عٍبّـقْ اٌلِـكُلِـاٌمِـ يٌـعٍزٍفّ عٍلِـىْ قْيٌـثٌاٌرُةُ اٌلِـأمِـلِـ وِيٌـكُتْبّـ عٍﻧَ اٌﻧَكُسُاٌرُ قْلِـمِـ

وعندما يحاولون هز غصن غضبك بقذاءف من
كلام ...لا تلتفت اليهم
فالاشجار لاتشكو من مرارة الخريف

كل مرة أنظر فيها إلى الماضي أتيقن أنني كنت محاربة قوية انتصرت على مرضي انتصرت على نفسي كثيرا في أمور كنت أظن أن بنهايتها ينتهي الكون.. وها أنا هنا ابدأ من جديد كل يوم ^-^

‏كل ما في هذه الدنيا لا يساوي شيئًا أمام الاستقرار الداخلي، طمأنينة القلب، سكينة الروح، النومة الهنيئة، إن تسأل الله شيئًا فاسأله هذه الرحمة أولًا
الحمد لله

التنهيدة..!!!
حياة كاملة من الكلمات خرجت على هيئة أنفاس مرهقة من أعماق السكوت لتعبر عما لا تستطيع أن تعبر عنه الكلمات فلا تكتموها فتضيق صدوركم .

كل شيء نستطيع آن نجعله كما نريد
الا القدر والنصيب
هنا يستوجب علينا الرضا فقط

_
أنا من ‏هؤلاء الذين ينعزلون حين يعصفُ بهم مزاجهم المتقلّب
الذين يحبون أن لا يرى الآخرين إلّا جانبهم المضيء خشية أن تؤذي عتمتهم أحد
الممتلئين بأنفسهم حتى الإكتفاء

‏إنه لفظيع أن تخشى المكان الذي أحببته يوماما....تخاف

ظلال شيى ....كانت حقيقته يوماً ما...أمانك

اللهُم أعنّي علي نفسي إذا ضعفت.......
إذا وقفت في مُنتصف الطريق و سئمت إكماله.....

وقل للنفسِ إنْ فقدَتْ رجاها
وصارَ اليأسُ يوهِنُها قواها

ثقي باللهِ، كم خافتْ نفوسٌ
مِن الدنيا وخالقُها كفاها

وكم باتتْ قلوبٌ ترتجيهِ
يُخفّف ما تُلاقي مِن أساها

فجاءَ الغيثُ من ربٍ كريمٍ
بإحسانٍ وجودٍ لا يُضاهى

وألبسها لباسًا من سرورٍ
كأنّ السّعد لم يعرف سواها

ستغمُرُنا السحائِب عن قريبٍ
بِبُشرى لا يُحاطُ بمنتهاها

فعاقبةُ البلاءِ إلى زوالٍ
عن الدنيا، إذا بلغت مداها

- على قارعة الطريق أراقب خذلاني لا الدار داري ولا بلاد
العرب أوطاني