قسم الأدب العربي و العالمي هو للمنقول من الشعر والنثر، والقصص والروايات مع الالتزام بشروط النقل الموضحة بموضوع القوانين |
#1
|
||||
|
||||
قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة العاشرة )
الســـلـااامـ عـــليكمـ ورحـــمة الله كيفكمـ عشاقـ وعاشقاتــ منتدانا الغاليــ أتمنى تكـــونو بأتمـ الـــــصحة والعــــافية اليومـ أقدمـ لكمـ ( الليلة العاشرة ) منـ ســـــــلسلة قـــصصــ ألفـ لـــيلة ولـــيلة أتمنى أنـ تنالــ رضائكمـ واستحسانكمـ اترككمـ مع الاحداثــ . . . . . و في الليلة العاشرة قالــت لها أختها دنيازاد : يا أختي أتمي لنا حديثك قالــت حبًا وكرامة : قــد بلغني
أيها الملك الســعيد أنهن لم يزلن يضحكن حتى استلقين على ظهورهن ثم عــــادوا إلى منادمتهم ولم يزالوا كذلك إلى أن أقبل الليل عليهم فقلن للحمال توجه وأرنا عرض أكتافك. فقال الحمـــال والله خروج الروح أهون من الخـــروج من عندكن، دعونــا نصل الليل بالنهار وكل منا يروح في حال ســـبيله فقالت الدلالة بحـــياتي عندكن تدعنه ينـام عندنا نضحك عليه فإنه خليع ظريف فقلن له : تبيت عندنا بشرط أن تدخل تحت الحكم ومهما رأيته لا تسأل عنه ولا عن سـببه، فقال نعم ، فقلن قم واقرأ ما على الباب مكتوباً، فقام إلى البـــاب فوجد مكتوبًا عليه بماء الذهب: لا تتكلم فيما لا يعنيك تسمع ما لا يرضيك!! فقال الحمال اشـــهدوا أني لا أتكلم فيمـا لا يعنيني، ثم قــامت الدلالة وجــهزت لهم مــأكولًا ثم أوقــدوا الشمع والعـود وقعدوا في أكل وشرب وإذا هم سمعوا دق الباب فلم يختل نظامهم فقامت واحدة منهن إلى البـاب ثم عادت وقالت كمل صفاؤنا في هذه الليلة لأني وجدت بالباب ثلاثة أعجام ذقونهم محلوقة وهم عور بالـــعين الشمال وهذا من أعـــجب الاتفاق، وهم نــاس غرباء قد حضروا من أرض الروم ولكل واحد منهم شكل وصـــورة مضحكة، فإن دخلوا نضحك عليهم. ولم تزل تتلطف بصاحبتيها حتى قالتا لها دعــيهم يدخلون واشترطي عليهم أن لا يتـــكلموا في ما لا يعـــنيهم فيسمعوا ما لا يرضـيهم. ففرحت وزاحت ثم عادت ومعها الثـــلاثة العور ذقونهم محـــلوقة وشـواربهم مبرومة ممــشوقة وهم صعاليك فسلموا فقام لهم البــنات وأقعدوهم فنظر الرجـــال الثلاثة إلى الحمال فـــوجدوه سكران فلما عاينوه ظنوا أنه منهم وقالوا: هو صعلوك مثلنا يؤانسنا. فلما سمع الحمال هذا الكلام قام وقلب عينيه وقال لهم: اقعدوا بلا فضول أما قرأتم ما على الباب فضحك البنات وقلن لبعضهن إننا نضحك على الصعاليك والحمال، ثم وضعن الأكل للصعاليك فأكلوا ثم جلسوا يتنادمون والبوابة تسقيهم. ولما دار الكأس بينهم قال الحمال للصعـــاليك يا إخواننا هل معكم حكـــاية أو نادرة تسـلوننا بها فديت فيهم الحرارة وطلبوا آلات اللهو فأحضــرت لهم البوابة