إقْرأ مَعِيـے مُدوَّنتِيـے .. Mr.citrus

ياخي أفرح لما آروح شؤي وارجع ألقى كلام طويل من أحد أحبه ويكون جميل وكذا ☹♥♥♥'
_ يلا انا بروح شوي وارجع ̶`̨ !
_ ترى برووح الحين ̶`̨!
_ رحت ̶`̨ !

نوركم هنا ^^

.
.
.
سامحتُكَ يا من اغتبتني يومًا

سامحتُكَ يا من قد تقوَّلت بلساني

سامحتُكَ يا من اتهمتني يومًا بشيء لم أفعله

أنا أعلم ظروف الدنيا أجبرتك ، فنحنُ في زمن ليس فيه أمان

ولكن هل أنتَ ستُسامحني يا من قد آذيتك يومًا من الأيام ؟!

لما تشيل طفل ويسوي لك كذا

| http://i.imgur.com/apwkXEQ.jpg |

ﻋﺸﺸﻖ ﻋﺸﺸﻖ َ^

أكثر موضوع جذبني وانسجمت معاه
أشكُرك يا جوليت وبانتظار المزيد
.
.
.
.
.

السسلآـآإم عليكم ورحمةُ الله وبركاته ..}~
كيفكم أخواني وأخواتي عساكم طيبين ؟
ححـآإبب أبشركم في هذا اليوم الجميل
أخي الأكبر قد رزقه ربي بنوته لم تصل اليوم الأول بعد
وهي مولودته الأولى وربي يرزقه الذرية الصالحة

رح أوافيكم بجديد الأخبار زي تسمية الإسم ، وصُوَر إن امكن

الله يبارك فيكم يا رب

ابششركم تم تسمية البنت

اسمها سُلاف

رُغم إني زعلان من الإسم ما أعرف معناه ولا شيء

لكن يقول أخي إن معناه أفضل الشيء وخلاصته أو هيك شيء

ايش أعمل أبوها وأمها راضين -_-"

[ ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺁﻟﻮﻟﻴﺪ ] ﻓﻲ ﻏﺰﻭﺓ ﻣﺆﺗﺔ ؛
ﺗﻜﺴﺮﺕ ﺑﻴﺪﻩ [ 9 ﺳﻴﻮﻑ ] ﻓﻲ ﺍﻗﻞ ﻣﻦ [ 12 ﺳﺎﻋﺔ ].
ﻗﺘﻞ ﻟﻮﺣﺪﻩ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ ﺍﻛﺜﺮ ﻣﻦ [ 5000 ﻣﺸﺮﻙ ].
ﻭ ﻟﻢ ﻳﺨﺴﺮ ﻭﻟﻮ ﺣﺮﺏ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ؛
ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻋﻠﻰ [ ﻓﺮﺍﺵ ﺍﻟﻤﻮﺕ ] ﻗﺎﻝ :
ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﻳﻤﻮﺗﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﻭﺃﻧﺎ ﺃﻣﻮﺕ ﻓﻲ ﻓﺮﺍﺷﻲ ﻛﺎﻟﺒﻌﻴﺮ !!
ﺃﻭﻗﻔﻮﻧﻲ ﺃﻭﻗﻔﻮﻧﻲ ﺃﻻ‌ ﻧﺎﻣﺖ ﺃﻋﻴﻦ ﺍﻟﺠﺒﻨﺎﺀ ﻭﻣﺎﺕ ﻭﻫﻮ ﻭﺍﻗﻒ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﻣﻴﻪ.
[ ﻭ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻳﻔﺘﺨﺮﻭﻥ ﺑﻬﺘﻠﺮ ] ؛

وددت لو مت قبل ان ارى هذه الصورة
.....

ليست قصة بائعة الكبريت ولا قصة من الخيال إنها إحدى قصص أطفال سورية

وسيم زكور ..
فقد أهله تحت القصف ..حافياً لم يجد إلا حذاء بمقاس والده يتقي به قساوة الإسفلت والحجارة وقطع الزجاج التي كانت تنهش قدميه الصغيرتين ..جائعاً !! ما كان يجد ما يطعمه إلا كسرات خبز يسد بها رمقه ..
معدما !! كان يسترزق ببيع القمامة التي كان يودعها كيسه الأسود الذي بقي له في هذه الدنيا الموحشة ..
ضاقت أعينهم بكل هذه العطايا ..
كسرات خبز، حذاء يتعثر به وقمامة يبيعها ؟؟؟؟كيف ينعم صبي يتيم بكل هذا الترف ؟؟؟؟؟ وكان الحل حاضراً ..
مسجى هو على قارعة الطريق إلى جانب كيس القمامة الأسود الذي ما فارقه وكان أوفى له من كثير من بني البشر ..
متحلل الجثة لم يجد من يدفنه أو يشيع جثمانه إلا العراء ..
وإلى الخلف قليلا حذاء ضخم قديم "يستحي" أن يروي قصة انحطاط أُمة , ويربأ بنفسه أن يكون تاجاً على رؤوس ملوكها .

اللهم لا تؤاخذنا بتقصيرنا ..

محمد العمري | أبتاه فقدُك

أنشودة مُمتاز جدًا