قسم القصص والروايات قسم يختص بالقصص والروايات من الإبداع الشخصي للأعضاء
(يُمنع المنقول منعًا باتًا) |
#1
|
||||
|
||||
سر خميسة : الحلقة 11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة. أولاً في بداية موضوعي حاب أن أرحب بمديرنا الفاضل أحمد.. ومشرفية وفريق العمل بجميع أنواعة ولا أنسا أعضاء المنتدى هم بهجة الجميع.. الذي يفاجؤنكـ بردودهم الحلوة والعطرة كالياسميـ؟ـن أرحب بكم في سلسلة قصة سر خميسة ((الحلقة الحادية عشر)) ولمــ،ـن أراد متابعة سلسلة قصة سر خميسة من البداية فل يتفضل 1,2,3,4,5,6,7,8,9,10 لا أريد أن أطي،ـل عليكم أترككــم مع القصة... ((( فرجة ممــــــتعة للجميع))) بنر الحلقة,,,, كتابة القصة: IMEL مراجعتها من الأخطاء النحوية:IMEL تنسيق الموضوع:KING OF ART تصمييم الطاقم:KING OF ART [الإثنين 30 ماي 2005](13:33)(بجبال الأنديز) فتح ديكسي عينيه و قد وجد جنوده و هم يوقظوه ، فإسترجع وعيه بسرعة و تذكر ما حدث له فغضب بشدة، ثم أخبره أحد جنوده أن ريميس سرقت الطائرة فزاد هذا غضبه، أمسك قلادته- قلادة المخلب- و قال « يبدوا أني سأضطر إلى إستخدامها » ثم تذكر شيئا عنها {... بينما كان ديكسي جالسا مع مجموعة من الأشخاص، دخلت عليهم إمرأة و مساعد لها يحمل صندوق به قلائد كان عددها تسعة، ثم قالت المرأة « أرحب بكم هنا ، لقد تأهلتم أنتم التسعة لنيل جوائز أقوياء العالم و هي عبارة عن قلائد تختزن بداخلها قوى رهيبة و تسمى قلائد التنين، إنه بمجرد وضعها على أعناقكم فإنكم ستمتلكون قدرات غريبة»، ثم وزع المساعد القلائد على الأشخاص و قد أكملت المرأة حديثها « بصفتي القائدة الثانية فإني أقدم لكم إمتيازات خاصة كما سنقدم لكم دعمنا شرط أن تدعمونا أنتم كذلك، و أعلمكم أن القلائد تسلب من صاحبها عند أي مخالفة قانونية مع المحكمة العليا، و أريد أن أعلمكم أيضا أن هذه القلائد لها إستعمال آخر ، فقد صنعت هذه القلائد قبل ألف عام على يد "أمود" إنه الوحيد الذي إكتشف أسرار الطاقات السبع، و لكي لا أخرج عن الموضوع فإنه بمقدوركم الإندماج مع هذه القلائد فما عليكم سوى قول كلمة "تحول" و أنتم تمسكونها لتتحولوا، من إيجابياتها أنها تضاعف قوتكم أزيد من 800 مرة، لكن سلبياتها هو أنها تحولكم إلى مخلوقات وسيطية بين البشر و التماسيح أو التنانين، و السلبية الثانية هي أن التحول الذي يتم يعتمد على طاقة الحياة المستوى الأول من الطاقة، لذلك لا ننصحكم بهذا التحول فهو يقصر من مدة عيشكم، هذا ما لدينا الآن ... » ثم خرجت المرأة و مساعدها ، و قد كان ديكسي سعيدا بحصوله على تلك القلادة، ...}. و هو يمسك قلادته قال « تحول » فنبع شعاع شديد من القلادة و قد غطاه كليا... في ذلك الوقت كان الثلاثة على متن الطائرة، و بعد مدة إستشعر سفين بعينه إقتراب جسم رآه من قبل، فصدم من الأمر عندما رأه بواسطة عينه ، فأسرع عند ريميس و ليوي و قال لهما :« اللعنة، إنه آت عندنا بسرعة كبيرة » تفاجئتا من الأمر ، فقالت ريميس « كم أنا غبية ، لقد نسيت أمر القلادة، سفين كيف هو شكله ؟ » فقال لها « إنه مثل الوحوش » فقالت ليوي « ريميس ، سفين ، ماذا يجري ؟» فقال سفين « كيف علمت بأمر القلادة أنها تحول حاملها » فردت عليه « لا تنسى أني كنت مخطوبة أحد التنانين لذلك أنا أعرف كل شيء عن تلك القلائد » فقالت ليوي « هل تقصدين جين ؟»، نظرت ريميس إلى ليوي بغضب و قالت لها « لا أريد أن أسمع إسمه يذكر من جديد أمامي » فقالت ليوي و هي تضع يدها على فمها « اا، آسفة لقد نسيت » ثم قالت ريميس « سفين، أريد أن أقول لك شيئا على إنفراد ، هل تستطيع أن تأتي معي ؟» فقالت ليوي « ما الأمر ؟ لم على إنفراد ؟ » فردت ريميس «لن أجيبك ليوي، إنه أمر لا أستطيع إخبارك به »، ثم دخلت مع سفين إلى غرفة، حينها شعرت ليوي بضيق و قد بدأت تحدث نفسها « لقد جلبت لريمس و سفين التهلكة و المشقة فقط من أجل طموحي، إنني إنسانة سيئة تجيد لوم نفسها فقط كما تقول ريميس ، إني لم أقدم لهما شيئا مفيدا حتى الآن » و بدأت تسيل الدموع من عينيها، و بعد لحظات خرجا ريميس و سفين من الغرفة فرأتهما ، أتت بجوارهما و هي تبكي و قالت « أنا آسفة، ليس لدي سوى الآسف، هذا ما أقدر عليه» ، نظرت إليها ريميس بغضب ثم إقتربت منها و صفعتها بقوة حتى أسقطتها أرضا و قالت بغضب و صرخ « ماذا سأفعل بأسفك هذا ؟ فهو لن يخرجنا من هذا المأزق، حياتنا باتت على المحك بسببك ، فهل ترين أن الآسف يصلح ؟» نهضت ليوي و سجدت على ركبتيها و هي تبكي و قالت « أنا آسفة...،أنا آسفة...، أنا آاااسفة....» فقامت ريميس بركلها إلى بطنها و رمتها أرضا على بعد منها، تفاجىء سفين من ذلك و حاول التدخل لكنها صرخت في وجهه « لا تتدخل سفين » ثم ذهبت بقربها و أوقفتها من ملابسها بيدها و قالت لها بغضب « متى ستتوقفين عن التأسف المزعج هذا ؟» ثم رمتها على سفين و قالت له « سفين خذها معك و اهربا أو اختبئا » ثم غادرت المكان، بينما ظلت ليوي صامتة و الدموع مسجونة في عينيها و قد أخذها سفين معه إلى مكان آخر...، ظلت ريميس تبحث بين الغرف حتى وجدت غرفة بها معدات طبية و بعد بحث صغير عثرت على ثمرة-فاكهة- حمراء تشبه البرتقال لكن حجمها كان كبير بعض الشيء فقالت و قد أخذتها بيدها « الآن عرفت سر علاجك يا ديكسي » ثم وضعت الثمرة بحقيبتها، و إنطلقت نحو باب الطائرة و فتحتها و ثم صعدت على ظهر الطائرة منتظرة مجيء ديكسي المتحول...، في تلك اللحظات كانت ليوي برفقة سفين تنظر إلى الأرض بوجه حزين و بصمت و هي تحبس غيضها و بكاؤها في قلبها.... (13:51)(جبال الأنديز) بعد لحظات لمحت ريميس..ديكسي و هو قادم نحوها، و قد تغيرت هيئته بالكامل فقد ظهر على شكل بنية الإنسان لكن كان يملك جناحان مشوكان و بفضلهما تمكن من الطيران، كما أن وجهه على هيئة تنين و يحمل قرنان كالأشواك و يديه و رجليه كالتنانين و كلها مشوكة، كانت حالته تبعث على الفزع فقد تحول إلى صفة وسيطة بين البشر و التنين. بمواصفات بشعة... إقترب ديكسي من الطائرة فلمح ريميس على سطحها تفاجىء من وجودها فهمس في خاطرها « هذه الحقيرة. ألا تعرف معنى الإستسلام »، كانت ريميس تبدو عازمة و واثقة من نفسها و ملامحها تبدي الجدية الممزوجة بإبتسامة خفيفة، فتعجب لذلك لكنه كان يحس بشيء من المتعة، و بعد أن وصل بقربها قالت له « أخيرا ، قمت بإستخدامها ، يبدوا فعلا أنك لا تدرك عواقب أفعالك و لا تتعلم من أخطائك » إبتسم و هو يحلق نحوها و قال « ظننت أني سأفاجئك بشكلي هذا ، لكن لم أنجح في ذلك » فقالت له « إني أعرف عن تلك القلائد ما لا تعرفه أنت »، بدأ يحوم حولها عن بعد و قال في نفسه « هذه الحقيرة لها معرفة واسعة من الصعب هزيمتها تجريديا ، فعلا أنا غبي ، إنها إبنة لشخصين من أقوى الأشخاص في العالم ، إنها من عائلة متعطشي الدماء أولائك ، لكن بقوتي هذه التي تفوق سابقتها ألف مرة لن تستطيع بالتأكيد هزمي ، حتى و لو كانت في أقصى درجات نشاطها » ثم قال لها جهرا « بأي طريقة تريدين أن أقضي عليك ، سأترك لك الخيار »، إبتسمت إبتسامة خفيفة و قالت « بالطريقة التي يقع فيها الذئب في فخه » فقال مبتسما « لك ذلك إذا » ، و بعد رمشة عين وقف بقربها و غرز مخالبه داخل بطنها بطريقة مفاجئة و قال مبتسما ينظر إليها بإستهتار « إن الحياة أليمة » نظرت حينها ريميس بتفاجؤ إليه و قد ظلت صامتة لفترة ثم قالت « كان بإمكانك أن تقتلني لما لم تفعل ذلك ، لما لم تغرز مخالبك داخل قلبي أو عقلي ؟»، فقال بشرور « لأني أحب سماع ألام ضحاياي، إنه صوت عذب في أذن »، ثم أخرج مخالبه من بطنها التي بدأت تنزف دماءا، و قام بلعق مخالبه و قال و علامات الشرور على وجهه « أحب طعم دماء ضحاياي »، إبتعدت ريميس عنه قليلا و قد وضعت يدها على بطنها لتوقف تسرب الدماء، و بدأت تنظر إليه نظرة حزن و قالت « لقد قتلت بداخلي آخر نقطة إستعطاف مني نحوك ، عسى أن تكون بشرا ، إنك شيطان أخرس ، مأواك الجحيم ، نار تخلد أنت و قرانك من شياطين البشر و إبليس » نظر إليها مبتسما و هو لا يزال يلعق مخالبه « أوووه ! الآن أسمع لغوا منك لا يهينني أبدا »، ثم حاول مهاجمتها بمخلبه نحو كتفها لكنها بسرعة تفادته و إبتعدت عنه مسافة و في لحظة توقفها تفاجأت بوجوده خلفها و قال لها « بطيئة » ثم غرز مخالبه في ظهرها فصرخت بقوة « ااااااااااااااه!» و بدأت تسيل الدموع من عيونها بلا إرادة، إستدارت نحوه و حاولت لكمه لكنه إختفى من أمامها فحاولت الإستدارة من جديد إلى خلفها لكنه لم يكن من ورائها فدارت دورة كاملة لتراه فلم تجد له أثر على سطح الطائرة، ثم سمعت صوته « هل تبحثين عني ؟ » رفعت رأسها حينها نحو الأعلى لتراه يحلق عن بعد، كانت تحس بألم شديد كما بدأت تحس بإرتعاش جسمها فقالت له « سوف أقتلك الآن بلا تردد و بلا رقابة ، فقد أذن لي ربي بذلك ، أنت خطر على البشر ، و نحن الآن في حرب بين منصر للشيطان و منصرة لخالقها، لنرى من سينتصر في هذه الحرب »، إبتسم ديكسي حينها و إمتلكه شعور بالمتعة فقال لها « لقد إنقلبت الوضعية على عاقبها ، ألم تدركي ذلك بعد ؟» فقالت له بإستهزاء « لا تحاول تقليدي ، فأنت لا تجيد الإهانة ، ثرثرتك المزعجة سخيفة، هيا إقتلني إن إستطعت أو عذبني إن إستطعت » فقال ديكسي بفرح « لقد جنيت على نفسكي ، إشهدي على هذا يوم بعثك » إستغربت من كلامه فحاولت قول شيء لكنه فاجئها بلكمة إلى وجهها فأسقطها على السطح على بعد و وضع بخفة رجله على رأسها و قال لها « لن أنساك مهما حييت ، سيكون هذا شرفا لك بالتأكيد، أنت أول شخص يجعلني أصل إلى هذا المستوى من الشرور» ثم بدأ بالضغط على رأسها بواسطة قدمه و بعدها بدأ بضربها (إلى رأسها) بشدة مرات عديدة، و عند ذلك كانت رميس تتألم بشدة و لكن كانت تفكر في أمر « كيف هذا ؟ لقد جعلي في حيرة من أمري هل يجوز لي قتله، لقد ذكر كلمة بعث، هذا يعني أنه يؤمن ببعثه يوم الحساب، لكن ... » كانت في حيرة من أمرها حول هوية ديكسي ما إن كان شخصا ملحذا أم مؤمنا ، و بعد لحظات أمسكت رجله و منعته من أن يضرب رأسها مرة أخرى فنظر إليها بعجب و نظرت إليه بغضب فقال لها « أوووه ، يبدوا أنك لاتزالي تحتفظين بالمفاجآت، » و ما أن أكمل كلامه حتى رفعته بيدها عاليا-قامت بدفعه عاليا في السماء- فتحكم بنفسه إذ رفرف بجناحيه ليأخذ توازنه في السماء، بينما هي نهضت بسرعة و ركضت بعيدا عنه ، لكن في لحظة مفاجئة وقف أمامها و قد غرز مخالبه داخل قلبها، فتوقفت متفاجئة و صامتة و قالت في خاطرها « إنك ملحذ » بعدها قام ديكسي بغرز مخلبه مجددا مرة بعد مرة إلى أن غضب فقال لها « أيتها اللعينة ماذا صار بقلبك ؟» فإبتسمت ريميس و قالت « مهما أصبحت قوتك أقوى فإنك لن تستطيع قتلي » نظر إليها بغضب و حاول غرز مخالبه بدماغها فأمسكت يده و منعته من ذلك و قالت « أنسيت أنني أستطيع أن أصلب جسمي ، لكن لم أصلب جسمي كله لذلك صلبت الأعضاء التي يؤدي تخريبها إلى الموت كالدماغ، النخاع و القلب و النسل ، لذلك حتى و إن أصبت أي عضو فلن تقتلي ، و بالمعنى الصريح أنت لن تستطيع قتلي ، لذلك عذبني فأنا تعودت منذ زمن طويل على العذاب و الألم » إزداد غضب ديكسي أكثر فحاول ضربها بمخالب يده الأخرى فقامت هي قبله بلكمه بيدها اليسرى إلى وجهه بقوة فأزاحته على سطح الطائرة لمسافة كبيرة فتفاجىء منها و قال في خاطره « هذه البغيضة لا تزال تملك الطاقة و القوة لمجابهتي » فقالت له « قد تتفاجىء من ضربتي هذه لأنها جعلتك تشعر بالألم ، السر بسيط إنني و بكل صراحة لا أملك طاقة كبيرة الآن فطاقتي منخفضة جدا لذلك حميت أعضائي المهمة فقط ، لكن بعد أقل من ساعة