كوِنٌي وِحًيّدُ لٱ يّعنٌي نٌۂٱيّة ٱلعٱلم..

بسم الله
والحمد لله
ولا اله الا الله
والله اكبر

كنا في صغرنا ننظر للحياة ونتمنا ان نكبر والان كبرنا وكل ما كبرنا نزداد ألماً واصبحنا نتمنى لو نرجع اطفال تباً لزمن ضاعت فيه ابتسامتنا

لماذا كل من نحبهم بصدق يتركوننا هل يعاقبوننا علي حبنا لهم بصدق ام هي حال الدنيا فلم يعجبهم حبنا الصادق لهم تباً فالكل اصبحو منافقيين

انظر الي المستقبل وانظر الي داخلي اتسائل لما كل هاذا الحزن بداخلي والي متي سأتحمله وهل سيأتي يوم واكون فيه سعيد سؤال اسئل نفسي كل يوم مليون مره متي سنكون سعداء

يقال الصديق وقت الضيق فماذا اذا كان الضيق من الصديق

قِلةُ آلحَديّث لآ تَعنيّ عَدم آلاحسّآس هُنآكَ آشخآصٌ كُلمَآ تِعبَ آحسّآسهُم تَلاشتْ گَلِمآتِهمْ ..

يحكى ان انثى الاسد خرجت ذات يوم تبحث عن فريسه؛
لتسد رمقها بها بعد ان اعياها الجوع؟
وما هى الاّ لحظات حتى وجدت قطيعاً من الغزلان؛

!!!!!​

وبعد كر وفر ظفرت بغزاله وهمت بفتح بطنها كعادة الاسود لحبها لأحشاء الفريسه؟
فهالها المنظر فقد وجدت جنيناً في بطنها وحاولت جاهدة ان تنقذه ؛
ولكن دون فائدة فتنهّدت تنهيدة ألم ونظرت الى المصّور الذي كان يراقب من بعيد ؛
وكأن لسان حالها يقول (ساعدني على انقاذه)

!!!!!

لم تعد انثى الأسد مهتمة بالفريسه بقدر اهتمامها بذلك الجنين وكيف تنقذه؛؛
في هذه اللحظة فقدت الأمل وانطرحت الى جانبه واخذت وقتاً طويلاً دون حراك؛؛
مما دفع المصّور الى الاقتراب منها واذا بها جثة هامدة؛ في مشهد مؤثر؛
فقد ماتت غبناً وحزناً على ما اقترفته يداها انها مملكة الحيوان التي نستخف بها وبمشاعرها؛
فأين انت يابشار الأسد من هذه الأنثى المفترسه التي جسدت اروع الأمثله في الرأفة والشفقه ؛
قبحك الله من انسان فوالله ان الحيوانات افضل منك بكثيييير ؛؛

لممْ نعُد كـَ آلسَّآبِق ..,!
لـِ كُل مِنَّآا نظْرَتُه لـِ آلححيآة مُختَلفةة ..’!
وعلَيْهَآا نسِيير ...’

أن تكبر بالعمر هو شيء إجباري .. أما أن تكبر بالعقل فهو شيء إختياري..

تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود ليس لأنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور