احتجاآإآإأآج

اكملوا النقاش..... بس ولا واحد يخرج على الموضوع

راح اكون لكم بالمرصاد xD. <<< ما امزح

______________________________

الطلب : فتح صندوق الشات .

النسبة : نسبة المؤيدين اكثر من المعارضين .

حسم النتيجة : في انتظار العاشق ....... ??

المخاوف : السب الشتم وضع الايميلات و ******* و الاشعات

المشرفين على الشات : كل المراقبين لان عدد الاعضاء هو 178,718

الطلبات : كثيييرة و ابرزها فتح موقع للشات بنسخة VB.107

الخلاصة ان الامر في يد العاشق اللي ما ادري وينه -_____________-"

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr.citrus

بالنسبة لي :-

صندوق المحادثة مُمكن يفيدنا حتى مع العاشق

يخصص له يوم يسولف معانا فيه ويأخذ اقتراحاتنا

وما إلى ذلك من أمور ، في النهاية في إيجابيات وسلبيات

واللي يبغى صندوق المحادثة رح يبحث عن الإيجابيات قبل السلبيات

اما اللي يجيب سلبيات غير منطقية فليهدأ ويرتاح

ايون !
صح والله . . بيشوف العاشق الصندوق وبيدخل بيتكلم !
ويمكن تقدرو تتواصلو معو اكثر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aseer~ pro ~

اكملوا النقاش..... بس ولا واحد يخرج على الموضوع

راح اكون لكم بالمرصاد xd. <<< ما امزح

______________________________

الطلب : فتح صندوق الشات .

النسبة : نسبة المؤيدين اكثر من المعارضين .

حسم النتيجة : في انتظار العاشق ....... ??

المخاوف : السب الشتم وضع الايميلات و ******* و الاشعات

المشرفين على الشات : كل المراقبين لان عدد الاعضاء هو 178,718

الطلبات : كثيييرة و ابرزها فتح موقع للشات بنسخة vb.107

الخلاصة ان الامر في يد العاشق اللي ما ادري وينه -_____________-"

مُسافر العاشق وبآنتظارو
فكرت نفتح موقع شات مرفوضه قطعاً =)

يااارب يرضى نحنا ع الاغلب عم بنصوت بــ نعم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته : )

الحمد لله بخير شكراً على السؤال

بالنسبة لصندوق المحادثات فأرى أن الفكرة بسيطة وليس لها كثيرة

سلبيات مثل ما قال البعض , فرضاً نقول أن الشات يبطئ من سرعة

في فتح المنتدى , طيب لماذا لا نخصص خيار لتشغيل الشات أو إيقافه

وأعتقد أنه هناك خيار بالفعل , حتى أنه مفيد لمعرفة الأشخاص الذين

يودون التحدث , ثانياً نفترض أيضاً أن هناك "غزل" في الشات

طيب هل من الممكن أن يغازل أمام الأعضاء اللذين في الشات

عوضاً عن ذلك ربما قد يتدخل أحد وينبه ذلك العضو , فلو رأينا منكراً

لن نسكت عنه : ) , وأيضاً كما يقول البعض قد يكون هناك سب وشتم

بين أحد الأعضاء , ببساطة سيظهر خلقه للبقية وسيتم تجاهله من قبل

الأغلبية لذا فالسب والشتم لا يعود على ذلك الشخص بالنفع , فلماذا قد يسب ؟

وأنا غير مؤيد أن يكون فوق 1000 مشاركة المفترض أن تكون 100 مشاركة وأيضاً 50 تقييم

طبعاً إذا في سلبية ثانية ما ذكرتها فقط ذكروني بها

والإيجابيات كثيرة مثل ما ذكرت شعاع

وبإنتظار القرار المصيري

سلامي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sho3a3 Alamal

انت صوتت بلا فممنوع اشوفك هناك
طبعا بيكون الحضر مُش من المنتدى انما من الشات وماعاد يشوفو

شعاع .. انا ساخرج لاداء اعمالي الان ...
لا تستسلمي اذا ما كنتِ واثقة من نفسكِ ..
حبيت اذكرك بقصة نشرها شخص معروف ..

