أنثى يتوقف الزمن لأجلها ~

غيابُ مُهلِكَ وّ إنتِظارَ مُوحِشّ ،
هذا مِاكانْ عليه حالِيْ
وَ باقٍية عليه لِوقتً مجهولّ ،.

مِسكِينةٌ هِي التَساؤُلاتّ التي تَحُومُ فِي فِكري
مَاتتّ دُونَ أنّ تلقىَ جَواب ،.

رَبي إنْ كَان مَا بي مِن ضِيقَة هُوَ إبتَلاء ،
فإنِى أحتسَب أجر صَبري عِندک ..
و إنْ كَان بسبب ذُنوبي , فإنِي أستغفرُکَ وَ أتُوبْ إليک .. !

ومن لا يفهم صمت صاحبهٌ لن '
يفهم کلامه ابداً

“قُل للنّفوسِ إذا صَحَت من نومها, تَرفع لذي العرشِ العظيمِ يداها
ولتحمدِ الرّحمنَ جلَّ جلالهُ, فهو الذي من موتها و أحياها

أَصبحت لآ أحآسب أحداً مطلقاً , فَ كل شخص أعلم بنفسه و بمآ فعل !!
و كل شخص يدرك في قرآرة نفسه إن كآن مخطيء أم لآ !!

وفي [ منهجي ] : ذلك يَكفي

ليسَ مِنَ الضّروريّ أن يَكُونَ كَلامِيَ مَقبُولاً ،
وإنّـمَآا مِنَ الضّروريّ أْنْ يَكونَ صَادِقـَـاً ..

حتى الاحبة لا يفهمون عبرة الوداع....

لايفهمون كيف كنا ننسى جراحاتهم حتى لا نفقدهم....

كيف كنا نخبئها قهرا خلف الابتسامات وانصاف الكلمات المرتعشة...

لكننا رغم وجع البعاد قررنا أن نخسرهم للأبد..

"يــــــارب اجـــعل بســـمتى عـــادة
وحـــديثـــى عبـــادة
وحيـــاتى ســــــعادة
وخاتـــمتى شـــهادة "

أرفقوا بالمسنين
فإنھم يعيشون في زمن ليس بزمنھم
.. تحملوا كثرة كلامھم ?إنتقاداتھم المستمره
فانتم لا تعلمون بماذا يشعرون !
فهم أحوج الناس للمجآلسة و الإهتمآم
ف أحبابهم يحضنون الترآب !
و السنين أكلت عمرهم !
و يترقبون الموت كوجبة قآدمة
آنسوا وحشتهم ..



ف يوما مآ
ف يوما مآ
ف يوما مآ
ف يوما مآ
سنكون مثلهم