الدرس الأول: أركان القراءة الصحيحة و أقسام علم التجويد

والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه و سلم

سلام الله عليكم و رحمته و بركاته

كيف حالكم جميعا أعضاء و زوار منتديات العاشق؟

أسأل الله أن تكونوا في أفضل حال و أن يمن الله عليكم بالصحة والعافية

ها نحن نقف أمام أول درس عملي في دروة علم التجويد وهو بعنوان :

و لكن قبل الدخول في محتوي الدرس لابد لنا من معرفة نبذه عن أهمية تعلم القرآن و تعليمه

و أذكركم أن الحجز ممنوع و إجابات الأسئلة تكون في نفس الموضوع هنا

ونصيحة بأن تتركوا الموضوع يحمل جيد لأن فيه فلاشات صوتيه مهمة





إن من أجل العبادات و أعظم القربات إلي الله سبحانه وتعالي تلاوة القرآن الكريم

وقد جعل الله سبحانه لقاريء القرآنفضل كبير علي سائر البشر و خصه بمنازل رفيعةفي جنات النعيم

وتعلم القرآن الكريم فرض عين أما تعليمه فهو فرض كفاية وحفظه كذلك فرض كفاية

حتى لا ينقطع تواتره ولا يتطرق إليه تبديل أو تحريف

ولقد أخبرنا رسول الله صلي الله عليه و سلم أن أهل القرآن هم أصفياء الله في خلقه و ذلك فيما رواه أنس بن مالك

عن رسول الله صلي الله عليه و سلم أنه قال : إن لله أهلين من الناس فقيل :

ومن أهل الله فيهم؟ قال : أهل القرآن هم أهل الله و خاصته





و لأجل أن نحظي بتلك المنزلة العظيمة لابد لنا من تلاوة القرآن تلاوة صحيحه مرتله كما أنزل

و لنتعرف أولا علي مراتب القراءة الصحيحة و أركانها التي لا تكتمل إلا بها

1- موافقتها لوجه من وجوه اللغة العربية ولو ضعيفا

2- موافقتها للرسم العثماني ولو إحتمالا

3- صحة سندها بتواترها عن النبي صلي الله عليه و سلم

و لهذا الموضوع تفصيل كبير يرجي مراجعته هنــــا





للقراءة الصحيحة ثلاث مراتب :

1- الترتيل

وهي قراءة القرآن بتؤده وطمأنينة مع تدبر المعاني و هذه أفضل المراتب الثلاث






2- التدوير

وهي قراءة القرآن بحالة متوسطة بين الإطمئنان والسرعة وهي تلي الترتيل في الأفضلية






3- الحدر

وهي قراءة القرآن بسرعة مع المحافظة علي أحكام التجويد

و هي منتشرة في صلاة التراويح في رمضان






ملاحظة : هناك مرتبة رابعة ذكرها العلماء و هي

4- التحقيق

و هي قراءة القرآن بطمأنينة و تستحسن في مقام التعليم

كثيرا ما نسمع لفظة علم التجويد و لكن الكثير منا لا يعرف حقا ما هو علم التجويد ولا ما فائدته

ولنتعرف عليه ببساطة سنقول :

التجويد هو علم يبحث في الكلمات القرآنيه من حيث إعطاء الحروف حقها من الصفات اللازمة لها

أو مستحقها من الأحكام الناشئة عن تلك الصفات كالتفخيم والترقيق و الإدغام و الإظهار

بمعني أن التجويد هو العلم الذي يوصلني إلي نطق حرف سليم وله صفاته كاملة وسنتعرف علي معني كلمة صفات

وعلي تفاصيل هذه الصفات إن شاء الله في الدروس القادمة





ينقسم علم التجويد إلي قسمين :

1- تجويد عملي

2- تجويد علمي





والمقصود به هو تعلم تلاوة القرآن تلاوة صحيحة مجودة كما أنزلت علي رسول الله صلي الله عليه وسلم

