وًفي أعمآاق عَآالمڪ أمضيْ . وفيـه سنلٺقيْ ~

كن حذراً يا صديقي
من عآالم قد أساء إختيار القلوب .
وحاول أن تجد العآالم الذي قد أختاره قلبك ، حتى تجعل الأمر سهلا لديك .
ثق بنفسك وبقلبك ، وتوكل على ربكْ .
إنتهى.

.



















رأى قَلبي حباً تركه منذ سنين .
حباً لم أره منذ ذلك الحين ، لقد أصبح جميلا ومشعاً كسمآاء ,
بانت في عآالم قد ملأه الأنين .


يا جميلي قد إشتاق إليك قلبي .
يا جميل الهوا قد إشتاق إليك روحي .


























إنتهى.

.














" أبشع الطُرق هو:

طريق عودتك من حُلمٍ لمْ يتحقّقْ! "

مقتبس

.

.

‏عسى أن يكون فشلك مشرّفًا.

May your failures be honorable.

هوارد أوغدن

*مقتبس

مضى شهر على آخر تدوينه كتبتها =(
لا بأس سأحاول أن أجمع بعضاً من الإقتباسات القريبه الى قلبي .
وأسردها هناآ ^^

.
أمي ، كيف هو حالك ؟
أنا أعلم بأنني لم أسأل عن حالكِ منذ فترة طويلة .
أمي العزيزة ، لقد كنت في عالم ملئ بالالام والأحزان .
لقد توفي أغلى ما أملك في هذه الحياه وهو إبني .


لم أستطع أن أخبر أحداً بما أشعره به .
فأنا لا أريد أن أجعلكم تشعرون بمثل ما أشعر به الآن .




أمي العزيزة .
إني لي في هذه الحياة أياماً معدودات قصيرة ،
سأكون بها بقربك ، وتكوني أنتٍ بقربي .


أمي العزيزة ، أنا آسفه على كل ما فعلته بك
إن كان ما فعلته بك سيئاً فأرجو منك أن تسامحيني .
وإن كان ما فعلته بك جيداً ، فأنا سعيدة بذلك .


سعيدة بذلك .










كثيراً .

خريف 1966
إنتهي .

.






















إلى تلك الحياة الكئيبه .
إلى تلك الأيام الحزينه .




ألم يحن الوقت بأن تتغيري ؟
ألم يحن الوقت بأن تتشافي ؟

لملمْ جروحك وإنسَحب ، مالكْ نَصيب باللي تَحبْ .

مقتبس*

,




لم أكن في هواك متعلقا ،
لمن أكن في هواك حتى سعيداً .










آه يا إلهي مجدداً لقد حاولت الهروب منهم ،
ولكنني لا أسأم من الحديث معهم ، إنهم جميلون للغايه ’ لمآذا
لا أستطيع أن أحتفظ بهم ؟!




هل يجب علي أن أختار ,
بين أن أنساهم ، أو أتركهم الى الأبد !؟




يا هذآ ، لماذا لا تجيب عن سؤالي .؟!

.


رسالة مكتوبة بصعوبة .


إشتقت إليكم يا أصدقآائي .
مر وقت طويل منذ أن إلتقينا ، ها أنا الآن أبحث عنكم ولكنني لم أجدكم !!
لقد سألت عنكم في أرجاء منطقتنا التي كنا نلعب فيها دائما .
ولكن سرعان ما أخبروني بأنكم قد رحلتم .


رحلتم بعيداً من هنا .


وها أنا الآن أبحث عنكم وكلي ندم ، بإنني أنا السبب في
إفتراقنا .


إنني الآن بعمر قد وشكت أغصاني على الإنهيار .
أنا آسف على ما قد فعلته لم أكن أعلم بأنكم كنتم تريدون رؤيتي .
وأنا منعتكم من ذلك .

ألفريد تشارل في سنة 1920