{} ســـجل ح ـــظورك ببيت شعـر {}

ـبــْـاً لــِـي !

~
~
~
... ...~

عــِنْدمـآ أبـْحَثُ عـَـن حِلـُولْ لــِ مَشـْآكِلْ الغـَيْر ~
و مـُشْكِلَتي‘ مـَآ زآلت تَتْصَدرُ القَآئمَه .. |!

• من الغبــاء أن نمنــــع من نــُـحب من: محبــــــة غيرنــــا .. ومــحادثــة غيرنــــا .. والتعـــرف على غيـــرنــــا .. والاعجـــــاب بغـــــــيرنا
  لأنهـُـــــــــم لــَـو أحبــونـــــا [بصـــــدقّ] لــَ منعــــوا أنفســـهــم من ذلــــــــك لأجلنا..!
  

آعـلَــمُ أنــھــُــم | يـבـبــونـنــي |~♥
لڪـنـھــُــم . . { ضــمــنــوآ وﺟ͡ــودي فـي בـيـآتــھــم } ~> ف / [ أهـمـلــُــونـــي

أنْ يضمّك شخصْ؛
ليحْتضنْ آخر في عُتمةِ الشّفآه...!
أن يقول لكَ أنا جدّاً مشغول؛
ليبقى له رصيداً من الوقتِ؛ يكلّم به غيرك ...!
أن يوهُمَكَ بالنّعآس لتَنآم؛
فيتسّرب من سرير الطّمأنينةِ وينآمُ مع غيرك...!
أن يخلِقَ أسباباً للخلاف,
فتُهجَر الأشوآق؛
ليقضي فترة الإسترآحه؛ بمدآعبة غيرك ..!
أن يَسألُكِ حِكماً أنوثيّه؛
فيذهب؛ ويغري بهآ غيرك..!

[ هذه هِيَ الخيآنه ]

عينايّ تنتظرُك
هذا المساء علي
الرصيف..
أدمعها غبار الهجر
ولكنها ما زالت
تنتظر..
لهفتي,,مشاعري,,دمعي واهاتي
تُغادرُك هذا المساء
تعود أليّ
مكسورة الرجاء
مـــــا عاد صبري
يحتمل...
أن قلبي يحتضر
وتقول عيناك لي
قف هنا!! ما كان بيننا قد
صار عوداّ من رماد
ما كان بيننا قد دفنّ
ومات..
وكأنها لا تعلم أن
الذي قد بيينا
ما هو ألا قلبي
المحتضر..
مات قلبي
وهو مازال ينتظر
عودتك علي ذاك
الرصيف.

علمتنـي الحيــاة ، أن لا أتعلـــق بشــيء ، فــكلنـــا ذاهبــون.

و إن أحببــت "أحــب بصمـــت" فلا داعــى للجنـــون ، و أن لا أتحـــدث عـــن كرهــي للبعـــض ،

فربمـــا فــي داخلهـــم " حبـــاً " فــي القلـــب يخفـــون ، فمـــا الحيـــاة ســـوى مطـــار ، قادمــون منـــه و مغـــــــادرون

ماعاد انا مشتاق ولا انت مشتاق &&& انا رقدت البارحه وانت ما امسيت

هذا انت دايم تقلب الصحبه خناق &&& ودايم تغلا ولا انا ماتغليت

صح انك الي لذة وصاله فراق &&& وصح انك الي كل مارحت ماجيت

لكني احبك ومن كثر منساك &&& اشوفك بصوتك كل ماقبلت وقفيت

بدق ولا انا ترى ماني بداق &&& انا لوني الي مزعلك دقيت

تعوذ من بليس وتزين الاخلاق &&& وتلفن محاذر لاتلفن من البيت

شغل جهازك وشحنه بعد الاغلاق &&& ودق لجهازي وعمل كلوز لليت

خل اتصال يقول مشتاق مشتاق &&& والذبذبات تقول مليت مليت

كم تمنيت ان امتلك عقلا كهذا
الذي يمتلكه "القذافي"
حتي اصحو من نومي واقول
للذين يتلذذون بجرحي
"من انتم"

اغليكـ,لاني مقتنع ب أختياري...
مدمن عليك وفي عروقي تسربت

مدري مع الايام
.....أبقدر آنساكـ
ولا آموت......!!!
.....وصورتك وسط عيني!!!