نقااش الاسبوع||مسساحـــه حــــــرة لكــــــ||

✿.~ْْْْ ♦



كُن حكيماً له مبدأ فيحترمك الناس من أجله، ولا تكن سفيهاً

خالياً من أيّ منطق، فلا يُقيم الخَلق حديثك.

حسن الخلق يستر كثيراً من السيّئات، كما أنّ سوء الخلق

يغطّي كثيراً من الحسنات.

السسلام عليكم ورحمه الله وبركآته

آسسعد الله آوقآتكم بالرحمه والغفره روآد القسسم الإفآضل

كيف حآلكم وآحوآلكم .؟. يآرب يكون الجميع بخير وبآفضل حآآل

يسسعدني آن أطرح لكم نقآش أسسبوعي

فـ آهلاً وسسهلاً بكم في طيآت هذآ النقآش

✿.~ْْْْ ♦




السلـام عليڪم ورحمة الله وبرڪاإته

طابَت أوقاتڪم بالخير أعزائي رواد القسسم الععام // ومناقشي قسم النقاش خاصةً

نجتمعُ اليوم وإياڪم على أعتابِ نقاشٍ مغاير لما سبقه ..

فلـا أسئلة تطرحُ اليوم ولا أجوبة لتڪتب !

اليوم ..وبعونِ الله سنفتحُ لڪم المجالَ

لتعبّروا عمّا يدور في عالمڪم الخاص ,الفلك الّذي لم نخوّل الوصولَ إليهِ دونَ إذنٍ منڪم

..إسمحوا لنا بععدَ

ڪلِّ التمهيد الّذي عانينا في المرورِ بهِ لنصلَ إلى هذهِ النقطة

..أن نتناقشَ سوياً دونَ تڪلّفٍ وتڪليف فتحنا

لڪم نقاشاً عَن العناد ..يليهُ نقاشُ يدورَ حولَ مُرادڪم ومبتغاڪم من الحياة

..ثمَّ المراقبة وبعدها انت وصلنا

لنقطةِ "انتَ وعيوبك" وطرحناهُ بشڪلٍ مُبهم لنرى ردّة فعلڪم .

.وقد تفاجأنا من التواطئ الجميل بينڪم وبينَ

المحتوى ,تقبّلٌ سمحَ لنا أن نتحرك ونطرحَ لڪم الورقة الـأخيرة ,

ورقتنا الرابحة بوجودڪم !! نقاشنا اليوم عَن العيوب ..

وإقتباساً من الدڪتور القرعاني حيثُ يقول :

إنّ العيوب والأخطاء مهما تناهت في الصّغر، واستصغرت في الحجم؛ فإنها تتڪاثرُ على المرء وتجتمعُ عليه ؛

فتقعدهُ عن ڪثيرٍ من السلوڪيات الحسنة إذا لم يقمْ

باستدراڪها، ووضعها على قائمة التصحيح والمُعالجة.

ڪلّنا يؤمّل الرقيّ في درجات الڪمالِ والرّفعة – دنياً وآخرة –

وتلك لا يُتوصّل إليها إلا بعظيم مشقّة، وصبرٍ

ومصابرة في ڪبح جماح النفس، وردعها عن أهوائها وشهواتها.

ومما يُمدح للمرءِ اشتغاله بإصلاح عيوبِ نفسه

وأخطاءِ شخصه، قال الإمامُ بڪر بن عبد الله : [إذا رأيتم الرجل موڪلاً بعيوب الناس ،

ناسيا لعيبه ، فاعلموا

أنه قد مُـڪـرَ بِهِ]. فخذوا من صورة الإدثار والتغطي طريقاً إلى تغطية العيوب

وتصحيح الأخطاء؛ عسى نفسٌ

ترتقي، وعزيمة تتوقد.

نعم محورنا اليوم انتَ وعيوبُ ذاتك ورغبتك في التصحيح وڪيفَ ترى نفسك ..

