على كف القدر نمشي ~

لكن الفارغ منها معروف عليه طرق الأبواب المقفلة

هل في وسعك أن تكون طبيعي

في واقع غير طبيعي ؟

التفاصيل أحيانا مرهقة

لا يهمك ما مررت به ولا يهمك ما ينتظرك مما لم تشأ كل ما

ما في الأمر إذا حل بك فرح عشه ولا تذكر خيانته السابقة

كلما فتشت عنهم وجدت فيهم سوى نفسي الغريبة

حاضري انسل وخيانة الكلام لدي أصبحت هواية يتقنها ذا القلم المتمرد، يحكي ،يشدو ويعاتب ،يهمس، يشتاق و يداهم الضمير الأعجوج المتحجر

سمعت أن حياة المرء نتاج عمله وقوله لكنني تيقنت أن ألوانها

ترسمها أفكاره، تفاؤله ونظرته لكل ما حوله ،طالما أُخبِرتُ أن

الجمال في كل مكان فقط يحتاج قلبا ليبصر ذلك

يا لحماقة الوضع ،قلب يائس سأم ما فعله عقله وفعله

تسابق على الدنيا ،باع القناعة والرضا ،نسي أهم ما لديه

واحسرتاه طأطأة رأس بعدما أرهقه المشيب

أرغب في الكتابة بشدة ،تلملمت الأحاديث والكلمات تريد ان تعرف عن المسير شيء ...

تحاكي النجوم الوحيدة حتى ملها الكلام..

فمدت يدها لعل الاعتراف المرير لم ينفعها

لكن الضربة العنيفة قد ردتها ...