أحلامنا كفقاعات الصابون , عندما نلمسها تتلاشى ~

كاواييي ,

عندما ترى الشاب الأمريكى يبرمج أحد ألعاب الكمبيوتر
والشاب العربى يضيع وقته فى اللعب عليها
فلا تتعجب

عندما يبتكر شابان محرك البحث الشهير Google
وتجد العرب يستخدمونه فى البحث عن الإباحيات
فلا تتعجب

حينما يستخدم الغرب الجوال لإدارة أعمالهم
بينما العرب يتسابقون في دفع فواتير المكالمات
وسماع الأغانى والفيديوهات التافهة
فلا تتعجب

حينما تبحث عن مقال طبى على شبكة الإنترنت
وتجد أن كاتبه طالب إسرائيلي
فلا تتعجب

حينما تجد الشاب الأمريكى يقرأ كتاباً فى المواصلات
بينما العربى مشغول بمشاجرة الركاب ومعاكسة الفتيات
فلا تتعجب

حينما تجد المستشرقين الأجانب والباحثين الغير المسلمين
يدرسون القرآن والسنة
وبعض المسلمين يتشاجرون على فرق الكره والفيديو كليب
فلا تتعجب

عندما تعلم أن الشعب العربى يبدد أمواله على التدخين والجوال
فلا تتعجب

عندما لا نتقبل النصيحة و نتكبر عليها ونقع فى الخطأ ونندم على فعله
فلا تتعجب

فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.....

من كم يوم كنت بالمطبخ عم سوي فطور ...

بندورة مقلية << بندورة مقطعة شرائح , ملعقتين زيت , رشة ملح

و أبي أيضاً كان بالمطبخ عم يصلح طاولة مكسورة

فهو سبق أن عمل نجار و حداد و كهربجي و تاجر و عسكري و أخيراً محامي

و الآن في الأردن هو لا يجد عمل .....

المهم , قطعت البندورة و صار وقت أحط الزيت عليها ,

كان عالطاولة في صينية عليها فناجين قهوة و كاسات و صحون ...

فأنا من دون قصدي دقيت الصينية و قلبت و وقعت على الأرض و كل شي عليها إنكسر

و بلش أبوي يبهدلني , و أنا ساكتة وقاعدة أنظف ....

و بعد ما خلص أبوي البهدلة قاللي : هلأ أدفعيلي حق الفناجين إلي كسرتيها يلا

فأنا هنا لم أعد أستطيع السكوت أبداً , و قلت لأبي بكل هدوء :

إذا بدنا نتعامل بالماديات ... فقبل ما تطلب مني غرامة , عطيني أجاري لأني بجلي الجليات ......

و حينها سكت أبي و نسي الموضوع تماماً

قصه قصيره بحكمه رائعه !!

في احدى المحاضرات التي تضم العدد الكبير والكبير من الطلاب

كان الدكتور يتحدث عن القران الكريم

ومايحمله من فصاحه ودقة عجيبه

لدرجة انه لو استبدلنا كلمة مكان كلمه لتغير المعنى وكان يضرب أمثله لذلك .....

فقام أحد الطلاب العلمانيين وقال :

انا لا أؤمن بذلك فهنالك كلمات بالقران تدل على ركاكته
والدليل هذه الآية..(( ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه))
لم قال رجل ولم يقل بشر .؟! فجميع البشر لا يملكون ألا قلبا واحدا بجوفهم سواء كانوا رجالا او نساء .؟!؟؟

في هذه اللحظة حل بالقاعة صمت رهيب..

والأنظار تتجه نحو الدكتور منتظرة إجابة مقنعه

فعلا كلام الطالب صحيح لا يوجد بجوفنا إلا قلب واحد سواء كنا نساء أو رجالا

فلم قال الله رجل..؟!؟

أطرق الدكتور برأسه يفكر بهذا السؤال وهو يعلم انه اذا لم يرد على الطالب

سيسبب فتنة بين الطلاب قد تؤدي الى تغيير معتقداتهم ...

فكر وفكر ووجد الاجابه التي تحمل اعجاز علمي باهر

من المستحيل التوصل اليه الا بالتأمل والتفكير العميق بآيات الله ..

قال الدكتور للطالب : نعم الرجل هو الوحيد الذي من المستحيل أن يحمل قلبين في جوفه ولكن المرأة

قد تحمل قلبين بجوفها اذا حملت فيصبح بجوفها قلبها وقلب الطفل الذي بداخلها .
,

انظروا الى معجزة الله بالارض

كتاب الله معجزة بكل آية فيه بكل كلمه

سبحان الله ~

the end

توقعت أن أراك اليوم , و حدث ذلك بالفعل ,

تمنيتُ أن تراني ,,, و لكن لم يحدث ......

فبين ما نتمناه و بين ما نتوقع حدوثه ... هناك فرقٌ كبير .... جداً

مع ذلك , ما زلت أُفضل الأماني ....

فالأماني لا تخذلنا أبداً , سواء تحققت أم لا , تبقى نقيةً و جميلة

التوقعات دائماً تخذلنا, سواء تحققت أم لا , تبقى مزعجةً و ناقصة

لذلك عودت نفسي أن أتمنى الكثير , و ألا أتوقع شيئاً
,,

و رغم كل ذلك , أنا سعيدةٌ جداً اليوم لأني إستطعت أن أراك ...

يا ربي تصبرني

>> قاعدة أعلم أبي عالفيس بوك و السكايب

حاسة إني أنا و الفوتوشوب وصلنا لطريق مسدود

من مدة طويلة لم أصمم تصميم يرضيني أنا على الأقل

و أمس و أنا أساوي بالتصميم إلي فوق , نسيت كيف أساوي حد منقط

و لكني تذكرت بعد قليل

,
و اليوم خطر في بالي إني أجدد توقيعي ,

فعدلت على صورة تعديل بسيط .... ,

لآزم أرجع و أتابع دروس , و إلا راحت علي

توقيعي الجديد :



ساويت رمزيتين , أي وحدة أحط ؟؟ :



,,,, \~

indeed

و أخيراً و بعد أكثر من سنة , ,

غيرت تنسيق ملفي الشخصي

هنا