حسن .. أعتقد أنني سأكتفي بهذه القصة التي ما زلت متأثرا بها لهذه اللحظة، و هي للكاتب أ.

محمد بن سعد الفصّام، إستمتعوا بقرائتها و استنتجوا الحكمة بأنفسكم


يُحكَى أنَّ أهلَ قريةٍ كانوا يعيشون في سفحِ جبلٍ، وكان بجانبِهم حفرةٌ ضخمةٌ على حوافِها

حجارةٌ، ويتدلَّى منها حبالٌ بالية، وعروقُ أشجارٍ شبه متحلِّلةٍ، ومن سقط فيها، فقد دُفِنَ

في قبره، ولا يمكِنُه الخروجُ، ولا لأحد أن يستطيعَ إخراجَه، وقد أسمَوْها: "حفرة الموت"،

وبينما هم في صباحِ يومٍ مشتغلين بمكاسب عَيشِهم: فطائفةٌ ترعى أغنامَ المدينة، وأخرى

تشتغل بزراعةِ الخضار والفواكهِ، والنَّاس يتبايَعُون في أسواقِهم، إذ بهم يسمعون

صِياحًا واستغاثةً: أنقِذُونا أنجِدونا!



وما زالت هذه العبارةُ تتكرَّرُ وترتفع، حتى سمِعَها كلُّ أهلِ القرية، فما كان لهم بدٌّ من السَّعي

إلى نجدة المستنجدين، فتفاجؤوا أنَّ هذه الأصواتَ إنما هي لرجُلينِ مسافرين سقطَا من

ليلة البارحة في تلك الحفرةِ، وكانا جاهدَيْنِ يحاولان الصُّعودَ لعدة ساعاتٍ، فلمَّا أعيَتْهما

الحيلةُ وسمِعَا أصواتَ الأغنام وهي ترعى، وأصوات الناس يذهبون ويَجِيئون، دعَوَا

بأعلى أصواتِهما؛ لعلَّهم ينجدونهما، أقبل عليهما النَّاس، فلمَّا أبْصَروهما يحاولان التسلُّقَ

عبر تلك الحبالِ، وكلما صعِدَا خمسَ خطواتٍ إلى أعلى، سقَطَا بالخطوة السادسةِ إلى حيثُ

بدأا، وهكذا هما؛ كلما تعلَّقا بحبلٍ من الحبالِ أو عِرقٍ من العُروق وجرحَتْهما الحجارةُ، انقطع

ذلك الحبل فسقطَا من جديدٍ، ولَم يستطعِ الناسُ أن يفعلوا لهما شيئًا، بل على العكسِ من

ذلك، كان مجيءُ الناسِ إعلانًا لهما بوقف سبُلِ النَّجاة، فصار الناسُ يلتفت بعضُهم إلى

بعضٍ تصيبهم الدَّهشة والحيرةُ، كيف يفكِّرُ هذان الرَّجلانِ في النَّجاةِ والخروجِ من هذه

الحفرة؟! فما كان منهم إلا أن أخذوا يهتفون بهما بأعلى أصواتِهم: "لا تفكروا في النَّجاة،

لا يمكِنُ لكما ذلك؛ انظروا إلى ما حولكما من العظامِ؛ إنها لأناسٍ سقطوا فيها من سنتين،

ارفقا بنفسيكما، الموتُ ليس منه بدٌّ، ما هذا الهُراء؟! تحاولان الخروجَ؟! مستحيلٌ، أنتما

تحلُمان، لا بدَّ أن تخبرانا بوصيَّتِكما إنْ كان لكما وصية، اعذِرونا لا نستطيع إنقاذَكما؛

الحفرةُ عميقة، لا تحاولا الخروجَ؛ فجهودُكما سوف تضيع..."، وكلَّما ازدادت محاولاتُ

الرَّجُلينِ، صرَخوا بهما وأشاروا إليهما بأيديهم وبأعلى أصواتِهم: أن يكفُّوا عن

محاولاتِهما اليائسة، فما كان من أحدِ الرجلين إلا أن سقط على ظهرِه من الإعياءِ، ومن

فِقدان الأملِ بعد كلام الناس، حتى مات.



