{} ســـجل ح ـــظورك ببيت شعـر {}

لعبت بحسبة جروحي وكتبت من الحزن عنـوان

(نسيت الي يحبك موت وصار الغيـر يحلالـك)

اذا غيري تبي قربه وصرت في بحـره الغرقـان

نصيحه لا يموت الحـب ومـن قلبـي هنيالـك

مهما تذوب الــــــروح أصبر وأحـــــبك
وأزحف زحف مصيوب وأمشي على دربك

مشينا بدنيانا خذنا وخلينا .. طويله عريضه مالها أول ولا تالي
نسافر لمستقبل جهولٍ يمنّينا .. وماضٍ تشد القلب ذكراه بحبالي

اغمض عيني كي لا ارى طيوفك فانه يمحيني
حتى في سواد انقش صورتك فاراك بلا عيني

احبك لو تكووون حاظر
احبك لو تكووون هاجر

فما عدت انا
وما عادت الاحلام

لماذا يتعبني هذا القلب هكذا بشوقه

فهو مشتاقٌ إليك كاشتياق الأرض للمطر

كاشتياق الطفل لأمه

كاشتياق الظمأن للماء

كاشتياق الزهر لرحيقه

كاشتياق العاشق للحب

حبيبي أنا بانتظارك في ذلك المكان

فالحب لا يكتمل الا بوجودي معك

عندما أبدأ بالكتابة

أجد نفسي وأجد ذاتي
أجد نفسي تنطق بالحروف المقهورة
التي تأبى أن تتوراى بين السطور
أجد ببعض الأحيان
أدمعي تنساب على ورقتي تبللها
فتبقى حروفي هي ذاتي الخجول
الذي تريد التحرر ولكنها تأبى
وأحياناً عندما أكتب
أنسى أن لي أبجديات ومقاييس
المفروض لا أفرًط بها

أما عندما أكتب عن حبي
أجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطور
لأنني أجد حبي بداخلي
نابع بكل حساسية
وعندما أهدي حبيبي أحرفي
أجدها لاتعطي معنى
مثل الذي في وجداني
لأن الذي في وجداني
أكثر بكثير
فأحتار
وتبدأ معاناتي
وتبدأ فصول إعترافاتي
بورقتي التي قد أمزقها بعد ذلك
لأنها قد تظهر نقاط ضعفي
ولكن بعدها
أحس بالراحة
وأنني وجدتُ ذاتي التائه

فهل ياترى أستطيع إهداء أحرفي


إليك يا من أحبك القلب
إليك يا من إحتوتك العيون
إليك يا من أعيش لأجله
إليك يا من طيفك يلاحقني
إليك يا من أرى صورتك في كل مكان
في كتبي .. في أحلامي .. في صحوتي
إليك يا من يرتعش كياني
من شدة الشوق إلى رؤياك
فقط عند ذكر إسمك
حـبـيـبـي...
هذا أقل ما أستطيع التعبير عنه
لأن حبك يزيد في قلبي كل لحظة
ولأنك أنت
كل شيء في حياتي..

حبيـ ..لك ليس بالبعد يقاس ,,

آنما آستشعر وجدكـ بآرقـ آحساس ,,

^^

لو خيروني بين حضنڪْ والموت ..





امــوت مليون مــره واحضنـڪْ