سٌرَقتَكـ بُالَزَمنَ لَحًظـه وَعُشًتَكـ" بُالَفًرَاق اوَقاتَ || }~

هنآك آمنيات لا تموت " آبداً "
كـ هذه الطفله رغم المرض إلا أنهآ ترسم
شعرها المتساقط بـ المرآئات ..!

* نحن من نحكم على أمنياتنا ب " الأعدام " .!
وعند الله لا تموت الأمنيات ..

گنت أ ششوفگ / شححص عآدي

زي بآ ا آ ا قي النآس حالك

و گنِت أإجججاوب : ممآشي حآلي

يوم تسئل : كيف حالك ؟



لين ما شفت إهمِامِگ

و ( إرتباكك ) في كلـامك . . !



وقتها | حست عيني

د و و م تشتآق لـ وصالگ

من فضلك ,.,هلَّا ابتسمت بعمقٍ صادق,,
أغلِق عيناك ، وأوصد متاهات أُذنَيك ببوابةٍ من تأمل !

أَلَم ترى نفسك بِنِعم اللهِ غارق ,,
قُل الحمد لله وامضِ ، فهُناك الأَتعَس مِنك يا صَديقي ~

إِذا صَدَقتْ إِني مَرتاحَ - بغْـيابكْ,
وأن حياتـيّ صارتْ ..
........................ أحسنْ ؟
عَظم الله أجركْ فـ/
................. (أحَسَاسكّ)
وعَظـم الله أجـريّ , (فيكْ) !
وعَظـم الله أجـري , (فيكْ) !
وعَظـم الله أجـري , (فيكْ) !

آختنـــَآق "

عندمآ ترآودك آلرغبه بـ آلبُكآءْ !

. ............................ ولأ تبككككككيَ !

خوفاً منْ أنْ تُرىَ وتُسأل :

............................. مآ آلذيَ يُبكيك ؟

فَ تصمتَ . لأنك لآتعلمَ آجآبة سوىَآ :

........................[ مُجرٍدَ إختنـَآق ليسَ إلَآ

انْ شِكِيْتْ الْحَالْ مَحْدٍ لِيْ سَمُـــوعْ
....... وَانْ سِكِتْ النَاسْ زَادُونِيْ مَـــــلآمْ
طَالْ صَبْرِيْ وَالْزِمَنْ عَيَا يُطُوعْ
.......وَالْرَجَى بِـ الِلِيْ عُيُونَه مَا تِنَامْ

ذكرتك و {الدروب} اللي تعانق [خطوتك] بسكات
انا مازلت[ اسافر] بين{ نظراتك وكلماتك}
وانطفا [جمر السلام] وذابت.. الشمعات.. }~
ذكرتك واستفزيت من {شوق بسماتك}

انت في [راحة] وانا اقولك {هيهات... }~
انا [لاجيت] ابرتاح[ تطاردني] بنظراتك..

وين أنام وهاجس نعاسي ( غريب ) !
يقبّل بـ لحظه وأهلي به ( يروح ) ...!

كل ما أحاول ( أنومنّي ) .. أغيب ْ
في مدينة شوق - ومَسامر ... جروح !

اللهم گما ابگيتني يۈم ۈلادتي ۈالنآس حۈلي يضحگۈن
.. آضحگني يۈم مۈتي ۈالناس حۈلي يبگۈن

لن أسقط من أعين الناس ِلـ أبرهن
للبعض جاذبيتي ..! فـ لستُ تفاحة نيوتن
التي تهاوت من الأعلى لـ تمنح غيرها
شرف الإكتشاف