الـآدب

اڷښڸٲم عڷيڪم وٌرحمة اڷڷه وٌبرڪاته
ڪيفڪ اخي عښاڪ بخير

موٌضوٌع جميڷ وٌرائع
وٌاڷى اڸٲمام
وٌڸٲتحرمڻا مڻ موٌاضيعڪ
+
اڷأدب ضروٌري ڷڷمښڷم في تعامڷه مع ربه وٌمع ڻفښه وٌمع اڷڻاښ،

وٌهذا اڷأدب شامڷ ڷڪڷ جوٌاڻب اڷحياة، وٌقد عڻيت اڷڻصوٌص اڷشرعية بمختڷف اڷآداب،
وٌٹمارها في دڻيا اڷڻاښ وٌأخراهم، ڪما أڻ ڷعڷماء اڷإښڸٲم ڪڸٲماً في بياڻ اڷآداب،
وٌتحديدها، وٌتوٌضيحها. وٌهڻا توٌضيح ڷمعڻى اڷأدب عڻد أهڷ اڷڷغة، وٌمعاڻيه في اصطڸٲحات اڷڻاښ

وٌقاڷ ابڻ اڷقيم رحمه اڷڷه: اڷأدب اجتماع خصاڷ اڷخير في اڷعبد، وٌمڻه اڷمأدبة
: اڷطعام اڷذي يجتمع عڷيه اڷڻاښ، فإذاً ففيه معڻى اڷدعاء إڷى اڷشيء وٌاڸٲجتماع عڷيه،
وٌڪذڷڪ يطڷق اڷأدب في اڷڷغة عڷى اڷجمع،
وٌښمي اڷأدب أدباً ڷأڻه يأدب اڷڻاښ، يعڻي: يجمعهم إڷى اڷمحامد،
وٌاڷأدب هوٌ: اڷخصاڷ اڷحميدة، أما اښتعماڸٲت هذه اڷڪڷمة في ڪتب أهڷ اڷعڷم،
فإڻها تأتي بمعڻى خصاڷ اڷخير مٹڷ:
آداب اڷطعام وٌآداب اڷشراب، وٌآداب اڷڻڪاح وٌآداب اڷقضاء، وٌآداب اڷفتيا، وٌآداب اڷمشي،
وٌآداب اڷڻوٌم وٌڻحوٌ ذڷڪ،

وٌعښى اڻ يڪوٌڻ في ميزاڻ حښڻاتڪ
وٌدعوٌاتڪم ڷعمتي باڷشفاء

بسم الله الرحمن الرحيم

و الصلاة و السلام على نبينا الكريم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اما بعد: الموضوع جميل جدا و تستاهل الف تحية و سلام على هذا الاختيار

مما لاشك فيه فيه ان الادب هو من اعظم صفات المسلم اذا لم يكن اعظمها لأن القرآن و السيرة النبوية جميعها تحث على حسن الاخلاق و الادب

و من ذلك قول النبي صلى الله عليه و سلم "اقربكم مني مجلسا يوم القيامة احاسنكم اخلاقا"

و عندما نرى خلق النبي عليه الصلاة و السلام نرى فيه كثير من الادب عند تعامله مع المسلمين او مع الكافرين

و من ذلك تصرفه مع اليهودي الذي كان يضع الاذى ( القمامة ) امام باب النبي و كان النبي لا يقول له كلمة تجرحه بل و عندما مرض هذا اليهودي زاره النبي عليه الصلاة و السلام و أدى هذا الى اسلام هذا اليهودي

ماذا نستنتج من هذه القصة ان النبي صلى الله عليه و سلم قد هدى رجلا الى الاسلام بالادب و بالاخلاق الحسنة فهذا هو قدوتنا فلم لا نعمل بعمله و نقتدي بسنته و بأخلاقه

و كما قيل ( الدين المعاملة )

و كما ذكر الاخوان الافاضل بأن الادب له عدة وجوه منها

الادب مع الله: و من صوره التأدب اثناء قراءة القرآن او الاستماع اليه

( ينبغي علينا حسن الاستماع و الانصات اثناء سماع القرآن و عدم الكلام و الضحك و نحن مستمعون كما يجب على قارئ القرآن ان يكون ملم بعاني القرآن و كيفية النطق الصحيح للكلمات قدر المستطاع )

الادب مع النبي: و من صوره عدم تجاهل كلام النبي و عدم الاستهزاء بسنته بحجة ان هذا عصر التطور و الانفتاح فهذا الدين و هذه السنة صالحة لكل زمان و مكان

الادب مع الخلق: و من صوره الكلام الحسن اللين مع الناس كافه و مع الوالدين خاصة و عدم المنابزة بالالقاب لقول الله تعالى في سورة الحجرات "و لا تنابزوا بالألقاب بئس الإسم الفسوق بعد الإيمان" آية رقم 11

اعذروني و سامحوني على الاطاله و ارجو منكم تقبل مروري

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيفك اختي ان شاءالله بخيروفي تمام الصحه والعافيه ؟؟!

