تذكرني !
تابعنا على
Bleach منتديات العاشق
  #1  
قديم 11-29-2008, 09:11 PM
الصورة الرمزية العاشق 2005  
رقـم العضويــة: 365
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشـــاركـات: 94,808
نقـــاط الخبـرة: 85
افتراضي مراجعة كاملة للعبة الرائعة Tomb Raider: Underworld

جميلة و تملك عقلاً راجح، هي من أشهر عالمات الآثار في العالم فكم منكم يعرف أي عالمة آثار أو التقى بواحدة مسبقاً، لكن إن سألتكم هل تعرفون لارا كروفت، الكل سيجيب نعم إنها بطلة سلسلة Tomb Raider، نعم فعلاً و تعود إلينا لارا اليوم بجزء جديد ضمن نطاق السلسلة لكي تُكمِل ما بدأته في جزء سابق يدعى الأسطورة، فكيف كان أداء البطلة التي على شفا حفرة من أن تصبح خرافة لا لعبة فيديو فقط، إذا لا يوجد أمامك عزيزي اللاعب إلا أن ترافقني بهذه المراجعة أو تذهب و تقتني اللعبة لتجربها بنفسك، فماذا سيكون خيارك ؟.

الاسم: Tomb Raider: Underworld
النوع: Action
الشركة الناشرة: Eidos Interactive
الشركة المطورة: Crystal Dynamics
تاريخ الصدور: 18/11/2008
موجودة أيضاً على: X360, PS3, PS2, Wii, Nintendo DS

التصنيف العمري (( ESRB ))



عندما يأتي الأمر إلى تعداد رموز عالم الألعاب الإلكترونية فيمكن أن نقول أن لارا كروفت من أشهر الشخصيات الموجودة في هذا العالم، فبطلة Eidos الشعبية قد استكشفت العديد من الأماكن الأثرية لحضارات عديدة و قاتلت قوى بشرية و غير بشرية و حلت الكثير من الألغاز في طريقها لكي تصل إلى لقب عالمة آثار أو كما يحب البعض أن يطلق عليهم -صائدو الكنوز-. و منذ سنتين مضت أعادت Eidos إحياء اللعبة بالمشاركة مع Crystal Dynamics (( الحديث عن جزء TR: Legend )) فأنعشت السلسلة بأكملها و جددت آلية التحكم لنا و رفعت من مستوى الألغاز كما كنا نعرفها بالماضي عند بدايتها، و الآن تأتي لنا Crystal Dynamics بالجزء الثاني لها TR: Underworld و كلنا أمل أن تعطيني الشركة تجربة جديدة فهل تعلمت لارا خُدع جديدة أو أن هذا الجزء هو جزء سابق متنكر فقط ؟.

هذا الجزء هو إكمال للقصة التي بدأت في جزء Legend حتى أنك ستبدأ اللعبة بفيديو صغير يذكرك بما حصل بالجزء السابق يتضمن الغموض الذي يحيط بوالدة لارا و أيضاً آخر بحث قام به والدها قبل وفاته مما يعني سواء كنت لاعب جديد أو أنك تريد تذكير بما حصل فإن أول نقطة مضمونة لك. اللعبة تبدأ أثناء استكشاف لارا لإحداثيات قادتها إلى آثار قديمة في قعر الأبيض المتوسط و بينما تستكشف، ستكشف النقاب عن اكتشاف مذهل إنه مكان أثري للحضارة النرويجية و كذلك دليل يثبت أن مطرقة ثُوْر بالفعل موجودة و هي السلاح الأسطوري الذي يحمله إله الرعد الخرافي ((تور)). لا تقلق عزيزي القارئ فأنا لن اكشف عن تفاصيل أخرى تتعلق بالقصة لكني سأكتفي بالقول أن اللعبة تحتوي على قصة جيدة جداً فهي تقدم لك المغامرة التي تنتظرها من أحد ألعاب Tomb Raider حتى لو تواجد هناك بعض الأحداث المتوقعة خصوصاً إذا لعبت الجزء السابق إلا إن المزيج الذي تحتويه اللعبة من العروض و الاستكشاف جعل الإثارة مستمرة كما ترغب بها عزيزي القارئ.