وأما الآخَرُ، فما زالت محاولاتُه مستمرةً؛ كلَّما صعد خمسَ خطوات أو ستَّ خطواتٍ،

سقط، والنَّاسُ يصيحون به: لا تحاوِل، انظر إلى صاحبِك لَم يستطِعْ، ولكنه ما زال يحاول

ويتمسَّك بتلك الحجارة، وذلك العِرق، ويغيِّرُ مواطئَ قدميه، فيسقطُ، والنَّاسُ يتعجبون من

صمودِه وقوَّةِ عزيمتِه التي لَم تفتُرْ، فما زال يحاولُ حتى شارف على الخروج، ثم وثب

قبل أن تزلَّ قدمُه، فإذا هو بينهم جاثيًا على ركبتيه، وقد أخذ منه التَّعبُ كلَّ مأخذٍ، والناسُ

في شدة الذُّهول وهم يهنِّئونه مع تعجُّبِهم الشديد، ثم سألوه: ألَم تكن تسمعُ صياحَنا و

كلامنا لك؟! يعيدون عليه ذلك السُّؤالَ وهو غير ملتفتٍ إليهم، حتى أخبرهم أحدُ الحاضرين

أنَّ الرجلَ الآن لا يستطيع الكلامَ من التعب الشديد.



فأتوا بورقةٍ وكتبوا له هذا السُّؤالَ: كيف استطعت أن تخرجَ من حفرة الموت،

ونحن نصرخُبك - رحمةً وشفقةً عليك - أن تكفَّ عن محاولاتِك اليائسة؟!!فكتب لهم: أنا

رجل أصمُّ، ولا أسمعُ شيئًا، وكنت أراكم ترفعون أيديَكم، وأنتم تتكلَّمون وأرى أيديَكم

ترتفعُ، فقلتُ: إنَّ هؤلاء يشجِّعونني، ويبدو أنني قد تقدَّمت في محاولاتي، فتقوَّت عزيمتي

حتى استطعتُ الخروجَ بحمد الله.



السؤال: يا ترى، لو كان هذا الرجلُ لَم يُصَبْ بالصَّمم، هل كان سوف يخرج ويصمدُ أمام

هذه الحفرةِ العميقةِ وهذا التحطيم الهائل؟!



إذًا ليس عليك إلا أن تُصِمَّ أذنيك عن كلامِ الناس المحطِّمين والمثبِّطين، وأن تجعل تثبيطَهم

تصفيقًا حارًّا، وهُتافاتٍ مدويةً، تزيدُك اشتعالاً وتقدُّمًا للأمام.



وقل لأولئك الانهزاميين: عند الصباح يحمَدُ القومُ السُّرَى.

لا تهتمي في المعارضين اذا كنتِ تدافعين عن قضية نبيلة في نظرك ..
نحن المشرفين الذين عارضنا لم نعارض حتى نقلل من عزيمتك .. نحن عارضنا خوفاً على هذا المنتدى الذي نعتبره منزلنا الاول و الثاني و الثالث ..
لهذا استمري في قتالك و نضالك .. { و اذا احتجتي اسلحة اطلبي من " سنيورا " ان تدخلكِ الى مخزن الاسلحة }
في امان الله ..~
اراكم في نقاش اخر حتى ازعجكم فيه ..~
كنت احب ان اطول معكم لكن لدي مسئوليات في قسمي ..~
سلامي مع كل احترامي للجميع ..~

انا بالنسبة لي لا اوافق على صندوق الحوار

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة the hell keeper

شعاع .. انا ساخرج لاداء اعمالي الان ...
لا تستسلمي اذا ما كنتِ واثقة من نفسكِ ..
حبيت اذكرك بقصة نشرها شخص معروف ..

حسن .. أعتقد أنني سأكتفي بهذه القصة التي ما زلت متأثرا بها لهذه اللحظة، و هي للكاتب أ.

