موضوع مخصص للنكت

جاء الرجل يسأل جاره بلهفة : سمعت شيئاً يرتطم على الأرض و أصواتاً صادرة من منزلك … فماذا حدث ؟؟ فأجابه الجار : لقد تخاصمت مع زوجتي ، فأمسكت زوجتي طاقيتي و ألقتها على الأرض. فسأله الرجل : وهل يكون للطاقية فرقعة وصوت إذا سقطت على الأرض ؟؟ فقال له : نعم … فقد كان رأسي داخل الطاقية !!!!!

فيه جزار أحمق اشتكى من ألم شديد في رجله .. راح للمستشفى عشان يعالجها .. قالوا له الأطباء لازم نبترها ( نقطعها ) لأن المرض اللي بها خطير .. وبعد تردد وافق الجزار بس على شرط يبترها هو بنفسه ( طبعاً لأنه جزار وفاهم الشغله ) .. المهم تجمع الأطباء والممرضات حوله وعطوه السكين .. قام رفع رجله وقطعها .. صفق له الأطباء والممرضات بشده .. ومع الحماس .. رفع رجله الثانيه … وقطعها !!!!

قرد اذنه مقطوعه قاعد يناظر في المرايه ويقول : آآآآه الزين دايما ناقص .

عجوز راكبه مع تاكسي ضرطت ضحك قالت هوووو يعرف عربي.

واحد شراء ديك من محشش لقاه ماياذن راح يرجعه للمحشش قام المحشش يقلبه —-قاله اسفين عطيناك الامام ههههههههه.

ابو العبد مرة راح على الدكتور ومعو التحاليل ام اللو الدكتور عنك سرطان وراح تموت كمان 6 اشهر ، راح ابو العبد زعلان وقعد على القهوة فسألوا الاصحاب شومالك يا ابو عبد قاللهم عندي أيدز وراح اموت كمان 6 اشهر ، فصارت كل الناس تكش منو وتحكي بالقصة ، وصل الخبر للدكتور قام سأل ابو العبد : انا قلتلك سرطان وللا ايدز يا ابو العبد؟ فجاوبوا ابو العبد شو يادكتور بدك بعد مااموت كل الحارة تنز دق في ام العبد

لبناني سكن جنب قروي … جاء القروي له وقال: أقول ياجارنا ترى فنجال قهوتك عندنا…. قال اللبناني: إيوه.. إيوه يمكن واحد من البزورة رماه عليكم وإلا شي!

‘ابوعبد وهو عم بيموت اتطلّع بمرته نظرة كلها رومانسية وقالها : “انا لما انطردت من شغلي كنتي معي…ولما فلست كمان كنتي طول الوقت معي….ولما وقعت ومرضت كنتي واقفة جنبي…” وهلق وانا على فراش الموت كمان جنبي, وقام ومسك ايدها بحنية وقالها : “مش عارف ليش حاسيس انك نحس…”

ام عبد لزوجها ابو عبد : جارنا كل ما طلع وكل ما فات على البيت بيبوس مرته, ايمتى بدك تصير جنتلمان وتعمل مثله… ابو عبد : قولتك بتوافق….

أبو العبد وابو صطيف كانوا بيوم راجعين بآخر الليل سكرانين وقفهم الشرطي وسأل أبو صطيف: اسمك وعنوانك؟ ابو صطيف : أنا اسمي ابو صطيف، بس ناسي وين ساكن أبو العبد: وأنا اسمي أبو العبد، ساكن بالبيت اللي جنب بيت أبو صطيف.