فلموصليا وعودًا عــراقيًا وجنكًا عجميًا فقــام الصعـــاليك واقفين وأخذ واحد منهم الدف، وأخذ واحـــد العود، وأخذ واحد الجـنك وضربوا بها وغنت البنات وصـــار لهم صوت عال. فبينما هم كذلك وإذا بطارق يطـــرق الباب، فقامت البــوابة لتنظر من بالباب وكان السبب في دق البـــاب أن في تلك الليلة نزل هارون الرشــيد لينظر ويسمع ما يتجدد من الأخبار هو وجعفر وزيـــره وسياف نقمته، وكان من عادته أن يتنـــكر في صفة التجار، فلما نزل تلك الليلة ومشى في المــدينة جاءت طريقهم على تلك الدار فسمعـــوا آلات الملاهي فقــال الخليفة جعفر هؤلاء قوم قد دخل الســكر فيهم ونخشى أن يصيبنا منهم شر، فقـــال لا بد من دخولنا وأريد أن نتحيل حتى ندخل عليهم فقال جعفر: سمعًا وطاعة. ثم تقدم جعفر وطرق الباب فخرجت البوابة وفتحت الباب، فقال لها: يا سيدتي نحن تجار من طبرية ولنا في بغداد عشرة أيام ومعنا تجارة ونحن نازلون في خان التجار وعزم علينا تاجر في هذه الليلة فدخلنا عنده وقدم لنا طعامًا فأكلنا ثم تنادمنا عنده ساعة، ثم أذن لنا بالانصراف فخرجنا بالليل ونحن غرباء فتهنا عن الخان الذي نحن فيه فنرجو من مكارمـــكم أن تدخلونا هذه الليلة نبيت عندكم ولكم الثواب فنظرت البوابة إليهم فوجـــدتهم بهيئة التجار وعليهم الوقـــار فدخلت لصــاحبتيها وشاورتهما فقالتا لها أدخليهم. فرجعت وفتحت لهم الباب فقالوا ندخل بإذنك، قالت ادخـــلوا فدخل الخليفة وجعفر ومسرور فلما أتتهم البنات قمن لهم وخدمنــهم وقلن مرحبًا وأهلًا وسهلًا بضيوفنا، ولنا عليكم شرط أن لا تتكلموا فيما لا يعنيكم فتســمعوا ما لا يرضيكم قـــالوا نعم. وبعد ذلك جلسوا للشراب والمنـــادمة فنظر الخـــليفة إلى الصعاليك الثلاثة فوجدهم عور العين الشمـــال فتعجب منهم ونظر إلى البنات وما هم فيه من الحسن والجمال فتحير وتعجب، واستمر في المنـــادمة والحديث وأتين الخليفة بشراب فقــال أنا حاج وانعزل عنهم. فقامت البوابة وقدمت له سفرة مزركشة ووضعت عليها بمطية من الصيني وسكبت فيها ماء الخلاف وأرخت فيه قطـــعة من الثلج ومزجته بسكر فشـكرها الخليفة وقال في نفسه لا بد أن أجازيها في غد على فعلها من صنيع الخير، ثم اشتغلوا بمنادمتهم، فلما تحكم الشراب قامت صاحبة البيت وخدمتهم، ثم أخذت بيد الدلالة وقـــالت: يا أختي قومــي بمقتضى ديننا فقـــالت لها نعم، فعند ذلك قـــامت البـوابة وأطلعت الصعـاليك خلف الأبواب قدامهن وذلك بعد أن أخلت وسط القاعة ونادين الحمال وقلن له: ما أقل مودتك ما أنت غريب بل أنت من أهل الدار. فقام الحمــال وشد أوسطه وقال: ما تردن فلن تقف مكـــانك، ثم قامت الدلالة وقالت للحمال ساعدني، فرأى كلبتين من الكـــلاب السود في رقبتيهما جنازير فأخذهما الحـــمال ودخل بهما إلى وسـط القاعة فقامت صاحبة