أنثى يتوقف الزمن لأجلها ~

هناك اشياء اكبر من كلمة شكرا" ... واشياء لا تصلحها كلمة آسف ..
دائما" هناك الكذبة التي لا تغفر ... واللحظة التي لا تنسى ...
والنظرة التي غيرت القلب .. والجرح الذي لا تبرؤه الايام ...
هناك شك .. حتى في كلمة اعدك ...
والكثير من الخوف وراء كلمة احبك ...
..... باختصاااار .... نوايا القلوب ... لا تتشابه...

أفعالي نتيجة أفعالهم !
فمن يرى أني تغيرت فلينظر إلى أفعاله أولاً
فأنا أمارس ردّة الفعل بصمت محترف

الألـــــــم الـذي لا نتعلــم منه نستحقــه مجــــدداً ,,, !

إذا رأيت شخصاً يسامحگ گثيراً . .
ف اعلـــم : آنه يحترمگ لـ درجـــه كبيرة ، و لا يريد أن يخسرگ !
[فلا تتمادى في اخطاءك]

اللَّهُمَّ ]
أسَعِدَ مَنّ خَطَرَ ببالَي !
ووَفَّقَه فإن التَوْفِيق مَنّ عِنْدَك ,
وسَهُلَ أمَرَّه ..
فإن التسهِيَل مَنّ لَطَفَك !
واجَعَلَ أَلِفَرحة وَإِلاَّبْتسَأَمْه /عُنْوآن [ صَبَأَحَّه ومَسَّائه ]

ي حظهم >_>

عندما نكتب عن الألم ،
فنحن لا نقصد لفت الإنتباه أو أن يُشفق علينا أحد،
فأحياناً المشاعر المكبوتة بداخلنا تخفّفها الكتابة
فنشعر ببعض الرّاحة وقد تعود لنا الإبتسامة تلك الإبتسامة المفقوده .. ~

لتَكن رُوحُك جميلة ،
فَمَهما تَضخمتّ في قَلبك الأحزان ،
لا تَتوقَف عَن العطاء ، وَ امَنحْ ابتسامتك للجَميع .. ~

أشتاق لأيام مضت ،
ولأشياء اختفت ،
ولأشخاص تغيرت !

اصدقآئي قليلون !
اقاربي رغم كثرتهم لكن لا احد منهم انسجمُ معه ،
عادةً لا ادخل في النقاشات العائليه ،
رغمَ ان الكثير يتمنى ، ان يقترب منيّ ،
لكنيّ اضع مسافات حتى مع اصدقائي ،
اقدّس الوحدة كثيراً ،
بعيداً عن ضجيج العالم ، ف الضجيج الذي بداخليّ يكفي ،
لا اؤمن بتلك العلاقآت ، فَ مصيرها الفراق ،
مهما حاولت اقناعيّ ، فسأقول لك ،
جميع ماتمر به مع حبيبك !
سيصبح في يوم ذكرى قاسيه تبكي عليها ،
اتجنب الاحاديث الطويله ، ليس خوفاً ؟ بل لراحة بالي ،
رغم وحدتيّ التي اخترتها !
الا انني اضل مبتسمه طوال الوقت ،
ليس لأنني سعيده؟ بل لأسعد غيري ،
خرجت من بطن اميّ وحيدة ، وسأموت وحيده ،
فلماذا الاحتكاك بالبشر ؟
فهم بكلّ تأكيد لن يدخلوا معيّ قبري ،
ولن يحاسبوا معي .
واخيراً ؟ لا تحاول فهميّ ، سيصعب عليك الأمر ..

راقت لي جدا ,,,