التقدم الذي شهدته اللعبة يمكن أن نعزوه إلى بعض التطويرات على ميكانيكيات الجيم بلاي فعلى سبيل المثال في الجزء السابق Legend تم منحك عزيزي اللاعب أكبر كمية من المرونة شهدتها سلسلة Tomb Raider و حرية كبيرة بالحركة فحصلت على سرعة التسلق و التنقل على الحواف و ميزات إضافية أخرى، هذا أيضاً موجود في هذا الجزء أي أنك ما زلت قادر على التلاعب بحركات لارا البهلوانية عند تسلق عمود ما أو جدار ما و الحركات الأخرى القادرة لارا على تأديتها، كما إن اللعبة حاولت أن تبني على هذه الأساسات لكي تعدل على الجيم بلاي و أحد الأمور الجديدة هو إزالة الأحداث الزمنية السريعة لكي تحصل على الأدرنالين الظرفي أي بدلاً من أن يظهر على الشاشة سلسلة من الأزرار لكي تتخطى موقف صعب أصبح بإمكانك أن تستخدم الأدرنالين في أي وقت تشاء لكي تتجنب الوقوع في الخطر من الأساس. تعديل آخر حصل على الجيم بلاي تمحور حول القتال في اللعبة، لا تقلق فلارا ما زالت قادرة على فعل كل شيء كانت تفعله مسبقاً مثل التصويب و هل تمسك بحافة ما أو أثناء سقوطها من مكان ما، لكن هذه المرة ستتمكن لارا من التصويب و إطلاق النار على عدوين مختلفين في نفس اللحظة، طبعاً هذا مفيد جداً عندما تقاتل سرب من الخفافيش المزعجة أو عندما تحاول أن تبعد عدوين يحاولان الاقتراب منك لتنفذي هجمات عن قرب مما يمنحك وقتاً لكي تبتعد عنهم، بالإضافة إلى أن لارا حصلت في هذا الجزء على قنابل لاصقة، أي أن هذه القنابل ستنفجر في المكان الذي تريدها أن تنفجر فيه يعني لن تتدحرج بعيداً عند رميها مما يسبب للكثيرين الغضب.



بينما كانت Legend تتيح للاعب أن يقفز خلف العدو و يطلق عليه رصاصة قاتلة تم ضم هذه إلى الذخيرة الفنية التي تملكها لارا في جعبتها، و تم تغيير نظام التركيز الذي تواجد بالجزء السابق عن طريق ضم نظام الأدرنالين و الذي يمكنك أن تزيد عداده عن طريق الهجمات القريبة أو عن طريق إن تصيب الطلقة هدفها، لكن من الجدير بالذكر أن هجمات الأدرنالين هذه يمكنك أن تطلقها في أي وقت تريد أي ليس شرط أن يمتلئ العداد كي تستخدمها، أما لو صبرت حتى تملأ العداد و تقترب من عدوك و تقفز خلفه لكي تنفذ طلقة واحدة مميتة، من الجدير بالذكر أن هذا ليس مضمون خصوصاً أن تنفذي الأمر ليس سهل لكن غن فعلاً تمكنت من هذا ستحصل على طرق قتل مرضية إلى حد كبير و تظهر لك مدى قدرات لارا الرياضية.

بالرغم من هذه التحسينات الرائعة على النظام لكن المشاكل موجودة فكل هذه الأمور تجعل القتال أسهل من اللازم خصوصاً أنك قادر على استخدام الأدرنالين متى ما شئت و بسهولة يمكنك أن تزيد العداد، هذا يعني أن قتل الأعداء سهل جداً و دائماً تملك تلك الأفضلية التي تجعلك متسيد للمعارك. صحيح أنه يمكنك أن تستخدم نظام حياكة اللاعب إن جاز التعبير عن طريق جعل قتل الأعداء أصعب لكن هذه يقابلها زيادة في الإضافات إلى عداد الأدرنالين مما يعني لو أنك لاعب تجيد التصويب لن تجد صعوبة في قتل الأعداء مهما كانت درجة صعوبة قتلهم !. نقطة أخرى جعلت القتال سهل جداًَ هي إمكانية التنقل بين الأسلحة بسرعة أو عن طريق الحاسوب الصغير الذي تحمله لارا معها، بالرغم من أنك مضطر أن تختار السلاح الذي تريده قبل بداية المرحلة !، و لكي أكون أصرح معك عزيزي القارئ فالغريب من الموضوع أني لم أستخدم أي سلاح آخر عدا المسدسين الذين تحملهما لارا فذخيرتهم لا تنتهي مما جعل المعارك أسهل بكثير، صحيح أنها أخذت وقتاً أطول كي أقضي على الأعداء كلما زاد حجمهم لكن هذا لا يعني أن لم أتمكن من القضاء عليهم بسهولة !.