محمد بن سعد الفصّام، إستمتعوا بقرائتها و استنتجوا الحكمة بأنفسكم


يُحكَى أنَّ أهلَ قريةٍ كانوا يعيشون في سفحِ جبلٍ، وكان بجانبِهم حفرةٌ ضخمةٌ على حوافِها

حجارةٌ، ويتدلَّى منها حبالٌ بالية، وعروقُ أشجارٍ شبه متحلِّلةٍ، ومن سقط فيها، فقد دُفِنَ

في قبره، ولا يمكِنُه الخروجُ، ولا لأحد أن يستطيعَ إخراجَه، وقد أسمَوْها: "حفرة الموت"،

وبينما هم في صباحِ يومٍ مشتغلين بمكاسب عَيشِهم: فطائفةٌ ترعى أغنامَ المدينة، وأخرى

تشتغل بزراعةِ الخضار والفواكهِ، والنَّاس يتبايَعُون في أسواقِهم، إذ بهم يسمعون

صِياحًا واستغاثةً: أنقِذُونا أنجِدونا!



وما زالت هذه العبارةُ تتكرَّرُ وترتفع، حتى سمِعَها كلُّ أهلِ القرية، فما كان لهم بدٌّ من السَّعي

إلى نجدة المستنجدين، فتفاجؤوا أنَّ هذه الأصواتَ إنما هي لرجُلينِ مسافرين سقطَا من

ليلة البارحة في تلك الحفرةِ، وكانا جاهدَيْنِ يحاولان الصُّعودَ لعدة ساعاتٍ، فلمَّا أعيَتْهما

الحيلةُ وسمِعَا أصواتَ الأغنام وهي ترعى، وأصوات الناس يذهبون ويَجِيئون، دعَوَا

بأعلى أصواتِهما؛ لعلَّهم ينجدونهما، أقبل عليهما النَّاس، فلمَّا أبْصَروهما يحاولان التسلُّقَ

عبر تلك الحبالِ، وكلما صعِدَا خمسَ خطواتٍ إلى أعلى، سقَطَا بالخطوة السادسةِ إلى حيثُ

بدأا، وهكذا هما؛ كلما تعلَّقا بحبلٍ من الحبالِ أو عِرقٍ من العُروق وجرحَتْهما الحجارةُ، انقطع

ذلك الحبل فسقطَا من جديدٍ، ولَم يستطعِ الناسُ أن يفعلوا لهما شيئًا، بل على العكسِ من

ذلك، كان مجيءُ الناسِ إعلانًا لهما بوقف سبُلِ النَّجاة، فصار الناسُ يلتفت بعضُهم إلى

بعضٍ تصيبهم الدَّهشة والحيرةُ، كيف يفكِّرُ هذان الرَّجلانِ في النَّجاةِ والخروجِ من هذه

الحفرة؟! فما كان منهم إلا أن أخذوا يهتفون بهما بأعلى أصواتِهم: "لا تفكروا في النَّجاة،

لا يمكِنُ لكما ذلك؛ انظروا إلى ما حولكما من العظامِ؛ إنها لأناسٍ سقطوا فيها من سنتين،

ارفقا بنفسيكما، الموتُ ليس منه بدٌّ، ما هذا الهُراء؟! تحاولان الخروجَ؟! مستحيلٌ، أنتما

تحلُمان، لا بدَّ أن تخبرانا بوصيَّتِكما إنْ كان لكما وصية، اعذِرونا لا نستطيع إنقاذَكما؛

الحفرةُ عميقة، لا تحاولا الخروجَ؛ فجهودُكما سوف تضيع..."، وكلَّما ازدادت محاولاتُ

الرَّجُلينِ، صرَخوا بهما وأشاروا إليهما بأيديهم وبأعلى أصواتِهم: أن يكفُّوا عن

محاولاتِهما اليائسة، فما كان من أحدِ الرجلين إلا أن سقط على ظهرِه من الإعياءِ، ومن

فِقدان الأملِ بعد كلام الناس، حتى مات.