حكم هذا القسم :

هذا القسم واجب وجوب عيني علي كل مسلم أراد أن يقرأ شيئا من القرآن

ومعني كلمة وجوب عيني أي أنه محاسب عليه ولا يسقط عنه

فكل مسلم يقرأ القرآن بشكل خاطيء فهو محاسب علي ذلك ومقصر إن لم يسعي إلي التعلم

والدليل علي وجوب هذا القسم علي كل مسلم قول الله تعالي في سورة المزمل

وَرَتِّلِ الْقُرْآَنَ تَرْتِيلًا

فهو أمر لنا بترتيل القرآن أي قراءته قراءة صحيحة مضبوطة الأحكام كما أنزلت علي رسول الله صلي الله عليه وسلم

و لقد أجمعت الأمة الإسلامية علي وجوب تلاوة القرآن بالتجويد منذ زمن الرسول صلي الله عليه وسلم وحتى زماننا هذا





والمقصود به هو معرفة القواعد و الأحكام العلمية في ترتيل القرآن وتلاوته تلاوه صحيحة

وهذا القسم حكمه

أنه فرض كفاية إن فعلته جماعة من المسلمين سقط وزره عن بقية المسلمين

و دليله ورد في قول الله تعالي في سورة التوبة

فَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (122)


و سأحاول هنا المزج بين القسمين لأن هدفي هو أن نتعلم كيف نقرأ كلام الله بشكل صحيح

وسأحضر لكم نماذج صوتيه للتدريب عليها و سأرحب بتطبيقاتكم الصوتيه لمن أراد من الشباب التسجيل بصوته .


هناك فائدة هامة لدراسة علم التجويد ألا وهي: صون اللسان عن اللحن في القراءة

فما هو اللحن؟





اللحن هو: الخطأ والميل عن الصواب

وهو ينقسم إلي قسمين :

لحن جلي و لحن خفي





هو: خطأ يطرأ علي اللفظ فيخل بمبني الكلمة سواء أخل بمعناها أو لا

مثال قوله تعالي : صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ (6)

فهناك من يقول أنعمتُ بضم التاء بدل من فتحها وهذا خطأ كبير

لأن الضم هنا قد جعل معني الآية أنك تنسب الإنعام علي العباد لنفسك

فكأنك تقول أنعمت أنا عليهم

ومنه أيضا :

إبدالُ كلمةٍ بكلمة : مثال ذلك :

يُقرأ : ( والله غفورٌ رحيمٌ ) والصواب : ( والله غفورٌ حليمٌ ) .

ويُقرأ : ( إنك أنت العزيز الحكيم ) والصواب : ( إنك أنت العليمُ الحكيم ) .


زيادةُ كلمةٍ على الآية : مثال ذلك :

يُقرأ : ( أو تحرير رقبةٍ مؤمنة ) والصواب : ( أو تحريرُ رقبةٍ ) .


إنقاصُ كلمةٍ من الآية : مثال ذلك :

يُقرأ : ( ولله ما في السموات والأرض ) والصواب : ( ولله ما في السموات وما في الأرض ) .

و هذا اللحن حرام بالإجماع إن تعمده القاريء أو تساهل فيه






هو خطأ يطرأ علي اللفظ فيخل بعرف القراءة ولا يخل بالمعني

مثال : ترك الإدغام أو الإخفاء أو ترك كافة أحكام التجويد الخاصة بالقراءه

وحكم هذا القسم :

التحريم إن تعمده القاريء والكراهة إن تساهل فيه بالتقصير عن التعلم






بعد أن انتهيتم من قراءة الدرس

إليكم تدريب صغير وهو أن تستمع إلي تلك التلاوات القصيرة

وتحدد كل تلاوة منها كانت بأي قراءة؟

هل هي حدر أم تدوير أم ترتيل أم تحقيق؟


























و أخيرا أجب عن السؤال التالي :

بما تجيب القائل بشبهة أن القرآن يمكن إبدال كلمة فيه بكلمة أخري تؤدي نفس المعني

ويستدل بأن القرآن نفسه سبعة قراءات فيها إختلاف في بعض الكلمات ؟

-------------

ختاما أود أن أشكر المشرف رسام إيطاليا لتعبه الكبير معي في تصميم هذا الطقم الرائع

وكذلك أود شكر العضو the power لطرحه الموضوع الأول الذي كان تمهيد غاية في الأهمية لهذا العلم الشريف

تمنياتي لكم بالتوفيق

جزاك الله أختي خيرا على هذا الموضوع النافع
و المفيد و الذي فيه فائدة عظيمة

لقد تعرفت على بعض الأمور التي كنت أجهلها
مثل اللحن و مفهومه

و بالنسبة للسؤال
فأنا لدي جواب ظني :

سأجيب هذا الشخص بالأتي :
القرآن لا تستبدل الكلمة فيه لأن ذلك تحريف له
و لو حتي في شكلها و بنفس المعنى
لأن القرآن حساس مع الكلمات فعندما تبرز كلمة فيه فهي لها معاني أرادها الله أن تكون
فكيف نغيرها
و هذا مثال على حساسية الكلمات في القرآن و لو بنفس الجملة
يقول عز و جل في سورة الشرح الآيتان 5 و 6
فإن مع العسر يسرا
إن مع العسر يسرا
و إن تأملنا الآيتان فهما من الناحية اللغوية متطابقتين لكن
إن نظرنا إليهما من الناحية المعنوية فالأمر مختلف
فتأويل الأياتان يأخذ مئات المعاني و التي معظمها يشترك فينا بينه
على سبيل المثال
العسر جاء معرفا في كلتا الأيتان و معناه هنا يؤول إلى جمع كل العسر صغيرها و كبيرها
و اليسر جاء هنا نكرة و لكن المقصد منه يسرا واحدا فالنكرة هنا جاءت لتبين أن اليسر الأول ليس هو اليسر الثاني
و بالتالي نستنتج أن الله إن عسر الأمر مرة فهو ييسره مرتين
سبحانه عز وجل

أتمنى أن تكون إجابتي في محلها و أعتذر قي التأخر في الرد

تنبيه هام

كل الأسئلة التي سيتم طرحها كتدريب علي الدرس

قد جاء ذكر إجابتها في محتوي الدرس نفسه.

و السؤال الثاني في الدرس هنا إجابته في درس نشأة علم القراءات

فيرجي الإنتباه لهذه النقطة

فالتدريب وضع أساس لاختبار مدي استيعابك للدرس

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال اختي ان شاء الله بخير وصحة

بارك الله بك على الموضوع واسال الله ان يجعله في ميزان حسناتك واسال الله ان يبارك لنا بالاخ رسام ايطاليا
على هذا العمل المميز وان يكون في ميزان حسناته

جواب السؤال الاول هو

1- حدر
2- حدر
3- ترتيل
4- حدر
5- تدوير
6- تحقيق

اما بشان السؤال الثاني:

ان تعدد قراءات القران هي بسبب تعدد لهجات العرب الفصيحة لان العرب على الرغم من انهم
جميعا يتكلمون اللغة الفصيحة الا انهم يختلفون في ما بينهم ببعض الكلمات لذلك القران نزل يسيرا
لمن يقراه ومن ضمن هذا التيسير ان يكون مطابقا للهجات العرب وهي اربعة عشر قراءة سبعة
صحيحة وثلاث ضعيفة واربعة شاذة والراجح منها سبعة فلا يجوز القراءة بغيرها
ولا يجوز القياس على هذه القراءات السبعة في اختلافها لان هذا الاختلاف هو من الله عز وجل
وفي كل قراءة لا تختلف عن الاخرى بل هي قراءات بمعنى واحد متعددة النطق
ولا يجوز استبدال اي كلمة في القران بمرادفها لان لا يوجد مرادفات في اللغة العربية

السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..

كيف حآلكـ اختي الكريمة ؟!.. ان شاء الله بخير ..

خقيقة لم اتوقع نهائيا ان يظهر هذا الموضوع بهذا الاسلوب المميز ..

صراحة جهد كبير منكي .. لا اعرف ماذا اقول عنه..

نرجع لدرس ..

الحمد لله هذا الدرس كله مفهوم ودخل تفكيري تمام ..

آجابات التدريب ..

السؤال الاول :..

1- حدر
2- حدر
3- ترتيل
4- حدر
5- تدوير
6- تحقيق

السؤال الثاني :.

آن وجود سبع قراءات للقران تأتي وتتغير في |[ آختلاف شكل آخر الكلمة ,

واختلاف في المد , او اختلاف من حيث الأماله ,

او اختلاف من حيث النقط والبينة , او زيادة حرف او نقاصانه ]|..

وليس استبدال كلمة بكلمة آخرى تدل ع نفس المعنى ..

آن شاء الله اجابتي تمام ..10/10 مو ..

الف شُكر لكي ع هذا الجهد المباركـ ..

. .................................................. .... |[ لكي دعوة

نسخة الى المميز ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أسعد الله مسائكِ وصباحكِ بالخير والسعادة والصحة والعافية
أسال الله إن تكوني بخير ولا تشكين من شيئ
كما هو متوقع منكِ ساحرة القلوب مبدعة بالعمل الذي تعمليه
من تصماميم جميله ومضمون للطرح بغاية التميز والروعة
وأستفدت من طرحك الكثير من الاشياء التي كنت أغفلها
وذكرك لمراتب القراءة مع ضرب امثلة صوتية لها جميل ورائع
عندي تسؤال واحد ، وأتمنى الا أزعحكِ به بإذن الله
قراءة المعلم المشهوره للشيخ الحصري ، أهي نفسها التحقيق؟ أم ماذا؟
الاجوبة للسؤال الاول فقط ، بسبب إن السؤال الثاني اعرف اجابته
1.الحدر
2.الحدر
3.الترتيل
4.الحدر
5.التدوير
6.اعتقد انها المعلم اقصد التحقيق
وجزاكِ الله خيراً ، وبأنتظار جديدك من الاشياء التي أغفلها
شكراً لكِ على ما تبذليه من تميز ومجهود خارق لتعليمنا
والله يعطيكِ العافية ، واسال الله إن يوفقكِ ويسعدكِ بالدارين
والشكر للرائع رسام ايطاليا المتميز^^

عندي تسؤال واحد ، وأتمنى الا أزعحكِ به بإذن الله
قراءة المعلم المشهوره للشيخ الحصري ، أهي نفسها التحقيق؟ أم ماذا؟


بداية شكرا علي كلماتك الطيبة

لا أبدا ما في إزعاج بشيئ

نعم هي نفسها التحقيق وهي مشهورة ومعروفة باسم المصحف المعلم

و هناك أيضا قراءة الشيخ المنشاوي

الأولي كان نموذجها في الدرس نفسه و الثانية كانت ضمن التدريب

و لا أعرف أن هناك مسجل ومنتشر غير هاتين التلاوتين

تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك اختي إن شاء الله تكوني بخير وصحة وعافية
بارك الله بك على هذا الموضوع المفيد جدا وأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
بالنسبة للأسألة
التلاوة الأولى التدوير
التلاوة الثانية الحدر
التلاوة الثالثة التحقيق
التلاوة الرابعة الحدر
التلاوة الخامسة التحقيق
التلاوة السادسة التحقيق

أما بالنسبة للسؤال الثاني
إن تعدد القراءت في القرآن الكريم هو تعدد في نطق القراءة لا تعدد فيالمعاني ولا استبدال كلمة بمرادفها .