أحد التعديلات التي أضافتها Crystal Dynamics هو شيء أحب أن أطلق عليه مصطلح ماذا يمكن للارا أن تفعل، هذا المصطلح يعني بكل بساطة هو أنك لو كنت مقتنعاً أن لارا قادرة على فعل شيء أو كنت تتوقع منها أن تفعل شيء ما فهي على الأرجح ستقوم به فمثلاً لو كنت تريد أن تحمل غرض ما بيدك و تقاتل الأعداء باليد الأخرى ستتمكن من ذلك أو مثلاً لو كنت تريد أن تقفز من حائط ما إلى حائط آخر لكي تتسلق عبر فتحة عمودية ما ستتمكن من فعل هذا أيضاً. لقد تم تصميم هذا النظام لكي يساعدك على التحرر بشتى الطرق من الأسلوب السابق الذي كان يرتكز على مبدأ من النقطة أ إلى النقطة ب ثم تفعل ما تريد أي أن تهتم بأمر واحد في اللحظة الواحدة فقط. كما إن النظام أضاف بعض الواقعية لتحركات لارا فمثلاً كما تتوقع منها أن تزيح النباتات عندما يقفون بطريقها أو تجهز نفسها قبل أن تنفذ قفزة كبيرة أو خطيرة و هذا من دون شك أفضل بكثير من بعض الألعاب الموجودة حالياً بالسوق !. هذا النظام أيضاً يمتد ليتعدى أساسيات التحكم فهو بالنهاية ستجده يؤثر بالطبيعة الاستكشافية للعبة أيضاً، كيف ذلك ؟، سأجيبك عزيزي، مثلاً لنفرض أنك رأيت حافة قريبة منك و تريد أن تصلها هناك احتمال كبير أنك ستتمكن من القيام بذلك عبر تسلق حائط ما أو عمود ما و من ثم القفز إليها لكي تمسكها بأطراف أصابعك و هذا أضاف إلى اللعبة بُعد عمودي كانت تفتقر له بالعديد من النسخ السابقة حيث ارتكزت الألعاب على البعد الأفقي للعبة، وهكذا ستشعر أن المراحل أكبر خصوصاً أنك أصبحت قادر إلى الصعود للأعلى في مناطق كثيرة و ليس التي تكون محددة سلفاً. كما إن اللاعبين ستواجههم مناطق كبيرة و شاسعة تحتوي على العديد من الألغاز تنتظر أن تُحَل لكي تتقدم للأمام مما يجعل الأمر أكثر متعة فأنت لست محدد بلغز معين لكي تتقدم في اللعبة أي أن هناك أكثر من طريقة واحدة لكي تعبر هذه المناطق الكبيرة، لكن لا يجب أن أغفل عن أن هذا قد يسبب بعض التشويش بسبب ضخامة هذه الأماكن إلا إن لارا تحمل معها رادار يعمل على الصوت (( سونار )) مما يجعلك تحمل معك دائماً صورة ثلاثية الأبعاد للمنطقة التي تتواجد فيها سواء كنت تحت الماء أو على اليابسة.



و أكثر من هذا فقد أرادت Crystal Dynamics أن تمد يدها لكي تساعد من يعلق في مكان و يحتار ماذا عليه أن يفعل، و لا يريد أن يبحث عن أي حل في الانترنت لمشكلته فقدمت له مساعد الحقل و يمكنك أن تدخل له عن طريق الحاسوب الصغير الذي تحمله لارا معه (( الـ PDA ))، فستحصل على تلميح إلى ماذا عليك أن تفعل لكي تكمل طريقك في اللعبة، و مما لا شك فيه أن الخاصية ستساعد الكثيرين من الأشخاص فهي أشبه بأن تمسك بيد الشخص و ترشده إلى أين يتجه، فإن أردت أن تشعر بصعوبة الألغاز لا تفكر حتى بوجود الخاصية أما إن كنت تريد أن تشعر أن اللعبة سخيفة نوعاً ما فما عليك إلا أن تستمر باستخدام هذه الخاصية إلى أن تنهي اللعبة.

