(1) حملة "تحتَ ظل الله" : تائبُون !

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,

كيف حالكـ اختي الفاضل ؟! اتمنى ان تكوني بخير ,, ’’

ماصَدقت ان عُدت من السفر كي اقوم بالرد عليكي ,,

لاني لم اكن استطيع الرد كما اشاء ,,

حقيقة من قرأت مقدمتكـ التي في البداية وانا اشعر ان الموضوع من طراز آخر ,,

لكن لم اعتقد انه سيكون بهذا الطرح الراقي والجميل بشكل ,,

اختي الكريمة لديكـ اسلوب اقسم انه يبعث السكنى والطمائنية ,,

يجعلنا نشعر بالامل وحب العمل وكُره المعصية وطلب الرحمة والمغفرة ,,

اهنيكـ ع هذا الاسلوب , وحُسن كتابتكـ التي اثلجتي الصدور بها ,,

واحسستنا بلذة وطعم التوبة وطلبها من رب العباد ,,

وبطريقة جدا جميلة ومميزة وبطرح واسلوب جداً جميل ومميز ومُرتب بطريقة ,,

اكثر من رائعه ,, بالطبع بأنتظار الحلقة الثانية من هذا العمل المُباركـ ,,

ايضا ليس بوسعي دعمكـ بسوى نشر هذا الموضوع وطلب رفع بنر له ,,

جُزيتي الجنة وحسن الخاتمة ورضا رب العباد ع ماقدمتي ,,

تحيآتي الطيبة لكي ,,

السلام عليكم ... اختي الغالية

كيف حالك؟ أتمنى انت تكوني بكامل الصحة والعافية

شكرا لكي لهذه الفكرة الرائعه والمميزة

والتي ان شاء الله سوف تكون في ميزان حسناتك

وتكون مفيدة لجميع من يقرأها من الأعضاء

ولقد اعجبني طرحك الاول منها لانه راائع ومفيد

وبالفعل يوجد كثير منا يشعر بهذا الشعور ولا يدري ماذا يكون

والأن اصبحنا نعلم ان رحمة الله وسعت كل شي

ومهما فعلنا من ذنوب وبعدها توبنا فأنا رحمة الله لا تتوقف

وهذا تجلى بقول ذكرته انتي بموضوعك للنبي الكريم صلى الله عليه وسلم:

" إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل
حتى تطلع الشمس من مغربها "

وبالختام اتمنى لكي التوفيق دائما في مواضيعك

واتمنى ان تكون جميعها مفيدة مثل هذا الموضوع

تم الشكر + التقيم +

تقبلي مروري البسيط ... في امان الله

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

جزاكم الله خيرا على هذا الموضوع و على هذه المبادرة الطيبة
جعلها الله في موازين حسناتكم

فالتوبة بابها مفتوح و الله يبسط يده في النهار لتوب مسيئ الليل
و يبسط يده في الليل لتوب مسيئ النهار
, اي نعمة اكبر من هذه و اي رحمة أجل من هذه

فيا عبد الله باب التوبة مفتوح فاغتنم الفرصة الآن .. قبل أن يأتيك الأوان
و قد أحسن من قال :
ا نفسُ توبي فإنّ الموت قد حانا
واعصي الهوى فالهوى ما زال فتانا

في كل يومٍ لنا ميت نشيعه
ننسى بمصرعه أثار موتانا

يا نفس مالي وللأموال أكنزها
خلفي وأخرج من دنياي عريانا

قد مضى الزمان وولى العمر في لعب
يكفيك ما كانا قد كان ما كانا

اللهم إجعلنا من التائبين و المعفو عنهم

بارك الله فيكم
في أمان الله
~

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ~

*اختيار جميل لموضوع الحملة , التوبة : راحة بعد شقاء , وسعادة بعد هم وغم

عندي مشاركة بسيطة ^^ , لا تساوي ما تم كتابته من ردود سابقة

إن من يتوب إلى الله , سيحصل على ثلاث هدايا جميلة

كل واحدة منهم تعادل الدنيا وما فيها

أولها :

*أن الله أمهلك حتى تتوب , وهذه نعمة , تخيل لو أنك مت قبل هذه اللحظة
و لو سألنا أنفسنا , أو بالأحرى من تعدى وجار وعصى الله , لو سألته
ماذا تتمنى لو رجعت إلى الدنيا بعد موتك ؟ لأجاب : التوبة

ثانياً :

*أن الله يبدل جميع سيئاتك الكبيرة , من كذب وفسوق وتأخير للصلاة
وسب وشتم وغيبة و نميمة , كلها !! تتحول في لحظة إلى حسنات !

" ما أرحم الله "

ثالثاً :

*أن الله تعالى يفرح بك , تخيل أن الله يفرح بالعبد , سبحان الله , ما أطيب الله وما أحلمه

..

بعضهم يقول أنا فعلت جبال من المعاصي , فلن يقبل الله توبتي !
*بل بالعكس الله يفرح بك

أما سمعت قصة الرجل الذي قتل 99 نفس وكمل المائة بعبد !!
ثم توجه إلى القرية الصالحة فتوفى وهو في طريقه إليها !
وهو للآن لم يعمل أي عمل صالح
- ثم نزلت ملائكة ليروا الرجل الصالح , أهو أقرب إلى القرية الصالحة أم أقرب إلى القرية السيئة
فجاء في رواية " على ما أذكر " : أن الله تعالى غير تضاريس الأرض حتى يكون الرجل أقرب

إلى القرية الصالحة

*تخيل أن الله تعالى يغير تضاريس الأرض من أجلك أنت أيها العبد ..

والله أعلم ..

جزاكم الله خيراً جميعا