المشكلة الثالثة من سلسلة ( مسابقة مشاكل وح’ـلول ),,( لن أسامح’ـك يا أبي )~

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الولد ايش قصده بالحلاوة ؟

مو ذنبه أن أمه أخلاقها دنيئة

أبوه جاهل لكن ألا يعرف صفات إبنه

في الختام

شكراً على الموضوع الجميل

يمنع تكرار الردود

أنا شكيت ف حاجة أول ما فكر أبوه في الزوآإج
قبل مآإ قول توقعي *.* : طلق أم الولد
والأب كان أصلا يحب آمرآإة غير زوجته الأولى
فكآإن يمكن يحب ولده بس الخبيثة زوجته الثانية اللي هي حبيبته
نغصت عـ الوالد وكرهته ف ولده وأمه < غيرة الحريم
أمممممم ابدا احل بـ جديه تآإمه :
أولا المخطئ في المشكله هو الأب لكن الشآإب أخطآإ ف حقه
لم يعترف لوالده بآإمر زوجة أبيه فتطورت الحآإلة وأصبح يكرههما كرهآإ شديدا
ولا شك أن زوجة أبيه كانت تفتري على الشاب قبل الحادث
فصدقها عندما قالت إنه يتحرش ببنتي
حتى لو فهي أخته يجوز له أن يدآإعبها
وكذبة المرآإة سيصدقها لأنها لعبت بعقله
وثانيا لا بد أن يعترف الأب بخطآإه فعقله مستحيل أن يبقى هكذا
تلعب بعقله كما شاء أكيد سيرجع ويعترف للابن ويعلمه ويقول له :
إن لم تردني فاذهب مع أمك وإن أردت البقاء معي فابقى
ولا بد أن يعترف بخطآإه
و

# في أمآإن الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

في البداية يجب على الولد أن يحاول أن يسأل أقارب والدته عن حقيقة طلاق أمه .. ويفضل أنه يسأل الأقارب البعيدين

يعني مش أخواله وخالاته .. حتى لا يكون لهم مصلحة في تشويه الحقيقة ثم يبحث عن مكان تواجد امه و يسأل عن

أحوالها وتعاملها مع جيرانها فإذا استنتج من كل ما جمعه من معلومات أن أمه على خطأ وقد كان والده محقا في قراره

يجب أن يتناسى أمر والدته و يذهب ليعتذر لوالده عما حصل و يطيب خاطره ومن ثم يوضح له سوء التفاهم ويطلب منه

اعطاؤه فرصة اخرى ليستعيد ثقته به وأن يرى الامور بنفسه ويحكم عليها والا يأخذ بكلام زوجته .. وطبعا ممكن يقنع

والده بهذه الطريقة بالكلام الطيب و تذكير الوالد بالاوقات الجميلة التي قضوها معا وان تربيته لم تذهب هدرا

انما ما حصل سوء تفاهم ( ففي النهاية الولد تربى على يد والده ) .. ويجب ألا يذكر زوجة والده بالسوء في هذه المرحلة

انما يحاول أن يقول .. يا أبي اريدك ان تحكم بنفسك فربما خالتي تغار على ابنتها اكثر من اللازم فهي ابنتها كما تعلم .. وهكذا

والاب يحكم بنفسه ويشوف تعامل زوجته مع ابنه و يصير ينتبه منها

وبهذه الطرية الوالد يرتاح لابنه ويعطيه فرصة ........ و يستحسن انه ينسى امر والدته لتجنب اغضاب والده .. أما اذا

لم يستطع نسيان الامر من الممكن ان يفاتح والده في الموضوع بعد ان تعود العلاقات لمجراها الطبيعي ولكن بكل هادئ

وما يتعمق كتير في الموضوع ... يتناقش مع ابوه رجل لرجل

أما اذا كان والده هو المخطئ وامه بريئة فيذهب الى امه و يتعرف عليها ويتحدث معها فبالتاكيد امه مشتاقة له

ويسألها عن موضوع الطلاق و يستفسر منها بس ما يقوها انو والده اخبره بانها ميتة ... و أيضا في هذه الحالة يذهب

و يعتذر لوالده ويستسمح منه ....... ( نفس اللي فوق ) حتى ترجع العلاقات ويسترجع الثقة بعدها يفاتح والده