لا حدود ولا أسئلة فقط تحدث عمّا يجول بخاطرك ..حدثنا عن إڪتشافات توصلتَ

لها في قرارة نفسك عن

عيوبٍ تدارڪتَ وجودها وهلمَّ جراً أبحثتَ عن حلِّ لها أم ترڪتها ..نسمعك ونشجعك لتشارڪنا فلا تخرج

اليوم فضلـاً إلّا وقد قُرّت أعيننا بحروفك.







o_O

هذه الامور لآ نوآجهها بشكل صريح في حيآتنا اليومية

ولذلكَ فتحنآآ بابَ النقاآشِ لكم , بحكمة , بصرآحه , بجديه ... نعتبر منهآ ..

لننعش بهآ ضمآئرنآ البآهتة المغلفة ببرد الششتآء نحركهآ بنسسمة من فجر الربيع

ورعشة من عوآصف الخريف .وكلنآ أملٌ في أن نبصرَ ردودكم ومشاركآتكم الرآئعة والمفيدة

لآ تنسسوآ " أنتم هم إكسسير النقآش" فلآ تتركوه يتيماً ولآ تحرموه من تفآعلكم

✿.~ْْْْ ♦



وآخيراً يبقى لنآ أن نشكر الله على النعمه والتوفيق ..

ثم نشكر أدآريي القسم العآم على سسعيهم ومسسآعدتهم

ومن سسآهم معنآ بالعمل المصممه المبدعه آميسسآ

أسستودعكم الله الذي لا تضيع ودآئعه



بنر .. ~

المرء بالأخلاق يسمو ذكره، وبها يفضّل في الورى ويوقر. العشرة السيئة

تفسد الأخلاق الحسنة. ليس عيباً أن تعترف بالخطأ، لكن العيب أن

نعرف الخطأ ونسكت عليه. إذا سُئل غيرك

فلا تُجب فإنّ ذلك استخفاف بالسائل والمسؤول





✿.~ْْْْ[] ♦

مكاني

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

كيفك ماري يارب بخير وعافية

اشكرك على هذا الطرح المبتكر

بالنسبة للموضوع لوتحدثت عن نفسي وعيوبها لن اصل الى حد في الكتاب

وسيطول الامر كثيرا ...

لكل انسان عيوب واخطاء وبعضها وان قاومنا مافي انفسنا فلا فرار من االرجوع

الى المربع الاول فيها اي نقطة البداية ...

الكذب الخيانه الخداع (ولله الحمد ليست جزء من شخصيتي )

كل مافي نفسي بعض الاشياء الخارجة عن السيطرة والتي لا استطيع

ردعها وان حاولت مرارا وتكرارا ... الا وهي الثقة المفرطة بكل من حولي

قد ابدو جادة وحادة الطبااع ما ان يراني اي شخص للوهلة الاولى ولكن !!

ما ان يتقرب مني حتى يرى ما هو عكس ذلك ... لقد اخطأت كثيرا بحق نفسي

ومن حولي .. وان حاولت تصحيح اخطائي ارجع الى نفس الخطأ وكأني لم اتألم

ولم امر بأهوال والام لا حدود لها وكأنني رميت بكل شيء دفعة واحدة ونظرت من

جديد الى الامور وكأنني اراها للمرة الاولى او اتعامل معها لاول مرة ... نعم القارئ

لكلامي هذا سيظن ان من لم يتعلم من اخطائة فهو (احمق) نعم قد

يبدو الامر هكذا ... ولكن انا اعطي مبرر لكل انساان وكأنه لم يقصد اذيتي

فيما سبق كأنه لم يقصد او كان غاضباً ..متناسية ان الانسان يظهر معدنة وما

في جوفه لحظات الغضب .. هكذا انا خلقني الله هكذا ...

تصحيح نفسي او المحاولة هذا ما اجده بلا جدوى مهما حاولت وحاولت

لا اجد لنفسي وسيلة للخروج من هذا الكابوس... اسأل الله

ان يهون عني كل الم ..


دمتي بود

ما فهمت اسأل اسئله ولا اكتب ما يدور في بالي ؟؟ ..

My spot

نقاش اسبوعى مميز موضوع يستحق التقييم و للاخ روز مارى


اكيد تم التقييم

مع تحياتى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hisoka Morow

ما فهمت اسأل اسئله ولا اكتب ما يدور في بالي ؟؟ ..

