syo note

لغة الازهار


لغة الأزهار،، لغة سامية،،، أنها لغة القلوب فهي تخرج من القلب لتدخل إلى القلب
وتخاطب برقة وعطف وتفهم بالإحساس والمشاعر لأنها لغة قواعدها الألوان
وبلاغتها حسن الاختيار والتنسيق للأزهار التي تحرك الإحساس وتشعل المشاعل برسالتها العالمية التي تفهم في جميع بقاع العالم
وتعرف مفرداتها.وقد اتفق عليها من قبل الناس
بقلوبهم وقد استعملوها للتعبير عن مشاعرهم وأحاسيسهم
وقد استعملوها منذ القدم للتعبير عن التقدير والولاء وكذلك عن الترحيب والأسف والامانى فضلا على استعمالها للتعبير عن الحب والإعزاز
فا لكل نوع من الزهور له رمز ..مثل أوراق الزيتون ترمز للسلام..الورد المتفتح يرمز للأعجاب بالجمال. الياسمين يرمز للوفاء
بالإضافة إلى لونها الذي يدخل في التعبير عن نوع المشاعر والشعور المعبر عنه بأكثر عمقاً
مثل ورد متعدد الألوان للإعجا
ورد ابيض حب عفيف
ورد اصفر حب شاغل
ورد وردي حب مرغوب
ورد أحمر حب جاف
قرنفل ابيض حب شريف
قرنفل وردى إعجاب شديد
قرنفل احمر تبادل حب
ياسمين ابيض الرغبة
ياسمين اصفر الغيرة
بنفسج بنفسجي الحب الحزين

ولغة الأزهار لغة كل المناسبات وتعبير عن كل الرغبات وأجمل المشاعر

خارج نطاق الخدمة

مجموعة من النكات السخيفة

اثنين راحو البحر, واحد صاد والثاني...................................... ( ضاد)

اثنين ركبوا سياره , واحد (ساق) والثاني................................. (فخذ).

اثنين راحوا عند الحلاق , واحد (حلق )والثاني.......................................... ................(سلاسل)

واحد اتجوز وحده (صينيه) حطها في الفرن......!!!

وحده حامل كانت عايزه تدخل سينما........قطعت تذكرتين..

ناس سألوا( بقره) عن يومها المفضل قامت قالت : (تيوس داي)

مزارعين بيلعبوا شطرنج , الفائز صرخ وقال : قتلت لك حصانك...
خرج التاني بسرعه ولمن رجع قال : بقراتك كلها سممتهالك.....

واحد غبي وقع في البحر بس ما( غرق) ...لانه (لوح)

صرصار متمرد ليش؟
ما لقى( نعل) يوقفوا عند حدو...

واحد رفع قضيه .....طاحت عليه..

اعذروني على سخافتي

مملة الحياة عندما تضطر للعيش مع والدك و زوجتة

و تجبر على ترك أخوتك, و والدتك التي تعبت في ولادتك

و تربيتك , مملة الحياة عندما تتشاجر مع زوجة أبيك

على أتفه الأشياء , مملة الحياة عندما تسمع من أبيك

كلمة جارحة بدون أدنى سبب ...

مملة الحياة عندما تجلس وحيدا دون أهل أو أقارب يسألون

عن حالك ...

وردة الكاميليا

وردة لا رائحة لها , لكن مظهرها جميل

تذكرني ببعض الأشخاص الذين يجاملونك و من خلفك يهاجمونك

بعض الذكريات

عندما كنت في المرحلة الإبتدائية و بالتحديد الصف الأول , كنت متفوقة جداً و

محبوبة من قبل المعلمات , هذا ما أثار الغيرة عند بعض الطالبات

كانت معلمتنا عندما تعطينا واجباً منزلياً تجبرنا على حله في الصف

و عند انتهائنا تتركنا نلعب في ساحة المدرسة ,

كنت متحمسة جداً للعب ...فحللت واجبي بسرعة و سلمتها المذكرة

فأذنت لي للخروج ... بينما أنا ألعب خارجاً .. انتهت الاستاذة من تصحيح

المذكرة و نادت أحدى الطالبات لتضع المذكرة في طاولتي , لكنها

لم تضعها في الطاولة بل و ضعتها في حقيبتها

حينما رن جرس المدرسة معلناً ذهابنا للبيت ... رجعت إلى صفي

و لم أجد مذكرتي ... فقلت لعلها في حقيبتي , ركبت باص المدرسة

و عدت للبيت , كان من عادة أمي أن تراجع مذكراتي و أن تدرسني

الدروس التي سآخذها اليوم التالي .. ففتحت حقيبتي فلم تجد المذكرة

الخاص بمادة القراءة والكتابة , قلت لها أن تبحث جيداً لكن من دون جدوى

فقل لها أني أعطيته للاستاذه .. لعلها نسيته معها , اتصلت أمي على

الاستاذة , فقالت أنه ليس معها , أنما هي اعطته لطالبة لترجعه

إلى طاولتي , قالت لي أمي أنها ستذهب معي غداً إلى المدرسة لتبحث

عن المذكرة , فأنا مهملة أرمي اشيائي الثمينة على الأرض

في اليوم التالي ...

ذهبنا إلى المدرسة , و بحثنا عن المذكرة فلم نجدها .. فقررت أمي

سؤال الفتاة التي أخذت المذكرة من الأستاذة ... قالت

أنها لا تعرف أين هي المذكرة , هي وضعتها على الطاولة

كما أمرتها الاستاذة ... فقررت أمي و الاستاذة أن اشتري مذكرة

جديدة أعيد كتابة الدروس من البداية إلى آخر شيء توقفنا

عنده ... عقوبة على إهمالي ... بعد ذك اليوم , امتنعت

عن الذهاب خارجاً للعب و امضيت بقية عامي في الصف

دون الخروج و اللعب كبقية الأطفال ,

بعد خمس سنوات في المرحلة الإعدادية

و جدت مذكرتي المفقودة على طاولتي و فوقها رسالة

كانت من صديقة الفتاة التي سرقت المذكرة

كانت الفتاة تتستر على صديقتها طوال الوقت ... و عندما توفيت

قررت الصديقة إرجاع الدفتر لي ...

و من الكلامات التي كتبت على الرسالة

سامحيها ... لقد ماتت ... لم تقصد فعل ذلك ...

ما كان مني إلا أن مزقت الورقة و رميتها

و قلت في نفسي ... الله يسامحها