موضوع رائع ماشاء الله تبارك الله حبيته كثير

من انتقاء الكلمات ,والفكره ,حقت الموضوع كانت كثير حلوه

والاحترام شيء مهم اكيد }~

فاللي مو محترم مع نفسه اكيد مابيكون محترم مع اي احد

فـ بالنسبه لي الي بيحترم ربه ودينه ورسوله والناس هذا اكيد شخص محترم

وبيكون محبوب لناس

اما الي مابيكون محترم مع هذي الاشياء فأكيد الناس ماتريده
واكيد بكون مو محترم مع نفسه اصلاً

وارجع واقول :ابدعتي كثير في طرحك للموضوع وانتقائك للفكره

ابدعتي كثير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة

طبعاً أكيد موضوع ميييز وجميل جزاكم الله ألف خير =)

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف الحال أخي أوريكو؟ /..إن شاء الله بألف صحة و خير.

امنور بموضوعك المميز
نظرا للفكرة الجميلة و التي هي الأدب.

ومن المعروف أن الإنسان إذا فقد أدبه
لم يعد محترما و لا موقرا بين الناس.

و كذلك من فقد أدبه فقد خصلت من خصل
الرسول (ص) وبذلك يبتعد عن الله عز و جل.

ويدخل في طريق الظلال و العصيان
لأن الأدب يحمي من المعاصي و الذنوب.

و يجنب اللإنسان الكلام الفاحش
و التعصب السلبي و الكثير ,,,.

لذلك علينا قبل كل شيء التحلي
بخلق النبي (ص) و لتزامنا به.

لنجنب نفسنا خبث الذنوب
و نغني أنفسنا بالنور الصادق.

وفي الختام أشكرك أخي الفاضل على الموضوع المفيد
و الغني بالأيات و الأحاديث النبوية الشريفة.

في أمان الله...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما أجمل ماكتبت عن الـأدب ..
ولايخفى علينا انه زينة للمرأ وأنه يزيده رفعة وقدرا
kawaii-003
وصدق من قال:
لكل شيء زينة في الورى ... وزينة المرء تمام الأدبْ
قد يشــــــرف المــــــرء بآدابـــــهِ ... فينا وإن كان وضيع النسبْ

وقد كان رسولنا صلى الله عليه وسلم لِمَا أكرمه الله من ختم رسالاته ورفعه بأعلى درجاته يقوم الليل حتى تتفطر قدماه
ويقول: «أَفَلَا أَكُونُ عَبْدًا شَكُورًا» وهو الذي غفر الله ماتقدم من ذنبه وما تأخر وما ذلك إلا من شكره للنعم والتواضع لله بها، وعدم جحدها وكفرها أوالكبر.

اشكرك كثيرا على ماقدمت فجزاك الله خيرا ورفع قدرك ..
وجعل ماقدمت في موازين حسناتك..

كـيفك..أخي آۈريـڪـي هـآٺـۈري..؟! ان ششـاء الله بأتم صحـه وأحسن حال.

ماششاء الله أجدت في إختيار الموضوع..فكثيرا منا يفتقر الى الأدب
سسسواء كان مع الله عز وجل أو خلقـه وقد كان الانبياء متأدبين مع الله سبحانه وتعالى كما ذكرت ..

كما أحب أن أن أضيف قول عيسسى ابن مريم .. عندما
سأله الله سبحانه وتعالى..
: (أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين )
فلم يكن جواب عيسى عليه السلام " لم أُقل ذلك "،
وإنما قال : (ن كنت قلته فقد علمته) ، فذلك من كمال أدبه مع ربه،
ثم قال : ( تعلم ما في نفسي ولا اُعلم ما في نفسك إنك أنت علاّم الغيوب،
ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي وربكم ..) إلى آخر الآيات [المائدة:116].
فالتأدب مع الله تعالي يورث الانسان ويكسبه حب الله ويعلي مقامه ويرفع درجته.


فقد قال الدكتور مصطفي مراد ـ أستاذ بكلية الدعوة الإسلامية جامعة الأزهر
أن الأدب مع الله هو علامة تعظيم الله وإجلال قدره وخوف العبد منه
وحسن التوكل عليه والانابة اليه فهو شعبة كبري من شعب الإيمان
وطريق المفلحين والصالحين فقد المح القرآن الكريم في قول الله تعالي
( ذلك ومن يعظم شعر الله فإنها من تقوي القلوب)
الحج32,

وفي الختتام لا يسسعني الا أن أقول جزاك الله خيــر وجعل ما كتبته في موازين حسسنــاتك ..

وبارك الله فيك وأنار دربك. ووفقك لكل ما يحب ويرضى..

أٌلَسٌلَأًمِ ۶ـلَيَڳّمُ ۇۈۉرُحّمَهٌ أَلِلّهٌ وٌبُرٌڳُأَتِﮭ

أِخًبُأَرُڳُ أٌخِيَ ..؟ عَسًى أَنٌ تًڳّوَنِ بًصٌحٌهِ وٌعًأًفّيٌهّ..

مُوّضُوٌعّ قًيَيًيِيٌيِمُ .. وِأًڳُثَرٌ مِنِ رًأٌأًأُئعُ ..

وُأًيِضُأَ أَلُأُدّأِبٌ هّيِ أٌلٌقَيٌمِ وِأُلّمُبًأٌدَئ أِلُتٌيّ تنتُجِ عِنّ أٌلِأٌخّلُأٌقّ

وّتِدّلٌ عّلًى رِيٌأًضٌة أُلًنٌفٌسُ عّلّى مَأً يّسَتٌحُسُنٌ مِنَ سَيّرُة وِخِلِقّ وُعِلُى أِلُڳَلّأَمِ أًلَجّيِدّ

قُأًلٌ أَحَدً أَلُحًڳَمأَء: أٌلُأِدًبُ صٌوِرَة أَلٌعُقّلَ فِصَورَ عًقَلِڳّ لُلَنأُسً ڳَـيفّ شًئتُ"

أٌعٌظَمُ أُلَأٌدُأُبَ هُوّ أُلّأِدِبً مًعً أَلًلًهُ أٌلِوَأًجًبً عَلِيُ جٌمٌيُعّ أِلًعٌبِأُدُ، وًذٌلَڳً بّأِخٌلٌأِصّ أُلَعَبًأَدُهٌ لًه وًتـرُڳِ

عٌبٌأَدَة مٌأٌ سَوِأُه، ۇ أَلّأَيٌمٌأًنِ بُهَ وّبِڳُلَ مّأً أِخًبٌرّ بَهٌ سِبِحِأُنٌة وَتِعٌأًلِيٌ فّيً ڳَتُأٌبَهُ أُلُعّظًيًمّ وُعًلٌيً لِسَأُنً

رُسِوُلِهٌ مُحَمِدِ صَلَيُ أَلًلُهٌ ۶ـلَيًهّ وٌسَلِمُ، فّأًلَتـأَدًبَ مّعَ أُلًلٌهٌ تًعّأُلِيٌ يِوّرًثّ أٌلَأَنّسِأِنً وًيِڳَسّبَه حٌبٌ

أٌلِلِهّ وُ يِعّلَيٌ مًقٌأَمًهً ۇ ترتّفَعَ دِرٌجُتٌه . .
قَأًلً أًحًدَ أًلّشٌعَرٌأَء:

يِزينَ أَلَغرِيٌبٌ أُذّأٌ مأُ أٌغًتًرُبُ .. .. .. .. ثـلأَثِ فِمّنًهنً حِسنً أٌلَأِدبُ

وُثّـــأَنُيِة حَـسِنِ أَخِلًأَقُـــــهَ .. .. .. .. وَثــــأٌلُثِة أِجٌتَنــأٌبِ أًلٌرًِيَُــبّ


فيٌجَبَ لِلِنُأًسَ أًنَ يًتًخلٌقَوَأِ بَهِذِأً أٌلًأَدٌبّ أًلّعًظِيُمِ ، وَأًلَخُلّقَ أًلِرًفًيِعُ ، ۇيّتُعًأًمَلٌوّأِ بُيَنّهمً بَمّأِ ڳِأًنِ مِنٌ

هّدًيِأُلِنَبَيٌ صُلِى أِلِلَهَ ۶ـلّيُهُ وّسَلٌمً ..

شًڳُرُأَ لٌڳٌ أُخٌيِ ۶ـلًى أٌلٌمِوٌضُوّعُ أُلَقٌيِمِ ..

وُ بٌأٌرٌڳِ أًلّلِهً فَيّڳً وٌجًعًلّهِ فّيِ مّيَزِأَنٌ حٌسَنٌأِتُڳّ ..

..~ۅعڵۑڪمٍ آڵڛڵآمٍ ۅرحمٍة آڵڵھٍ ۅبرڪآٺھٍ..~

..~ڪۑڣڪ آڿۑ ڜآډۑ آڹ ڜآء آڵڵھٍ بآڵڣ ڝحة ۅعآڣۑة؟..~

..~آڵڵھٍمٍ آرڒٍقڪ آعآڵۑ آڵڣرډۅڛ عڵى ڪڵآمٍڪ آڵرآئع..~

..~ۅڏۅقڪ آڵچمٍۑڵ ڣۑ آڿٺۑآر آڵڪڵمٍآٺ آڛئڵ آڵڵھٍ..~

..~آڹ ٺڪۅڹ ڣۑ مٍۅآڒٍۑڹ حڛڹآٺڪ ڛآئڵ آڵڵھٍ آڹ ڵآۑحرمٍڹآ..~

..~مٍڹ چډۑډڪ ٺمٍ آڵٺقۑمٍ+آڵڜڪر+آڵډعمٍ..~

..~ٺحۑآٺۑ..~