أقـــــرأ الموضوع اولاا

^

اكتب الـــــذي يدور في بالكـــــ وسأناقشكــــ فيه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روز ماري

أقـــــرأ الموضوع اولاا

^

اكتب الـــــذي يدور في بالكـــــ وسأناقشكــــ فيه

اذا كتبت كل شي بطنرد من المنتدى بشكل كامل ...

بكتب ان اشاء كل شي يدور في رأسي بعد ما يطلع من الدوار ههه امزح ..

بكتبها قريب لأن في كثير وهكزا ... 3>

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hisoka Morow

اذا كتبت كل شي بطنرد من المنتدى بشكل كامل ...

بكتب ان اشاء كل شي يدور في رأسي بعد ما يطلع من الدوار ههه امزح ..

بكتبها قريب لأن في كثير وهكزا ... 3>

أاايش ذاا انت بـــااكا يافتى لاتوقعنا بمصائب

اقرأ الموضوع وستفهم الامر

\

\

حسسنأ بــــأنتظاركـــــ لاناقشكــــــ وهكزا

السلام عليكم

شلونك اختي الكريمة

بازن الله تكون بخير و صحة و سلامة و عافية

موضوع جميل

بداية سوف اتخطا عيوب نفسي

فـ هذا مكان عمل و من غير المعقول قول اسراري في اماكن العمل

لذلك اعتذر منكي سيدة روز ماري

-----

الان سوف اتكلم بامر ربما يكون بعيد نوعا ما عن محتوى الموضوع

و لكن سوف اتكلم عن تجربتي مع ( الموت )