بالرغم من كل الميزات الذي ذكرتها لحد الآن باللعبة و التي تسهل مهمة اللاعب و الانتقال من إلى العالم العمودي و عدم الاكتفاء بالعالم الخطي إلا إن اللعبة تحتوي على بعض الأخطاء التقنية و التي ستكون أكبر سبب أذم من أجله الجيم بلاي !، بدايتاً بالبطء و تكسرات اللقطات أثناء اللعب و التي ستشوه مناظر الغرافكس و حتى الموسيقى و الأصوات للاعب و تجعله يخرج من اندماجه مع عالم اللعبة انتقالاً إلى تداخل أنسجة اللعبة و الذي سيحدث حتى لو كنت تقف لا تحرك أي ساكن !، أيضاً سيظهر لك الكثير من الظلال الغربية و التي لا تقترب أبداً من مستوى جودة اللعبة أبداً !. حتى أن الخفافيش و العناكب تبدو سيئة كثيراً من بعيد !، لكن يجب أن أقول أن هذا الوضع أفضل بكثير مما تعاني منه نسخ أجهزة الألعاب و التي هذه الأخطاء فيها أكثر. إلا إنه من جهة أخرى يمكن لنا أن نتغاضى بعض الشيء عن هذه الأخطاء لو نظرنا إلى المجمل العام للعبة فهي تتمتع بمناظر رائعة جداً حتى لو كانت بعض الكنوز و طرود الطاقة تندمج بالأرض بين الحين و الآخر !.

بالرغم من كل ما ذكرته بالأعلى إلا إن هذه الأخطاء لا يمكن أن تقارن بالخطأين الأكبر في اللعبة !، أولهما التطويق و المشاكل في تحسس الأشياء و التي ستطاردك في اللعبة طوال الوقت، فلارا ستدخل في الأشياء الصلبة معظم الوقت مثل الجدران أو الكتل الأسمنتية و بعض الأحيان تجبرها على دخول حلقة من الحركة المكررة بقصد أن تصحح الوضع مقارنة مع الجسم الذي اخترقته !، لدرجة أني شهدت أنأ و صديق لي أثناء تجربتي للعبة لارا تقفز لكي تمسك بعمود ما لكنها بدلاً من ذلك تقف في منتصف العمود إلى خاصرتها ! و مرة أخرى حاولت أن تمسك بحافة لكن الحظ لم يحالفها فدخلت بالحائط و لا أعني أنها اصطدمت به إنما دخلت بالحائط حرفياً ! و أيضاً في مرات أخرى رأيتها تقف على أماكن لا يوجد تحتها شيء عندما كنت أحاول أن أقفز قفزة كبيرة كما لو أن هناك منصة مخفية تحتها !، و للأسف هذه المشكلة ستظهر لك على أي جهاز كنت تستخدم لكي تلعب اللعبة لدرجة أني رأيت مرة أحد الأعداء يعبر من خلالها دونما أن يحلق بلارا أي أذى و للآن لا أملك تفسيراً لهذا !. المشكلة الجدية الأخرى هي الكاميرا فهي ما زالت سيئة كما كانت في كل الأجزاء السابقة لدرجة أني بدأت أشعر أن هذا الأمر مقصود، فكم من محرر قبلي كتب عن هذه المشكلة، أيعقل أن لا أحد يقرأ ما نكتبه ! فأثناء تجولك باللعبة ستقوم الكاميرا بالاقتراب أو الابتعاد أو حتى المَيَلان كما ترغب هي دون أي مساعدة منك، من الناحية التقنية هذا الأمر سيكون ممتاز لو كان المنظور الذي تعرضه عليك الكاميرا مناسب لما تريد أن تقوم به، لكن لا يمكن أن أحصي كم من قفزة غير صحيحة قمت بها فقط بسبب انحراف الكاميرا باللحظة الأخيرة أو لأن الكاميرا قررت أن تُحَرك رأس لارا من تلقاء نفسها !، إن كنتم تريدون أن أقول أني لا أجيد اللعب فأنا موافق و سأغض النظر عن القفزات الخاطئة هذه لكن عندما كنت أريد أن أتمتع بمنظر خلاب من البيئة المحيطة مرات كثيرة كانت الكاميرا تخالفني الرأي بل تُفَضل أن تختار لي المنظر الذي أشاهده لدرجة أن دخلت في صراع مع الكاميرا حتى أصبحت الصورة تهتز لأن كل واحد منا يريد النظر في اتجاه فما كان أمامي إلا أن أسلم بالأمر الواقع و أترك الكاميرا تختار لي ما أشاهده !، طبعاً باستخدام الفأرة على الحاسوب الوضع أخف حدة من عصا الانالوج خصوصاً الموجودة بيد الـ X360 لكنها أيضاً سيئة.



