القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم) |
#1
|
||||
|
||||
العسل الدرس الأول 1
العسل
الأمراض التي يعالجها الـعـسل لقد عثر على جثة طفل مغمورة في إناء مملوء بعسل النحل وذلك في هرم من أهرامات الفراعنة بمصر.. وذلك إن دل على شيء فإنما يدل على ما في «العسل» من عجائب جعلت جثة هذا الطفل خلال 4500 سنة لا تتعفن ولا تعطب.. وذلك بقدرة الله الذي أودع في «العسل» شفاء من كل داء إلا الموت.. وصدق الله العظيم إذا يقول في سورة النحل: «يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس...» النحل: 69 فالنحل يسعى بوحي من الله ليجمع من رحيق الزهور ذلك الشراب الذي يستقبله في بطنه ليخرجه من فمه عسلاً قد أودع فيه خلاصة النباتات الطيبة مع تجهيزها في بطن النحل لتكون بلسماً شافياً من كل داء. فعن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «الشفاء في ثلاث: شربة عسل.. وشرطة محجم.. وكية بنار، وأنهى أمتي عن الكي» رواه البخاري . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على ما جاء في كتاب «زاد المعاد في هدي خير العباد» يشرب «العسل» مخففاً بالماء على الريق.. ويا حبذا لو شربت «العسل» على الريق بماء زمزم فإنه الدواء الجامع، والبلسم النافع لكل داء، وللوقاية من كل وباء.. وقد جاء في سن ابن ماجة مرفوعاً من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه: «من لعق ثلاث غدوات كل شهر لم يصبه عظيم البلاء » . كيف لا وقد ثبت علمياً أن البكتريا لا تعيش في «العسل» لاحتوائه على «مادة البوتاس» وهي التي تمنع عن البكتريا الرطوبة التي هي مادة حياتها، كما قال الدكتور «جارفس» في كتابه «طب الشعوب» . وإن لم نسمع أو يصلنا خبر المصداقية العلمية لما في «العسل» من فوائد فنحن على يقين مطلق في أن قول الله تعالى حق.. لأنه الخالق للعسل والنحل والخالق لكل شيء. «ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير» الملك: 14 . ولمعرفة غش «العسل» توضع قطرات من «العسل» في السبرتو «الكحول الأحمر» فإن ترسب فيه فهو عسل حقيقي غير مغشوش، أو يسكب على إناء حتى يكون كالخليط فإن تقطع فهو مغشوش. ولقد كان عوف بن مالك الأشجعي رضى الله تعالى عنه يكتحل «بالعسل» ويداوي به من كل سقم إيماناً بكتاب الله تعالى: «فيه شفاء للناس» . ويجب على كل مسلم أن يؤمن بذلك وأن ينتفع بهذا الدواء الإلهي، وليكون عبداً ربانياً معتمداً على الله الشافي وحده.. ووالله ما كثرت العلل وزاد المرض إلا لبعد الإنسان عن منهج الله، وشريعة الله. وصدق الله العظيم: «ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا» طه: 124 . والنحلة التي أوحى الله تعالى إليها تتخذ بيوتاً من الجبال والشجر ومما يعرشون.. لا شك أن الله تعالى بوحيه الكريم إليها منحها بذلك سراً عظيماً.. وهذا السر أنه سبحانه أوحى إليها أن تأكل من كل الثمرات، بعد ذلك تنطلق في سبيل الله خاشعة ذليلة له سبحانه.. لأنهما خلقت لتعبد الله تعالى وتسبحه.. وذلك في إطار جماعة النحل الآمنة ليكون السر أن يخرج من بطنها شراب مختلف ألوانه وهو شفاء للناس من كل أمراضهم.. وذلك فيه آية عظيمة لمن يتدبر ويتفكر.. وصدق الله العظيم إذ يقول: «وأوحى ربك إلى النحل أن اتخذي من الجبال بيوتاً ومن الشجر ومما يعرشون * ثم كلي من كل الثمرات فاسلكي سبل ربك ذللاً يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس إن في ذلك لآية لقوم يتفكرون» النحل:68- 69 . فسبحان من أوحى وأبدع.. المنعم على عباده بكل النعم.. ويا لها من نعمة.. نعمة عسل النحل.. الذي فيه شفاء للناس، وتحقيق ذلك للقوم الذين هم به مؤمنون، ولديهم الاعتقاد الصادق بأن هذا الصنع الذي أبدعه رب العزة بقدرته أن ييسر الله فيه الشفاء مع يقين المسلم بحسن ظنه في الله بأنه سيشفيه بذلك الشراب.. فلا شك أن الاعتقاد نصف الشفاء.. وبهذا تتحقق فيهم آية الشفاء والعافية لقبولهم بشرى الشفاء «بالعسل» لهم مقدماً.. يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: « لكل داء دواء» فإذا أصاب دواء الداء برأ بإذن الله عز وجل . وإذا كان «العسل» قد جعله الله دواء لكل داء حيث يقول سبحانه: «فيه شفاء للناس» فإن من رحمته أن عمم الشفاء لكل الناس ما داموا يستعملونه إذا شاء الله أن يشفيهم. «وإذا مرضت فهو يشفين» الشعراء: 80 . هو الله القادر على كل شيء، ورحيم كل شيء.. لقد ثبت أن عبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما كان لا يشكو قرحة أو شيئاً إلا جعل عليه عسلاً.. حتى الدمل إذا خرج عليه طلاه «بالعسل» وذلك للثقة في قول الحق عز وجل.. وهذا هو اليقين الحق.. والإيمان الصدق. تركيب العسل آية إبداع للحق سبحانه هل تصدق أن حلاوة السكر الموجودة في «العسل» هي أضعاف حلاوة السكر المصنوع.. وأن أنواع السكر في «العسل» أكثر من خمسة عشر نوعاً من السكر.. مثل سكر الفواكه «فركتوز» وسكر العنب «جلوكوز» وسكر القصب «سكروز» وسكر الشعير «مالتوز» . وتوجد في «العسل» «فيتامينات» قد تكون هي كل ما يحتاجه جسم الإنسان من فيتامينات وهي: أ، ب1 ، ب 2، ب 3، ب ه، ب 6، د، ك، و، هـ وفوليك أسيد وحمض النيكوتنيك.. وهذه الفيتامينات أقوى وأنقى الفيتامينات التي يحتاجها الجسم، ويمتصها بسهولة خلال ساعة من تناول «العسل» .. خلافاً للفيتامينات المتوافرة والمتفرقة في مأكولات أخرى، وهي أبطأ وأضعف من فيتامينات «العسل» ، وتوجد كذلك «معادن وأملاح» في «العسل» كالحديد، والكبريت،والمغنسيوم، والفوسفور، والكا لسيوم، واليود، والبوتاسيوم، والصويوم، والكلور، والنحاس والكروم، والنيكل، والرصاص، والسيليكا، والمنجنيز، والألمونيوم، والبورون، والليثيوم، والقصدير، والخارصين، والتيتانيوم.. «والعجيب أن هذه من مكونات التراب الذي منه خلق الإنسان» ويوجد «بالعسل» «خمائر وأحماض» مهمة جداً لجسم الإنسان ولحياته وحيويته، مثل خميرة الأميليز، وخميرة الأنفرتيز، وخميرة الكاتالير، وخميرة الفوسفاتيز، وخميرة البروكسيد.. «وأما الأحماض » فيوجد «بالعسل» حمض النمليك، واللبنيك، والليمونيك، والطرطريك، والأوكساليك، والبيروجلوتاهيك، والجلولونيك. ويوجد «بالعسل» «هرمونات» قوية منشطة فعالة بها مضادات حيوية تقي الإنسان من كافة الأمراض، وتفتك بأعتى الجراثيم والميكروبات، واكتشف أن «بالعسل» مادة الديوتيريوم «هيدروجين ثقيل» المضاد للسرطان. للحساسية يضاف على فنجان من «العسل» الفزلين، وزيت الورد، ويدهن مكان الحساسية صباحاً ومساء، مع تجنب المواد المثيرة للحساسية كالبيض والمانجو، ومع الدهان يتم تناول ملعقة غسل يومياً. لجمال المرأة وبهاء الوجه تدهن الوجه «بالعسل» ويكون الجسم في حالة استرخاء، وتكثر من التسبيح في هدوء ولمدة ربع ساعة، ثم تغسل الوجه بماء دافئ ويجفف ثم يدهن بقليل من زيت الزيتون، وتكرر هذه العملية متواصلة لمدة أسبوع، بعد ذلك سوف يشع الوجه إن شاء الله تعالى بالنضارة والاحمرار.. ولكن على المرأة أن تختمر ولا تبدي زينتها إلا لزوجها ومحارمها.