طبعا سوف يسال سائل

تجربة مع الموت ؟

لماذا هل انت متت و عدتت للحياة ؟

لا طبعا انا لم امت و عدتت للحياة

و لكن اقصد بكلمة تجربتي مع الموت

هي تجربة عملية و ايضا تجربة ذهنية و عقلانية

التجربة العملية هي النجاة من انفجار في احداث سوريا

و طبعا كان انفجار قوي جدا و هزت الارض و كان يوم القيامة قد بدا

و توقفت الحياة لمدة 3 ثواني بالضبط

الناس لم تعد تتحرك , لم اعد اسمع اي صوت , جمود كامل

السيارات توقفت , حتى الحيوان لم يعد له صوت

و كانت هذه التجربة بداية تعمقي في امور الموت و امور الحياة مع بعد الموت

طبعا و لن اكذب فـ انا كنت متقبل الموت في وقت حدوث ذلك الانفجار

و كنت كيف اصفها هممم سعيد لانني سوف اموت

سعيد لانني سوف اخرج من هذا العالم القذر

سعيد لانني لن ارى وجه بشري مرة اخرى

كنت سعيد حقا

و لكنني لم امت و بقيت على قيد الحياة

مما جعلني افتح ابواب جديدة و اريد التعلم اكثر عن الموت

بداية سائلت نفسي سؤال

لماذا خلقنا ؟ و لماذا نحن على قيد الحياة ؟

ما فائدة وجودنا ؟

بحثت و بحثت و بحثت كثيرا عن الاجابة

و لكن لم اجد اي جواب طوال سنة كاملة

و بعدها كتبت موضوع الرسول صلى الله عليه و سلم

فـ تتعمقت اكثر في الدين الاسلامي

و توصلت الى سبب وجودنا و سبب بقائنا على قيد الحياة

و فائدة وجودنا

و لسخرية القدر

كان الجواب في جملة واحد في القران الكريم

سورة الذاريات الاية 56 يقول الله تعالى

وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ

سبب وجودنا و سبب بقائنا على قيد الحياة

هو لنعبد الله تعالى

و ان فصلت اكثر الاية الكريمة

فـ سوف تجد ان كل عمل خير نقوم به هو عبادة لله تعالى

كثير من الناس تظن ان عبادة الله هي فقط

صلاة و صيام و ايتاء الزكاة

و لكن هذا خطا

كل عمل تقوم به لمساعدة الناس , لمساعدة الحيوان , لمساعدة الارض

لمساعدة نفسك

يعتبر عبادة لله تعالى

على ايه حال لن اتترق الى هذا الامر الان

و ذلك لانه يحتاج موضوع خاص للنفرد به

و لكنني فقط احببت النصح

الان نعود الى الموت

طبعا استطعت بفصل الله تعالى

ان اجد جواب لسؤالي

و لكن لم يتوقف الامر عند هذا الحد

بل و قد اتى لي سؤال اخر

و كان السؤال

ما الهدف من وجودي انا ؟

طبعا عرفنا فوق ان سبب وجودنا نحن البشر هو لعبادة الله

و لكن لكل بشري في هذه الارض دور في الحياة

فـ عندما يقوم به ياتي له الموت

و نذكر اكبر مثال و هو الرسول صلى الله عليه و سلم

سبب وجوده هو لعبادة الله و لنشر الدين الاسلامي على هيئة رسول

فـ عندما اكمل الدين و اكمل القران و اكمل كل صغيرة و كبيرة في الدين الاسلامي

اتى له الموت

اذن نفهم من هذا الامر

ان لكل انسان على هذه الارض

سبب للعيش

فـ عندما يقضي السبب ياتي له الموت

فـ سالت نفسي مرات عديدة

ما سبب وجودي لحد الان ؟

لماذا عشت بعد الانفجار و لم يعش غيري ؟

لماذا و لماذا و لماذا

في النهاية وجودتت الجواب

و الجواب هو

( تقاس حياة الانسان عند موته )

و نفهم من هذه المقولة

ان الانسان عندما يعيش و ياتي له الموت

سوف يعرف تماما ما هو سبب حياته و ذلك عن طريق موته

لذلك نسال الله السلامة و العافية

و طبعا ما زال هناك الكثير من الاسئلة التي تدور في ذهني حول الموت

و لكن لن اتترق لها الان

و ذلك بسبب انشغالي الكبير في القسم

لذلك شكرا لكي سيدة روز ماري على الموضوع الجميل

و بانتظار النقاش القادم

دمتي بود

مكاني يمكن ارجع بكرا ان شاء الله
وان ما حصلت وقت راح احذف الرد وارجع اكتب واحد ثاني لما احصل وقت قبل ما يمر عليه 24 ساعة xD

بسم الله الرحمن الرحيم
- يبدو انني أول من يعدّل رده يسرني ذلك -
^ اذكر كنت كاتب شي من هالقبيل قبل ما تجي الوالدة وتفصل الكهرباء وينحذف الرد xD
اعتقد ان الي حاولت الوصول إليه أنا أن جميعنا لدينا أفكار خاطئة عن أنفسنا
نعتقد اننا ملائكة ونبرر جميع افعالنا ، لا نرضى على انفسنا ما نرضاه على غيرنا
عندما يظلمنا احد نقول عنه ظالم لكن عندما نظلم احداً نبرر لأنفسنا
لهذا علينا دائماً محاولة التخيّل أننا شخصٌ آخر ، ثم ان نفكر بافعالنا "بكوننا شخصاً آخر"
هذا لكي نفهم نظرة الناس لنا ونجيد التعامل معهم
وعلينا ان نكون صريحين ونصف انفسنا بالصفات التي تستحقها دون تبرير او ما شابه

بناءً على ما سبق ، عندما نُسأل عن عيوبنا سنذكر قليلاً من الصفات الـ " مازينة xD " ، أعني صفات سيئة لكنها بسيطة لا يُزعجنا حقاً أن نوصف بها
بل قد يذكر البعض صفاتٍ يسميها "عيوباً" مع انها مديح لذاته ، كأن يقول من صفاتي السيئة أني لا أحب إيذاء الاخرين او ما شابه
لن يصف أحدنا نفسه بالنذل او الظالم او الخسيس ، لا أحد صريح مع نفسه كفاية لوصفها بتلك الصفات الدنيئة
لهذا انا أقدّر فعلاً أولئك الاشخاص القادرين على وصف أنفسهم بتلك الاوصاف وإدراك أنها فعلاً تنطبق عليهم

حسناً إذاً ، لا تحتقروني بعد التالي ، فانا مقتنع أنها صفات سيئة واسعى للتغيير لكنني احاول ان اكون صريحاً الان