كما ذكرت هذا يجعل الأمر محبط بسبب تواجد العديد من المناظر الممتعة التي تود أن تتمتع بمشاهدتها لكن الكاميرا لا تتيح لك و ذلك بسبب الغرافكس الجميل في اللعبة و الذي سيزيدك تشويقاً لهذا الغرافكس أن أغلب المناطق التي تشاهدها ستدخلها لكي تَحُل لغزاً و تكمل طريقة باللعبة، كما إن تحركات لارا جيدة جداً سواء كانت طريقة مسكها للأشياء أو كيفية التمسك بالحافة فالتحركات جملية جداً و كذلك الأمر ينطبق على أداء الأصوات في اللعبة بالإضافة إلى المؤثرات الصوتية الجميلة جداً. حتى أن نسخة الـ PC تقدم أحسن أداء فهي قدمت لنا غرافكس ممتاز و أفضل من نسخ أجهزة الألعاب حتى أن الكاميرا أفضل لأنك تستخدم لوحة المفاتيح و الفأرة لكي تتحكم بلارا و اللذان قد يكونان أفضل من يد التحكم لكي تنقذ لارا من حتفها عديد المرات لكن هذا لا يعني أن المشاكل مختفية في نسخة الـ PC تماماً.

التقييم

القصة و التقديم: اللعبة تحتوي على قصة قوية تملك كل عناصر تقاليد السلسلة و هي تكمل أين توقف جزء Legend و يمكن أن نقول عنها جيدة بالرغم من بعض الأمور المتوقعة، 75%.

الجيم بلاي: قد يكون التحكم على الحاسوب أفضل ما يكون مما يجعل استكشاف الآثار أفضل بكثير لكن المشاكل التقنية المتواجدة على أجهزة الألعاب موجودة أيضاً على الحاسوب و تعيق الجيم بلاي في كل النسخ، 80%.

الغرافكس: مما لا شك فيه أن هناك تحسن ملحوظ عن الأجزاء السابقة و لكن المشاكل التي تواجه أجهزة الألعاب هي ذاتها على الحاسوب الشخصي، 85%.

الأصوات: أداء صوتي ممتاز و قوي بالإضافة إلى مؤثرات صوتية مؤثرة فعلاً، 85%.

عمر اللعبة: قد يكون نظام الحياكة الذي تحدثت عنه بالأعلى يضيف شيئاً ما إلى اللعبة بالإضافة إلى جمع كل الكنوز التي لم تتمكن من جمعها أول مرة لكن المشاكل التقنية قد لا تجعلك تعود، 70%.

التقييم العام: اللعبة يمكن أن أقول عنها أنها النسخة التقليدية من السلسلة رغم أن هناك بعض التحسينات لكن الشركة لم تستفد كثيراً أو دعوني أقول لم تسخر كل الإمكانيات لكي تتخلص من الأخطاء العديدة التقنية التي وقعت فيها في هذا الجزء الذي كان من المنتظر أن يكون أكثر من رائع، 80%.

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع مراجعة كاملة للعبة الرائعة Tomb Raider: Underworld:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لعبة Tomb Raider: Underworld بروابط ميديا فاير العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 4 04-06-2010 10:40 AM
طلب لعبة Tomb Raider Underworld العاشق 2005 أرشيف المواضيع المُلباة 0 05-22-2009 05:22 PM
[RS NL FF] Tomb Raider Underworld PAL Wii WiiERD العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 0 02-02-2009 06:30 PM
tomb raider underworld full rip العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 0 11-20-2008 05:13 PM
Tomb Raider Underworld full ISO pc game العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 0 11-20-2008 05:13 PM

الساعة الآن 01:18 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity