القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم) |
#1
|
||||
|
||||
عمليات تشكل الذاكرة واستعادتها في ادمغتنا ~
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة لدى كل منا الكثير والكثير من الذكريات التي لا تُنسى والتي يستعرضها كل يوم في مخيلته، فأدمغتنا تحتفظ بما عايشناه من الأحداث الجميلة والقبيحة، وتعيش الأحاسيس من فرح ودهشة وسرور، أو حزن أو تعاسة وغيرها، وترتبط بالأحداث التي زامنتها، فيشعر أحدنا بالفرحة تملأ قلبه حين يستشعر أول مرة استنشق فيها نسيم البحر المنعش، وتعتريه مشاعر الحزن والبؤس حين يذكر سفر صديق حميم له، أو موت شخص قريب إلى قلبه. رغم أننا نسبح في بحر الذكريات كل يوم، إلا أننا لا نعلم ما هي الطريقة التي وصلتنا بها هذه الذكريات لولا أن عبث الفضول ببعض الباحثين حتى قاموا بالعديد من التجارب وصلت بهم إلى مفهوم مبدأي عن كيفية تشكل الذاكرة، ولست أنوي أن أطلعكم على التجارب وكيفيتها، بالقدر الذي أنوي فيه إشباع الفراغ العلمي في ذهن كل منا بخصوص مراحل تشكل الذاكرة التي نستخدمها في كل وقت منذ الصباح وحتى المساء، إلا أننا لا نعلم سوى القليل عن طريقة عملها. اعتقد الخبراء فيما سبق أن ما ندعوه الذاكرة أشبه بخزانة صغيرة جداً تُخزّن فيها الذكريات على شكل ملفات، وعارض خبراء العصر الحديث هذا المفهوم مبينين أنها في الواقع أعقد مما تصورنا، وبدلاً من اعتبارها خزانة صغيرة تضم ملفات، توضح أنها عملية تتم في أجزاء واسعة من الدماغ. كما أضاف البعض أن الذاكرة شيء موجود، ولكن بطريقة مختلفة لما ندعوه موجوداً، فهي شيء لا يمكنك ملامسته، وهي مفهوم يشير إلى عملية واسعة في الدماغ، حيث أنها تتكون من مجموعة من الأنظمة التي يلعب كل منها دوراً معيناً في إنشاء، تخزين، واسترجاع الذكريات، فمثلاً عندما تفكر بشيء ما كالقلم، تذكر العديد من التفاصيل كاسم القلم، شكله، وظيفته، وصوته على الورق، إنّ كل معلومة من هذه المعلومات تأتي من قسم مختلف من الدماغ، لتعطي بتجمعها الكلي ما نسميه الذاكرة، والجميل في الأمر أننا نذكر كل هذا وكأنه معلومة واحدة متماسكة، لأن كل هذه الأنظمة تعمل مع بعضها بكفاءة عالية وتنسيق شديد. يبدأ تشكل الذاكرة بما يسمى الترميز، خذ على سبيل المثال كيفية ترميز المعلومات التي تخص أول شخص وقعت في حبه يوماً، حيث تأخذ عينك صورة له ترتسم في مخيلتك، كما يلتقط نظامك الصوتي نبرة صوته، ولعل أنفك يلتقط رائحة عطره المميزة، أو ملمس بشرته، تسافر هذه المعلومات المتفرقة ضمن جزء من الدماغ يدعى (الحصين)، وهو يجمع كل ما أدركته وكأن ما حدث كان إدراكاً واحداً متكاملاً. يعتقد الخبراء أن (الحصين) Hippocampus، والقشرة المخية الجبهية يتعاونان على تحليل هذه المعطيات الحسية، وتحديد أهميتها، وهل تستحق أن نتذكرها أم لا، فإن كانت جديرة بالتذكر، سيتم نقلها إلى ما يسمى الذاكرة طويلة الأمد. بعد أن يقرر قشر الدماغ بالتعاون مع الحصين أهمية معلومة وضرورة تخزينها في جزء معين من الدماغ، تبدأ عملية التخزين التي تتم في بنية لا يجهلها أغلبنا هي (المشابك العصبية) التي تشكل أماكن النشاط الكهربائي والكيميائي في أدمغتنا، وتوجد هذه البنى بين الخلايا العصبية في مناطق اتصالها ببعضها. حين تتنبه الخلايا الحسية، كخلايا الشم، أو الرؤية، أو غيرها، تنطلق سيالات عصبية تصل إلى الدماغ ناقلة الإحساس إليه، ويتم ذلك بطريقة كهربائية بحتة، وهذا التيار الكهربائي المتشكل يحرر موادَ كيميائية تدعى النواقل العصبية التي تنتشر في المسافة بين خلية عصبية وأخرى. وترتبط بالخلية العصبية المجاورة مشكلة ارتباطاً يدعى الذاكرة، وهي بنية قابلة للتعديل حسب ما يكتسبه الإنسان من خبرات، حيث أن أدمغتنا تتصف ببنية مرنة تتغير في كل وقت وحين بتشكيل ارتباطات جديدة، أو تعديل وتقوية ارتباطات قديمة. بالتأكيد لا تتمتع المعلومات في أدمغتنا بنفس الدرجة من الثباتية، فقبل أن نقوم بتخزين أي معلومة بشكل دائم يجب أن تمر في ثلاث مراحل، هي: 1- مرحلة الذاكرة الحسية (Sensory stage) إن الإدراك الحسي لما حولنا هو أول مراحل الذاكرة فعلياً، فهو يعطينا معلومات عن الوسط المحيط، والتي يتم تخزينها في ما يسمى الذاكرة الحسية لمدة قصيرة لا تتجاوز لحظة واحدة بعد زوال المنبه الحسي صورةً كان، أو رائحة، أو ما سوى ذلك… 2- مرحلة الذاكرة قصيرة الأمد (Short term memory) بعد ذلك الوميض الحسي، تنتقل المعلومات إلى الذاكرة قصيرة الأمد التي تتمتع بقدرة أكبر على تخزين المعلومات إلى حدٍ ما، فهي تخزن حوالي سبع ذكريات لمدة تتراوح بين 30 – 20ثانية، وعلى سبيل المثال إذا كنت تحاول حفظ الرقم التالي 8005840329 دون تقسيمه، فقد يكون من الصعب على الذاكرة قصيرة الأمد أن تحفظه كله، لذلك سيساعدك أن تقسمه هكذا 0329-584-800، كما أن التكرار مع وجود التركيز ينشئ عدداً من الذاكرات قصيرة الأمد المتماثلة، مما يساعد في حفظ أفضل. 3- مرحلة الذاكرة طويلة الأمد (Long term memory) المرحلة النهائية لتخزين المعلومات، وهي ذات مساحة تخزينية عالية جداً، وتحفظ المعلومات لفترات طويلة جداً. بالطبع يتم تخزين المعلومات التي تعلم عنها بعض التفاصيل – ولو كانت قليلة – بشكل أسرع، لأنها تحمل معنى متصلاً بما تم تخزينه في الذاكرة، لذلك من السهل حفظها بسرعة. حتى تستطيع استرجاع المعلومات عند حاجتك إليها، يجب أن تعطيها الانتباه اللازم أثناء محاولة تخزينها في ذاكرتك، فعملية الاسترجاع تتطلب نقل المعلومات من مرحلة اللاوعي إلى مرحلة الوعي، وفي حال لم تنل هذه المعلومات الانتباه الكافي عند تخزينها أول مرة فلن تخرج بشكلها الصحيح من ذاكرتك. وربما لا تستطيع تذكر تفاصيلها بالشكل المطلوب، لا شك أنكم تعلمون صلة الوصل بين قضية الانتباه هذه، وعلاقتها بالتذكر الجيد، إلا الخبر المخيب لآمالي، وآمالكم هو أن طريقة استدعاء الدماغ لهذه المعلومات لا تزال مجهولة! ولعلك إن عاينت تعقيد الدماغ، لعذرت العلماء على جهلهم بهذه القضية، فالدماغ أشبه بغابة متشابكة من الصعب خوض غمارها، والدخول إليها، فهو أعقد أجزاء الجسم البشري، ولا عجب، لأنه يعتبر الغرفة المركزية التي تقود باقي أجزاء الجسم إلى طريقها الصائب في مهامها. حسناً، هل تعلمت شيئاً جديداً عن الذاكرة؟ يبدو أن تخزين المعلومات أعقد مما تصورت، فليست الذاكرة – في أي حال من الأحوال – خزانة مملوءة بالمعلومات كما يعتقد الكثيرون، كما أن مراحل تخزينها وترتيب المعلومات فيها تتوافق مع حاجتنا أشد التوافق، حيث لا نحفظ كل المعلومات التي تلتقطها حواسنا دوماً، لكل معلومة مرحلة، ولا تتجاوز هذه المرحلة إلا في حال كانت بالأهمية الكافية التي تخولها أن تستقر في أدمغتنا، تماماً كما يحدث في أجهزة الهضم، والتنفس، وغيرها من أجهزة الجسم… فهي تأخذ المفيد وتطرح مالا يفيد، وكذلك تفعل أدمغتنا لتتكون لدينا ذاكرة عن كل التفاصيل التي تهمنا في حياتنا. قد يزعج العنوان أصحاب الذاكرة القوية اللذين يرون في أنفسهم قدرة كبيرة على تذكر أهم التفاصيل التي مرت في حياتهم، أو اللذين يتفوقون كثيراً على أقرانهم عندما يتعلق الأمر بقوة الحافظة، وأنا لا أقصد إحباط المعنويات، أو التأثير بشكل سلبي، إلا أن هناك بعض الأسباب التي تعود إلى طبيعة الإنسان تجعل ذاكرته تخونه في بعض الأحيان على الرغم من كفاءتها عند الكثيرين. لا بد وأنك خضت تحدياً مع أحد أصدقائك في يوم ما بشأن تذكر تفاصيل معينة في حادثة وقعت، أو لعبة تلعبونها… إلخ، وفي النهاية قد يأتي أحدكم بالجواب الصحيح، أو يكون الجواب مخالفاً لآراء الجميع، وقد تتساءل بينك وبين نفسك عن سبب نسيان البعض، وتذكر البعض الآخر. إليك أهم الأسباب التي تفسر نسيانك لبعض الأمور في بعض الأحيان: يلاحظ التأثر الكبير بالذكريات السيئة عند أغلب الناس، فقد يبقى أحدنا يعاني الاكتئاب سنيناً طويلة بسبب حادث سيء واحد حصل في حياته، في حين قد تحدث الكثير من المواقف الجيدة مع أحدنا، إلا أننا لا نجده يعاني من حالة فرح دائم. لا يحق لنا أن نلوم ذاكرتنا في ذلك، لأن هذا الميل سيكون عاملاً قوياً قد يحمينا من خوض التجارب السيئة مرة أخرى، لكنه بالتأكيد سبب رئيسي في احتمال وصفنا لأحداث سابقة بالسلبية المطلقة في حين لم تكن كذلك. عندما نذكر تفاصيل عن شيء قمنا بشرائه أو اختياره بأنفسنا نميل لتغيير الذكريات لنتحدث عن اختيارنا بأنه أفضل اختيار، والعكس تماماً للخيار الذي رفضناه، فمثلاً عندما نشتري سيارة من نوع معين، ونرفض شراء سيارة أخرى من نوع مختلف، نميل لذكر التفاصيل التي تمدح الأولى، وتذم الثانية، وهي نزعة لدى الكثيرين من الناس، ما من دافع إليها سوى الظهور بمظهر جيد وتلافي نتائج الاختيار الخاطئ، إنها الطبيعة البشرية بلا شك. لقد مرّ كل واحد منا بهذا الموقف مرات عديدة بالتأكيد، فمثلاً تكون في غرفتك، وتفكر بالذهاب إلى غرفة مجاورة لإحضار شيء ما، فما إن تعبر الباب حتى تنسى ما هو ذلك الشيء! إن ما حدث معك هو أمر طبيعي لا يعني أنك ضعيف الذاكرة، ولكن