و هنا يجب ان يفاتح والده لبيين له انه ظلم امه ... لكن هذه المرة يبدأ معه بهدوء و روية ويذكره ببعض الايات القرأنية والاحاديث

عن الظلم و الافتراء و سلب حقوق الاخرين وعن احترام الزوجة .. بس ما يقول منها كتير بس بما يراه مناسب لكي لا يشعر

الوالد انه في مقاضاه او انه ابنه جاي يعلمه الاخلاق .. ( عارفين هذا النوع من الاباء ) ويخبره انه عرف انو والدته على قيد الحياة

بس ما يقوله انه قابلها ( وممكن انو ما يقابلها في الاول إلا بعد مفاتحة ابوه ) و يخبره انو سأل عن أحوال امه من الناس معارفها و ...

وكم ذكرها الناس بالخير ... ويحاول يلين قلب أبوه أنه يعيد التفكير في قضيه امه .. ولازم يقول لأبوه انه مستعد يتحمل قراره

حتى لو رفض ابوه العودة لأمه ومنعه من زيارتها .. حتى يشعر الأب بصدق الإبن في طلبه وحرصه على والده

اذا رفض والده .. فأمره لله ..... وممكن يزور أمه بالسر من فترة لفترة بس ما يروحلها كتير مشان ما يشعر أبوه فيه

يعني كل شهرين 3 مرة ... مو كل أسبوع ينط عليها


أتمنى أكون وفقت في حل هذه المكلة الكبيرة ... واتمنى من الله أن يحفظكم من كل المشاكل ويبعد عنكم شرها

في امان الله

و همومه على كاح’ـل أبيه !!>> فقط تصحيح لغوي بسيط يقال كاهل وليس كاحل
بالنسبه للمشكله فكما سبق وقدمنا حلول لمشاكل سابقه
اعتقد ان الامر يختلف من بيئه لبيئه اخرى + كيف تحكمون ان هذا الحل صحيح فقط اتسائل !! يعني بصراحه مافهمت هل المشكله محلوله مسبقا ً ارجو اجابتي
الان نأتي للجواب على هذي المشكله
اولا :-
وكون الوالد لم يخبر ابنه عن امه فلايجب عليه ان يخبره عن بحثه عنها !!
ثانيا :-
اليس للابن عائله واقارب ؟؟ اعمام وعمات خالات يعني مقطوع من شجره ؟؟ هناك احتمالان
اما ان لايكون لديه وبالتالي سيكون البحث صعب ويعتمد على قوانين وسياسة الدوله التي هو فيها
فمثلا في بعض الدول يمكن له البحث في دليل الهاتف ولايمكن في دول اخرى .. وان كان يعرف اسمها كاملا فالافضل له البحث عن اقاربها وسؤالهم ان كانوا يعرفون مكانها !!
او يكون لديه اقارب وعليه بالتوجه بالسؤال لهم عنها ..
وفي كل الاحوال عليه البحث عنها بسريه تامه .. وباكبر قدر من التكتم
كي لايتعرض لضغوطات وصعوبات مفتعله من قبل اشخاص قد لايرغبون في ان يعرفها
هذا جوابي واللي كله احتمالات لانه مااعرف الظروف والطبيعه المكانيه اللي هو فيه
لكن لو كان في بلدي فالامر بسيط كل ماعليه بالتوجه الى الكبار في العشيره من النساء او الرجال
وسيعرفون قصتها ومكانها بكل تاكيد .. وسيخبرونه عنها ...
كفانا الله واياكم مساوء الدنيا ورحمنا بنعمته
والله يساعده ويوفقه في ايجاد امه !!
ســلامـي~

( بسم الله الرحمن الرحيم )

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف حالكـ أختي إن شاء الله بخير وماتشكين من بأس

ربما حلي لن يكون صحيحاً لكنه الحل الأنسب من وجة نظري

أرى أن حل المشكلة يتمحور حول عدة نقاط

أولاً : إذا كان يريد البحث عن والدته فليبدأ أولاً بوالدهـ

ثانياً : يذهب لأحد المقربين من والدهـ كأخ أو صديق ويطلب منه أن يصلح بينه وبين والدهـ

ويقول له أريد أن تصلح بيني وبين والدي فأنت شخص عزيز عليه وسيتقبل منكـ الكلام

ثالثاً : يذهب هو والشخص العزيز على والدهـ إلى الوالد والشخص العزيز سيقول للأب إبنكـ أتاني

