نغرق في أفكارِنا،ونحنُ نرتشفُ القهوة

السّلام عليْكم ورحمة الله وبركآتُة

أمنية أريدها منكُم , يَ رفاق وهيَ

حيّنمآ أرحل تذكروا أنني كُنتُ سعيداً بينكم فلا تنسوني بخالص الدعوات بالغفران والتوفيق

وحُسنْ الخآتمة برضا مِنْ ربّ العبآد لا أدري كم سوفَ أعيش لكن ضعوا ببالكم أنني مُغادر هذه الدار فما أريده هوَ

الدعاء بظهر الغيب , أخوكم الفقير لله فواز .

رؤيآ من عينٍ ثآلثة تبّعث في قلوبنآ آلْآملّ

فـ ننبّض بــ دمِ أبيض يمحوْ " سوآدُ حزُن " طغآ على ملْآمحنّآ

فقطّ لـنبتسّمْ

...................... لْأنه يَليُق بــِنآ = )

كثيرًا من النِآس يجّعل الحل هو الْإكتئآب

الدآئم و التأفف من وآقعه ,

و هذآ لآ يعجل بـ رزِق لم يُكتب له !
العآقل هو الذي يتكيّف مع وآقعة كيفمآ كان

مآ دّام لآ يستطيع التغيّر إلىَ الأحسن ..
عش حيآتك, تعْآمل مع المُعطيآت التيْ بينَ يدِيك
فَ و آلله أنك قآدر علىَ أن تخلق السعآده من وكر التعآسة !
فقط .. إملئ قلبك بِ الرضاَ =)

" وبإذن الله انا عند وعدي بسمي ولدي فوآز وأبيه زيّك بآرد ومغرور ويقرأ كُتب "

رزقكِ الله الزوج الصالح الذي سوفَ يكون سببًا لإتيان بذاك الشبل لكي يحمل اسمي المُتواضع / شُكرًا لكِ على وعدكِ
وتقديركِ لنآ فحقًا لا أستحقُ كل هذا ... فما أقول إلا هذه الأربع أحرف شُكرًا فلا املك غيرها .
رافقتكِ السلامة وجعل لقاؤنا بكُل الأحبة الجنان . لكن ليسَ مغرورًا إنما متواضعًا + أنا لستُ مغرورًا إذا كُنتِ ترين
هذه الأحرف على كُلنّ حفظكِ الله .

هيَ هيَ إلى الدرس دَرسٌ الإملاء يَ طُلابي :

إن اللغة العربية لغة حية ، وحضارة العرب هي حضارة مستمرة ، فهي حضارة الأمس واليوم والغد

وعن طريق العرب عرفت أوربا الحضارة ، فقد كانت أوربا تغط في سباتها العميق حين كان العرب يصنعون

الحضارات ، وكانت جامعاتهم تخرج كثيرًا من العلماء في حقل الآداب والعلوم والفنون والطب والهندسة /

إن المثقفين العربَ الذين لم يتقنوا معرفةَ لغتهم ليسوا ناقصي الثقافة فحسب ،

بل في رجولتهم نقصٌ كبير ومهينٌ أيضًا ، واليوم نرَ حالنا من هذه اللغة فلا أحد يُتقنها بشكل الجيد من الجيل الجديد إلا قلّة

لذا سوفَ أضع لكم بعض التصحيحات مِن الأخطاء التي يقع فيها بعض الأخوه نبدأ بداية صغيرة ثّمَ بعدها نتفرع ونُطيل بالشرح إذا وجدنا وقت ومتسع لهذا .

نبدأ :

كلمة شيء الاغلب تُكتب عندهم هكذا ( شئ - شيئ - شي ) الصحيح شيء لنرَ القاعدة إذًا :

أن يكون ما قبلها ساكنًا، فتُكتب حينئذٍ مُفردةً؛ نحو: "جزء، شيْء، دَرْء، ناءٍ، يَنُوء، ، بريء، غِطاء،".

نكتفي بواحدة وبإذن إذا وجدت الوقت سوفَ أكتب موضوعًا كامل وأضعة بقسم العام وفيهِ الفائدة العظيمة بإذن الله

والسّلام عليْكم .

السّلام عليْكم ورحمة الله وبركاتُه

كيفَ حالكم جميعًا .. ؟

حقيقة أودُ أن أعتذر منكم أنني لن أقبل أيُّ طلب صداقة / حقيقة أحسستُ بضغط برفض الكثير من طلبات الصدآقة

لذا أرجوا المعذرة من هذا ، وأيضًا أتمنى عدم الغضب والزجع والخ

شُكرًا لكم .