أدمغتنا مدربة على ترك التفكير في ذكريات قديمة عند الدخول إلى بيئة أخرى، وذلك لبناء ذاكرة جديدة وجمع معلومات حديثة عن الوسط الجديد الذي انتقلنا إليه، حتى لو كان هذا الانتقال من غرفة إلى أخرى. تعتبر من الظواهر التي تحصل مع كل منا حوالي مرة في الأسبوع، وبمعدل أكبر عند المسنين، حيث تحاول تذكر اسم لاعب في فريق معين، أو ممثل، أو غير ذلك، لكنك لا تستيطع ، أو ربما تذكر الحرف الأول من الاسم، وشكل اللاعب وفريقه على سبيل المثال، لكنك تعجز عن ذكر اسمه كاملاً. والسبب في ذلك أن الأسماء تخزن في نوع من الذاكرة تسمى الذاكرة الدلالية (semantic memory)، والتي تخزن المعلومات في شبكة تضم الارتباطات المختلفة المتعلقة بالمعلومة، وفي حالتنا هذه تكون الذاكرة المتكونة جزئية لا تضم الصوت الذي نلفظه للدلالة على اسم الشيء الذي نسيناه. حيث نقوم أحياناً بنسب أحداث قديمة لزمن قريب، أو نسب أحداث قريبة لزمن بعيد، وقد وجد الباحثون تفسيراً جزئياً لهذه الظاهرة يستند على الخلط بين نوعين من الذاكرة، أحدهما يدعى الذاكرة (الدلالية) التي ذكرناها، وهي تخزن الذكريات التي حدثت منذ فترة طويلة تصل إلى ثلاثة أشهر، أو سنة، أو ربما أكثر. والنوع الآخر الذي يدعي بالذاكرة (العرضية)، وهي مسؤولة عن تخزين الذكريات النادرة (كحوادث السيارت) أو الحديثة (كشراء بعض الخضروات)، إلا أن هذه الظاهرة ليست مفهومة بشكل تام بعد. يمكننا الحصول على ما نريد من المعلومات بكل بساطة بفضل شبكة الانترنت، معلومات تاريخية، رياضية، سينمائية، عن رواد الفضاء، عن الأطباء، عن المملثين…إلخ، ويصعب حصر مجالات البحث بالتأكيد، لكن الأثر السلبي الكبير في ذلك هو أن أدمغتنا ستعتاد مع الوقت على هذا الأمر الذي يعد مريحاً جداً بالنسبة لها، وستتخلى عن حفظ المعلومات مكتفية بتذكرها عن طريق (google). حيث أظهرت الدراسات أن ما يخزنه الإنسان من معلومات قد يتعرض للتحريف بعد فترة معينة، فلا تعود التفاصيل دقيقة، ويميل أحدنا لذكر ما حوله دماغه إلى ذاكرة مختلفة عما كان قد حدث بالفعل، ويسترجع هذه الذاكرة المحرفة بدل أن يسترجع الأصلية. يمكننا تعريف حالة الـ(cryptomnesia) بأنها استرجاع خبرة سابقة مكتسبة، ونسبها إلى نفسك على أنك من قام بها، لكنها في الحقيقة مبنية على ذاكرة سابقة قد نسيتها، وقد تظن أنه من المستحيل حدوث ذلك، إلا أنها حدثت بالفعل مع أحد الموسيقيين يدعى (Beatle George Harrison) عندما قام بتأليف أغنية تشابه في نغمها أغنية (My Sweet Lord) إلى حد كبير. وقد ظن أن هذه المقطوعة الموسيقية كانت من تأليفه، إلا أنه فوجئ بفرض غرامة عليه قدرها 1, 559, 987 دولار، وذلك لتقليده تلك الأغنية دون علم منه، إلا أنه كان قد سمعها منذ زمن ونسيها. بعد كل هذه الأسباب يبدو أنه يتحتم علينا نسيان بعض الأمور مهما ادعينا قوة الذاكرة، فقد أظهرت الأسباب بوضوح أن النسيان طبيعة بشرية تقتضيها قوانين أدمغتنا، وكما رأينا كان النسيان أو الميل إلى تذكر