► مقومات النظام السياسي الإسلامي ◄

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اخي :كاكاشي

(ان شاء الله تكون بخير وما تشتكي من بأس)

موضوع مفيد جدا ورائع

ان شاء الله تستمر على هذا الابداع

كلمات بسيطة لا تفي بحقك

لو كنت اعلم غير الشكر منزلة

او فى من الشكر عند الله في الثمن

قدمتها لك من قلبيِِِِِ مطهرة

شكراً على ما اْوليت من حسن



2- تكاد شموع الشكر تحترق خجلاً

لتضىْ كلمات عجز اللسان عنها

شكراً على ما قدمته من معلومات

قائدنا العزيز :كاكاشي


تسلم ايديك على الموضوع


بانتظار اعمالك القادمة

بالتوفيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مرحبا اخي الغالي القائد كاكاشي ان شاءلله تكون احسن حال

اشكرك على هذه الموضوع القيم جدا

جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الراقي و المميز

واشكر كل من ساهم في هذا الابداع

اتمنى لك كل التوفيق

تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله

كيف الحال أخي القائد كاكاشي ان شاء الله بخير

هذا الموضوع مهم لديننا الاسلامي , فهو يحارب افتراءات العلمانية والاعداء
فدين الاسلام شريعتنا وكتاب الله الدستور

مشكورين + تم التقييم + مع السلامة بحفظ الله تعالى

عليكم السلام رحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتك بمآ يحبه ويرضاه،والحمدلله عَ كل حآل

للأسف سياسات بعض الدول العربية تكاد تكون خآلية من التطبيقات

الإسلامية السياسيه وذلك بالأغلب يكون لفساد الحكومة والحاشية نفسهاآ،

قد يخفى عن الكثير أن تلك الحكومات تكاد تتخفى كالحرباء في محيط حكمها

والظهور للعالم الخارجي على أنها ملاك يحاول نشر السلام والخير،

ولربما أقلية من شعبها قد لا يدرك أيضاً،ولكن لن يمر

الكثير من الوقت حتى تسقط تلك الأقنعه المزيفه بالأباطيل!

//..

تحية مباركه لك ولكل من ساهم معك لإظهار الموضوع

في وداعة الرحمن

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

هلا اخي كاكاشي كيف حالك اخبارك ايامك عساها بخير

ههههه بالفعل شرُ البلَيَّةِ ما يُضحك

وضعت يدك على جرح كبير جداً صديقي

ما شاء الله موضوع كبير ومعناه وتشعُباته أكبر وأعظم

العلمانيين اساساً كافرين وخدم لإبليس وبهاذا فمن المُستحيل

ان يرضوا بالاسلام باي حال من الاحوال

والامر العجب هذه الامة الاسلامية كبيرة بحجمها ولم تحصل على حكومة

تُقيم شريعتها بحق بمنهاجها وكل من يُريد ان يقيمها يسمى ارهابي

يبدأ الامر من المحكومين بسبب ركونهم لدُنياهم وظُلمِهم وقذفهم لبعضهم

ليُسلط الله عليهم حُكاماً اظلم واعنف منهم يسلبونهم كُل ممتلكاتهم

بجميع أنواعها من مادية لمعنوية وحتى شرفهم

فانظر الآن لتجد الصادقين محبوسين ومطاردين

ومظلومين ولا أحد ينصرهم وكلٌ يقول اللهم نفسي

اللهم أجرنا من هذا الزمان وأحسن خاتمنا وانصر عبادك الصالحين

جُزيت خيراً اخي كاكاشي على طرحك

والنقاط الكبيرة اللتي اخترتها

واشكر الاخت ايميسا على دعمها بالطقم الجميل

بانتظار جديدك فقد اقترب رمضان

.. ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا أخي الكريم على تلك المقالة وذلك العرض الجيد
وأود أن أضيف عنصر آخر ، وهو :


1 - الشمولية : فإن الإسلام بتشريعاته وأحكامه الإلهية تصلح لكل زمان ومكان، كيف لا وهي تشريع رب السماوات الأعلم بخلقه ، وبما يكون عليه صلاحهم ونفعهم ، ويتضح هذا المبدأ من النداء المكرر في القرآن الكريم بلفظة " يا أيها الناس " ، فالنداء للناس جميعا ، فلا فرق بين عربي وعجمي ، ولا أبيض ولا أسود ، ذلك التوازن وتلك الشمولية تضمن للنظام السياسي في السلام الدوام والإستمرارية والعطاء
عكس النظم الوضعية التي تقوم عليها الحضارة الغربية الآن ، فإن مرجعهم الأساسي لسن القوانين ، هي قوانين الإمبراطور الروماني " جستنيان " بل ويتهمون الإسلام بأن مقتبس من القوانين الرومانية ، ولو نظرنا إلى القانون الذي وضعه " جستنيان " لوجدنا أنه لا يعدوا نظم الزواج والطلاق وبعض المعاملات المالية والقضائية التي تخص أمة الرومان وحدهم بما في تلك الأحكام من إجحاف وظلم .
لكننا نقول إن النظام السياسي في الإسلام يشمل كل الطوائف ومختلف الأعراق ، ويتضح ذلك من أول دستور وضعه النبي " صلى الله عليه وسلم " في المدينة ، فمن يطالع بنود تلك الوثيقة سيعلم بحق أنه لم يوجد نظام سياسي بين كافة الأمم يضمن الحقوق لكل الأجناس ومختلف الأعراق كما هو في الإسلام . أ.هـ