ممممم أودُ اخباركم عنْ شيء وهيَ فرحة ليّ وحُزن لإهلي

أنني قررت دراسة الطب بالخارج وعن قريب سوفَ أُسافر والدولة هيَ المانيا /

طبعًا بما أنني مريض بالقلب قررت دراسة الطب تخصص جراحة قلب وأكتشف العلاج بنفسي .

الأمر قابل للرفض مِنْ اهلي ويُمكن تُلغى هذه الفكرة سبب اصرار والداي لذا نحنُ بطور الضغط عليهم الوقت

الحالي دعوآتكم لنا بالتوفيق .

فيلم ” Zero ” الأكثر من رائع , فيلم قصير في قرابة الـ 12 دقيقة حصل على

15 جائزة , طبعًا شاهدت الفيلم اليوم وأعجبني حقيقة في مدى إخراج الفكرة وتوظيف الوسائل المناسبه في المكان المناسب

ولا أنسى أيضًا نص الحوار الموظب الذي يمتاز بطابع من ” الرقي والتهذيب ” التحميل اللي باللون الاخضر اضغط عليه وحمل :

gulfup

أنصح بمشاهدته فهوَ حقًا رائع بما تعنية الكلمة إذا فيكم أحد نكرة او يعتبر نفسة نكرة يتابعة < كف

ضحِكْتُ فقالوا ألا تحتشم ، بكيْتُ فقالوا ألا تبتسم !

بسمتُ فقالوا يُرائي بها ، عبستُ فقالوا بدا ما كتم !

صمتُّ فقالوا كليل اللسان ، نطقتُ فقالوا كثير الكلِم !

حلِمتُ فقالوا صنيع الجبان ، ولو كان مقتدرًا لانتقم !

بسلتُ فقالوا لطيشٍ به ، وما كان مجترئـًا لو حكم !

يقولون شذَّ إذا قلتُ لا ، وإمَّعةً حين وافقتهم !

فأيقنت أنّي مهما أردت ، رضا الناس لابد من أن أُذم !

قيل، "إياكم والتمادُح، فإنَّه الذبح " والذبح لما فيه مِن الآفة في دين المادح والممدوح، لأنه - للمادح - إماتةٌ للقلب وإخراجٌ للمرءِ مِن دينه وفيه ذبح للممدوح لأنه يغرُّهُ بأحواله ويغريه بالعُجبِ والكِبر فيرى نفسه أهلا للمِدحة.

وإذا خالط المدح مبالغة أو كذبا كان أوجب للذم، وقيل، إذا سمِعتَ الرَّجُلَ يقُولُ فيكَ مِنَ الخيرِ ما ليسَ فِيك، فلا تَأمَنْ أنْ يَقولَ فيكَ مِنَ الشَّر ما لَيسَ فيكَ.
والمدحُ في الوجه مِن أبغضِ المُعاملات، وخيرٌ منه العِظةُ وإبلاغُ المرءِ بعيوبه. وقيل، إذا رأيتم المداحين فاحثوا في وجوههم التُراب.

وإنْ كان ولا بد، فمدحُ المرءِ في وجهه بما فيه بالحق ودون المبالغة وإذا أُمِنت قائِلةُ المدح بأن لا يؤدي إلى غرور الممدوح وفساد قلبه، ومِن ثمَّ توكيل حقيقته لله تعالى، كقولنا "أَحسبُ أنَّ فيك مِن الخير كذا".

ويجوزُ الثناءُ على الناس بما فيهم (وليس في وجوههم)، على وجه الإعلام بصفاتهم، لتُعرفَ لهم سابقتُهم وتقدمهم بالفضل، فينزلوا منازلهم ويُقتدى بِهم في الخير.

وإذا مُدحتَ أو حُمِدت فعليك أن تتواضع لله وأنْ تستشِعر ضعفكَ وتقصيرك، حتى لا يغلِبَ عليك الكِبر والعُجب. وكان بعض السلف إذا أُثني عليهم يقول، "اللهم اغفر لي ما لا يعلمون، ولا تُؤاخذني بما يقولون، واجعلني خيرا مما يظنون."

كثر بالأوان الأخيرة مدحي بالتقييمات والرسائل فاحببت أنّ أوضح لكم أنني لا أقبل المديح المفرط خشيت

دخول بقلبي شيء وهذا لا أُريدة لنفسي ولكم أيضًا لأننا مهما كبرنا بالمال والمناصب والسمعة لسنا سِوى بشر

ومردنا إلى التُراب .. شُكرًا لكم . على ظنكم بي .