية والسيارات دون سائق، وكان آخر مشاريعه في مجال الصحة هو موقع "باسولين" والمخصص لإجراء دراسة علمية تهدف إلى رسم "بورتريهة" جزئي لجسم الإنسان في حالة صحة جيدة، مما يساعد على اكتشاف الأمراض والمشاكل المترتبة عليها قبل ظهور أول أعراض المرض.

وأكد الدكتور اندرو – كونراد الذي يعمل سراً في هذا المشروع منذ عام ونصف، أن "هذه الدراسة ستعطينا مؤشرات عن طبيعة جسم الإنسان الذي يظل في صحة جيدة أو يقع مريضًا"، موضحًا أنه يفتح المجال نحو أفضل الاكتشافات والعلاج لهذه الأمراض.

وتشمل المرحلة الأولي من هذا المشروع 175مطبوعًا، حيث يقدم للباحثين عينات من الدم واللعاب ودموع العين والبول، وسيحملون علي أجهزة استقبال والتي تقوم بقياس معدلات ضربات القلب ومستوي الأوكسجين، كما يقوم العلماء بجمع الجينوم الكامل للمشاركين والتاريخ الجيني لأهاليهم، ومعلومات عن الطريقة التي يتعامل بها التمثيل الغذائي كرد فعل لبعض الأطعمة والعقاقير الطبية.

وستكون هذه المعلومات سرية وهذا ما وعد به المسئولون عن محرك البحث google، والهدف بعد ذلك هو تكوين بصمة بيوكيمائية للأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة والذي من خلالها يستطيع "غوغل" من تحديد خطورة أي مرض.

وأكد مدير google، أن هذا العمل هو مساهمة منه في خدمة العلم مما يسمح للشركة الجديدة فتح العديد من الأفكار للمشاريع المقبلة، حيث يعمل في هذه الخدمة من 70 إلى 100 خبير في مجال البيولوجيا الجزئية والبيوكيمائية والفيزيولوجي ومجال التصوير الطبي .

الصين تمنع استخدام "Symantec " و" Kaspersky"




حذفت السلطات الصينية برامج "Symantec " الأمريكية و"مختبر كاسبيرسكي" الروسية، من قائمة الشركات المنتجة لبرامج مكافحة الفيروسات الالكترونية.

وتشير صحيفة "الشعب" الصينية الرسمية، الى أن عدد الشركات المعتمدة المتبقية هي خمس شركات مقراتها في الصين.

ويقول ممثل "مختبر كاسبيرسكي" ألكسندر أرانغو، "نحاول الحصول على ايضاحات من السلطات الصينية عن سبب هذا القرار، لذلك لا يمكننا التعليق على هذا القرار قبل الحصول على توضيح منهم".

من المحتمل أن يكون أحد أسباب هذا القرار، هو رغبة السلطات في دعم الشركات المحلية التي تعمل في هذا المجال. وإن ما يدل على ذلك ايضا، تصريحات ادوارد سنودن الموظف السابق في الاستخبارات الأمريكية الذي قال، ان برامج التنصت تُثبت حتى في برامج الكمبيوتر الاعتيادية المنتشرة في مختلف انحاء العالم.

ويذكر، ان السلطات الصينية سبق وأن منعت المسؤولين في الدولة من استخدام نظام تشغيل Windows 8، معللة ذلك بتوقف ميكروسوفت عن دعم نظام Windows XP الذي يحظى بشعبية كبيرة في الصين.

"مايكروسوفت" تقدم "ويندوز 9" لبعض عملائها مجانًا



تعتزم شركة "مايكروسوفت" الأميركية، عملاق صناعة البرمجيات في العالم، تقديم إصدارة نظامها التشغيلي القادمة، التي تحمل اسم "ويندوز 9"، لبعض عملائها مجانا.

ويزعم موقع "زد دي نت" الشهير المعني بالأخبار التكنولوجية، أن الشركة تعتزم تقديم عرض ترويجي خاص بغية تعظيم معدل تبني نظامها الجديد، والذي قد يتضمن ترقية مجانية لمستخدمي إصدارات النظام الأقدم "ويندوز إكس بي" و"فيستا" و"ويندوز 7".

وأطلقت "مايكروسوفت" خططا ترويجية مماثلة لدفع وتعزيز الإصدارات السابقة لنظامها التشغيلي، كما أنها تهدف إلى إبعاد المستخدمين عن إصدارة النظام غير المدعومة حاليا "ويندوز إكس بي".

وأشارت تقارير سابقة إلى أن الإصدارة "ويندوز 9" سوف يتبع نهج "العودة إلى الأساسيات" من خلال دعم أكبر لمستخدمي لوحة المفاتيح والفأرة التقليديين، فضلا عن إتاحة وظيفة الشاشة اللمسية الاختيارية.