المنزل وشمرت عن معصميها وأخذت سوطًا وقالت للحمال قوم كلبة منهما فجرها في الجنزير وقدمـــها والكلبة تبكي وتحرك رأسها إلى الصبـية فنزلت عليها الصبية بالضرب على رأسها والكلبة تصرخ وما زالت تضـــربها حتى كلت سـواعدها فرمت السوط من يدها ثم ضـــمت الكلبة إلى صدرها ومسـحت دموعها وقبلت رأسها ثم قالت للحمال ردها وهات التالية، فجاء بها وفعلت بها مثل ما فعلت بالأولى. فعند ذلك اشتعـــل قلب الخليفة وضاق صـــدره وغمز جعفر أن يســـألها، فقال له بالإشـارة اسكت، ثم التفتت صـاحبة البيت للبوابة وقالت لها: قومي لقضاء ما عليك قالت نعم. ثم إن صاحبة البيت صعدت على سرير من المرمر مصفح بالذهــب والفضة وقالت البوابة والدلالة ائتيا بما عندكما، فأما البوابة فإنها صــعدت على سرير بجانبها وأما الـدلالة فإنها دخــلت مخدعًا وأخرجت منه كــيسًا من الأطــلس بأهداب خضر ووقفـــت قدام الصبية صاحبة المنزل ونفضـــت الكيس وأخرجـــت منه عودًا وأصلحــت أوتاره وأنشدت هذه الأبيات: ردوا على جفني النـــوم الـــذي سلبـــا وخـــبروني بعقـــلي آية ذهبــــا علمت لمــا رضــيت الحـب منزلــة إن المنــام على جفــني قد غصبـــا قالوا عهدناك من أهل الرشاد فما أغواك قلت اطلبوا من لحظة السببا إني لـــه عـن دمي المســفوك معتذر أقــول حمــــلته في ســفكه تعبـــا ألقى بمــرآة فكري شــمس صورته فعـــكسها شب في أحــشائي اللهبا من صـــاغه الله من مـــاء الـــحياة وقد أجـرى بقـــيته في ثغره شنبـــا ماذا ترى في محـــب ما ذكـرت له إلا شكى أو بكى أو حــنّ أو أطربـــا يرى خيـــالك في المـــاء الذلال إذا رام الشراب فيروى وهو ما شربــا وأنشدت أيضاً: سكرت من لحظه لا من مدامته ومال بالنوم عن عيني تمايله فما الســلاف سلتني بل سوالفه وما الشمل شلتني بل شمائله لوي بعزمي أصداع لوين له و غــال عقلي بمـا نحوى غلائله فلما سمعت الصبية ذلك، قالت طـــيبك الله، ثم شقت ثيابها ووقعت على الأرض مغـــشيًا عليها، فلــما انكشف جسدها رأى الخليفة أثر ضرب المقارع والسياط فتعجب من ذلك غــاية العجب فقامت البوابة ورشت المـــاء على وجهها وأتت إليها بحلة وألبستها إياها، فقـــال الخليفة لجعفر أما تنـظر إلى هذه المرأة وما عليها من أثر الضرب ، فأنا لا أقدر أن أسكت على هـــذا وما أستـــريح إلا إن وقفت على حقيقة خبر هذه الصـــبية وحقيقة خبر هاتين الكلبتين، فقال جعفر: يا مولانـــا قد شرطوا علينــا شرطًا وهو أن لا نتكلم فيما لا يعنينا فنسمع ما لا يرضينا، ثم قامت الدلالة فأخذت العود وأسندته إلى نهدها، وغمزته بأناملها وأنشدت تقول: إن شكونـــا الهوى فمــاذا تقول أو تلفنا شوقـــاً فماذا الســبيل أو بعثنـــا رسلًا نترجم عنا مــا يؤدي شكوى المحــب رســــول أو صبرنـــا فمـــا لـــنا من