وأما الآخَرُ، فما زالت محاولاتُه مستمرةً؛ كلَّما صعد خمسَ خطوات أو ستَّ خطواتٍ،

سقط، والنَّاسُ يصيحون به: لا تحاوِل، انظر إلى صاحبِك لَم يستطِعْ، ولكنه ما زال يحاول

ويتمسَّك بتلك الحجارة، وذلك العِرق، ويغيِّرُ مواطئَ قدميه، فيسقطُ، والنَّاسُ يتعجبون من

صمودِه وقوَّةِ عزيمتِه التي لَم تفتُرْ، فما زال يحاولُ حتى شارف على الخروج، ثم وثب

قبل أن تزلَّ قدمُه، فإذا هو بينهم جاثيًا على ركبتيه، وقد أخذ منه التَّعبُ كلَّ مأخذٍ، والناسُ

في شدة الذُّهول وهم يهنِّئونه مع تعجُّبِهم الشديد، ثم سألوه: ألَم تكن تسمعُ صياحَنا و

كلامنا لك؟! يعيدون عليه ذلك السُّؤالَ وهو غير ملتفتٍ إليهم، حتى أخبرهم أحدُ الحاضرين

أنَّ الرجلَ الآن لا يستطيع الكلامَ من التعب الشديد.



فأتوا بورقةٍ وكتبوا له هذا السُّؤالَ: كيف استطعت أن تخرجَ من حفرة الموت،

ونحن نصرخُبك - رحمةً وشفقةً عليك - أن تكفَّ عن محاولاتِك اليائسة؟!!فكتب لهم: أنا

رجل أصمُّ، ولا أسمعُ شيئًا، وكنت أراكم ترفعون أيديَكم، وأنتم تتكلَّمون وأرى أيديَكم

ترتفعُ، فقلتُ: إنَّ هؤلاء يشجِّعونني، ويبدو أنني قد تقدَّمت في محاولاتي، فتقوَّت عزيمتي

حتى استطعتُ الخروجَ بحمد الله.



السؤال: يا ترى، لو كان هذا الرجلُ لَم يُصَبْ بالصَّمم، هل كان سوف يخرج ويصمدُ أمام

هذه الحفرةِ العميقةِ وهذا التحطيم الهائل؟!



إذًا ليس عليك إلا أن تُصِمَّ أذنيك عن كلامِ الناس المحطِّمين والمثبِّطين، وأن تجعل تثبيطَهم

تصفيقًا حارًّا، وهُتافاتٍ مدويةً، تزيدُك اشتعالاً وتقدُّمًا للأمام.



وقل لأولئك الانهزاميين: عند الصباح يحمَدُ القومُ السُّرَى.

لا تهتمي في المعارضين اذا كنتِ تدافعين عن قضية نبيلة في نظرك ..
نحن المشرفين الذين عارضنا لم نعارض حتى نقلل من عزيمتك .. نحن عارضنا خوفاً على هذا المنتدى الذي نعتبره منزلنا الاول و الثاني و الثالث ..
لهذا استمري في قتالك و نضالك .. { و اذا احتجتي اسلحة اطلبي من " سنيورا " ان تدخلكِ الى مخزن الاسلحة }
في امان الله ..~
اراكم في نقاش اخر حتى ازعجكم فيه ..~
كنت احب ان اطول معكم لكن لدي مسئوليات في قسمي ..~
سلامي مع كل احترامي للجميع ..~

ردك رهيب والقصةة بجد رهيبة واثرت فيبـي
اشكرك عليها
رفعتْ معنوياتي بقصتك الرائععة
ممنوع احد يقرآها غيري

اقتراح حلو بس اعتقد يحتاجله لجنة مراقبة و قوانين خاصة تقبلي مروري

~>

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحال تمام, كيف حالك انتي ؟ يارب تكوني تمام وعال العال
ههههه خلاص مش حتنسقي مش حنسق انا كمان وواحدة بواحدة ^^
فكرة الصندوق روعة على فكرة بس خلوا بالكوا
مُمكن المشرفين يركزوا في المُحادثة وينسوا دورهم تجاه الإشرافات ع اقسامهُم ( ما في ضمير )
ما تقلقي يا شُعاع راح نعمل هان ثورة عُرابي ههههههههههههه ^^
حفظكِ الله