أنا لست ممن يتمسكون بمبادئهم وقتَ يلزمُ ذلك ، أعني أنني أتخلى عن مبادئي بسهولة ، مع انني اتشدق بالكثير منها ، لكن ساعةَ الجدّ وساعةَ يجب أن أثبُت عليها كنت ولا زلت أتخلى عنها بسهولة ، فقط أبحث عن عذر بسيط لأضحك به على نفسي
عندما أتعرض لموقف يكون أشبه بالاختبار "اختبار الثبات على المبادئ" دائماً ما أفشل ، وأحاول التفكير فيه على انه "حالة استثنائية اضطرارية وليس اختبار ثبات" ..
على سبيل المثال الغش في الامتحانات ، أكرهه ودائماً ما اتشدق بأنه شيء سيء ، لكن نداءان من صديق وقليل من ضغط الامتحان كفيلان بجعلي أتلفّت لاهثاً لاتناقل معه المعلومات بِسُعار
الامر كذلك يتكرر ، عندما اقرر ان اتصرف بمسؤولية والتزم بمدأٍ ما يكفيني فقط أن تسخر أمّي مني لأتوقف حالاً ، الامر يتكرر كثيراً بأشكال عديدة في حياتي

مصيبة أخرى أنني أقوم بكل شيء وهدفي نيل الثناء لا غير ، سأحل أصعب لغز بالعالم ليُقال عبقري وسأقوم بأمور لا داعيَ لها ليقال متفانٍ او مخلص ، وفي حال طُلب منّي شيء فأنجزت جزءاً منه ونلت ما يكفي حاجتي المَرَضِيَّة من المديح أتوقف عن إكماله !
ربما كتبت كل هذا الكلام اصلاً ليقال ذكي

أمرٌ أخير مما اذكره الان - فما خفي لا ريب أعظم - هو النرجسية إن صحّت التسمية ، فالأمر أنني أميل للشخص عندما يكون قوياً وأتقرب منه وأتنكر لذات الشخص حالَ ضعُف ، بل يأتيني شعور بالتقزز منه !
المبشر في الأمر أنني عالجت هذه المشكلة بالذات تماماً منذ سنوات ولله الحمد وارجو ان اعالج البقية مما ذكرته ومما لا يستحضرني أن اذكره

باعتقادي انه في حال لم نصل الى هذا المستوى من الصراحة مع انفسنا فسيكون كلامنا هنا مجرد عبث لا ريب (:

لكن أيضاً سأذكر بعضاً من تلك الصفات السيئة فيّ والتي لا اعاني صعوبة حقاً في ذكرها ، هي انني
كسول جداً لا احب القيام بأي جهد وقد أتخلى عن رغبتي بالاكل والشرب لاكثر من 12 ساعة بسبب كسلي ، ملول ؛ أملّ بسرعة من أي شيء وفجأة ، ماهر في تضييع الوقت بشرود الذهن ، عديم المسؤولية أو لا مبالٍ ؛ قد أبدأ دراستي للاختبار النهائي قبل 3 ساعات فقط من موعد الاختبار ، عندما اصنع شيئاً لشخص آخر اعاني صعوبة في اقناع نفسي انه علي عمله بحيوية وضمير ؛ مع ان ذلك ينطبق على الاعمال المتعلقة بي ايضاً ، متفلسف ؛ لا أضيّع أي فرصة كهذا الموضوع لكي أتفلسف بكل ما أوتيت من قوة :/ ، مغترٌ بنفسي في داخلي متواضع من الخارج .
ماذا أيضاً ؟
آه ، صحيح ، خجول بشكل مَرَضي ، أخاف من نظرة الناس لي ، لا يمكنني حتى ركوب سيارة بسبب ضعفي وشعوري بالغثيان كما الحوامل
حياتي شبه فارغة أي لست شغوفاً بأي هواية أو ما شابه ، لا أثق أبداً بقراراتي واختار عادة الالتزام بقرارات أهلي لأتفادى اللوم
اعتقد ان هذا يكفي نوعاً ما
وطبعاً لست يائساً أو كارهاً لنفسي ، أنا أكره جميع هذه الصفات لكني متصالح مع نفسي وسأتخلص منها جميعاً ان شاء الله

شكراً لك أخـ ....ـت ماري
جزاكِ الله خيراً على اتاحة هذه الفرص لنا



تم تعديل تلك البلاهة

جزاكِ الله خيراً مرة اخرى

سلام