بقـــاء بعد فقـــد الأحـــباب إلا قلـــيل لــيس إلا تأسفــــا ثم حزنًــــا ودموعًــــا على الخـــدود تســــيل أيهـــا الغائـــبون عن لمح عـــيني وعم في الفــؤاد مني حــلول هل حفظتم لدى الهوى عهد صــب ليس عنه مدى الزمان يحول أم نســـيتم على التبـــاعد صبا شــــفه فـــبكم الضنى والنحـــول وإذا الحشـــر ضمنــــا أتمنى من لـــدُن وبنـــا حســـابًا يطــــول فلما ســـمعت المرأة الثانية شعر الدلالة شقت ثيابها كما فعلت الأولى وصـــرخت ثم ألقت نفسها على الأرض مــغشيًا عليها، فقامت الدلالة وألبستها حلة ثــانية بعد أن رشت الماء على وجـــهها ثم قامت المرأة الثالثة وجلــست على سرير وقـــالت للــــدلالة غني لي لا في ديني فــما بقي غير هذا الصــوت فأصلحت الدلالة العود وأنشدت هذه الأبيات: فإلى متى هذا الصدود وذا الجفا فلقد جوى من أدمعي ما قد كفى كم قد أطلـت الهجر لي معتمدًا إن كان قصدك حاسدي فقد اشتفى لو أنصـــف الدهر الخؤون لعاشق ما كان يوم العـــواذل منصفـا فلمن أبوح بصــبوتي يا قــاتلي يا خــيبة الشــاكي إذا فقد الوفـــا ويزيد وجدي في هـــواك تلهفـا فمتى وعـــدت ولا رأيتك مخلفـــا يا مسلمـــون خذوا بنار متيـــم ألف الشهادة لديه طرف ما غفــا أيحل في شــرع الغرام تذللــي ويكون غيري بالوصــال مشرفــا ولقد كلــفت بحـــبكم متـــلذذًا وغــدا عذولــي في الهوى متكلفـــا فلما سمـــعت المرأة الثالثة قصيدتها صرخت وشقـــت ثيابها وألقت نفسها على الأرض مغشيًا عليها فلما انكشف جســـدها ظهر فيه ضرب المقارع، مثل من قبلها فقال الصعاليك ليتنا ما دخلنا هذه الدار وكنا بتنا على الكيمان، فقد تكدر مبيتنا هنا بشيء يقطع الصلب فالتفت الخليفة إليهم وقال لهم لم ذلك قالوا قد اشتغـــل سرنا بهذا الأمر فقال الخليفة أما أنتم من هذا البـيت، قالوا لا ولا ظننا هذا الموضع إلا للرجل الذي عندكم. فقال الحمال والله ما رأيت هذا الموضع إلا هذه الليلة وليتني بت على الكيمان ولم أبت فيه. فقال الجميع نحن سبعة رجال وهن ثلاث نسوة وليس لهن رابعة فنســـألهن عن حالهن فإن لم يجبننا طوعًا أجــبننا كرهًا واتفق الجميع على ذلك، فقال جـــعفر ما هذا رأي سديد دعـــوهن فنحن ضـــيوف عندهن وقد شــرطن علينا، شرطًا فنــوفي به ولم يبق من اللــيل إلا القليل وكل منا يــمضي إلى حــال سبيله، ثم إنه غــمز الخليفة وقال ما بقي غير ســاعة، وفي غد تحــضرهن بين يديك، فــتسألهن عن قصتهن فــأبى الخليفة وقال لم يبق لي صــبر عن خبرهن وقد كثر بينــهن القيل والقال، ثم قالوا ومن يسألهن فقال بعضـــهم الحمال ثم قال لهم النساء يا جمـــاعة في أي شيء تتكلـمون. فقال الحمـــال لصاحبة البيت وقال لها يا سيدتي ســـألتك بالله وأقسم عليك به أن تخـــبرينا عن حـــال الكلبتين، وأي