من الآن سوف تصبح طاقتي مرتفعة، لذلك إحذر فأنا الآن سوف أقتلك بلا تردد أو شفقة و هذا وعد مني » إبتسم ديكسي و قال لها « إذا سوف أقتلك قبل وصول تلك الساعة، إستعدي لأني سأغير ساحة القتال » ثم بدأت تحوم حوله رياح شديدة تزداد شدتها شيئا فشيئا، و كانت ريميس في حالة لا يرثى لها فقد تعرضت لجروح كثيرة و بليغة و مع ذلك ظلت صامدة تواجه ديكسي الذي كون إعصارا برياحه تلك و وجهه نحوها، إخترقها الإعصار دون أن تقوم بأي مقاومة أو حركة ، فرفعها الإعصار عاليا و أبعدها عن سطح الطائرة التي ظلت تحلق مبتعدة عنها ، و فجأت وجدت ريميس نفسها وسط مجال كروي من الرياح حيث أنها لم تسقط في الأسفل كما توقعت. و قد أحست و كأنها مقبوضة من كل جانب كي لا تسقط، و كأن الجاذبية الأرضية منعدمة، و هي داخل ذلك المجال مستغربة من الأمر، ظهر أمامها ديكسي و هو يحلق و قال لها « ما رأيك في ساحة النزال الجديدة »... يتبـع...<<< التعديل الأخير تم بواسطة Sho3a3 Alamal ; 10-01-2012 الساعة 11:04 PM |
09-27-2012, 03:13 AM | #2 |
عاشق فلتة
رقـم العضويــة: 149251
تاريخ التسجيل: Apr 2012
العـــــــــــمــر: 31
الجنس:
المشـــاركـات: 1,736
نقـــاط الخبـرة: 909
|
رد: قصة سر خميسة ؟ الحلقة الحادي عشر.
شكرا لك أخي العضو الكريم
King of Art على المجهود المبذول و الطرح المتميز و في هذا الصدد أنا أتأسف بالنسبة للقراء على تأخري لمشاكل في النت المهم هو إمتاعكم و إيصال الأفكار و العبر إليكم فأتمنى أن تشاركون بتعليقاتكم و ردودكم حول القصة و أحداثها و أرائكم حولها هل القصة في المستوى المطلوب ؟ هل وقائع الأحداث مستجدة و جميلة ؟ ماذا أعجبكم في القصة و ماذا لم يعجبكم فيها ؟ ,,, إلخ |
09-28-2012, 02:20 AM | #8 |
رئيسة الأقسام الأدبية
جمعية العاشق الحرة رقـم العضويــة: 95329
تاريخ التسجيل: Jul 2011
العـــــــــــمــر: 31
الجنس:
المشـــاركـات: 39,099
نقـــاط الخبـرة: 9772
|
رد: قصة سر خميسة ؟ الحلقة الحادي عشر.
السلام عليكم
كيف الحال اخي ؟ عساك تمام التمام واخيرا نزلت الحلقة اريد التحميل على اي رابط ههههههههههههه انا امزح ولكن الاحداث الممتعة تجعلني اشعر كاني اتابع ناروتو او فيري تيل ماشاء الله على هذا التميز ننتظر كل جديد وننتظر الحلقة القادمة كل الشكر للمبدعة Ochako Uraraka
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع سر خميسة : الحلقة 11: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سر خميسة : الحلقة 6 | imel | قسم القصص والروايات | 12 | 01-03-2013 02:33 AM |
سر خميسة : الحلقة 8 | imel | قسم القصص والروايات | 46 | 10-31-2012 03:39 PM |
سر خميسة : الحلقة 9 | imel | قسم القصص والروايات | 43 | 09-21-2012 12:30 AM |
سر خميسة : الحلقة 7 | imel | قسم القصص والروايات | 15 | 09-02-2012 10:18 AM |