، وإلا فإنها تعد آثمة.. لأن الخمار واجب لكل امرأة مسلمة. للجروح يدهن الجرح «بالعسل » مع تضميده وتجنب الجروح البلل، ولا تنزع إلا كل ثلاثة أيام.. وستفاجأ يا أخي باندمال الجرح والتآمه بلا تقيحات إن شاء الله تعالى.. واحذر أن يكون «العسل» مغشوشاً. للحروق يؤتى «بالعسل» ويخلط مع مقداره من الفزلين ويدهن به الحرق صباحاً ومساء حتى يتقشر الجلد المحروق.. ولسوف تجد بقدرة الله عز وجل أن الجلد كأنه لم يحرق من قبل.. أو تضرب بيضة في ملعقة عسل ويدهن بذلك مكان الحرق يومياً فإنه مفيد كذلك. لقتل القمل وبيضه يدهن رأس المصاب «بالعسل» مع التدليك ليتخلل أصول الشعر. ويا حبذا لو كان ذلك قبل النوم، مع تغطية الرأس، وفي الصباح تغسل بماء دافئ مع التمشيط وكرر هذه العملية لمدة أسبوع متواصل ليقطع دابر كل القمل وبيضه.. والنظافة من الإيمان. لعلاج الأرق كوب من اللبن الدافئ، يحلى بملعقة عسل كبيرة ويشرب قبل النوم بساعة، وسرعان ما ستنام بعدها نوماً هادئاً ممتعاً حتى أذان الفجر إن شاء الله تعالى. للأمراض النفسية والجنون لو داوم المريض على أكل عسل النحل، وسلم ظهره للدغ النحلات، مع دهن اللدغة «بالعسل» ، واستمر على ذلك ولو كل شهر مرة، مع أكل «العسل» ومضغ شممعه كالعلك، مع دهان الرأس بغذاء الملكات قليلاً فلن ينقضي عام بإذن الله تعالى إلا ويهنأ في حياته ويبرأ من هذه الأمراض. للصرع يشرب على الريق يومياً فنجان عسل نحل وكذلك في المساء، ويقرأ سورة الجن على كوب ماء ساخن محلى بعسل النحل ويضرب، وبعد ذلك ينام المريض.. ويستمر على ذلك لمدة أسبوع.. ولسوف يزول أثر الصداع تماماً بقدرة الله. لجميع أمراض العيون يكتحل المريض بعسل النحل صباحاً وقبل النوم، مع تناول ملعقة بعد ذلك يومياً.. والعجيب أن أطباء العيون يقولون إن «التراكوما» لا تزول لما يرونه من فشل أدويتهم.. أما دواء الله عز وجل «عسل النحل» فقد أزالها بعد عدة تجارب. للحموضة لم أكن أنا شخصياً أعاني من أي مرض كان ولله الحمد.. وذلك لكثرة تناولي لعسل النحل.. وفجأة انقطعت عنه وكنت قد أصبت بالأميبيا لولى، فاستعملت بإشارة طبيب حبوب الفلاجيل التي كانت تضرني لما أحدثته من آثار جانبية مؤذية.. منها الحموضة، فتوقفت عن برنامج العلاج واستعملت «الثوم» و «العسل» ، فانتهت الحموضة ومعها الأميبيا.. وذلك ببلع فص «الثوم» على الريق بكوب لبن محلى بملعقة عسل لمدة خمسة أيام كان كل شيء ولله الحمد قد انتهى.. وصدق القائل: «إن » العسل « أحسن صديق للمعدة » .. وأقول إن أخطر عدو للمعدة وللإنسان هي الأدوية الكيميائية والعياذ بالله. لعلاج الإسهال إن حديث الحبيب محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يذكرني دوماً بعظمة فوائد «العسل» .. فهذا الرجل الذي جاء إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وقال له: أخي استطلق بطنه.. فأمره الرسول صلى الله عليه وآله وسلم بأن يسقيه عسلاً.. وكان الرجل متعجلاً لشفاء أخيه فرجع إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهو يقول: لقد سقيته عسلاً فلم يزده إلا استطلاقاً.. وقد راجع الرجل الرسول صلى الله عليه وسلم مرارا.. وفي كل مرة كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول له: « اسقه عسلاً» وفي المرة الأخيرة رد عليه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «صدق الله .. وكذب بطن أخيك» .. على ما جاء في مسلم.. فهذا الرجل لم يصبر حتى يهضم «العسل» ، وظن أن الأمر كالماء يروى الظمآن عقب شربه مباشرة ونسي بأن «العسل» غذاء ودواء لابد وأن نصبر عليه ولو ساعة لهضمه ليؤدي فاعليته.. وما رجع الرجل إلى دار