سبب تعــــاقبيهما ثم تعـودين تبكين، وتقـــبليهما وأن تخبرينا عن ســـبب ضرب أخـــتك بالمقـــارع وهذا سؤالنا والسلام فقالت صاحبة المكان للجمـاعة ما يقوله عنكم فقال الجميع نعم، إلا جعفر فإنه سكت. فلما سمعت الصبية كلامـــهم قالت والله لقد آذيتمونا يا ضيوفـــنا، الأذية البالغة، وتقدم لنا أننا شرطنا عليكم أن من تكلم فيما لا يعنيه، سمع ما لا يرضـــيه أما كفا أننا أدخلنـــاكم منزلنا وأطـــعمناكم زادنا ولكن لا ذنب لكم وإنمـــا الذنب لمن أوصلكم إلينا ثم شـــمرت عن معصمها وضـــربت الأرض ثـــلاث ضربات وقالت عجلوا. وإذا بباب خزانة قد فتح وخرج منها سبعة عبيد بأيديهم سيوف مسلولة وقالت كتفوا هؤلاء الذين كثر كلامهم واربـــطوا بعضهم ببعض ففعلوا وقـالوا أيتها المــخدرة ائذني لنا في ضـــرب رقابهم، فقـــالت أمهلوهم ساعة حتى أسألهم عن حالهم قبل ضرب رقابهم، فقال الحمال بالله يا سيدتي لا تقتليني بذنب الغير فإن الجمـــيع أخطأوا، ودخلوا في الذنب، إلا أنا والله لقد كــانت ليلتنا طيبة لو سـلمنا من هؤلاء الصعاليك الذين لو دخلوا مدينة عامرة لأخربوها، ثم أنشد يقول: ما أحسن الغفران من قادر لا سيما عن غير ذي ناصــر بحرمة الود الذي بيننا لا تقتلي الأول بالآخر فلما فرغ الحمـــال من كلامه ضحكت الصبية، وأدرك شـــهرزاد الصباح فسكتت عن الكــلام المباح. يتبع بإذنـ الله . . . . |
04-27-2011, 04:03 PM | #2 |
with you
رقـم العضويــة: 49774
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 5,464
نقـــاط الخبـرة: 22
|
رد: قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة العاشرة )
... السلآآإمـ عليكـمـ ورحمـة الله وبركـاآإتــة ...
،،، كيفكـ يــا ئمـــر ،،، ♦♦♦ سلســلهـ رأآإئعة و جميلـهـ ♦♦♦ ♣♣♣ متميـزهـ فـي طرحـكـ ♣♣♣ ~ومبروؤكـ ع الاســم الجديـد~ << خارج الموضوع ◘◘◘ تـــستاآهلــي أحلى تقييـــم◘◘◘ ...~^_^~... ☺☺☺ الــى الأمــامـ دوؤوؤمــاً ☺☺☺ ~ تقبلي تحياتــي ~ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة العاشرة ): | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة التاسعة ) | Ḿooŋ light | قسم الأدب العربي و العالمي | 11 | 03-28-2011 07:05 PM |
قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة السادسة ) | Ḿooŋ light | قسم الأدب العربي و العالمي | 2 | 11-26-2010 08:54 PM |
قصص ألف ليلة وليلة ( الليلة الخامسة ) | Ḿooŋ light | قسم الأدب العربي و العالمي | 2 | 11-22-2010 02:37 PM |
قصص ألف ليلة وليلة (الليلة الثانية) | Ḿooŋ light | قسم الأدب العربي و العالمي | 8 | 11-19-2010 07:03 AM |
قصص ألف ليلة وليلة (الليلة الثالثة) | Ḿooŋ light | قسم الأدب العربي و العالمي | 2 | 11-05-2010 11:53 AM |