ويود الإعتذار منكـ فهو إبنكـ ويحبكـ كثيراً

رابعاً : هنا يأتي دور الإبن فيقبل رأس والدهـ وينكب عليه بالبكاء وبالتأكيد سيرق قلب الوالد على إبنه

وهنا يجلس الإبن مع والدهـ ويبدأون بالحوار بشكل ودي ويقول لوالدهـ إبنتكـ هي أختى الصغرى

وأنا أحبها لأنها اختي وكل مافي الأمر أنني أحضرت لها الحلوى لكي أفرحها وأدخل السعادة على قلبها

وربما خالتي لم تفهم الموضوع وفهمت الأمر بشكل خاطئ ( لكي لايفسد بين والدهـ وزوجته )

ويقبل رأس زوجة أبيه ويقول لها أنا آسف ياخالة وأنتي مثل أمي بنظري

ولم أكن أقصد أي شيء فابنتكـ هي أختي ( لكي يتجنب معها المشاكل مرة أخرى )

ولكن لابد له أن يتجنب زوجة أبيه بقدر الإمكان

خامساً : هنا يجلس الإبن مع والدهـ على إنفراد ويقول له أبي أنا أحبكـ كثيراً ولايمكنني العيش بدونكـ

لكنني أريد سؤالكـ عن شي ما فأرجوكـ ألا ترد طلبي

إذا قال له الأب تفضل

يقول الإبن أريد سؤالكـ عن أمي فأنت أبي وهي أمي وقد وصى الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم

( وبالوالدين إحساناً )

فأنت يا أبي تريد لي الخير وأنا أريد البر بوالدتي كما أريد البر بكـ هل أمي على قيد الحياة أم أنها ماتت فعلاً

ومما لا شكـ من وجهة نظري أن الأب سيتقبل كلام إبنه وسيخبرهـ بمكان والدته إذا كانت على قيد الحياة

وإذا كانت متوفاة حقاً سيقول له أنها توفت ولم تعد على قيد الحياة

طبعاً إذا عرف الإبن أن والدته على قيد الحياة وعلم مكانها في البداية يرسل لها رسالة مع أحد خالاته إن وُجد

وإن لم يوجد له خالات فبأخواله اللذين هم إخوان الأم أو الجدة أو الجد

ويخبرها في الرسالة أنه أبنها ويود رؤيتها ولابد أن ترسل له رسالة مع نفس الشخص بالقبول أو الرفض

وبالتأكيد مما أراهـ أنها ستقبل ثم يذهب لمقابلة أمه وأول ما يراها يقبل يدها ورأسها وينكب عليها بالبكاء

وهكذا سيكون الولد قد أرضى الطرفين أبوهـ وأمه

في أمان الكريم وأرجو من الله سبحانه وتعالى أن تخلو حياتنا من المشاكل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
الحل كالاتي

اولا بالنسبة لموضوع الزوجة
علي الفتي ان يتحدث مع والده بشان ما حدث ويقول له ان
زوجته هذه تعامه بشكل سيئ و تسبه بابشع الالفاظ
و تكرهه كرها شديدا و انها اتضايقة و تسود عليه حياته
و ان السبب الذي لم يجعله يخبره ذلك من قبل هو انه
اراد سعادة والده و لم يكن يريده ان يعيش وحيدا و لكن
الامر قد ازداد كثيرا و خرج عن حده بعد ان افترت عليه
ظلما و قالت انه لا يجب ان يعيش معهم ثانية فهي
تريده ان يخرج خارج البيت و لا يكمل العيش معهم
وتطردة خارج بيته ويقنعه ان ما قالته مجرد افتراء
فان تلك الفتاة الصفيرة هي اخته كما هي ابنتها و ابنه
والده و انه من المستحيل ان يحاول ان يتحرش بها او ان
يؤذيها فيو امر لا يقبله العقل و المنطق و من المستحيل
ان يفعل فعلا قبيحا مثل ذلك و لكن زوجته هي التي افترت
عليه لانها تكرهه و لا تريد ان يبقي معهم فتكيد له المشاكل
و يقول له انك ابي و تعرفني جيدا وتعرف صفاتي و اخلاقي
فكيف افعل شيئا مثل ذلك وان ينحدر لذلك المستوي
وانه حقا المته تلك الضرببة و لكن ليس في جسدة و انما
اتت بجرح في قلبه فلم يكن يتوقع من والده الذي يحبه كثيرا
ان يصدق كلامها و اتهامها الباطل ضد ابنه الذي يعلم انه
لا يمكن ان يفعل شيئا مثل ذلك فهذا امر مستبعد كثيرا






