وَطن ‏☂ | Motherland

. . .

الصبي الذي صَعدَ السُّلم، ليُخبرَ الجيران

بمَجيء الطائرات، وبدءِ القصف

أكملَ صُعوده إلى السَّماء!

هوّن عليك.. فلستُ أقوى أدمُعَك، إني عجزتُ عن الضنى أن أرفعَك
يا عاجزاً يرجو معونةَ عاجزٍ، أقصى عطاءِ القلبِ أن أبقى معك.

" ستتخطى هذا الوجع "

مَعركة بلاطُ الشهداء

معركةٌ بين المُسلمين بِقيادةٍ عبدالرحمن الخَافقِي وبين القُوات الفَرنسية
كادت أنّ تنتهيَ المعركة بِفوز المُسلمين؛ لكن قوات الفِرنج قامت بِحركة مُفاجئِة من الخلف
فاهتزَّ قلبُ الجيش الإسلامِي، فَما كان من عبدالرحمن الخافقي إلا أنّ يُحاول تجميع
المُسلمين من جَديد حتى أصابهُ سهمٌ ألقاهُ مِن على فرسِه شهيدًا،
فَاهتزَ جيشُ المُسلمين وهُزموا.
وكانت (بلاطُ الشهداء) المًعركة التي أوقفتْ زحف المُسلمين على أوُروبا

‏

ما دامت صِحتكُ تُعينُك بعد اللهَ للِوقوف على سِجادةِ الصلاة، فَأنت لمّ تخسر شيئاً حتى الآن

ي اخي سبحان مقسم الحظوظ

" أنَا شَاعرٌ لو ضَاق صدرُ صَغيرتِي
من أجلهَا أختالُ أوزاناً جَديدة "

.
.

قد كان لي وطنٌ أبكي لـ نكبته
واليوم لا وطنٌ عندي ولا سكن!

أبكانا ولم يبكي!