سَـامِــرْيـات ~~

لأوَّل مرَّه في التاريخ يحدُث ان يُدمِّرَ جيشٌ ( وطني ٌ ) وطَناً ، ويذبح شعباً ....... من أَجل حمارْ !

حين خلَقَ الله الكذب ، اعطى الفُرس تسعة اعشاره ، ووزع البقيه على امم الارض قاطبةً !!

هل كُتِبَ عليَّ أن أبقى صائماً يا صديقي ؟!!

دموع القلم

ما شاء الله تبارك الله .. الله يحفظها ويجفظ أهلها ... ونعمة التربية

فلأقعدَنَّ على الطّريقِ وأشتكي..
وأقولُ مظلومٌ وأنتَ ظلمتني..

دموع القلم

وكيف العيد في بلد إغتصبت حريتها جهراً ?
وكيف العيد في بلد قتل أولادها غدراً ?
وكيف الفرح في وطن سالت دماء أطهاره نهراً ?
وكيف للاحرار يوما في بلاد القهر صبرا
هكذا نحن اخيا لسنا نرضي العيش مرا
غير ان قوم لوط اخرجوا من كان طهرا
هل تري الفجار يوما يقبلو لله شرعا ?


بأي حالِ جئتنا يا عيدُ

بئست تلك السذاجة التي منينا بها . . .
قالوا طيبة قلب وحسن ظن . . .
وما رأينا إلى صبر وتحمل فاق التصور !!
ولن نجد غير هذا . .
كم أمقت النفاق والكذب والمجاملة الخدّاعة !

للتعليق والتعقيب ضوابط وحدود !! >> وليس استهتار
منعاً للتسيّب والــمهازل والانفلات
عافاكم الله . . نرى عجائب تحدث
ما أسهل الكلام ، لكن عند التطبيق يهلك ضِعاف الإيمان

قوم "على شفا جرفٍ هارٍ" - يوشك -
يزعمون وهم الأبعد عنه
ولا حول ولا قوة إلا بالله
- وما أعجبك يا زمن ، وننتظر مزيد غرائبك

ما عادت تخدعني المظاهر . .
أحدهم إن نظرت إلى ما يضعه لحسبته من الأولياء الصالحين
وما رأيت أقبح ولا أتفه منه . . فقط اسمه يصيبك بالغثيان . .
ونعيد ونكرر : الحمد لله الذي عافنا مما ابتلى به . . .