ثانيا بالنسبة لموضوع والدته
فعليه اولا ان يبدا بالسؤال و الاستفسار عن الامر من خلال اقاربه
من عائله والدته فيسال اخواله او خالاته عن الامر وان سال في
المستشفي فاخبروه ان والدته لم تمت فاين هي و لماذا كذبتم علي
و بالتاكيد سوف يجيبونه لانه علم انها لم تمت وانها حيه في مكان ما
ويقوم بسؤال اقاربة من عائلة والده عن الامر و يعلم الحقيقة منهم
ثم بعد ذلك يذهب الى والده ويخبره انه علم حقيقة ان والدته حيه
وانه يريد ان يعلم لماذا انفصلتم ولماذا كذبت علي و اخبرتني
انها ماتت عندها سيضطر الوالد ان للاجابه عن تساؤلاته
ان رفض الاجابه فسيجيبه اقارب والدته ويخبره عن مكانها
و يذهب اليها و يعلم القصة منها ويحاول اصلاح المشكلة بينهما
لكن المشكلة ان زوجة الاب الثانية انجبت منه و سوف يكون من الصعب
ان يتركها و عندها علي الاب ان يتحدث معها بكل صرامة بانها لا تؤذي
ابنه و لا تسبه وان تتعامل معه بشكل محترم و يحاول ان يعيد والدة القتي
لتعيش معهم اذا تم حل المشكلة و اذا لم يتم حلها فان الفتي
مسموح له ان يزورها في الوقت الذي يريده و علي الزوجة ان
تعتذر للفتي لسوء تعاملها معه و الافتراء عليه و علي الفتي ان
يسامحها و يكمل حياته

وشكرا

السلام عليكم
كيف الحال ايته المشرفة؟
هذه المرة المشكلة صعبة
وتحتاج الى ذهن متفتح بهذه الامور
مسكين الولد من يلقها
وهو شعر انه فقد حنان والده
ولحل المشكلة:
عليه ان يذهب لاحد اقارب والده
كجدته اوعمه ويحدثهم عن سبب خلافه
مع والده ولايتحدث عما عرفه عن امه
ويشرح لهم عما تفعله زوجة ابيه
وانه كان يتمنى ان يقترب لاخته
ويشرح لهم انه لم يبقى
له احد غير ابيه وهو
لايود ان يفقد حنانه
وبعد ان يشرح احد اقاربه
الموقف الى واله
يتحدث معه على انفراد
ويفهم والده انه لم يقصد
ان يفعل شيئا سيئا
فهو لم يربه على الاعمال السيئة
ويشرح له ماذا تفعل به زوجة ابيه
اذا ماتفهمه والده
وعاد معه الى البيت
ويتحدث مع زوجة ابيه
بعد ان يطلب من والده
ان لايحدثها عما تفعله به
ويقول لها انه يعتبرها مثل والدته
وانه يحب اخته الصغيرة
ويحاول ان يكسب قلبها تدريجيا
وقبل ان يحدث والده
على موضوع امه
يتاكد من المشفى
اذا كانت امه حية ام لا
ويحاول ان يتوصل الى اي
معلومة تخص امه
ومن ثم يتحدث مع والده
ويفضل بعد من عودته
ويخبره ان علم ان والته
مازالت على قيد الحياة
ويود انيعرف منه ماسبب
اخفائه للموضوع
ويحاول تفهم والده
هذا براي الحل
مع انو المسائلة معقدة
ومع خالص تحياتي

يغلق إلى أن يتم فرز الفائزين ^^

كيفكم يا متسابقين الكرام أن شاء الله اللكل بخ’ـير و عافية ..~

سأع’ـرض لكم اليوم ح’ـل للنموذج’ـي للمسابقة الثالثة ,,من سلسلة مشاكل وح’ـلـول للموسم الأول

و أريد أن أخ’ـبر المتسابقين بأن الح’ـل الذي أضيفه أنما اج’ـتهاد مني وليس لن المشكلة مح’ـلوله مسبقاً