بمعنى أنه خالي من تغيير المعنى المراد في آيات الله ، ولا تعارض بين مدلولات القرآن وتعاليمه ،

فمهما تعددت القراءات إلا إن معنى الايآت الكريمة ثابتة لا ينقص منها ذرة ، ولا يهدم منها أساس ، ولا تستبدل كلمة بمرادفها.

وهم في فعلهم يشابهون
ما روي عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه كان يقرئ رجلاً ( إن شجرة الزقوم طعام الأثيم ) و كان الرجل يقول :

طعام اليثيم، فقال له ابن مسعود: أتستطيع أن تقول طعام الفاجر، قال نعم، قال فقل.
كما أن الأثر المروي عن ابن مسعود ضعيف لا يصح الاحتجاج به ، ولا يصح الاعتقاد والعمل به .

و لو كانت القراءة بالمعنى حاصلة وجائزة لكان بين أيدينا اليوم مئات المصاحف.

ولذهب الإعجاز البياني من القرآن، إذ كل لفظ فيه مقدار في موضعه لا يمكن أن يسد لفظ آخر مسده.
كما لاوجود لكلمتين متشابهتين في اللغة العربية في المعنى

إن معنى الآيات لا تتغير ، ولا الكلمات تستبدل لكن القراءات تتغير من قراءة عن أخرى في :


* الاختلاف في شكل أخر الكلمات .

* الاختلاف في المد في الحروف .

* الاختلاف من حيث الامالة .

* الاختلاف من حيث النقط ومن حيث شكل البينة .

* زيادة بعض الحروف في قراءة ، و نقصها في أخرى .
ختاماً
جواب السؤال الثاني
انا اجبته على قولك في نهاية الموضوع


تنبيه هام

كل الأسئلة التي سيتم طرحها كتدريب علي الدرس

قد جاء ذكر إجابتها في محتوي الدرس نفسه.

و السؤال الثاني في الدرس هنا إجابته في درس نشأة علم القراءات

فيرجي الإنتباه لهذه النقطة

فالتدريب وضع أساس لاختبار مدي استيعابك للدرس

لذا إعتمدت على هذه الملحوضة لأجيب عن السؤال
وشكراً

القراءات

1. القراءة الألى: تدوير
2. القراءة الثانية: حدر
3. القراءة الثالثة: تحقيق
4. القراءة الرابعة: تدوير
5. القراءة الخامسة: ترتيل
6. القراءة السادسة: تدوير

الأسئلة
بما تجيب القائل بشبهة أن القرآن يمكن إبدال كلمة فيه بكلمة أخري تؤدي نفس المعني

ويستدل بأن القرآن نفسه سبعة قراءات فيها إختلاف في بعض الكلمات ؟
اتمنا ان تكون الأجوبة صحيحة

1. طبعاً لا يجوز هذا يعتبر تحريف لكلام الله

لا يوجد اختلاف في الكلمات ولاكن يوجد اختلاف في الفظ
اقولُّ السبب اختلاف لهجات العرب لذالك تم انشاء 7 قراءات لتسهيل القراءة على لقارء

---

التعديل الأخير تم بواسطة Ḃสďễṝ ; 12-13-2012 الساعة 01:03 AM سبب آخر: لئكمال الأجوبة

بالنسبة للقراءات
1... التدوير
2...الحدر
3...التحقيق
4...الحدر
5...الترتيل
6...التدوير

الأسئلة:
تعدد القراءات هو تعدد لهجات العرب وتتعدد
قراءة من حيث اضافة بعض الحروف او الامالة للالف او تسهيل الهمزة ..... فقط والمعنى واحد فلا يجوز ابدال اي كلمة لأن هذا يغير من المعنى الذي اراده الله عز وجل
وابدال كلمة بكلمة نوع من انواع اللحن الجلي
وهو حرام بالاجماع ان تعمد القارئ او تساهل فيه