كما يشاع أن إصدارة النظام الجديدة "ويندوز 9" ستحول واجهته بحسب عتاد الجهاز المثبتة عليه، حيث ستظهر الواجهة "مترو يو آي" على الأجهزة ذات شاشات العرض اللمسية، في حين سيتم تفعيل وضع سطح المكتب عند اكتشاف لوحة مفاتيح مادية موصلة بالجهاز.

ومن المتوقع أن تطلق "مايكروسوفت" التحديث الثاني لإصدارة "ويندوز 8.1" – وهو تحديث مصغر يحتوي على تحسينات تراكمية – في 12 أغسطس الجاري.

شهدت مبيعات أجهزة "آي باد" التي تنتجها شركة "أبل" الأميركية تراجعا حادا في الآونة الأخيرة.

فرغم توقعات سابقة بزيادة أرباح الشركة، فإن مبيعات تلك الأجهزة تراجعت من 26 مليون جهازا في ديسمبر إلى 13,3 مليون جهاز.


ويشير هذا التراجع إلى أن مكاسب أبل أصبحت تعتمد بشكل أساسي على مبيعات أجهزة "أيفون" حيث بيع


منه هذا العام 32.5 مليون جهاز بزيادة قدرها 13 بالمائة عن مبيعات الفترة نفسها من العام الماضي.


وهو ما وفر لشركة "أبل" أرباحا بنحو 37 مليون دولار خلال موسم الصيف الذي بدأ في شهر يونيو.


ولمواجهة هذا التراجع وعد مسؤولو الشركة بتقديم عدة منتجات جديدة من بينها ال"أيفون 6" الخريف القادم


بالإضافة لساعة ذكية في ديسمبر المقبل تزامنا مع موسم الأعياد.

“جوجل” تزيل لعبة تحض على قصف غزة

امت شركة “جوجل” بإزالة لعبة تحاكي العدوان الإسرائيلي على غزة وتدعو اللاعبين إلى قصف غزة “وتجنب


المدنيين”، من متجر التطبيقات “جوجل بلاي”، وذلك بعد موجة من الغضب أثارتها هذه اللعبة.


وتحاكي لعبة “إقصف غزة” Bomb Gaza، التي طورتها شركة “بلاي إف تي دبليو” PlayFTW، العدوان الذي


تشنه إسرائيل حاليًا على قطاع غزة، حيث يقوم اللاعب بإسقاط القنابل على مقاتلي المقاومة الفلسطينية مع تجنب صواريخها.


وقال المتحدث باسم “جوجل”، “نحذف التطبيقات التي تنتهك سياستنا من جوجل بلاي” مؤكدًا قيام الشركة


بحذف اللعبة من متجر التطبيقات. هذا وتحكم متجر “جوجل بلاي” قواعد تحظر المحتوى الذي يرقى إلى


خطاب الكراهية أو الاستئساد على الآخرين أو العنف وتسمح للمستخدمين بالإبلاغ عن المحتوى المسيء.


ولاقت اللعبة استياءً كبيرًا من المستخدمين، حيث وصفها البعض أنها “بغيضة” و”غير إنسانية”، كما أوضح بعض


النشطاء في الدفاع عن ضحايا الحروب أنها تعمل على نشر العنف وتحض على الكراهية.


وكانت شركة “بلاي إف تي دبليو” قد أطلقت اللعبة، التي جرى تنزليها 1000 مرة، في 29 تموز/يوليو المنصرم،


وذلك بالتزامن مع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والذي أسفر عن استشهاد أكثر من 1850 فلسطينيًا غالبيتهم من المدنيين، وإصابة 9 آلاف آخرين.

ظهر في فيديو ترويجي نشرته شركة “إل جي” لهاتفها الذكي “جي 3 بيت” G3 Beat منتج جديد لم تكشف


عنه الشركة رسميًا بعد.


ويبدو المنتج، الذي ظهر في الفيديو الذي نشرته “إل جي” على موقع مشاركة الفيديو “يوتيوب”، تحت اسم


“جي 3 ستايلس” G3 Stylus، نسخة عن هاتفها الذكي “جي 3″ G3 الذي أطلقته في وقت سابق من العام


الجاري، ولكن مع قلم إلكتروني.


ويُعتقد أن “إل جي” ترمي من خلال هاتف “جي 3 ستايلس” إلى منافسة سلسلة الهواتف اللوحية


“جالاكسي نوت” التي تنتجها شركة “سامسونج” والتي تأتي مجهزة بقلم إلكتروني، وأن هذا الهاتف يأتي


لمنافسة هاتف “جالاكسي نوت 4″ الذي تعتزم الشركة الكشف عنه بداية شهر أيلول/سبتمبر القادم.