شيء دون الآخر نعمة في بعض الأحيان. لا بد أن تعتبر موضوعي هذا محفزاً لتقوية ذاكرتك وتلافي أسباب النسيان، وليس العكس، كما عليك أن تتعلم درساً يهمك، وهو أنك تحتاج رأي الطرف الآخر دوماً، فقد تنسى بعض التفاصيل، ويكون ما تذكره صديقك أو من كان معك مكملاً لما تذكرته، أقصد من كلامي أن "المجتمع الإنساني يحتاج بعضه بعضاً بشكل دائم، فكلنا للواحد، والواحد للكل. Sayuri البنر.... التعديل الأخير تم بواسطة Rose Marry ; 08-04-2016 الساعة 06:35 PM سبب آخر: مميز |
08-04-2016, 06:36 PM | #2 |
عضـوة شــرف بالمنتدى ✿
رقـم العضويــة: 211464
تاريخ التسجيل: May 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 31,273
نقـــاط الخبـرة: 8977
|
رد: عمليات تشكل الذاكرة واستعادتها في ادمغتنا ~
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كيف حالك غلاتي Sayuri اتمنى ان تكوني بالف خير يارب الموضوع جميل وعلمي جداا ينشط العقل والمعلومات رائعة وخااصتا عملية التخزين !! التصميم جميل والتنسيق ايضاا ولكن راق لي المحتوى اكثر شيء بانتظار جديدك في حفظ الباري التعديل الأخير تم بواسطة Rose Marry ; 08-09-2016 الساعة 11:41 PM |
08-06-2016, 12:41 AM | #3 |
مشرف
رقـم العضويــة: 354678
تاريخ التسجيل: Jan 2016
الجنس:
المشـــاركـات: 8,846
نقـــاط الخبـرة: 1860
|
رد: عمليات تشكل الذاكرة واستعادتها في ادمغتنا ~
السلم عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته سلمت يمنآك على مآحملته لنآ موضوع عآلي بذوقه رفيع بشآنه كلمآت كآنت وسوف تزآل بآلقلب يــعـطيك الــعـآآفية على مآ طرحتي لنآآ و لا تحرمينامن جديدك لآعدمتي ولآهنتي مع تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة سآيو ; 08-06-2016 الساعة 08:23 PM سبب آخر: وضـ،ـع وسـاإم المميز ,, |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع عمليات تشكل الذاكرة واستعادتها في ادمغتنا ~: | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
بتاريخ اليوم برنامج Power Memory Optimizer 7.1.0.9140 يقوم بتحرير الذاكرة بشكل فوري | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 04-27-2009 11:40 PM |
لتحسين الذاكرة لجعل عمليات التشغيل اسرع Memory Improve Master+سيريال! | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 10-07-2008 02:21 AM |
حصري: برنامج Psiloc Space Doubler لمضاعفة حجم الذاكرة و ضغط الملفات بشكل رهيب | العاشق 2005 | قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة | 0 | 10-06-2008 04:40 PM |
خارق للعادة لتحسين الذاكرة لجعل عمليات التشغيل اسرع Memory Improve Master | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 09-20-2008 02:00 PM |
برنامج Memory Improve Master لتحسين الذاكرة لجعل عمليات التشغيل اسرع | العاشق 2005 | أرشيف قسم البرامج | 0 | 09-18-2008 03:30 PM |