تابع لـ مسابقـۃ |[ مراسلون من منتدانا ● فلندعم الثورة السوريّة بكشف الحقائق ]|

ريف دمشق||كناكر - شهداء التفجير 17-7-2013

تحرير نوى ::اللحظة الأولى لتحرير حاجزحوي في نوى عاصمة الجيدور

الثورة السورية تقصي باب الحارة



فرضت الاحداث السياسية العاصفة في المنطقة نفسها على أجواء الشهر الفضيل بعد أن جاءت قنوات الاخبار والبث المباشر للاحداث السياسية لتنافس قنوات الدراما التي اعتاد الكثيرون على متابعتها في شهر رمضان المبارك.

واعتادت الكثير من الاسر متابعة المسلسلات الدرامية أو المسابقات والبرامج التي تنتج خصيصا لشهر رمضان إلا أن نشرات الاخبار وبرامج الحوارات والتحليلات والبث المباشر للأحداث استطاعت أن تنافس هذه المسلسلات الرمضانيه وتسرق منها بعضا من متابعيها على الشاشة الصغيرة.
تبدل حال المشاهدين في شهر رمضان وتحولت الدراما الشيقة التي عادة ما ينتظرها الكثيرون الى مجموعة من اخبار القتل والاعتداءات والاعتقلات والثورات ولم يعد هناك متسع للكثير من الفرح على شاشات التلفاز.
احداث الشأن السوري والثورة التي تحول فيها الموت الى مجرد رقم يرتفع يوميا ولم يعد بحاجة لاكثر من ناطق اعلامي يخرج ليعلن عن حصيلة قتلى هذا اليوم حلت مكان مسلسل باب الحارة الشهير الذي جمع الاسر العربية من المحيط الى الخليج ولمدة سنوات طويلة.
ولم يفتقد الكثيرون إلى اللكنة السورية المميزة التي كان اطفال العرب يحاكونها ويتغنون بها خلال الاعوام الماضية, بعد أن عوضتهم قنوات الاخبار عنها بأصوات مئات المحليين والناطقين الاعلاميين والخبراء العسكريين والقادة الميدانيين وعلى مدار الساعة.

اللهم إليكَ نشكو أرواحاً أُزهقت ..
و منازلَ دُمرت ،و مصاحف مُزّقت ..
هنا معضمية الشام ..
هنا سوريا ..

من سمــاء حــوران رايات لا اله الا الله ترفرف عاليــآ .. ماشاء الله تبارك الرحمن
اللهــم اعز الاسلام والمسلميــن ..
ودمر الشرك والمشركين واعدائك اعداء الدين ...

طفل بلا رأس !! مسجد بلا مأذنة !! مشفى بلا طبيب !!
مريض بلا دواء !! شتاء بلا موقد !! ليل بلا كهرباء !!
وصيام دون افطار !! في سورية كل شيء مبتور ..... !!
لكن إياكم أن تقولوا : { شعب بلا أمل } !!!!

منقول ~~

#حمص_المحاصرة قام الشيخ حجاج العجمي برصد مبلغ ضخم لنصرة حمص وجمع عليه عدة كتائب للتنسيق والعمل وفي مقدمتهم #جبهة_النصرة .

قامت تنسيقية الثورة السورية في الأردن بمحاولة فريدة لتوطيد العلاقة بين الشعبين السوري و الأردني،وذلك عن طريق توزيع الورود في شوارع العاصمة الأردنية الحبية عمان مع بطاقات كتبت عليها العبارة التالية:

" شكراً لمن منحنا وأطفالنا الدفئ والأمان في حين بادرتنا حكوماتنا بأهوال الحروب والظلم والتهجير، حين نعود الى وطننا سوريا، سنسرد لأبنائنا قصصاً عن كرم الضيافة الأردنية "