ويتحدث البعض أن هاتف “جي 3 ستايلس” لن يأتي بنفس المواصفات المتقدمة لهاتف “جي 3″، وخاصة من


حيث دقة الشاشة والكاميرا.

آيسر تكشف عن شاشة جديدة بدقة 4K



أعلنت شركة آيسر التايوانية عن طرح شاشة جديدة لأجهزة الكمبيوتر بقياس 28 إنش وبدقة 4K،

تعتزم طرحها بسعر منافس يبلغ 600 دولار أمريكي، وهو أقل بحوالي 100 من سعر الشاشات

المُنافسة بنفس المواصفات.

وتقدم الشاشة التي تحمل رقم الطراز B286HK عدة وضعيات استخدام تتيح تدوير الشاشة

بجميع الجهات، كما زوِّدت الشاشة بمنافذ عدة مثل HDMI و MHL و DVI و DisplayPort

و mini DisplayPort بالإضافة إلى منفذ USB 3.0.كما تتضمن الشاشة مكبري صوت.

ويحيط بالشاشة حواف رمادية اللون في حين تتوضع أزرار التحكم في أسفل الشاشة

حيث يوجد خمسة أزرار تتيح التحكم بإعدادات الشاشة المختلفة.

من المفترض أن تطرح آيسر الشاشة للبيع عبر المتاجر

الإلكترونية المختلفة للبيع خلال الأيام القليلة القادمة.

“أسوس” تعتزم إطلاق حاسب لوحي يعمل بالجيل الجديد من معالجات “إنتل”



تعتزم شركة “أسوس” إطلاق حاسب لوحي جديد يعمل بأحدث إصدارات شركة “إنتل”

من معالجات “آتوم” Atom رباعية النوى المعروفة بالاسم الرمزي “مورفيلد” Moorefield

والتي تعمل بمعمارية 64 بت، والمخصصة للهواتف الذكية والحاسبات اللوحية.

ويقدم الحاسب الذي ظهر على موقع “هيئة الاتصالات الفيدرالية” FCC، والذي

يحمل اسم الطراز “كي 007″ K007 شاشة بقياس 7 بوصات، ومعالجًا رباعي

النوى من نوع “آتوم زد 3560″ Atom Z3560 وبتردد 1.8 جيجاهرتز.

كما سيقدم الجهاز شاشة تعمل بتقنية “آي بي إس إل سي دي” IPS LCD

وبدقة 1,920×1,200 بكسل، و 16/32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية،

وكاميرا خلفية بدقة 5 ميجابكسل وأخرى أمامية أقل دقة، كما يدعم

الحاسب تقنية “بلوتوث” والشبكات اللاسلكية “واي فاي”،

ونظام تحديد المواقع “جي بي إس” GPS.

ويظهر على موقع “هيئة الاتصالات الفيدرالية” أن الحاسب سيأتي

مع بطارية بسعة 15,000 ميلي أمبير/ساعة، وهي سعة كبيرة

جدًا مقارنة بما هو متوفر في السوق حاليًا.

وكانت “إنتل” قد كشفت في شهر شباط/فبراير الماضي في

إطار مشاركتها في مؤتمر الجوال العالمي “إم دبليو سي 2014″ MWC 2014

عن الجيل الجديد من معالجات “آتوم” ثنائية النوى التي تحمل الاسم الرمزي

“ميريفيلد” Merrifield ورباعية النوى التي تحمل اسم “مورفيلد” Moorefield،

حيث يمتاز كلا المعالجين بدعمها لشبكات الجيل الرابع “إل تي إي” LTE.

وقامت “إنتل” بدعم معالجات “مورفيلد” رباعية النوى المخصصة للأجهزة

المحمولة العاملة بنظام التشغيل “أندرويد”، والتي تعمل بمعمارية 64 بت،

بزيادة سرعتها لتعمل بتردد 2.3 جيجاهرتز، كما قامت بتدعيمها بمعالج

رسوميات مُحسَّن، بالإضافة إلى أنها أصبحت تدعم الأنواع الحديثة والسريعة من الذواكر.

وأعلنت “إنتل” وقتئذ عن اتفاقيات متعددة مع عدد من الشركات، مثل “لينوفو” و “أسوس”،

و “فوكسكون”، و “ديل”، وذلك بهدف توسيع نطاق توافر الأجهزة المحمولة القائمة

على معالجات “إنتل”، وخاصة تلك منخفضة ومتوسطة المواصفات.