أخيه حتى وجد أخاه قد شفى تماماً وكأنه فك من عقال. «فالعسل» من الأدوية الفعالة لعلاج الإسهال كما ثبت. للإمساك نقيض الإسهال.. يؤخذ له كوب من اللبن البارد المذاب فيه ملعقة عسل نحل صباحاً ومساء فإنه يلين المعدة ويطهرها تطهيراً. للتقيؤ -الطراش يغلى القرنفل جيداً ويحلى بعسل النحل ويشرب فنجان قبل كل وجبة فإنه يوقف القيء ويمنع الغثيان. للقرحة يؤخذ نصف كوب عسل وكوب لبن ساخن ويمزجا معاً، مع طحين قشو الموز المجفف قدر ملعقة صباحاً ومساء لمدة شهر، ولسوف ترى عجباً بشعورك بالعافية بعون الله من القرحة تماماً ولن تبتلى بمشرط الجراح إن شاء الله تعالى. للأمراض الصدرية يؤخذ عصير الفجل مع ملعقة عسل نحل في كوب ماء دافئ صباحاً ومساء، فإنه يقضي على الأمراض الصدرية، وينظف الصدر تماماً، وكذلك لو أخذ لبان دكر «شحرى» مغلي في ماء ومحلى بعسل النحل فإنه أقوى وأنشط للرئتين. لعلاج البخر-إنتان رائحة الفم تؤخذ ملعقتين من «العسل» وتذاب في ماء ويغلى على نار هادئة حتى يتكون البخار ويستنشق عن طريق الفم من خلال قمع مقلوب فوق الإناء وتكرر هذه الجلسة مع استمرار مضغ شمع «العسل» .. وسوف تجد مع الأيام زوال البخر تماماً بقدرة الله عز وجل. بحة الصوت نفس العملية السابقة مع الاستنشاق عن طريق الفم مع الغرغرة بماء مذاب فيه عسل وقليل من الملح وخلال ثلاثة أيام سوف تضيع بحة الصوت إن شاء الله تعالى. الأنفلونزا يستنشق بخار مغلي «العسل» و «البصل» قبل النوم مع شرب ملعقة عسل بعد كل أكل، والمغلي هو عبارة عن عسل ومبشور بصلة صغيرة ويوضع ذلك في إناء به ماء على النار حتى يتبخر. للقوباء يعصر الشبت ويلقى قدر فنجان في نصف كوب عسل ويغلى معاً، ثم يحفظ في برطمان ويدهن به للقوباء فإنه يزيلها بسرعة بإذن الله. لآلام اللثة وتقوية الأسنان يخلط «العسل» بالخل ويتمضمض به صباحاً ومساء، وكذلك تدليك اللثة «بالعسل» واستعمال السواك كفرشة الأسنان و «العسل» كالمعجون أعظم واقي للأسنان من التسوس ومقو للثة والأسنان معاً. للدوالي لعلاج الدوالي وقرحتها يستعمل «العسل» كدهان ثلاث مرات يومياً مع المساج برفق، ويشرب ملعقة كذلك بعد كل وجبة ويستمر على ذلك بصبر حتى تزول الدوالي تماماً إن شاء الله تعالى. للقرح المتعفنة والغرغرينا يؤخذ فنجان من «العسل» وفنجان من زيت كبد الحوت ويمزجان جيداً ويدهن من هذه «الخلطة» بعد تنظيف الجرح بمطهر «وهو عسل نحل في ماء دافئ» ويضمد عليه بشاش وتكرر يومياً هذه العملية مع شرب «العسل» بكمية وافرة يومياً قدر فنجان. للأورام الخبيثة يستعمل غراء النحل لذلك.. وذلك بتضميد الورم بالغراء مع التنظيف المستمر والتغيير يومياً مع أخذ ملعقة صباحاً ومساءً قبل الطعام. ********* وبهذا أتمنا أن نكون قد إستفدنا من هذا الدرس ... والبقية سنكملها في درس أخر بإذن الله . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع العسل الدرس الأول 1: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
{ الدرس الثالث } - { صندوق الأدوات - الجزء الأول }-(الفوتوشوب) | العاشق 2005 | نشأة مُبدع | 2 | 08-08-2010 01:51 PM |
العسل يامحبي العسل | ZABOBAH | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 6 | 08-20-2009 12:40 AM |
{ الدرس الأول } - { الأســاســـــيات }-(الفوتوشوب) | العاشق 2005 | نشأة مُبدع | 0 | 10-08-2008 09:51 PM |
أخيراً : كل مشاكل الكمبيوتر لها حل هنا بإذن الله (الدرس الأول) | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 10-08-2008 06:50 PM |