فأنا أستنتج قبل أدراج’ـها في القسم وذلك لمع’ـرفة مدى صع’ـوبتها و سهولتها ع’ـلى المشاركين مع في المسابقة

و كذلك لسبب أني أريد أن أستخ’ـرج الح’ـل الذي يكون هو الح’ـل النهائي و النموذج’ـي في ح’ـل المشكلة

تسهيل على الزوار و المشاركين و الأع’ـضاء عل’ـى رؤية دون قرائة الحل’ـول المشاركين لاخ’ـتصار الوقت ع’ـليهم

والج’ـهد ,,, راجية من الله التوفيق و السداد ,,,




يج’ـب ع’ـلى الشاب لذي واج’ـه هذه المشكلة التالي :

اولا: أن يذهب إلى شخ’ـص قريب من والده و ع’ـزيز عليه من أقربائه يتح’ـدث معه ويخ’ـبره بأن هناك مشكلة ح’ـدثت بينه

وبين والده ,,

ثانياً: يذهب هذا الرج’ـل الع’ـزيز إلى والد الشاب كزيارة ع’ـادية بسؤال ع’ـنه أبنه ويقول : بأنه أفتقده ويريد

السلام ع’ـليه ,,,هنا الأب سيخ’ـبره بأنه طُرد من البيت ...

ثالثا: يبدأ الرج’ـل الع’ـزيز الأستفسار و كأنه لا يع’ـلم بالمشكلة ... الأب سوف يتطرق إلى المشكلة ويخ’ـبره بكل شيء
ح’ــدث.

رابعاً: يح’ـاول الرجل الع’ـزيز بمدح الأبن و أنه لا يمكن أن يفعلها أبداً و أنما هذا سوء فهم و هذا أمر لا يع’ـقل تصديقه و أن

يج’ـب ع’ـليك سماع’ـه و تأكد منه بنفسه .

خامساً: يح’ـدد موع’ـد مع الأبن و الأب بتح’ـدث و الفضفضة بكل ما ج’ـرى ,,, وهنا يج’ـب ع’ـلى الأبن أن يلتمس مشاع’ـر

أبيه ويح’ـرك ع’ـواطفه ويكون ذكياً بع’ـدم ذكر زوج’ـة أبيه بسوء أبداً ...بل يمدح’ـها و يصفها بالأم الطيبة و اللطيف و أنها

لم تقصر مع’ـه بكل السنوات التي ع’ـاش مع’ـها و من ح’ـقها ح’ـماية أبنتها لكن ع’ـليها التروي و ع’ـدم الأستع’ـجال في

القاء الأحـ’ـكام ع’ـلى الأخرين ...لماذا برأيكم ؟؟

لأن زوج’ـة الأب لئيمة نوع’ـاً ما فمن البديهي تكون خ’ـلف الباب تتج’ـسس ع’ـليهم وهيه تريد أن تمسك ع’ـلى الولد خ’ـطأ

لتزيد كره و تفرقه بين الأب و أبنه ...فع’ـندما يمدح’ـها ويصفها بالأخ’ـلاق الطيبة بذلك كسب ثقتها و لربما أستطاع أن يطفأ

نار الغ’ـيرة و الكره بتج’ـاهه ..واتقى شرها ~.

سادساً:يضل هذا الشاب بتلميح لأبيه عن الأم و قدر فضلها و برها واج’ـب مهما كانت الأم سيئة أو وان الله وصى ببرها و

الأح’ـسان إليها.

سابعاً: ثم يدخ’ـل في الموضوع مباشرة ويخ’ـبره بأن أمه ح’ـيه و أنها بخ’ـير و يريد أن يستفسر منه عن مكانها إذا كانت

ع’ـربية و تع’ـيش في بلد غ’ـير بلدنا أو تكون أج’ـنبية و تع’ـيش في بلدها... بع’ـد ما يع’ـرف كل شيء ع’ـنها ,,, فيذهب

إليها وسلم ع’ـليها و يع’ـيش مع’ـها أن لم تكن متزوج’ـه أم أذا كانت متزوج’ـة برج’ـل أخ’ـر ع’ـليه مواصلتها و تقرب لها

وبرها ولا ينسى أبه كذلك فالله مع’ـه مادام يريد الخ’ـير و رضى و الديه,,,